وذكرت يومية “المساء” في عددها ليوم غد الخميس 8 ماي، أن ذلك يأتي حسب ما أورد موقع “سابيس نيوز” بعد تعاقد المغرب مع شركة أوربية “سباسيال أوربيين” تستعمل صواريخ توجيه روسية الصنع من أجل إطلاق القمرين إلى الفضاء، وهو ما يعد مخالفة لسياسة العقوبات التي سنتها أمريكا ضد روسيا.
لا بديل عن روسيا في مثل هذه الأمور, و المصالح الإقتصادية أقوى من السياسة, و بالتالي فإن الأزمة ستنجلي ما إن ينتهي الكبار من اقتسام كعكة أوكرانيا, و سرعان ما ستعود المياه لمجاريها.
هذا ما علمنا إياه التاريخ و في أمثلة أكبر من هذه بكثير كالحرب العالمية الثانية مثلا. فما بالك بمسألة صغيرة كهذه.
خذ هذه الصورة كمثال: