أمريكا ترفض بيع طائرات هجومية بدون طيار للجزائر.

إنضم
19 مارس 2014
المشاركات
177
التفاعل
148 0 0
tyr-bdwn-tyr.gif

أمريكا ترفض بيع طائرات هجومية بدون طيار للجزائر

الألمانية أكد السفير الأمريكي في الجزائر هنري انشر أن بلاده ترفض بيع طائرات هجومية بدون طيار للجزائر، «طبقا لعقيدتها التي تمنع توريد هذا النوع من الاسلحة الى دول أخرى».والمح السفير انشر، في مقابلة مع الموقع الإخباري الإلكتروني «كل شيء عن الجزائر»، إلى إمكانية بيع الولايات المتحدة طائرات بدون طيار غير هجومية للجزائر، كاشفا عن مفاوضات بين حكومتي البلدين في هذا الشأن .وأشار انشر إلى أن هدف الولايات المتحدة هو تطوير التعاون الأمني مع الجزائر والتوجه نحو تعاون في مجال الدفاع يتضمن توريد تجهيزات عسكرية، وهو مسار وصفه بـ «المعقد جدا بسبب القوانين التي تحكم توريد التجهيزات العسكرية إلى حلفاء الولايات المتحدة».ولفت إلى أن بلاده تواصل مشاوراتها مع الحكومة الجزائرية بشأن هذا الموضوع، مؤكدا مبدأ عدم التدخل واحترام السيادة الجزائرية.وأضاف: «بالنسبة للطائرات بدون طيار، الولايات المتحدة لا تبيع طائرات هجومية من هذا النوع لدول أخرى، لكنها تبيع طائرات من دون طيار غير هجومية. الجزائر بلد شاسع جدا ومراقبة الحدود تندرج ضمن التعاون بين الجزائر والولايات المتحدة. طائرة يتم التحكم فيها عن بعد لا تكفي لمراقبة الحدود. هناك الحاجة لمراقبة منهجية لتأمينها».واعترف السفير الأمريكي، بأنه لا يوجد اتفاق مع الجزائر بشان مراقبة مشتركة للحدود وأن استخدام طائرات بدون طيار هو عنصر في هذه المراقبة التي تتطلب نظام جوي ونظام دوري متحرك وتنسيق بين مختلف مصالح الأمن ومراقبة تحركات الأشخاص والمركبات.من جهة أخرى، عدد المسؤول الأمريكي، العراقيل التي تواجه الاستثمارات الأمريكية في الجزائر، وحصرها في النظام الجمركي الذي لا يسمح بجلب تجهيزات ومنتجات بسهولة والمسالة المتعلقة بالملكية الفكرية التي يجب احترامها، إلى جانب النظام البنكي والقوانين المرتبطة بنقل الأرباح وقانون 49/51 الذي لا يزال يمثل حاجزا أمام الاستثمار.ودعا انشر الجزائر إلى جعل مناخ الأعمال تنافسيا، وأعرب عن تفاؤله بمستقبل الاستثمارات الأمريكية في البلاد.
 
مبدأ عدم بيع طائرات بدون طيار هجومية هذا طبعا لا ينطبق على اسرائيل.
 
للمراقبة : يمكن اقتناء البريديتور اكس بي المتاحة للتصدير

للهجوم المسلح : يمكن اقتناء طائرات من بدون طيار هجومية من مصدرين لحين ان يفرجها الله ..
اول مصدر : الامارات العربية المتحدة بطائراتها :

١- يونايتد ٤٠
٢- يونايتد ٤٠ بلوك ٥
٣- يبهون R-2
4- يبهون Navy

ولا ننسى الرهيبه يبهون جلوبال ذات حمولة 6.5 طن

هذه المقاتلات بدون طيار بإمكانها حمل توليفة متميزة من الذخائر مثل النمرود جو- ارض ( تتراوح اوزانه مابين ٤٠ و ١٥٠ و ٣٠٠ كج ) ، يبهون ثندر بو مدى ٢٤٠ كم ، طوربيدات مجنحة تعكف الشركة على صنعها ودمجها قريبا ومداها يقارب ٦٠ كم ،، مثل مدى النمرود تقريبا ،، عوامات سونار ،، قنبلة يبهون اكستريم فائقة الدقة ( كل هذه اسلحة من صنع ادكوم للانظمة ماعدى الطوربيدات الحالية التي عرضت مع يبهون جلوبال و navy مؤخرا ، فهي من صنع WASS التابعة لفينميكانيكا الايطاليه )

الشق الآخر الهجومي يمكن ان يكون من الصين وخاصة الوينج لونج (بريدوداكتيل ) ويمكن ايضااقتناء السيكر٤٠٠٠ الجنوب افريقية والمسلحة بالموكوبا الرائع بعدد صاروخين ..

مع تكامل المشتريات + العمل على خط متوازي لنقل التقنيه وبدء التصنيع المحلي .. وبالتوفيق للجزائر الحبيبة
 
لا خوف على الجزائر فهي تستطيع اخذ الطائرات من الصين
و حتى تستطيع صناعتها بنفسها لهذا لا خوف على الجزائر
من تعنت أمريكا و غطرستها ..
 
لا خوف على الجزائر فهي تستطيع اخذ الطائرات من الصين
و حتى تستطيع صناعتها بنفسها لهذا لا خوف على الجزائر
من تعنت أمريكا و غطرستها ..


كل دوله تستطيع صنع طائرة بدون طيار لدرجه انها تباع في المحلات التجارية


لكن ماذا عن هذة

4380.imgcache



او هذة

General%2Batomics%2BPredator%2Bavenger%2Bc%2B3.jpg



Predator-Reaper.jpg




تخيل

انها رفضت بيعها لاسرائيل

و السبب

تعتبر سلاح استراتيجي
 
كل دوله تستطيع صنع طائرة بدون طيار لدرجه انها تباع في المحلات التجارية


لكن ماذا عن هذة

4380.imgcache



او هذة

General%2Batomics%2BPredator%2Bavenger%2Bc%2B3.jpg



Predator-Reaper.jpg




تخيل

انها رفضت بيعها لاسرائيل

و السبب

تعتبر سلاح استراتيجي
هذا السلاح محرم علي اي دولة
كم اتمناها في سماء الشرق الاوسط

ولكن
(ما نيل المطالب بالتمني . ولكن تؤخذ الدونيا غلابا )
:(
 

أمريكا ترفض بيع الجزائر طائرات بدون طيار مخافة إستعمالها ضد الإرهابيين و يقع اللوم على أمريكا :confused: , هل أمريكا تستعمل طائراتها من أجل صيد الطيور مثلا :)

و الأهم و المهم لا توجد قواعد أمريكية للطائرات بدون طيار بدول الجوار , تملك أمريكا فقط قاعدتين بجيبوتي و اليمن , نقطة إلى السطر

 
من حقها حماية رعاياها بس أهم شي ما يفتح لها المجال واتخذ راحتها في تفجير السيارات والمساجد والاسواق بطائراتها وتنشر الفوضى الارهابيين باسم مكافحة الارهاب بينما الواقع الي يصير على الأرض هو قتل الامنين ونشر الارهاب
 
عودة
أعلى