السعودية التي استشعرت خطر داعش عليها تحاول اخافة دول جوار العراق و تضخيم قوة داعش عبر أذرعها الإعلامية من أجل تكوين حلف موحد لمحاربتها .
الأنظمة الملكية و السلطوية العربية أشد ما تخاف من الحركات التحررية و القومية و تحاربها أينما كانت حتى و لو كان توجهها اسلامي من أجل ديمومة حكم أصحاب الفخامة والمعالي .
عزيزي العضو ....
المتابع البسيط لأحداث وتاريخ الامه العربية خلال 5 عقود الماضية ...... اثبت التاريخ ان الانظمة (( الملكية )) العربية هي الاكثر اسقرارا وامنا ورخاء اقتصادي
بينما نرى في الانظمة الاخرى في عالمنا العربي ..... بمختلف مسمياتها السياسية ...... كانت في (( معضمها )) وبال على اوطانها وشعوبها
وشكرا