تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي'

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ان شاء الله ليبيا يكون مستقبلها افضل وتتحرر من دنس الاوغاد الذين دمروها
 
مصدر: الطيران الليبي يستهدف محمية الخويلدي
بنغازي - بوابة الوسط، سالم العبيدي | السبت 22 نوفمبر 2014, 5:29 PM

Tweet
print.jpg
images%7Ccms-image-000067346.jpg

مُقاتلة ليبية تابعه لسلاح الجو

أكّد مصدر عسكري من الجيش الليبي لـ«بوابة الوسط»، اليوم السبت، أن سلاح الجو شنَّ غارات جوية استهدفت «محمية الخويلدي» بمنطقة أبوعيسى جنوب غرب مدينة الزاوية.


وقال المصدر إن «محمية الخويلدي» تحتوي على دبابات، موضحًا أن مُقاتلات سلاح الجو الليبي تقوم بعمليات استطلاع مُكثفة لرصد أهداف جديدة، بمواقع وتجمعات تابعة لـ«فجر ليبيا»،غرب العاصمة طرابلس.


يذكر أن سلاح الجو الليبي استهدف أمس الجمعة مواقع غرب العاصمة طرابلس.
 
اخوانجي مصري ذهب للجهاد في ليبيا .. ولقى مصرعه أمس في ليبيا .

10818215_567939056640626_3196785402822184608_o.jpg
 
علميا وعمليا هل يمكن تحويل ميغ 23 منصة لأطلاق صواريخ موجهة بنظام جي بي اس او اسلحة روسية حذيثة موجهة بنظام غلوناس ان تكون منصة اطلاق.؟
 
علميا وعمليا هل يمكن تحويل ميغ 23 منصة لأطلاق صواريخ موجهة بنظام جي بي اس او اسلحة روسية حذيثة موجهة بنظام غلوناس ان تكون منصة اطلاق.؟
علميا متاح ..ولكن ما سيجعله غير عملى هى التكلفه الشديده ...فالكترونيات الطائره ستبنى من جديد ..
 
مقتل "عمر مصطفى" بصفوف "داعش" فى ليبيا يرسم ملامح الطريق من "العيش والحرية والعدالة الاجتماعية" إلى التكفير.. رواد "فيس بوك" ينقسمون: ضحية وشهيد لا إرهابى ومجرم.. و6 أبريل تعترف بانشقاقه بعد 25 يناير

1120142216409.jpg

من شاب مؤمن بأهداف الثورة، يهتف فى ميادين التحرير: "سلمية" و"عيش حرية عدالة اجتماعية" إلى تكفيرى يحارب فى صفوف "داعش" إلى صورة موجعة يظهر فيها مضرجًا بالدماء، بعد أن فاضت روحه. وينفجر الجدل، نحسبه شهيدًا والله حسيبه، لا إنه إرهابى، هو ضحية، لا هو مذنب آثم جانٍ.. وهكذا تتعدد التصنيفات، ويحسب كل ذى رأى أنه يملك الحق المطلق.. لكن كل هذا لا ينفى حقيقة أن شابًا كان واعدًا مشرقًا، مضى إلى "جحور التطرف" ومات هناك، فخلف فى قلب ذويه الأسى والحسرة. هذه دراما نهاية "عمر مصطفى" عضو حركة 6 أبريل بالإسكندرية، عضو الجمعية الوطنية للتغيير، والذى انشق عنهما ثم شد الرحال إلى ليبيا، حيث لقى حتفه هناك. مستخدمو موقعى التواصل الاجتماعى "فيس بوك" و"تويتر" نعوا اليوم صديقهم ابن جيلهم الذى مضى إلى حتفه بقدميه، وبطبيعة الحال تفاوتت الآراء وصدرت الأحكام. ونشطاء أكدوا أن الناشط تحول فكريا لينضم للجماعات المتطرفة، ومنها "داعش"، ثم انتقل للقتال فى صفوف المقاتلين الإسلاميين فى ليبيا، فأعربوا بكل حزن وأسى عما آل إليه حاله. وكشف مقربون من الشاب عن أنه وصل فى الفترة الأخيرة إلى حالة نفسية سيئة، وعانى من صراع نفسى عنيف نتيجة إحباطه من نتائج ثورة 25 يناير التى كان يحلم بأن تكون بوابة لعبور مصر إلى المستقبل. ودشن نشطاء "هاتشتاج" باسم "عمر"، سردوا فيه التقلبات التى مر بها، وقال أحد مستخدمى الشبكة العنكبوتية: كان من أطهر وأنقى وأخلص الشخصيات التى تشرفت بمعرفتها فى الثورة، وكان فى آخر قبل سفره إلى ليبيا فى صراع نفسى عنيف، فيما كتب آخر: "إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنّا على فراقاك يا صديقى لمقهورون.. وداعًا عمر مصطفى، يا رب ارحمنا برحمتك مش كل يوم نسمع خبر حد من صحابنا.. لله الأمر من قبل ومن بعد". وفى رؤية مغايرة تمامًا كتب أحد الشباب: إن عمر مصطفى الشاب السكندرى المؤيد لثورة يناير لم يمت اليوم، فقد مات منذ انضم فكريًا إلى الجماعات التكفيرية التى تكره المجتمع، ومن ثم فإننى لا أستطيع أن أفهم سبب المناحة المقامة الآن. ومضى يقول: حتى بالنسبة للذين جمعتهم بعمر ذكريات مشتركة قبل انضمامه لـ"داعش" وتحوله فكريا، فالرجل الذى مات مختلف تماما عن الشخص الذى سار فى المظاهرات مطالبا بأهداف الثورة، فقد أطلق لحيته وسلم عقله لمن يفكر بدلا منه، فصنف مجتمعنا مجتمعًا من أعداء الدين وأصبح قتالنا عنده واجبًا، فبالتالى الحزن على أمثاله حماقة". وتابع آخر "إن ما يحزننى هو وجود تجار الدين بيننا ومثلما تلاعبوا بعقله حتى أفسدوه، ما زالت أفكارهم قادرة على اجتذاب المزيد". وأكد حمدى قشطة، عضو المكتب السياسى لحركة 6 أبريل الجبهة الديمقراطية، أن صورة الشاب الذى قيل إنه انضم لداعش، هى بالفعل لعضوا فى الحركة قبل الانشقاق، موضحا أن عمر عضوا بمحافظة الإسكندرية، ثم انقطعت أخباره تماما فى فبراير عام 2011. وأشار إلى أن "عمر" كان من الشخصيات المحترمة والفاعلة بالحركة، ولكن اختفى فجأة والحركة لم تكن على علم بأى أخبار عنه حتى عرفنا بمقتله مع داعش فى ليبيا اليوم، وتمت مراجعة البيانات الخاصة بأعضاء الإسكندرية، وتم التأكد من انتسابه لها فى 2011، مشيرًا إلى أن انتماءه للحركة من أعوام ليس له علاقة بـ"داعش"، كما أن الحركة من رافضى هذا الفكر وتعتبره تطرفا لا مجال للحديث عنه.

http://www.youm7.com/story/2014/11/...رسم-ملامح-الطريق-من-العي/1962084#.VHEYTWc7k9A
 
غياب القوة الحاسمة يعجل بتقسيم ليبيا


_82880.jpg



إرم: يهدد الوضع في ليبيا اليوم أكثر من أي وقت مضى، بتقسيم الدولة إلى دويلات متناحرة، بسبب الصراعات الداخلية، والتدخلات الدولية والإقليمية، وغياب القوة التي يمكن أن تحسم الصراع لصالح أحد الأطراف المتنازعة على الأرض. وتأخذ فكرة تقسيم الدولة الليبية أحيانا اسما براقا هو الفيدرالية، إلا أن هذا الاسم يخفي وراءه صراعات قبلية وجهوية قديمة متجددة، فهناك قبائل وجهات كانت تحس بالتهميش إبان حكم القذافي، رأت في سقوطه فرصة للاستقلال عن الدولة المركزية، مما يمكنها من الاستئثار بموارد ضخمة، وهناك قبائل أخرى كانت مستفيدة من الحكم السابق رأت في جماعات الإسلام السياسي تهديدا لمصالحها، وكلا الطرفين يدفعان في اتجاه الانفصال، بغض النظر عن نتائجه. وبالإضافة للصراعات القبلية، هناك مؤشرات عديدة تجعل احتمال تقسيم ليبيا مرجحا على غيره من الاحتمالات، فاستحالة حسم الصراع عسكريا لصالح أي من الأطراف المتناحرة، ووجود قوى إقليمية قوية تصر على انتصار حلفائها في ليبيا حتى ولو أدى ذلك لتقسيمها، وانتشار جماعات متطرفة، لن يقبل المجتمع الدولي بسيطرتها على موارد تمكنها من مواصلة عملياتها الإرهابية، كلها عوامل تصب في خانة التقسيم. فعلى المستوى الميدان لم يستطع أي طرف تحقيق اختراق من شأنه قلب موازين القوة لصالح سيطرته على مقاليد الحكم وتسيير مؤسسات الدولة.


ففي الوقت الذي تسيطر الحكومة الشرعية المنبثقة عن البرلمان المنتخب وحلفاؤها، على بعض المناطق الشرقية، تسيطر الجماعات المتشددة وحكومتها الموازية على مناطق في الغرب، إلا أن كلا الطرفين يواجه مقاومة شرسة في مناطق سيطرته، من جيوب تابعة للطرف الآخر أو قريبة منه. وبينما تواجه الحكومة مقاومة مستميتة من طرف جماعة أنصار الشريعة المتطرفة في مدينة بنغازي، تواجه جماعات "فجر" ليبيا، مقاومة قوية من جيش القبائل وكتائب الصواعق والقعقاع، في المناطق الغربية. وعلى الصعيد السياسي لم يستطع أي طرف حسم الوضع لصالحه، ففي الوقت الذي تتمتع فيه الحكومة المنبثقة عن البرلمان باعتراف دولي وإقليمي، إلا أن الحكم الصادر مؤخرا عن المحكمة العليا هز شرعيتها في الداخل الليبي، وإن لم يقضِ عليها بشكل نهائي نظرا للظروف التي أحاطت بإصداره، بينما لم تكن الجماعات المسيطرة في الغرب تستند على أي شرعية سياسية، إلا أنها وجدت في الحكم المذكور مصدرا للشرعية على أساس العودة للمؤتمر العام منتهي الصلاحية، غير أن شرعيتها لم تكتمل لعدم تعاطي الأطراف الدولية والإقليمية بجدية مع حكم المحكمة. وفي ظل هذا "التعادل" العسكري، وعدم الحسم السياسي، تدفع أطراف إقليمية ودولية، في اتجاه تحقيق أجندة خاصة بها بشكل غير معلن، تضمن تحكم حلفائها في رسم المشهد الليبي في المرحلة القادمة. هذه الازدواجية في المواقف الإقليمية والدولية تجاه الأزمة الليبية تخفي وراءها حقيقة مقلقة، هي الأجندات الخاصة لهذه الدول، ففي حين تعلن هذه القوى تمسكها بوحدة الأراضي الليبية، إلا أن التحركات على الأرض قد لا تخدم هذا التوجه عن قصد أو غير قصد.


ويرى ومحللون أن أي تقسيم للدولة الليبية، سيتخذ بعدين رئيسيين، يمثل أحدهما محور الإسلام السياسي، مدعوما بالتوجهات الإخوانية لقطر وتركيا، ويمثل الآخر المحور المناهض له وتتقدمه مصر، دون استبعاد أطراف دولية أخرى ذات مصالح اقتصادية وسياسية في الدولة النفطية. وفي الوقت الذي يتحدث مراقبون عن دعم قطري وتركي لتيار الإخوان والمجموعات المرتبطة به بالسلاح والمال، عبر بوابة السودان، تدعم مصر سياسيا الحكومة المنتخبة، ويتحدث خصومها عن دعم عسكري سري، للجماعات التي تقاتل الإسلاميين. ويربط محللون بين الموقف المصري في ليبيا، وبين المواجهة المفتوحة التي تخوضها القاهرة مع جماعات الإسلام السياسي، منذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي. وفي ظل هذا التخندق الواضح من طرف التيار الإخواني والتيار المناهض له، تقف أطراف دولية في مقدمتها فرنسا على أهبة الاستعداد، للحيلولة دون تحول ليبيا إلى قاعدة للإرهاب، وعينها على النفط الليبي الذي لا يمكن أن يترك غنيمة للجماعات المتطرفة. السيناريو الأرجح أن التقسيم المحتمل للدولة الليبية سيحولها إلى ثلاث وحدات رئيسية، دولة في الغرب وعاصمتها طرابلس، ودولة درنة في الشرق وعاصمتها بنغازي، ودولة فزان وعاصمتها سبها جنوبا، بحسب مراقبين للشأن الليبي. ويرجح المراقبون أن يكون القاسم المشترك لهذه الدويلات، هو عدم الاستقرار السياسي، وانتشار الفوضى الأمنية، مما يجعل من ليبيا "الصومال الجديد" في الصحراء الكبرى.

 
الله يحرق القذافي علي الناتو علي الاخوان

القذافى فى خطابة الاخير كان صادق
قال انة يحارب القاعدة فى ليبيا
ولكن الغرب كان لة حسابات اخرى
يبدوا ان الاقتراب من الموت
يجعل الانسان فى حالة صدق
 
نموذج من القتال الدائر بي بنغازي وتعامل الجيش مع قناصة للخوارج
 
غياب القوة الحاسمة يعجل بتقسيم ليبيا



_82880.jpg



إرم: يهدد الوضع في ليبيا اليوم أكثر من أي وقت مضى، بتقسيم الدولة إلى دويلات متناحرة، بسبب الصراعات الداخلية، والتدخلات الدولية والإقليمية، وغياب القوة التي يمكن أن تحسم الصراع لصالح أحد الأطراف المتنازعة على الأرض. وتأخذ فكرة تقسيم الدولة الليبية أحيانا اسما براقا هو الفيدرالية، إلا أن هذا الاسم يخفي وراءه صراعات قبلية وجهوية قديمة متجددة، فهناك قبائل وجهات كانت تحس بالتهميش إبان حكم القذافي، رأت في سقوطه فرصة للاستقلال عن الدولة المركزية، مما يمكنها من الاستئثار بموارد ضخمة، وهناك قبائل أخرى كانت مستفيدة من الحكم السابق رأت في جماعات الإسلام السياسي تهديدا لمصالحها، وكلا الطرفين يدفعان في اتجاه الانفصال، بغض النظر عن نتائجه. وبالإضافة للصراعات القبلية، هناك مؤشرات عديدة تجعل احتمال تقسيم ليبيا مرجحا على غيره من الاحتمالات، فاستحالة حسم الصراع عسكريا لصالح أي من الأطراف المتناحرة، ووجود قوى إقليمية قوية تصر على انتصار حلفائها في ليبيا حتى ولو أدى ذلك لتقسيمها، وانتشار جماعات متطرفة، لن يقبل المجتمع الدولي بسيطرتها على موارد تمكنها من مواصلة عملياتها الإرهابية، كلها عوامل تصب في خانة التقسيم. فعلى المستوى الميدان لم يستطع أي طرف تحقيق اختراق من شأنه قلب موازين القوة لصالح سيطرته على مقاليد الحكم وتسيير مؤسسات الدولة.


ففي الوقت الذي تسيطر الحكومة الشرعية المنبثقة عن البرلمان المنتخب وحلفاؤها، على بعض المناطق الشرقية، تسيطر الجماعات المتشددة وحكومتها الموازية على مناطق في الغرب، إلا أن كلا الطرفين يواجه مقاومة شرسة في مناطق سيطرته، من جيوب تابعة للطرف الآخر أو قريبة منه. وبينما تواجه الحكومة مقاومة مستميتة من طرف جماعة أنصار الشريعة المتطرفة في مدينة بنغازي، تواجه جماعات "فجر" ليبيا، مقاومة قوية من جيش القبائل وكتائب الصواعق والقعقاع، في المناطق الغربية. وعلى الصعيد السياسي لم يستطع أي طرف حسم الوضع لصالحه، ففي الوقت الذي تتمتع فيه الحكومة المنبثقة عن البرلمان باعتراف دولي وإقليمي، إلا أن الحكم الصادر مؤخرا عن المحكمة العليا هز شرعيتها في الداخل الليبي، وإن لم يقضِ عليها بشكل نهائي نظرا للظروف التي أحاطت بإصداره، بينما لم تكن الجماعات المسيطرة في الغرب تستند على أي شرعية سياسية، إلا أنها وجدت في الحكم المذكور مصدرا للشرعية على أساس العودة للمؤتمر العام منتهي الصلاحية، غير أن شرعيتها لم تكتمل لعدم تعاطي الأطراف الدولية والإقليمية بجدية مع حكم المحكمة. وفي ظل هذا "التعادل" العسكري، وعدم الحسم السياسي، تدفع أطراف إقليمية ودولية، في اتجاه تحقيق أجندة خاصة بها بشكل غير معلن، تضمن تحكم حلفائها في رسم المشهد الليبي في المرحلة القادمة. هذه الازدواجية في المواقف الإقليمية والدولية تجاه الأزمة الليبية تخفي وراءها حقيقة مقلقة، هي الأجندات الخاصة لهذه الدول، ففي حين تعلن هذه القوى تمسكها بوحدة الأراضي الليبية، إلا أن التحركات على الأرض قد لا تخدم هذا التوجه عن قصد أو غير قصد.


ويرى ومحللون أن أي تقسيم للدولة الليبية، سيتخذ بعدين رئيسيين، يمثل أحدهما محور الإسلام السياسي، مدعوما بالتوجهات الإخوانية لقطر وتركيا، ويمثل الآخر المحور المناهض له وتتقدمه مصر، دون استبعاد أطراف دولية أخرى ذات مصالح اقتصادية وسياسية في الدولة النفطية. وفي الوقت الذي يتحدث مراقبون عن دعم قطري وتركي لتيار الإخوان والمجموعات المرتبطة به بالسلاح والمال، عبر بوابة السودان، تدعم مصر سياسيا الحكومة المنتخبة، ويتحدث خصومها عن دعم عسكري سري، للجماعات التي تقاتل الإسلاميين. ويربط محللون بين الموقف المصري في ليبيا، وبين المواجهة المفتوحة التي تخوضها القاهرة مع جماعات الإسلام السياسي، منذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي. وفي ظل هذا التخندق الواضح من طرف التيار الإخواني والتيار المناهض له، تقف أطراف دولية في مقدمتها فرنسا على أهبة الاستعداد، للحيلولة دون تحول ليبيا إلى قاعدة للإرهاب، وعينها على النفط الليبي الذي لا يمكن أن يترك غنيمة للجماعات المتطرفة. السيناريو الأرجح أن التقسيم المحتمل للدولة الليبية سيحولها إلى ثلاث وحدات رئيسية، دولة في الغرب وعاصمتها طرابلس، ودولة درنة في الشرق وعاصمتها بنغازي، ودولة فزان وعاصمتها سبها جنوبا، بحسب مراقبين للشأن الليبي. ويرجح المراقبون أن يكون القاسم المشترك لهذه الدويلات، هو عدم الاستقرار السياسي، وانتشار الفوضى الأمنية، مما يجعل من ليبيا "الصومال الجديد" في الصحراء الكبرى.




ما يقسم ليبيا هو التعنت بان تصبح ليبيا مركزية والعودة الى عاصمة تتحكم فيها جهويين او حزب حاكم او جماعة ايدلوجية
مااذكر به اعداء الطرح الفدرالي وافتخر باني من مؤيدي الفدرالية ان اكبر وافضل دول العالم فدرالية وما الحرب على الفدرالية الا كلمة حق يراد بها باطل لجماعات تريد الهيمنة على ليبيا بالمركز بشعار لا مركزية و اذكر ان الاخوان و القاعدة و الليبية المقاتلة و لوبي السماسرة و تجار الفساد الاداري في العاصمة اكبر من يحارب الفدرالية لانها تقضي على اطماعهم
للعلم فقط ان لو يريد احد التقسيم انسب وقت الان في ضروف لطرابلس حكومة ولبنغازي حكومة لكن لم يحدث
الطرح الفدرالي لو يناقش بشكل افضل يصلوا الى حل والا قان البلاد والناس لن يرضوا بالوضع القديم لهيمنة جهويه من العاصمة
 
مقاتلات سلاح الجو الليبي بالمنطقة الغربية نفذت اليوم أكثر من عشر طلعات جوية منذ ساعات صباح اليوم وقامت باستهدفت مواقع تتمثل في مخازن دخيرة ومقرات لميليشيات غجر ليبيا في عدة مناطق وسيتم نشر التفاصيل فور وصول كامل المعلومات .
 
ملخص ضربات السلاح الجوي بالمنطقة الغربية
يوم امس الجمعة واليوم السبت :-
نفذت الطائرات المقاتلة ضربات جوية مباشرة لمعاقل الارهابيين فجر ليبيا في المنطقة الغربية منها :-
شلغودة - قرية ناصر - مزرعة القانقا - مزرعة بوتيته صرمان - بئر هويسة - محمية الخويلدي - بئر الغنم - بوعيسة - مصنع الشمالات .
((مزرعة بوتيته هي مزرعة مصطفة بوتيته نائب الحاسي رئيس الوزراء بلا وزارة الغير شرعي ))
الضربات الجوية ستستمر ليلا نهارا حتى تحرير طرابلس والقضاء الكامل على فجر ليبيا باذن الله ..
والايام القادمة حيزداد القصف وبقوة بالقنابل والصواريخ الذكية والتي يتم ضربها من على بعد على هذه المواقع وستكون الاهداف كالتالي :-
مخازن الاسلحة .
تجمعات الاليات .
الارتال .
تجمعات الارهابيين .
تحية لنسور الجو الليبي بجميع اسرابه ميغ 23 و ميج 21 و مي 35 و سوخوي 24
 
قريبا سوف تدخل الخدمة في ليبيا ...

قد تحسب بالساعات ... وليس بالايام او الاشهر

10703987_862752307088368_7269018775179970608_n.jpg
 
قوات غجر ليبيا تنسحب من مدينه ككله تحت ضغط حصار وضربات الجيش الليبي في الجبل الغربي..... معركه تحرير طرابلس اقتربت
 
التكبالي: «شورى الثوار» يبحث عن تسوية
بنغازي - بوابة الوسط | الأحد 23 نوفمبر 2014, 8:02 PM
1
print.jpg
images%7C67639.jpg

النائب علي التكبالي
قال عضو مجلس النواب الدكتور علي التكبالي إن مجلس «شورى ثوار بنغازي» عليه أن يتبرأ من جماعة أنصار الشريعة، ويسلم سلاحه إلى الجيش، إذا أراد مناقشة موضوع العفو العام.

وأكد التكبالي في اتصال مع «بوابة الوسط»، الأحد، أن مصادر بالجيش الوطني أكدت استلامهم رسائل من هذه المجموعات بخصوص إيجاد مخرج من الحصار المفروض عليهم في بعض مناطق بنغازي.
 
قال عضو مجلس النواب مفتاح كويدير: "إنَّ العقيد جمال الزهاوي أكّد إمكانية عقد جلسات البرلمان ببنغازي في حال طلب المجلس ذلك".

وأكّد كويدير لـ«بوابة الوسط» أنَّ مجلس النواب اتخذ الأسبوع الماضي قرارًا بإعادة 17 ضابطًا إلى المؤسّسة العسكرية، من بينهم اللواء خليفة حفتر، قائد عملية الكرامة، والعميد صقر الجروشي، آمر سلاح الجو بالجيش الوطني.
 
انفجارين في شحات وطبرق واطلاق صواريخ على مطار الابرق
#ولايه_برقه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى