تحليل خبير عسكري ليبي بخصوص الضربات الجويه ( Air Strikes ) علي أهداف في العاصمة طرابلس بتاريخ 18/08/2014:
*******************************
لقد نفدت هذه العمليات في الليل ومن ارتفاعات عالية، وأصابت أهدافها بدقة عالية.
هذا يعني أن الطائرات التي نفذتها من الجيل الرابع ( 4th Generation ) علي أقل تقدير، مثل ميج 29 أو سوخوي 30 او 35 أو، علي أقل تقدير، سوخوي 24 ، وهده طائرات روسية وما يعادلها من الطائرات الغربيه، هي إف-16 او اف -15 أو ميراج 2000 أو الترنادو أو الجاقوار، وجميع هده الطائرات غير متوفرة الآن في السلاح الجوي الليبي.
كذلك، فإن الأسلحة الدقيقة مثل الصواريخ الموجّهة ( Guided missiles )، والقنابل الذكية (Smart Bombs) غير موجودة في السلاح الجوي الليبي.
وعلبه فإني لا أرى إمكانية أن تكون الضربة التي وُجِّهت للمواقع المستهدفة بصباح 18/08/2014، من سلاحنا الجوي، وذلك للأسباب اﻻتية:
1. طائرات الجيل الرابع غير موجودة بليبيا الآن.
2. الأسلحة والذخيرة التي يمكن بها الرماية من ارتفاعات عالية وفي الليل أيضا غير متوفرة.
3. إنقطاع الطيارين عن الطيران الليلي من فترة طويلة
4. ﻻ توجد طائرات بالقواعد الجوية في المنطقة الغربيه تستطيع تنفيد مهام قتالية، حيث أن كل الطائرات تم تدميرها من قبل قوات التحالف سنة 2011 م
6. القواعد بالمنطقة الشرقية هي التي تتواجد فيها طائرات مقاتله ومداها ﻻ يتعدي سرت، وهذا ينفي منطقيا أن تكون هي التي نفدت هده العملية.
7. كذلك، فإن تصريحات البعض بأن من نفد هذه العملية هي طائرات سوخوي 23 ، فإني أؤكد بأنه ﻻ توجد طائرة بهذا الإسم، وأرد على ذلك بقولي: "كفاكم فتنه واسألوا المتخصصين فى هذا المجال.
8. أما عن بيان رئاسة أركان القوات الجوية، ورغم أن التبرير الذي قدمه منطقي، إﻻ أنه تقرير مزور، وذلك للأسباب اﻻتية:
أ. رئاسة أركان القوات الجوية لها ختم خاص بها، والختم الدي ختمت به هو ختم قاعدة طرابلس، ومقرها طريق المطار.
ب. رسالة من رئاسة أركان القوات الجوية لا تصدر بدون رقم إشاري
ج. لم توزع الرسالة إلي الجهات المعنية مثل شعبة العمليات، وهذا مخالف أسلوب المراسلات العسكريه
د. لم يكتب إسم المنشئ، والذي وقع علي الرساله لم تدكر رتبته، وهذا أيضا مخالف لأسلوب المراسلات العسكريه.
.......... أما عن من نفد هذه الضربه، فقد نفدها بقوة ﻻتقل عن أربع طائرات، وذلك لعدد الأهداف التي ضربت من خارج الحدود المستباحه، وهي حديثه وأطقمها مدربين جيدا، وممكن أن تنفذها من بعيد، وتتزود بالوقود جوا (Air refueling)،
*******************************
لقد نفدت هذه العمليات في الليل ومن ارتفاعات عالية، وأصابت أهدافها بدقة عالية.
هذا يعني أن الطائرات التي نفذتها من الجيل الرابع ( 4th Generation ) علي أقل تقدير، مثل ميج 29 أو سوخوي 30 او 35 أو، علي أقل تقدير، سوخوي 24 ، وهده طائرات روسية وما يعادلها من الطائرات الغربيه، هي إف-16 او اف -15 أو ميراج 2000 أو الترنادو أو الجاقوار، وجميع هده الطائرات غير متوفرة الآن في السلاح الجوي الليبي.
كذلك، فإن الأسلحة الدقيقة مثل الصواريخ الموجّهة ( Guided missiles )، والقنابل الذكية (Smart Bombs) غير موجودة في السلاح الجوي الليبي.
وعلبه فإني لا أرى إمكانية أن تكون الضربة التي وُجِّهت للمواقع المستهدفة بصباح 18/08/2014، من سلاحنا الجوي، وذلك للأسباب اﻻتية:
1. طائرات الجيل الرابع غير موجودة بليبيا الآن.
2. الأسلحة والذخيرة التي يمكن بها الرماية من ارتفاعات عالية وفي الليل أيضا غير متوفرة.
3. إنقطاع الطيارين عن الطيران الليلي من فترة طويلة
4. ﻻ توجد طائرات بالقواعد الجوية في المنطقة الغربيه تستطيع تنفيد مهام قتالية، حيث أن كل الطائرات تم تدميرها من قبل قوات التحالف سنة 2011 م
6. القواعد بالمنطقة الشرقية هي التي تتواجد فيها طائرات مقاتله ومداها ﻻ يتعدي سرت، وهذا ينفي منطقيا أن تكون هي التي نفدت هده العملية.
7. كذلك، فإن تصريحات البعض بأن من نفد هذه العملية هي طائرات سوخوي 23 ، فإني أؤكد بأنه ﻻ توجد طائرة بهذا الإسم، وأرد على ذلك بقولي: "كفاكم فتنه واسألوا المتخصصين فى هذا المجال.
8. أما عن بيان رئاسة أركان القوات الجوية، ورغم أن التبرير الذي قدمه منطقي، إﻻ أنه تقرير مزور، وذلك للأسباب اﻻتية:
أ. رئاسة أركان القوات الجوية لها ختم خاص بها، والختم الدي ختمت به هو ختم قاعدة طرابلس، ومقرها طريق المطار.
ب. رسالة من رئاسة أركان القوات الجوية لا تصدر بدون رقم إشاري
ج. لم توزع الرسالة إلي الجهات المعنية مثل شعبة العمليات، وهذا مخالف أسلوب المراسلات العسكريه
د. لم يكتب إسم المنشئ، والذي وقع علي الرساله لم تدكر رتبته، وهذا أيضا مخالف لأسلوب المراسلات العسكريه.
.......... أما عن من نفد هذه الضربه، فقد نفدها بقوة ﻻتقل عن أربع طائرات، وذلك لعدد الأهداف التي ضربت من خارج الحدود المستباحه، وهي حديثه وأطقمها مدربين جيدا، وممكن أن تنفذها من بعيد، وتتزود بالوقود جوا (Air refueling)،