حركة مشار تتهم القاهرة بدعم جوبا عسكرياً

محمد_نبيل

عضو مميز
إنضم
5 فبراير 2014
المشاركات
2,323
التفاعل
6,497 1 0


اتّهمت حركة التمرّد في دولة جنوب السودان، بزعامة نائب الرئيس السابق رياك مشار، اليوم الخميس، مصر بدعم جنوب السودان عسكرياً. كما هددت الحركة بإيقاف النفط الجنوبي، في حال فشلت الجولة الأخيرة من مفاوضات السلام مع حكومة جنوب السودان، التي يتنظر أن تستأنف في أديس أبابا مساء الخميس.

وتشهد دولة جنوب السودان حرباً أهلية منذ منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي، عقب المعارك التي اندلعت بين قوات مشار والجيش الجنوبي واتهام الرئيس الجنوبي سلفاكير ميارديت نائبه المُقال وعدداً من القيادات التاريخية لـ"الحركة الشعبية"، بتدبير محاولة انقلابية ضده.

وكشف المتحدث الرسمي باسم الحركة، يوهانس موسى، في مؤتمر صحفي، عقده اليوم الخميس في الخرطوم، عن تعطيل القاهرة زيارة مشار إليها. وأكد امتلاكهم معلومات تشير إلى وجود اتصالات واتفاق أمني بين جوبا والقاهرة، لتبادل الدعم العسكري.

وأضاف: "أكد قادتنا في الميدان وضع يديهم على أسلحة متطورة، تعود لمصر، وجدوها في ساحات المعركة"، مضيفاً "لكننا حتى الآن لم نتأكد بشكل قاطع".
 
هذه ثانى مرة تتهم حركة مشار فيها مصر بدعم سلفا كير بعد الاتهامات الباطلة السابقة بالقبض على جنود مصريين يقاتلون فى صفوف قوات سلفا كير.
 
كيف باول الخبر يتهم مصر وفى اخر الخبر يقول لم نتاكد حتى الان بشكل قاطع ان كانت الاسلحة مصرية ؟!

متخلف
 
هذه ثانى مرة تتهم حركة مشار فيها مصر بدعم سلفا كير بعد الاتهامات الباطلة السابقة بالقبض على جنود مصريين يقاتلون فى صفوف قوات سلفا كير.


لا
اتهامات بوجود جنود مصريين هو اتهام من صحيفة متخلفة من السودان الشمالي

اما الاتهام بدعم جنوب السودان بالاسلحة فقط هو اتهام المعارضة الجنوب سودانية "وهو شئ معقول ويصدق ...فمصر تنمي علاقتها بجنوب السودان"
 
أعتقد زمن الحنيه على كل ناعق شارف على نهايته وبعدها ماراح يكون فيه شي اسمه دلع
 
عادي اذا كان القريب و الاخ العربي اتهم مصر بدعم طرف مقابل طرف في ليبيا و السودان الن يفعلها الغريب مع العلم انه لو الخبر صحيح فليس فيه اي غضاضة لان حكومة سلفا كير هي الحكومة المعترف بها
 
جنوب السودان بعد انفصالها...اعتقدت انها ستكون دوله شرسه والمعونات ستنهال عليهم من الغرب
ليكونوا مخلب فى المنطقه

للاسف هم ادوا دورهم ولا يجب ان يتوقعوا اكثر مما هم فيه
حتي فى البدايه تبجحوا
كان يقولوا حصه السودان من مياه النيل ستقسم علي الشمال والجنوب وبعدها حاولوا يلعبوا مع مصر وتحدثوا عن اتفاقيه مياه النيل ومراجعتها وتعديلها

ولكن ظهرت امكانيتهم امام انفسهم ......مازالوا قبيله وليسوا دوله بعد
كلمه "دوله" ليس مجرد اراضي تسيطر عليها

وحكومه الجنوب لما عرفت حقيقتها استسلمت للواقع وارسلت وفودها للقاهره للمساعده منها وفود عسكريه
واعتقد والله اعلم انهم بالفعل الطرف الذي سيتم دعمه وسنستغل القرب الجغرافي مع اثيوبيا
 
جنوب السودان بعد انفصالها...اعتقدت انها ستكون دوله شرسه والمعونات ستنهال عليهم من الغرب
ليكونوا مخلب فى المنطقه

للاسف هم ادوا دورهم ولا يجب ان يتوقعوا اكثر مما هم فيه
حتي فى البدايه تبجحوا
كان يقولوا حصه السودان من مياه النيل ستقسم علي الشمال والجنوب وبعدها حاولوا يلعبوا مع مصر وتحدثوا عن اتفاقيه مياه النيل ومراجعتها وتعديلها

ولكن ظهرت امكانيتهم امام انفسهم ......مازالوا قبيله وليسوا دوله بعد
كلمه "دوله" ليس مجرد اراضي تسيطر عليها

وحكومه الجنوب لما عرفت حقيقتها استسلمت للواقع وارسلت وفودها للقاهره للمساعده منها وفود عسكريه
واعتقد والله اعلم انهم بالفعل الطرف الذي سيتم دعمه وسنستغل القرب الجغرافي مع اثيوبيا

كثير من الدول الافريقية في حاجه ان تستثمر ثرواتها حتى تطلع من المستنقع الي عايشه فيه ويفترض ان مصر تشارك في عملية تنميتها لأجل بناء دولها لأن اذا ماكان لها تخطيط بعيد المدى للاستثمار في افريقيا من الصعب عليها انها تنمي الاستثمار وتستهدف الأسواق الجديده برغم علاقاتها الاقرب مع دول افريقيا
 
نَـــــــــعم ، وبِكُل تأكِيد ، تدعَم سِيلفا كِير للنُّخاع وتُسلِّحُه وتقُوم بأعمال تدرِيب وتُقدِّم إستِشارات ميدانِيّة وضُبّاط من جنُوب السُّودان يدرُسُون في الكُليّات الحربيّة في مِصر وبعضُهُم يدرُس الطّيران ، ماذا يعني ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ القاهِرة تتعامَل مع دولَة وليس مع مجمُوعات مدعُومة من الخارِج وهذا حقّها وخِيارها وتُـحَيّى عليه
 
"الشرق الأوسط": مصر تنفي تقديمها مساعدات عسكرية إلى حكومة جوبا

رفضت مصر اتهامات متمردي جنوب السودان بقيادة نائب الرئيس السابق رياك مشار بتقديم دعم عسكري إلى جوبا في الحرب الدائرة بين الطرفين، ونفت بشدة تقديمها أي دعم عسكري إلى جيش جنوب السودان، وكشفت عن أنها سبق أن وافقت على طلب زيارة للقاهرة تقدمت به مجموعة مشار، ولكن قيادات التمرد تأخرت لأسباب غير معروفة.

وأكدت أنها عرضت الوساطة على طرفي النزاع، لكنهما فضلا جهود وساطة الإيقاد، في وقت نفت فيه جوبا تسلم أي دعم عسكري من مصر، وأكدت أنها أرادت شراء معدات عسكرية وناقلات جنود من القاهرة والخرطوم، إلا أن الدولتين اعتذرتا لعدم وجود إنتاج جديد قبل شهرين، واتهمت جهات داخل الحكومة السودانية بأنها تقدم دعمًا عسكريًا إلى جماعة مشار، منها ألغام جرت زراعتها وتجنيد قوات، لكنها رفضت تقديم اتهام مباشر للحكومة.

وبحسب صحيفة الشرق الأوسط قال السفير المصري لدى جنوب السودان أيمن الجمال إن بلاده لا ترى أي مبرر للاتهامات التي أطلقها المتحدث باسم جماعة التمرد بقيادة رياك مشار ضد القاهرة في أنها تدعم حكومة جنوب السودان في الأزمة التي تمر بها البلاد.

وأضاف:" بالطبع هذه التصريحات ليست الأولى من جماعة مشار، حيث أطلقها قبل شهرين عند زيارة وزير الدفاع كوال ميانق إلى القاهرة وجرى الرد عليها». وقال: «نحن لدينا اتصالات مع مجموعة مشار نفسها عبر سفيرنا في أديس أبابا وقد طلب القيادي البارز وعضو وفد المجموعة في المفاوضات تعبان دينق زيارة القاهرة قبل فترة".

وتابع: "الزيارة جرت الموافقة عليها لكن التأخير من تعبان دينق ومجموعته ولم نطلع على أسبابهم".

وقال الجمال إن القاهرة سبق أن عرضت من قبل على طرفي النزاع في جنوب السودان التوسط بينهما، وأضاف: «غير أن الطرفين أبلغا القاهرة بأنهما يفضلان وساطة دول الإيقاد التي تقوم بمجهود للوصول إلى حل ينهي الأزمة ونحن ندعم الإيقاد وسفيرنا في أديس أبابا على اتصال بالوساطة وأطراف النزاع»، داعيًا الطرفين إلى الالتزام بالاتفاق الذي وقعه رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت ونائب الرئيس السابق رياك مشار لوقف إطلاق النار، وقال: «نحن ندعم الشعب الجنوبي لتخطي الأزمة، وقدمنا الدعم في تجاوز المجاعة ومساعدات إنسانية وطبية».

وشدد على أن موقف بلاده ثابت في الأزمة الراهنة في جنوب السودان، وأنها تعمل على الوصول إلى اتفاق سلام شامل يحقق الأمن والاستقرار في الدولة.

وكان المتحدث باسم المتمردين يوهانس موسى فوك قد قال في مؤتمر صحفي في الخرطوم أول من أمس إن الحكومة المصرية قدمت دعمًا عسكريًا إلى حكومة جنوب السودان، وإن هناك اتفاقًا أمنيًا بين القاهرة وجوبا لتبادل الدعم العسكري، وأضاف أن قادتهم في ميدان القتال وضعوا أيديهم على أسلحة مصرية متطورة.

من جانبه قال وزير الدفاع في جنوب السودان كوال ميانق لـ«الشرق الأوسط» إنه كان بصدد شراء ناقلات جنود من السودان قبل شهرين، وأضاف: "لكن وزير الدفاع السوداني عبد الرحيم محمد حسين اعتذر بأن المصانع توقفت عن إنتاج حاملات الجنود للظروف الاقتصادية التي تمر بها بلاده".

وقال: "الشيء ذاته أردته خلال زيارتي إلى القاهرة، أن نشتري منها حاملات الجنود، وهي أيضًا اعتذرت ولكن عندما يجري إنتاجها سنقوم بشرائها".

وقال إنه لم يعد إلى القاهرة مرة أخرى للنظر في طلب شراء المعدات العسكرية وحاملات الجنود، وتابع: " لم نطلب أي دعم عسكري من مصر أو غيرها، ونحن نريد أن نشتري بأموالنا ما نريده من معدات عسكرية، وما يردده مشار ومجموعته غير صحيح على الإطلاق".

وقال ميانق إن مشار يسعى إلى خلق فتنة ويستثمر في توتر العلاقات بين القاهرة والخرطوم مع جهات أخرى داخل النظام السوداني، وأضاف: «كما علمنا من الصحف أن الحكومة المصرية كانت قد طلبت من الخرطوم سحب السفير السوداني وترشيح آخر، وعندما جرت تسمية السفير لم ترد القاهرة على ذلك، مما يعني أنها رافضة الترشيح الجديد».

وقال: «لذلك يسعى مشار للاستثمار في خلافات البلدين لصالحه وحتى يجد دعمًا رسميًا من الخرطوم ولذلك أطلق التصريحات من هناك»، متهمًا جهات داخل النظام السوداني بدعم قوات مشار ومنها الألغام التي ضبطت في ولاية الوحدة أخيرًا، وقال: «أنا لا أتهم الحكومة السودانية كحكومة وإنما هناك جهات ومجموعات بداخلها تعمل بطريقة سرية في تقديم الدعم للمتمردين، وقد تسلموا ألغامًا أرضية التي جرت زراعتها في ولاية الوحدة وقد تفجرت دبابتان وحاملتا جنود قبل يومين»، مشيرًا إلى أن مشار أصبح يفقد قواته لعدم توفر المال لهم، وأن بعضًا من جنوده اتجهوا إلى السودان وإثيوبيا ليصبحوا لاجئين، وأن آخرين عادوا إلى جنوب السودان.

وقال إن مشار لا يسيطر على من تبقى من قواته، وإن المنطقة الوحيدة التي يسيطر عليها هي «أكوبو» في ولاية جونقلي، وأضاف: «أكوبو هي المعقل الأخير لأننا عندما وقعنا اتفاق وقف العدائيات في مايو الماضي كانت المنطقة تحت سيطرته»، مؤكدًا أن قواته ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار الذي جرى توقيعه الشهر الماضي.


 
عودة
أعلى