تندرج هذه العملية في إطار محاربة تدفق المهاجرين غير الشرعيين و لوضع حد لسياسة التهجير القسري للمهاجرين الأفارقة من دول جنوب الصحراء في اتجاه المغرب و معهم المواطنيين السوريين الذين يتم ترحيلهم الى المغرب في ظروف لا إنسانية و قاسية و تحت تهديد نحو المغرب، و كذلك لمواجهة مافيات التهريب التي اغرقت البلاد بالاقراص المهلوسة و بعض المنتجات الفاسدة و المنتهية الصلاحية.
و بهذا فقد تبين بالفعل أن السلطات المغربية و معها المواطنيين توصلوا إلى حل جذري لمواجهة كل عمليات التهجير لا سيما و أن جلالة الملك إتخد قرارا إنسانيا جريئا بتسوية أوضاع الأفارقة و السوريين المهاجرين و بالتالي إيقاف مزيد من التهجير القصري في ظروف لا إنسانية
التعديل الأخير: