جديد البنتاغون: خطط لمواجهة حشود مخلوقات الزومبي!!

راجع إستراتيجية الأمن القومي الأمريكي الصادرة في مايو 2010 ؛ تلك الإستراتيجية كانت أول إستراتيجية أمريكية رسمية تضع في حسابنها أن الشعب الأمريكي نفسه يعتبر مصدر خطر كبير محتمل على "الأمن القومي الأمريكي".
وكنت أنا في سلسلة كتابات كثيرة بعام 2009 وضعت تحليلات تفصيلية نسبيا بهذا الصدد وفصلت فيها حول مستقبل أمريكا وكيفية لحظة الانهيار الأمريكي المرتقبة وكيف ستكون لحظة مخالفة وعكسية للحظة انهيار الاتحاد السوفييتي التي كانت لحظة سلمية بدرجة كبيرة وأن الولايات المتحدة ستشهد لحظة انهيار عنيفة جدا لم يتوقعها أحد وكان تحليل مرتبط بنمط السيطرة العقدية الممارسة على جماهير السوفييت مقارنة بنمط السيطرة في أمريكا.

وفوجئت أنا نفسي بأن معظم كلامي وتحليلاتي تم وضعها رسميا في إستراتيجية "الأمن القومي الأمريكي" الصادرة بمايو 2010 والتي لأول مرة في تاريخ أمريكا يتم اعتبار الشعب الأمريكي نفسه مصدر خطر كبير محتمل على مفهوم "الأمن القومي الأمريكي" .

وهذه التحديثات في استراتيجية الأمن القومي الأمريكي هي نفسها تقريبا نفس القواعد الفكرية والإستراتيجية التي تم بناء غليها مواجهة حركة ثوار احتلوا وول ستريت وباقي الثورة الشعبية الأمريكية التي تم قمعها بقسوة إعلامية بالغة فضلا عن العنف والقمع الغير مسبوق في تاريخ أمريكا ... حتى إنه في حادثة واحدة فقط تم اعتقال أكثر من 700 مواطن متظاهر أمريكي من فوق جسر بروكلين بنيويورك وتم التعامل معهم بقسوة شديدة وعنف غير مسبوق مع أن الثورة الشعبية الأمريكية وقتها كانت تنادي بعدم إسقاط النظام أو تكسيره بقدر ما كانت تنادي بإصلاح النظام الأمريكي من الداخل وبالتوافق إلى العودة إلى قيم الأباء المؤسسين لأمريكا ومع ذلك كان قمع السلطات الأمريكية ضد الشعب الأمريكي أشبه بتصرف سلطات احتلال عسكري مع شعب محتل؟!.


والخبر له أبعاد أخرى كثيرة جدا متشعبة ومتنوعة ولكن أمريكا تمهد العالم لخروج الشعوب الغربية عن سيطرة النظام الغربي الحالي وبالتالي سيكون الحل الغربي كالمعتاد في تعميم أزمتهم على العالم وتحويلها لأزمة عالمية بدلا عن كونها أزمة غربية ... مما يعني أن مؤشرات خروج الشعوب الغربية عن السيطرة تماما لدى أنظمتها قد وصلت لمراحل خطيرة للغاية بالنسبة لهم.


هذا جزء من المقالة المقصودة والتي نشرتها لأول مرة 26/12/2009 والتي كان مضمونها من أهم أركان تحديث إستراتيجية "الأمن القومي الأمريكي" الصادرة في مايو 2010:

فبعد لقاءات مريرة وطويلة مع الفريق الرسمى لدولة الولايات المتحدة الأمريكية ونقاشات طويلة وجدالات وسجالات شديدة مع فريق التواصل الإلكترونى- التابع لوزارة الخارجية الأمريكية؛ وعبر مواضيع وقضايا ونقاشات عدة وصلت فى أحيان كثيرة الى درجة الجدل المجرد حول مضامين وفحوى الكلمات العادية والمصطلحات المستخدمة داخل الحوار وحقيقة مدلولها ومحتواها ومعناها البسيط، وقد قمنا بإسهابات طويلة للغاية فى هذا المضمار مع الفريق الأمريكى، يحدونا شعور بالأمل فى تخلى صفوة النخبة الأمريكية عن عبادة الشيطان المترسمين فيها في أحيان كثيرة، وعن إراقة الدماء حول العالم ومحاولة إيجاد سبيل سوى للخروج من الحلقات المفرغة التى وضع الأمريكيون فيها الشعب الأمريكى وإستعبدوه من خلالها ومن وراءه باقى البشر فى دائرة صراع مرير دموى لفرض منطق وعقيدة الأمريكان الشيطانية عنوة على العالم كله .

لقد عرضنا على الأمريكان سيول من المعلومات حول حقيقة تملك الشيطان لهم وتحكمه فى بنية مجتمعهم وحقيقة تحكمه فى صفوة النخب الأمريكية بفروعها الشتى وتحت أسماء ومنظمات وأهداف شتى تختلف فى درجة معرفة أتباعها بحقيقة ما يدينون له بالولاء والإيمان والتبعية وهو معبود أهل النار الملعون إبليس كلب جهنم لعنة الله تعالى عليه. وقد حذرناهم وأنذرناهم مرارا من غضب الرب تبارك وتعالى وأظهرنا لهم أن الشعب الأمريكي وإن كان شعب خفيف العقل نتيجة للبرامج المكثفة التي خضع لها عبر أزيد من قرن، ولكن بالرغم من أن الشعب الأمريكي خفيف العقل قليل الثقافة المعرفية محدود الإضطلاع على العلوم من مصادرها وجل إضطلاعه على الحياة بل وعلى الوجود نفسه من خلال صناعة " السحر الخشبي المقدس" " هولي وود"وهي صناعة مستمدة من حضارات شديدة الوثنية والتى كانت تعتمد فيها أدوات الكهنة والسحرة على الخشب للقيام بعمليات تضليل وتغيب عقلي للضحية وهذا التطبيق الكهنوتي الوثني منثور ومتشظى بكثرة في أدبيات الحضارة المصرية القديمة والجانب الكهنوتى السحرى فيها وهو نفس الجانب الذي تجتره النخبة الأمريكية لصناعة العقول وتنميطها وتعليب وبرمجة طرق التفكير عند الشعب الأمريكى خفيف العقل والمقهور في تنميط وبرمجة حياته العامة والخاصة معا.. وبرغم كل هذا السحر الوثنى القبيح والذي يمارس بشكل علنى جدا ولكن تحت إدعاءات الرمزية والحافزية والسيموتعبيرية والسيموفيزيقية.. برغم كل هذا السحر إلا أننا رصدنا مؤشرات كثيرة جدا على إنتهاء وزوال تلك الإمبراطورية الأمريكية الإبليسية المتهالكة وواجهناهم ببعضها، وحذرناهم بأن مؤشرات قرائتنا للثورة الأمريكية العارمة التي ستكون مصاحبة بتفكيك نمط السيطرة العقلية والتي كانت بعكس نموذج السيطرة الجسدية على الإنسانية الذي مارسه الإتحاد السوفيتى الهالك، فنمط السيطرة الجسدية دفع الشعوب الداخلة في الإتحاد السوفيتي عند إنهياره إلى طلب السلامة الجسدية وتغليبها على طلب السلامة العقلية مما جعل إنهيار السوفيت ناعم جدا جدا على عكس التوقعات.
ولكن أمريكا ستكون على النقيض تماما من السوفيت فنمط السيطرة في أمريكا هو نمط سيطرة عقلية وتحكم وبرمجة ونمذجه وقولبة فكرية وذهنية شديدة للإنسان مما سيجعل الشعوب الداخلة تحت الإتحاد الأمريكى عند تفككه تطلب نموذج السلامة العقلية وتطلب الحقيقة بأي صورة وستندفع جسديا في تحقيق ذلك وطلبه حتى لو أتلف ذلك الجسد نفسه تماما لطلب الخلاص العقلي المفقود على عكس التوقعات التي تقارن وتتوقع إنهيار أمريكا بنفس نعومة إنهيار السوفيت.
كل هذه التحليلات تم عرضها على الفريق الأمريكى والتى لا يمكن لمن يتمتع بأدنى ذرة من العقل أن ينكرها أو يدعى أنها لا تمثل توقع حقائقي دقيق جدا وتحليل بحثي عميق جدا لنموذج إنهيارهم المتوقع، وبالرغم من كل ذلك تسير الدولة الشريرة المتهالكة المنهارة بغباء شديد جدا في نفس الطريق الذي رسمناه لهم وبعناد يظنون أنه قد ينجح في هروبهم من دائرة التوقع المحكمة المنهجية.. وشرحنا لهم خطورة تلك التوقعات على مستقبلهم القريب جدا وتوقعنا لبدأ الثورة العارمة والتى ستكون عنيفة جدا.. وهم يواجهون كل ذلك بحالة إنكار وإستنكار شديدة وكأننا نكتب ذلك من واقع عدائنا وليس من واقع التحليل البحثي المنهجي الدقيق جدا لبنائية ونموذج الإنسان والمجتمع في الإتحاد الأمريكى.
وأخبرناهم أن المواجهة مع الإسلام ستتسبب في إنكشاف عوار وبوار نمذجتهم المفتعلة للإنسان ولبنية المجتمع بأكملها وسيضعها فى مواجهة قاسية جدا مع الذات، وسيصرخ الجسد الأمريكي بطلب الهلاك وسيصرخ العقل بطلب النجاة وهذه معانى غاية الخطورة ومؤشرات غير عادية لا يمكن لعاقل أبدا أن يتجاوزها. وبرغم كل ذلك فإن كل هذا التوقع البحثي المنهجي يجد منهم إعراض وتعنت يزيد بإستمرار وبجهل شديد بمصيرهم المحتوم.
وأثبتنا لهم أن الحل الوحيد يكمن فى فسخ العقود الموقعة مع إبليس لعنة الله عليه من قبل الصفوة المتنفذة المسيطرة على بنية المجتمع والإنسان الأمريكى مهما كلف الأمر.. ولكن.. لا أذان صاغية...!!
 
ربما يعلمون بقوم يأجوج و مأجوج و ما سيفعلونه بسكان الأرض .

يأجوج و مأجوج بشر و ليسوا زومبي لكنهم مفسدين في الارض

قال الإمام النووي: هم من ولد أدم عليه السلام عند أكثر العلماء، وقال ابن عبد البر: الإجماع على أنهم من ولد يافث بن نوح عليه السلام، وقال العلامة السفاريني نقلاً عن ابن كثير: إن يأجوج ومأجوج طائفتان من الترك من ذرية آدم عليه السلام، ثم قال: هم من ذرية نوح من سلالة يافث أبي الترك.
 
يأجوج و مأجوج بشر و ليسوا زومبي لكنهم مفسدين في الارض

قال الإمام النووي: هم من ولد أدم عليه السلام عند أكثر العلماء، وقال ابن عبد البر: الإجماع على أنهم من ولد يافث بن نوح عليه السلام، وقال العلامة السفاريني نقلاً عن ابن كثير: إن يأجوج ومأجوج طائفتان من الترك من ذرية آدم عليه السلام، ثم قال: هم من ذرية نوح من سلالة يافث أبي الترك.
إذن نحن لسنا متأكدين 100 بمئة .
 
تخيلو يا شباب لو فيه زومبي
الله وناسه
ابي مبنى محصن فيه كثير من الطعام واﻻسلحه رشاشات وفنابل وقناصات اهم شي
وابي معي فتاه علشان اضيع وقتي اسولف معها هههههه
واعلمها القنص اوديها فوق المبنى واخليها تقنص الزومبي خخخخخ
 
عدد البشر على هذا الكوكب كبير جدا وهو في تزايد مستمر.. علماء يتحدثون عن استحالة استمرار البشر في الحياة إذا لم يجدوا كواكب بديلة للعيش فيها..

يسبق هذا أفكار تروج في الأفلام والكتب عن كوارث (زومبي، مخلوقات فضائية، مستذئبين، اصطدام نيازك بالأرض وهلاك البشر...).. + مخططات لحكومة عالمية موحدة + اختلاق حروب ومجاعات + مشاريع سرية (هارب، غاز الكيمتريل... وأخرى غير معروفة) + طغمة من السياسيين والإقتصاديين معدومي الضمير والإنسانية يتحكمون في السياسة العالمية.................

قد يأتي البعض ويقول غباء أمريكي وأنهم يعانون من فراغ... لكن للأسف الغباء هو الذي نعاني منه نحن بتفكيرنا هذا.. أما هم فلديهم مخططات يسعون إليها بوسائلهم الخاصة مشروعة كانت أو غير مشروعة.. وما نحن إلا فئران تجارب لمخططاتهم التي لا يتركون فيها فرصة للصدف.. يهندسون الحروب، ويصممون الفيروسات القاتلة (منها تجارة رابحة ومنها التقليص من ساكنة الكوكب)..

والحكام سواء عرب ومسلمين أو غيرهم ما لهم إلا أن يخضعوا لهذه المخططات وإلا فهناك موت غامض أو ورم خبيث ينتظرهم أو ربما انقلاب دموي أو أبيض أو أو أو.. المهم كل شيء مدروس ويسير حسب المخطط..

هذا الكلام ربما حقيقة يؤمن بها البعض.. وربما مجرد خيال وإفراط في قراءة كتب تتحدث عن نظرية المؤامرة !!.
 
نداء الى عقلاء الزومبيات وعقلاء الامريكان
اتمنى من الطرفين ضبط النفس سواء الامريكان او الأخوة الزومبيات وعدم الأنجرار
للقتال والأمم المتحده ستحل القضيه سلميا

هل سمعتم عن اعراض السعار عافانا الله وعافاكم

كان هناك رجل اسيوي وتعرض لعضة حيوان ربما سنجاب مصاب بالسعار

طبعا هو لايدري ان المرض انتقل اليه وسافر للعمل في احدى الدول

وحصل ان بدأت اعراض المرض بالظهور عليه والمرض لاشفاء منه

ولكن عندما يتعرض الانسان لعضة او جرح من مخالب لحيوان

يذهب للمستشفى فورا ليتم حقنه بالمضادات

الرجل الاسيوي كان يتعالج في المستشفى وفجأة هاجم الطاقم الطبي

مثل الحيوان يريد عضهم ويقال انه كان ينبح في اخر ايامه ويتصرف مثل الحيوان

هل ربما ظهرت فكرة الزومبي من هذا المرض
 
الناس اللي تتريق الاتحاد السوفييتي و امريكا وقعوا اتفاق دفاع مشترك ضد اي غزو فضائي
 
مفهوم (الزومبي) بدأ كفكرة تحولت إلى سلسلة من الافلام .. تماما كما حرب النجوم و غيرها .. و من يلاحظ بعض الجزئيات في حرب النجوم و التي اصبحت حقيقة سيفهم ان الامريكيين يعدون للمستقبل .. نفس المفهوم هو موجود في الحقيقة (مجموعة تجارب على البشر تخرج عن السيطرة فتقع الكارثة), و الارشيفات السرية للإستخبارات الأمريكية التي اصبحت منذ مدة علنية تشير الى عدد كبير من التجارب اجريت على (البشر) و لعل اهمها تلك التي جرت في احدى دول امريكا لاتينية و خلفت فظائع كبيرة.

من يفهم عقلية اولئك الناس يفهم انهم (يقدسون) العلم و من يقدس العلم يعلم جيدا بأن كل فكرة كيفما كانت هي قادرة على ان تكون قابلة للتحقق, ان ليس الان ففي المستقبل و الدليل ان الكثير من الامور التي كانت من المستحيلات في الماضي اصبحت الأن من المسلمات.

الامريكيون يعلمون جيدا ان استمرار نظامهم رهين بتأمينه من جميع المخاطر و التحديات حتى تلك التي يبدو في الوقت الراهن انها غير واقعية .. بداية بالتمردات والإنقلابات مرورا بالهجمات الارهابية سواء التقليدية او النوعية و ليس ربما انتهاءا بهجمات الزومبي و المخلوقات الفضائية و السيناريوهات غير المتوقعة حاليا.

نقطة أخيرة.. من يعرف النظام الامريكي جيدا سيعرف بأن السينما بالنسبة لهم ليست مجرد تسلية و انما اداة لفهم الكثير من الامور و ربما أشبه بجهاز محاكاة للواقع
 
ممكن عندهم ناس بهذلت المقابر أو عمل على عشوائيات لأن مو كل شي عسكري زي تخويف الصغار والقصص الخيالية عشان يبدو عن المقابر أو أي مكان فيه خطر عليهم ان راح يطلع لهم كائنات تخليهم يبعدوا عنها
 
راجع إستراتيجية الأمن القومي الأمريكي الصادرة في مايو 2010 ؛ تلك الإستراتيجية كانت أول إستراتيجية أمريكية رسمية تضع في حسابنها أن الشعب الأمريكي نفسه يعتبر مصدر خطر كبير محتمل على "الأمن القومي الأمريكي".
وكنت أنا في سلسلة كتابات كثيرة بعام 2009 وضعت تحليلات تفصيلية نسبيا بهذا الصدد وفصلت فيها حول مستقبل أمريكا وكيفية لحظة الانهيار الأمريكي المرتقبة وكيف ستكون لحظة مخالفة وعكسية للحظة انهيار الاتحاد السوفييتي التي كانت لحظة سلمية بدرجة كبيرة وأن الولايات المتحدة ستشهد لحظة انهيار عنيفة جدا لم يتوقعها أحد وكان تحليل مرتبط بنمط السيطرة العقدية الممارسة على جماهير السوفييت مقارنة بنمط السيطرة في أمريكا.

وفوجئت أنا نفسي بأن معظم كلامي وتحليلاتي تم وضعها رسميا في إستراتيجية "الأمن القومي الأمريكي" الصادرة بمايو 2010 والتي لأول مرة في تاريخ أمريكا يتم اعتبار الشعب الأمريكي نفسه مصدر خطر كبير محتمل على مفهوم "الأمن القومي الأمريكي" .

وهذه التحديثات في استراتيجية الأمن القومي الأمريكي هي نفسها تقريبا نفس القواعد الفكرية والإستراتيجية التي تم بناء غليها مواجهة حركة ثوار احتلوا وول ستريت وباقي الثورة الشعبية الأمريكية التي تم قمعها بقسوة إعلامية بالغة فضلا عن العنف والقمع الغير مسبوق في تاريخ أمريكا ... حتى إنه في حادثة واحدة فقط تم اعتقال أكثر من 700 مواطن متظاهر أمريكي من فوق جسر بروكلين بنيويورك وتم التعامل معهم بقسوة شديدة وعنف غير مسبوق مع أن الثورة الشعبية الأمريكية وقتها كانت تنادي بعدم إسقاط النظام أو تكسيره بقدر ما كانت تنادي بإصلاح النظام الأمريكي من الداخل وبالتوافق إلى العودة إلى قيم الأباء المؤسسين لأمريكا ومع ذلك كان قمع السلطات الأمريكية ضد الشعب الأمريكي أشبه بتصرف سلطات احتلال عسكري مع شعب محتل؟!.


والخبر له أبعاد أخرى كثيرة جدا متشعبة ومتنوعة ولكن أمريكا تمهد العالم لخروج الشعوب الغربية عن سيطرة النظام الغربي الحالي وبالتالي سيكون الحل الغربي كالمعتاد في تعميم أزمتهم على العالم وتحويلها لأزمة عالمية بدلا عن كونها أزمة غربية ... مما يعني أن مؤشرات خروج الشعوب الغربية عن السيطرة تماما لدى أنظمتها قد وصلت لمراحل خطيرة للغاية بالنسبة لهم.





"واشنطن تايمز":
مليون من أفراد الميلشيات الأمريكية يقتحمون العاصمة الجمعة..ويعلنون بدء "الربيع الأمريكي" للإطاحة بأوباما

http://www.el-balad.com/949661

(( أستنساخ تجربة الربيع العربي في الولايات المتحدة
مطالبة بالإطاحة بالرئيس الأمريكي ونائبه وزعماء الكونجرس
رفض استمرار شرعية صناديق الانتخابات
تهديد بحشد عشرة ملايين في العاصمة الأمريكية خلال الأيام المقبلة


ذكرت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية أن ما يقرب من مليون شخص من الأعضاء في الميليشيات الأمريكية، يعتزمون اقتحام العاصمة الأمريكية واشنطن يوم الجمعة القادم من أجل الإطاحة بالرئيس باراك أوباما، فيما وصفت الصحيفة هذه الفعاليات، بأنها ثورة على غرار ثورات الربيع العربي التي أسقطت الرؤساء السابقين في كل من مصر وليبيا وتونس واليمن.
أشارت الصحيفة إلى أن مجموعات أمريكية مسلحة تطلق على نفسها اسم المواطنين الثوار، تتجه إلى التظاهر في وسط مدينة واشنطن خلال هذا الأسبوع، وذلك من أجل توجيه رسالة إلى كل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورئيس مجلس النواب جون بوهينر تطالبهما بالرحيل.
وأطلق المشاركون في هذه الفعاليات عليها اسم، الربيع الأمريكي، وأقسم المشاركون من أعضاء الميلشيات على الإطاحة بالرئيس الأمريكي والمدعي إريك هولدروالسناتور هاري ريد زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، والسناتور ميتش ماك كونيل وزعيمة الأقلية في مجلس النواب نانسي بيلوسي، بالإضافة إلى نائب الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن، ويقول الضابط المتقاعد من الخدمة في الجيش الأمريكي الكولونيل هاري ريلي الذي يقود هذه التظاهرة الحاشدة، أن الإطاحة بالمسئولين السابق الإشارة إليهم، يمثل نقطة البدائية نحو استعادة الحكم الدستوري في الولايات المتحدة.
أضاف ريلي أن على جميع المسئولين الذين يطالب بإبعادهم مغادرة الولايات المتحدة، في حين يتعين على الساسة الآخرين الذين لن يتم استبعادهم ، أن يعلنوا التزامهم عن العمل بإقرار تشريعات جديدة تتناسب مع الدستور الأمريكي، مع تقليص معدلات إنفاق الحكومة الأمريكية بما لا يقل عن نسبة الثلثين، وخفض عدد العاملين بالمؤسسات الفيدرالية.
يزعم القائمون على الإعداد للتظاهرات في العاصمة الأمريكية أن هناك عددا من الأمريكيين يتراوح بين عشرة ملايين وثلاثين مليونا، يؤيد هذه الأفكار، وسوف يلتقي المتظاهرون يوم الجمعة، فيما يعد بمثابة استنساخ الربيع العربي بالنسبة للأمريكيين.
في نفس اليوم – الجمعة القادم- سيتم تنظيم فعاليات مماثلة في مدينة بانكرفيل بولاية نيفادا، ويشارك حزب الشاي اليميني المتطرف في هذه الفعاليات، ويتطلع قائد هذه التظاهرات إلى أن تمضي أحداث الربيع الأمريكي بسلام، مع أن العدد يمكن أن يزيد إلى عشرة ملايين متظاهر في واشنطن وحدها.
كشف الكولونيل هاري ريلي عن أنه منذ السنوات الخمس الماضية، يتم الإعداد لهذه التظاهرات، وتم إبلاغ الكونجرس من خلال الرسائل الالكترونية بضرورة اتخاذ خطوات جدية نحو الإصلاح.
شدد قادة التظاهرات على أنهم لا يثقون في صناديق الانتخابات، إذ ان الساسة الذين يفوزون في الانتخابات، لا يهتمون بمصالح الشعب التي أقسموا على حمايتها. ))








Operation American Spring to hit D.C. to oust Obama, Biden, Boehner, Holder

http://www.washingtontimes.com/video...can-springm4v/

http://www.washingtontimes.com/news/...to-oust-obama/

(( A group of self-described revolutionary-style patriots with a million mobilized militia members are heading to downtown Washington, D.C., this week to bring a simple message to political leadership, from President Obama to House Speaker John Boehner: Get out.
They’re called the Operation American Spring — and they’re vowing to oust the likes of Mr. Obama, Mr. Boehner, Attorney General Eric Holder, Senate Majority Leader Harry Reid, Sen. Mitch McConnell, House Minority Leader Nancy Pelosi and Vice President Joseph R. Biden, Raw Story reported.
“We are calling for [their] removal … as a start toward constitutional restoration,” said retired Army Col. Harry Riley, the leader of the group, Raw Story reported. “They have all abandoned the U.S. Constitution, are unworthy to be retained in a position that calls for servant status.”
The aim of the group, too, is to influence those politicos who aren’t targeted for ouster to “sponsor and pass very constitutionally crafted state legislation to dissolve the size, powers, scope and spending of the U.S. government by two-thirds,” the media outlet reported.
The group expects between 10 million and 30 million similarly thinking Americans to meet them in the capital on Friday for a rally that’s being billed as a sort of “Arab Spring” for Americans.
Meanwhile, the group is holding another event on the same day in Bunerkville, Nev., near cattle rancher Cliven Bundy’s property and in support of his stand-off with the Bureau of Land Management over grazing fees.
The Friday event was promoted by Tea Party Nation.
Col. Riley said he hopes the event will go forward peaceably, but that so far, peaceful protests haven’t brought citizens much luck. He also said that more than 1 million militia members have already mobilized for the event — and that projections of 10 million to attend aren’t pie in the sky.

Read more: http://www.washingtontimes.com/news/...#ixzz31sm5ie00
Follow us: @washtimes on Twitter))
 
المختصر هي خطة مروج لها اعلامياً سواء بالسينما و غيرها
لمواجهة حالة الشغب العارم التي ستواجه الولايات المتحدة
لأي سبب كان , و كما روجوا لها ستكون مدمرة للولايات المتحدة ..
 
ربما يعلمون بقوم يأجوج و مأجوج و ما سيفعلونه بسكان الأرض .

ضعها حلقه في اذنك

ياجوج وماجوج لايمكن لمخلوق ان يواجههم ابدا

نرجع للموضوع انا اتوقع انها محاوله تغطيه على موضوع ثوره شعبيه او فوضى بوضع مكانها زومبي لكي لا ينتبه الشعب
 
وانا كزومبي احتج بشدة على هذا التقرير
ولا يمت بأى صلة للديموقراطية
وهو تقرير عنصرى لابعد الحدود
أطالب جمعية الرفق بالزومبي ان تتدخل
 
نقطة أخيرة.. من يعرف النظام الامريكي جيدا سيعرف بأن السينما بالنسبة لهم ليست مجرد تسلية و انما اداة لفهم الكثير من الامور و ربما أشبه بجهاز محاكاة للواقع

كلامك صحيح اخي الكريم..
شعوبهم تتأثر بالمادة الإعلامية خاصة المعروضة خصوصاً إذا كان مصدرها داخلي لأنهم يثقون بمصادرهم لأن لديهم ما يصفونه بالحرية في الإعلام ..
ولنا عبرة في بزة iron man !
 
فكره الزومبى من الممكن ان تؤخذ على محملين المحمل الاول محمل سياسى لان كل افلام الرعب لها صدى سياسى على ارض الواقع على سبيل المثال عندما تكثر القصص عن مصاصين الدماء فهذا يدل على الرخاء لان مصاصين الدماء فى الغالب اغنياء يتمتعون بالقوه والمركز ويعيشون فى القصور....اما المذئوبين فهم العمال الكادحين...فأذا ما نظرنا الى الزومبى انه ضعيف عندما يكون وحده ولكنه قوى فى المجموعه ويستطيع ان يغلب حتى الجيوش النظاميه فالمقصد منها الشعب الكادح الذى سيقوم على الدوله والتى لن تستطيع الاخيره ان تصد حشودهم...

اما النظريه الاخرى وهى ان من الممكن ان يتم تصنيع نوع جديد من الامراض خصوصا تطوير لمرض الكلب او Rabies وهو مرض يشبه اعراضه الاوليه مرض الانفلونزا ويسبب تلف فى المخ فأذا ما تم تطوير هذا المرض من الممكن ان يكون له تأثير مشابه لتأثير الزمبى على الانسان والغرض اكيد سيكون سلاح بيلوجى...
 
الأمة الأمريكية أمة جادة جداً ... وتستمع لكل الأصوات ... لايوجد هناك شيء للصدفة

عن أم حبيبة بنت أبي سفيان عن زينب بنت جحش ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوما فزعا يقول ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ( وحلق بأصبعه الإبهام والتي تليها ) قالت زينب بنت جحش : فقلت يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم ، إذا كثر الخبث )
 
أخبركم سر جديد حصريا لأول مرة أصرح عنه ...

خلاصة الأمر أطلقت أنا عليه مصطلح "برمجة الجندي المجنون". وبرمجة الجندي المجنون هي متلازمة أمريكية في الإعلام التقليدي أو الإعلام الهوليودي على السواء.

وتلك القضية هي أن أمريكا مصابة بهواجس مرعبة من كل جنودها العائدون من حروبها مع "الإرهاب الإسلامي" حول العالم كله وأن هؤلاء الجنود كلهم جميعا بالتقريب مصابون بالفعل بأمراض نفسية وعقلية وذهنية مختلفة ... وهؤلاء الجنود الأمريكيون أنفسهم يشكلون خطرا كبيرا جدا على أمريكا نفسها عند عودتهم إليها.

وتلك الرؤية الأمريكية لهؤلاء الجنود ناتجة عن عدة أسباب أول سبب فيها هو قتل رغبة البحث عن أسباب الصراع الحربي الأمريكي مع "الإسلام الإرهابي" وخوفا من أن يسلم الكثير من هؤلاء الجنود تقوم أمريكا وكل وسائل إعلامها تقريبا باستباق عقول هؤلاء الجنود أو بمعنى أدق استباق رغبات وتطلعات هؤلاء الجنود بالتوسع حول معرفة أسباب وحقيقة الصراع ... فتعمل أمريكا دائما على وصف الحالة العامة لكل هؤلاء الجنود إلى حالة أقرب لتعميم الوصف عليهم بـ "الجنون" وأن هؤلاء الجنود أقرب للمجانين منهم عن العقلاء .. لذلك قمت بإطلاق مصطلح "برمجة الجندي المجنون" على هؤلاء الجنود العائدون من الحروب الأمريكية مع "الإرهاب الإسلامي" بحسب العقيدة الأمريكية نفسها.

ومن يتتبع التقارير الرسمية ومن يتتبع التقارير التي تعمل على رصد خسائر الجيش الأمريكي سيشاهد أن أمريكا تكاد تعمم وصف "الجنون" على معظم أو أكثرية الجنود العائدون من الحرب مع الإسلام .

وعلى سبيل المثال كنت أنا قد جمعت عدة روابط وأخبار وتوثيقات حول هذا الأمر ولكن لا أتذكر الآن أين أحتفظت بهم ... ولكن مطالعة سريعة لدراسة الأستاذ عامر عبد المنعم الشهيرة عن خسائر الجيش الأمريكي بالعراق وأفغانستان ستعطيكم فكرة واضحة جدا عن كلامي هنا ... فضلا إنه كان لدي عدة توثيقات وروابط توثيقات أخرى فضلا عن أن معظم التصورات البرمجية الذهنية للإعلام الهوليودي حول هؤلاء الجنود الأمريكيون موجودة في أعمال كثيرة لهوليود ومن النادر أن نجد عمل واحد فقط من بين هؤلاء يعطي صورة طبيعية عن هؤلاء الجنود العائدون بل وحتى الضباط أنفسهم العائدون يتعرضون هم أيضا للكثير من تلك التشويهات الاستباقية .
 
أحد التعليقات المختصرة حول الموضوع و التي وجدتها في النت : "Zombie is a codeword for patriot"
 
عودة
أعلى