مشكلة الحركة الإسلامية الكبيرة أنها ذات منهج ذاتي متكامل يجعل قبولها التبعية والعمالة مسألة صعبة جدا .. وهذا عكس الكثير من أدعياء الوطنية أو أدعياء القومية ونحوهم ... فما أكثر حالات عمالتهم الدامغة عبر كافة محطات تاريخنا المعاصر.
لو كانت الحركة الإسلامية تتقبل العمالة لليهود كما هو حال بعضهم لما كنا نعاني كل تلك الصراعات والصدامات والحروب الاستخباراتية شديدة القذارة.
لو كانت الحركة الإسلامية تتقبل العمالة لليهود كما هو حال بعضهم لما كنا نعاني كل تلك الصراعات والصدامات والحروب الاستخباراتية شديدة القذارة.