اخبار صفقة الميج 35 لسلاح الجو المصري

شخصياً أعتقد أننا لو تحدثنا عن مصر و إسرائيل
فقط كسلاح جو سنقول التفوق اسرائيلي يجب أن
نتحدث عن الدول العربية و إسرائيل ..
لدينا الـ F-16 بأعداد كبيرة في مختلف الدول العربية
و الـ F-15 في المملكة العربية السعودية و التايفون
لدى السعودية و أعتقد عمان و الميراج و الـ F-18
و أعداد من المقاتلات الروسية في مصر و بلدان المغرب
العربي حتى قدوم الـ F-35 التفوق الجوي
الحالي عربي فمصر و الجزائر و الخليج الخ عرب
و المقارنة أفضل بأن تكون بين القوة الجوية العربية بشكل عام
و الصهيونية .
 
لسنا متأكدين حتى الآن إذا كانت مصر ستحصل على ميج 35 أم لا، وأتمنى ألا تكون مجرد صفقة لعدد 24 مقاتلة روسية فقط ونتوقف بعدها عن إدخال أعداد اضافية من المقاتلات الغير أمريكية كما حدث فى صفقة الميراج 2000 فى الثمانينات.
 
لسنا متأكدين حتى الآن إذا كانت مصر ستحصل على ميج 35 أم لا، وأتمنى ألا تكون مجرد صفقة لعدد 24 مقاتلة روسية فقط ونتوقف بعدها عن إدخال أعداد اضافية من المقاتلات الغير أمريكية كما حدث فى صفقة الميراج 2000 فى الثمانينات.

هذا راجع للقيادة و موقفها ٫٫٫ إذا كانت نيّة القيادة المصرية الضغط على الولايات المتّحدة فقط فأكيد بأنّه لن نشهد أية صفقات جديدة مع الروس إمّا إذا كان هدف القيادة المصريّة تنويع مصادر السلاح و الخروج من العباءة الأمريكيّة التي فرضت على مصر عدم إمتلاك أسلحة و مقاتلات نوعيّة قد تستخدمها ضد الصهاينة ٫٫٫
 
بشكل 24 مقاتلة ستضيق الفارق ولاكن لن تنهيه ميج 35 ليست السوبر مان للطائرات هى كاى مقاتلة قوية لها نقاط قوة ونقاط ضعف والرابح من يقوى نقاط قوته ويمنع عدوه من استغلال نقاط الضعف
 
اولا لابد ان نأخذ فى الاعتبار ان مصر لو ادخلت رصاصة واحدة ستنبح اسرائيل وستقول تهديد لامن المنطقة وتغيير موازين القوى
الميج اضافة لمصر ولكنها ليست النهاية او من سيضيق الفارق بيننا وبين اسرائيل
 
بشكل 24 مقاتلة ستضيق الفارق ولاكن لن تنهيه ميج 35 ليست السوبر مان للطائرات هى كاى مقاتلة قوية لها نقاط قوة ونقاط ضعف والرابح من يقوى نقاط قوته ويمنع عدوه من استغلال نقاط الضعف

الميج 35 صحيح قد تضيق الفارق مع سلاح الجو الاسرائيلي ولكن ليس 24 مقاتلة (ماذا سيفعلون امام طوفان المقاتلات الاسرائيلية الحديثة) نحتاج على الاقل 120 مقاتلة ميج 35 حتى نقول ان الفارق بدأ يضيق (الكيف والكم) مقاتلاتنا الحالية تقادمت بشكل لا يتناسب اطلاقا مع امكانيات اعدائنا الحالية والاخطار التي تحيط بنا وتهدد امننا القومي.

ولكن في نفس الوقت انا ارى جانب مشرق في هذه الانباء واتمنى ان تتم هذه الصفقة فانا اختلف مع الاخوة المعارضين لهذا المقاتلة واراها افضل ما يمكن الحصول عليه في الوقت الراهن على ان تكون خطوة للحصول على ما هو احدث من الروس في المستقل وزيادة التقارب معهم ... انا شخصيا افضل الميج 35 عن اي مقاتلة امريكية قد تكون متاحة لنا حيث تعتبر المقاتلات الامريكية كتاب مفتوح للاسرائيلين والاعتماد عليها في اي مواجهة اسرائيلية هو امر غير مطمئن خاصة الحديث منها .. الامريكان اثبتوا انهم عدو صريح لنا لا يختلف عن اسرائيل وبدأو يكشفو عن ذلك بكل تبجح.
 
انا ممكن اقولكوا حاجه يمكن محدش كتير يعرفها ...فى كليه من كليات الهندسه بمصر ومش هقول اسمها طلبه قسم اتصالات قدروا يعملوا حاجه زى الردار تقدر تجيب f22وهو مش محتاجين الاختبار عشان واثقين فيه هو عباره عن انه بيخلى الرابتور هى اللى بتكشف مكانها ويضرب عليها الصاروخ بطريقهfire and forget ومش هقول ازاى مع انهم مع اختلاف كبير مع قيادات الجيش بس مش هقول غير انهم بيحيوا مصر اكتر من نفسهم ويموتوا ويفدوها بس المشكله ان الشعب والقيادات بتجيب لهم الشلل وبالذات الاعلام الفاسد ........بس بحذر قيادتنا حسسونا ان فى امل لان حب الوطن بدا يقل من كتر اللى احنا بنشوفه من الكذب والنفاق لناس بعينها ........على فكره الجهاز ليه عيوب برده منها ان احنا لازم نعرف الدوله اللى هتبادلنا الحرب ودى مشكله كبيره وعشان كده عاوزين نسال المتخصصين هنا عشان بنشوف افكار تانيه بداله ومنها (1) هو لو دوله اعلنت الحرب على مصر هوو مش ممكن عن طريق الاقمار الصناعيه متابعه الطائره من القاعده لغايه متقرب من الهدف وساعتها يتم توجيه الصاروخ على الاحداثيات بتاعت الطياره (2) هو ايه سبب تكون خطين فى الهوا لما تكون الطياره طايره (دخان) وهل ممكن منع انهم يحصلو
هو ايه علاقة الدولة الى هنحاربها ؟
لو قدرت تجيبها بـ القمر الصناعى دفاعك الجوى مش هيبقى محتاج الجهاز دا ؟ انت كدا كدا كشفتها وواضح من كلامك ان الجهاز بيكشفها بس ؟
 
التعاقد على 100 ميج 35 و 50 SU-30 حتى لن ينهى المشكلة على مدى العقد القادم بسبب بطىء التسليم ,, اذا لم يكن هناك خطة ما لتطوير اسطول ال F-16 العقيم فنحن نضرب الهواء ,, حتى لو اقتضى الأمر ادخال الصينيين بطريقة فجة فى مشروع تطوير الF-16 لجعلها طائرة ,, أو حتى لنخرج جزء من ال F-16 من الخدمة و استبدالة بالميراج الامارتى كحل سريع وناجع
 
التعاقد على 100 ميج 35 و 50 SU-30 حتى لن ينهى المشكلة على مدى العقد القادم بسبب بطىء التسليم ,, اذا لم يكن هناك خطة ما لتطوير اسطول ال F-16 العقيم فنحن نضرب الهواء ,, حتى لو اقتضى الأمر ادخال الصينيين بطريقة فجة فى مشروع تطوير الF-16 لجعلها طائرة ,, أو حتى لنخرج جزء من ال F-16 من الخدمة و استبدالة بالميراج الامارتى كحل سريع وناجع

المشكلة ان الامنيات كثيرة ولكن للاسف الخيارات المتاحة محدودة جدا.

حتى نكون واقعين فروسيا لن تعطي السو 30 و 35 بمواصفات جيدة الا لحلفلئها من الدرجة الاولى الذين ليس لهم علاقات وثيقة بالغرب وتعاون عسكري واسع حتى تضمن عدم تسرب تكنولجيات عصب سلاحها الجوي الحالي الى الغرب خاصة ونحن سمعتنا غير جيدة في هذا المجال فقد سبق واطلعنا الصينين على الاف 16 والاباتشي وفعلنا ذلك مع الروس من قبل.

اذا فعمليا افضل المتاح هو الميج 35 في ظل سعار الفرنسوين للمال فهم يريدون تحميل اي مشتري تكاليف تطوير الرافال الباهظة والجربين لن تباع الا بموافقة امريكية (الميج 35 كاملة افضل من النسخ التصديرية من السو 30 التي حصلت عليها بعض الدول الافريقية حيث ان الجيش الروسي لا يعتمد على الميج 35 فقد يكون ايسر ان يعطيها لك بمواصفات شبه كاملة).

ويبدو ان تطوير الاف 16 لتحمل عائلات صواريخ جديدة او رادار جديد شبه مسحيل دون معاونة الامريكان وموافقتهم والصينوين قد فشلو في ذلك على ما يبدو.
 
المشكلة ان الامنيات كثيرة ولكن للاسف الخيارات المتاحة محدودة جدا.

حتى نكون واقعين فروسيا لن تعطي السو 30 و 35 بمواصفات جيدة الا لحلفلئها من الدرجة الاولى الذين ليس لهم علاقات وثيقة بالغرب وتعاون عسكري واسع حتى تضمن عدم تسرب تكنولجيات عصب سلاحها الجوي الحالي الى الغرب خاصة ونحن سمعتنا غير جيدة في هذا المجال فقد سبق واطلعنا الصينين على الاف 16 والاباتشي وفعلنا ذلك مع الروس من قبل.

اذا فعمليا افضل المتاح هو الميج 35 في ظل سعار الفرنسوين للمال فهم يريدون تحميل اي مشتري تكاليف تطوير الرافال الباهظة والجربين لن تباع الا بموافقة امريكية (الميج 35 كاملة افضل من النسخ التصديرية من السو 30 التي حصلت عليها بعض الدول الافريقية حيث ان الجيش الروسي لا يعتمد على الميج 35 فقد يكون ايسر ان يعطيها لك بمواصفات شبه كاملة).

ويبدو ان تطوير الاف 16 لتحمل عائلات صواريخ جديدة او رادار جديد شبه مسحيل دون معاونة الامريكان وموافقتهم والصينوين قد فشلو في ذلك على ما يبدو.

من وجهة نظري ان افضل ما نفعله لتطوير سلاح الجو في ظل الامكانيات والظروف الحالية هو كما يلي:
1) شراء 24 ميج 35 على ان لا تزيد فترة تسليم الصفقة عن سنة.
2) المضي في تصنيع الجي اف 17 حيث كانت هناك مشكلة مع الروس على ما اظن في موضوع تأمين المحركات لرغبتهم في ان نشتري الميج 29 (اما بعض ان نصبح زبون لمقاتلتهم فالوضع سيختلف)
3) الاستعانة بالروس لتطوير الجي اف 17 مع ادخال مكونات من الميج اكثر من المحرك لتطويرها ولتكون نسخة بمحرك واحد من الميج الروسية لتقليل تكاليف تشغل وصيانة النوعين (شبه دمج) ومن ناحية اخرى التمرس اكثر على صيانة الميج 35 وانتاج بعض قطع غيارها ليقل الاعتماد على الروس والحيولة بقدر الامكان من استخدام قطع الغيار كورقة ضغط في المستقبل عند زيادة الاعتماد على المقاتلات الروسية.
4) شراء دفعة اخرى من الميج 35 بعدد 48 مقاتلة بعد تجربة ال 24 المقاتلة الاولى والتأكد من امكانياتها.
5) ربط الجي اف ثاندر بالميج 35 (داتا لينك) لتصبح عين الثاندر (برادرها القوي) مع تحميل الثاندر بعائلات الصواريخ الروسية المحترمة لتكون منصة اطلاق صواريخ خلف مدى الرؤية بيحث يكون مع كل ميج 35 مقاتلتين ثاندر.

وبذلك يمكن ان نحصل في ظرف 3 سنوات على 72 ميج 35 بالاضافة الى 150 ثاندر مطورة بفيكون عندمنا 222 مقاتلة بشكل سريع بما تسمح به الظروف الاقصادية الحالية في خلال ثلاث سنوات بواقع 2.5 مليار دولار في كل سنة مع التقدم خطوة الى الامام في مجال تصنيع المقاتلات الحربية (بمعاونة صينية باكستانية روسية والحصول منهم على تكنولجيات مختلفة , الي يرفض يعطيك تكنولجيا معنية خدها من التاني) بعد خطوة تصنيع الكي 8 الصينية.
 



نشر معهد دراسات الأمن القومى الإسرائيلى، تقريراً بعنوان "مصر تتفق على طائرات 35، حقيقة تغير طريقة تسليح الجيش المصرى"، عن تعاون الجيشين المصرى والروسى عقب ثورة 30 يونيو، للباحثين الإسرائيليين "يفتاح شافير وتسيفى ميجين"، اللذين أكدا فى مستهل التقرير أن القوات المسلحة المصرية وقعت صفقة سلاح كبيرة تضم 24 مروحية من نوع "ميج 35"، بالإضافة إلى طائرات من نوع "ميج 29" مع روسيا، خلال زيارة وزير الدفاع السابق، المشير عبد الفتاح السيسى، ووزير الخارجية نبيل فهمى، إلى موسكو فبراير الماضى.

وأوضح المركز الإسرائيلى، الذى يرأسه "عاموس يادلين"، رئيس المخابرات الحربية السابق، أنه فى أعقاب إعلان الصفقة أصيبت القيادات العسكرية فى تل أبيب بالدهشة، لكبر حجم الصفقة مع روسيا، ووصف المركز بأنها غير متوقعة، لكونها جاءت بعد حالة القلق بين القاهرة وواشنطن الأخيرة، كما أن الطائرات التى ستسلم للجيش المصرى تتمتع بقدرات قتالية كبيرة من حيث المراوغة، لافتا إلى التسليح الذى يجمع بين الروسى والغربى، وضرب الأهداف على الأرض بدقة بالغة بفضل الرادار المزود بالطائرة، وهو من طراز "Zhuk-AE" .

وأضاف المركز الإسرائيلى، أن تحول الجيش المصرى فى طريقة تسليحه، خاصة سلاح الجو، جعل المسئولون فى تل أبيب يثيرون تساؤلات مهمة حول إمكانية إتمام الصفقة، ومنها أولا، كيف يستطيع الطيار المصرى أن يتمكن من قيادة الطائرات الروسية، فى حين كان يعتمد سلاح الجو المصرى تقريبا على الطائرات الأمريكية منذ ثمانينات القرن الماضى، بالإضافة إلى امتلاك صواريخ أرض جو من روسيا وصيانة الطائرات الروسية.

والتساؤل الثانى الذى طرحه المركز الإسرائيلى، هو الوضع الاقتصادى السيئ فى مصر عقب ثورة 25 يناير، فى حين يقوم الجيش بتوقيع صفقات أسلحة ضخمة تحتاج إلى مليارات الدولارات، لافتا فى الوقت نفسه إلى أن الإمارات والسعودية أبدى نيتهما تمويل الصفقات، إلا أن التمويل ربما يكون غير جدى، لأنه يعنى الدخول فى صدام مع واشنطن، بالإضافة إلى العلاقات المتوترة بين السعودية وروسيا لدعم الأخيرة لنظام بشار الأسد.

وطرح المركز التساؤل الثالث، الخاص إعلان القاهرة أنها ليست بحاجة إلى المساعدات العسكرية لواشنطن، بسبب التوتر فى العلاقات، بما يوحى أن مصر على ثقة كبيرة فى روسيا رغم انقطاع التعاون العسكرى منذ عام 1979، لكن فى المقابل لدى واشنطن أدواتها للضغط على مصر لمنع إتمام الصفقة مع روسيا.

وشدد المركز، على أن إتمام صفقة الطائرات بين القاهرة وموسكو سيكون تحولا إستراتيجيا كبيرا فى منطقة الشرق الأوسط، وخطوة أخرى تضاف إلى تراجع الدور الأمريكى فى المنطقة، وهدفا كبيرا حققته روسيا على الغرب.

وأكد المركز، أن روسيا استغلت علاقاتها مع مصر لكى تعيد دورها فى المنطقة، والذى كان متراجعا إلى حد كبير قبل الربيع العربى، حيث أبرمت مع العراق صفقات سلاح، وبدأت تتخذ العلاقات بين روسيا والأردن ولبنان منحاً جديداً، لتصبح منطقة الشرق الأوسط مسرحا للصراع الدبلوماسى بين واشنطن وموسكو
.
.

مهو يأما حد مالجيش يوضح محتوى الصفقة ليكون تأكيد محترم يأما يمنعوا الصحافة تكتب عن الصفقة دى تانى
 
مهو يأما حد مالجيش يوضح محتوى الصفقة ليكون تأكيد محترم يأما يمنعوا الصحافة تكتب عن الصفقة دى تانى

يا خوفي لتطلع صبونة في الاخر ولايجي بلح الشام ولا بلح اليمن حتى ... ويطلع عباس زي صلاح ...


 
الأحد 4 رجب 1435 هـ - 4 مايو 2014 م - الساعه 04:39 PM (القاهرة) - 02:39 PM (غرنيتش) القائمة الرئيسية الرئيسية دفتر أحوال الوطن الأمن القومي الإسرائيلي يدعو إلى وقف تنفيذ صفقات السلاح بين مصر وروسيا كتب ـ محمد محمود الأحد, 04 مايو 2014 16:09 "الأنباء عن صفقات السلاح بين مصر وروسيا ناقوس إنذار للولايات المتحدة، التي يمكنها إيقاف الأمر والضغط على مصر بوسائل كثيرة"، هكذا حذر مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي، وفق تقرير نشره على موقعه الإلكتروني. وقال المركز إنه "وفقًا لعدة تقارير نشرت في نهاية أبريل الماضي، فإن مصر توشك على توقيع صفقة سلاح كبيرة مع روسيا لامتلاك 24 طائرة من طراز ميج 35"، مضيفًا أن "صعوبات في تلقي السلاح من الولايات المتحدة هي التي دفعت القاهرة إلى موسكو، إلا أنه بالرغم من ذلك فإن الأنباء عن تلك الصفقة يثير عدة تساؤلات بالنسبة لإسرائيل". وأضاف أن "طائرة الميج 35 تم عرضها في الهند للمرة الأولى عام 2007، وهي نسخة متطورة من طائرة ميج 29 الأقدم، وتتميز بمنظومة معلومات متطورة ومنظومات دفاع مستقلة، كما يمكنها تنفيذ العديد من المهام، وقدراتها مذهلة بالأخص فيما يتعلق بمهاجمة أهداف على الأرض أي كانت الحالة الجوية، بل إنها مزودة أيضا برادار zhuk-ae متطور، ولديها مجموعة من المحركات المتطورة". وأشار المركز إلى "أنه منذ عام 1979 تسلح الجيش المصري بعتاد من الصناعات العسكري الأمريكية التي أعطت القاهرة معونة سنوية 1.3 مليار دولار، وعلى الرغم من ذلك اتجهت مصر لدول أخرى لامتلاك السلاح من بينها روسيا، إلا أن العلاقات مع واشنطن بدأت في التجمد منذ أحداث الربيع العربي وفي أغسطس 2011 ألغت الولايات المتحدة مشاركتها في المناورة العسكرية (النجم الساطع) بسبب الوضع السياسي في أعقاب إسقاط الرئيس الأسبق حسني مبارك، وعلى الرغم من ذلك في عام2012 استمرت المعونة العسكرية لمصر". إلا أن هذا الوضع ـ يقول التقرير ـ "تغير بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي في بدايات يوليو 2013، على الرغم من أن الولايات المتحدة منحت مصر 4 طائرات من نوع إف 16، في نفس الشهر ـ يوليو ـ وذلك ضمن صفقة تضم 40 طائرة تم توقيعها عام 2010، وفي أبريل 2014 سمحت الإدارة الأمريكية بتزويد مصر بمروحيات الاباتشي، كما أرسلت السفينة الأولى من نوع امبسادور (من أصل 4 سفن) لسلاح البحرية المصري". وأضاف أن الصعوبات التي قابلتها مصر في الحصول على السلاح من الولايات المتحدة تفسر سبب اتجاهها إلى روسيا، هذا التوجه عبر أيضًا عن إظهار مصر عدم رضاها من سلوك واشنطن تجاهها. وأوضح التقرير أن الأنباء التي ترد مؤخرًا عن صفقة سلاح بين القاهرة وموسكو تثير تساؤلات؛ أولا على الصعيد التقني، فالحديث يدور عن ثقافة تكنولوجية مختلفة تمامًا عن نظيرتها الأمريكية، الجيش المصري وبالأخص سلاح الجو التابع له، مرًا بمسيرة معقدة في سنوات الثمانينيات وبعدها، حيث انتقلا من التكنولوجيا والنظام السوفييتي إلى نظيريهما الأمريكيين. وتابع: "بالرغم من أن المصريين مستمرون في تشغيل منظومات روسية بالأخص فيما يتعلق بالدفاع الجوي، إلا أن التزود والتسلح بطائرات حديثة روسية يستلزم إقامة منظومة لوجيستية حديثة تختلف عن تلك المتعلقة بالطائرات الأمريكية، فالحديث لا يدور عن كمية من الطائرات فقط، وإنما الحديث أيضًا عن مجموعة من المنظومات العسكرية الحديثة". ووصف المركز، الوضع الاقتصادي المصري منذ 2011 بأنه "سيء جدًا، وهناك شك في أن تتمكن القاهرة من تمويل صفقات سلاح غالية من هذا النوع، وبالرغم من الأنباء عن تمويل السعودية والإمارات للصفقات إلا أن هناك شكوك حيال هذا أيضًا، فتمويلهما للقاهرة على خلفية تهديدات واشنطن بإيقاف المعونة سيظهر السعودية والإمارات كدولتين تقفان ضد الولايات المتحدة". وأضاف: "ثالثًا، على الرغم من غضب القاهرة على الرئيس أوباما والولايات المتحدة، هناك شك أن القاهرة جاهزة بالفعل لقطع علاقتها مع أمريكا والتنازل عن المساعدات الأمنية التي تمنحها لها". وبعنوان فرعي "البعد الروسي"، قال المركز الإسرائيلي إن "الصفقات المتحدث عنها هي جزء من جهود روسيا لتحسين مركزها الإقليمي؛ والذي تزعزع في سنوات الربيع العربي، وفي إطار هذا بدأت موسكو خلال العام الماضي تبذل جهدًا مضنيًا للتقارب من جديد مع دول المنطقة، ومن بينها تلك الدول التي كان لها معها في الماضي علاقات من التعاون، وعلى هاش هذا التقارب عادت روسيا إلى دبلوماسية التزويد بالسلاح؛ ومثال على ذلك علينا أن نذكر العراق ولبنان والأردن، بل إن العلاقات بين موسكو والرياض وبالرغم الخلافات الجذرية بينهما، تتضمن بحث صفقة سلاح كبرى. وأضاف: "مؤخرًا نشهد تغيرًا إضافيًا في سلوك روسيا تجاه الشرق الأوسط، على خلفية أحداث الأزمة الأوكرانية التي يوليها المجتمع الدولي أولوية، وتحولت إلى حلبة صراع بين القوتين العظميتين، في ضوء هذا، تم اختيار منطقة الشرق الأوسط من قبل موسكو، كجبهة إضافية للصراع العالمي ضد الغرب، وذلك لموازنة الضغوط على موسكو في شرق أوروبا، ومن هذا المنطلق يمكننا الإشارة إلى تزايد النشاط الروسي في القطاع السوري، فموسكو تزيد من نشاطاتها بكل مكان يمكنها الوصول إليه في المنطقة بهدف نقل رسائل تحدي ضد الغرب، وفي ضوء هذا يكون واضحا اهتمام روسيا الملحوظ بتنفيذ الصفقات مع مصر، فهي من خلال هذا ستحسن مركزها الدولي". وختم المركز تقريره بالقول: "إذا ما نفذت صفقات السلاح بين مصر وروسيا، سيكون ذلك حدثا كبير الأهمية على الصعيد الاستراتيجي في الشرق الأوسط، وسيمثل درجة أخرى من درجات تدهور الولايات المتحدة وتواجدها ودورها بالمنطقة، وسيعتبر الأمر بمثابة انتصار لموسكو ، وإنجاز استراتيجي في صراعها مع الغرب". وأضاف: "بالنسبة لإسرائيل، فإن ما يقلق هو المعنى الاستراتيجي للأمر، مع تزايد المواجهة بين روسيا والدول الغربية، ووضعها قدمها من جديد في القاهرة"، لافتة إلى أن "هناك العديد من العقبات في طريق تنفيذ الصفقات بين القاهرة وموسكو، منها الفنية ومنها التنفيذية ومنها الاقتصادية، لكن أهم العقبات هي السياسية والاستراتيجية؛ فالولايات المتحدة ما زال لديها وسائل كثيرة يمكنها من خلالها الضغط على القاهرة لوقف تنفيذ الصفقات، ولهذا يمكننا أن نرى في الأنباء عن الصفقات ناقوس إنذار لصناع القرار بواشنطن". اشترك على صفحة المصريون الجديدة على الفيس بوك لتتابع الأخبار لحظة بلحظة أخبار متعلقة الأمن القومي الإسرائيلي تعليقات facebook تعليقات ناقشني تعليقات الموقع خريطة الموقع الإعلانات اتصل بنا هيئة التحرير الحياة السياسية وجهة نظر الرياضة قضايا وحوادث قبلي وبحري عرب وعالم صحافة عربية وعالمية دفتر أحوال المواطن مال وأعمال صحة وتغذية مساحة حرة دين ودنيا ملفات ساخنة ديوان المظالم افتح قلبك الصفحة الاخيرة اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : تحذر من حصول مصر على سلاح روسي

كتب - محمود صبرى:الأحد , 04 مايو 2014 11:26تحت عنوان "ميج 35 لمصر- أحقًا هذا تغير فى الاتجاه؟"، حذر مركز دراسات الأمن القومى الإسرائيلى فى دراسة نشرتها مجلة "مباط عال" فى عددها رقم 544 بتاريخ 1 مايو من حصول مصر على أسلحة روسية، مشيرة إلى أن تعدد مصادر السلاح المصرى سيغير الموازين الاستراتيجية بالشرق الأوسط.وقالت الدراسة: إنه وفقًا للعديد من الأنباء التى نشرت فى أواخر أبريل 2014 توشك مصر على توقيع صفقة سلاح كبرى مع روسيا لشراء 24 مقاتلة من طراز ميج 35، وهى إحدى الطائرات المطورة من سلسلة ميج 29 التى وصفها مطوروها بأنها طائرة من الجيل "++4".ورأت الدراسة أن الصعوبات فى الحصول على سلاح من الولايات المتحدة الأمريكية هى التى سبب لجوء مصر لروسيا بسبب شعور القيادة المصرية بحالة من عدم الرضاء من سياسات الولايات المتحدة ضدها، مشيرة إلى أن الأنباء حول تلك الصفقة تثير العديد من التساؤلات التى ستتناولها الدراسة. وتابعت بأن المعنى الاستراتيجى لتلك الصفقة –فى حال تنفيذها- بالنسبة لإسرائيل قد يكون خطيرًا مع تصاعد المواجهة بين روسيا والغرب وموطئ القدم الجديد لروسيا بمصر. وأشارت إلى أن الأنباء حول الصفقة التى نشرت فى نوفمبر الماضى وفبراير تحدثت عن صفقة سلاح كبيرة جدًا، والتى كان من المفترض أن تشمل منظومات دفاعية جوية ومنظومات دفاعية للسواحل وطائرات هجومية من طراز ميج 35 ومقاتلات من طراز ميج 29، حيث تردد أن تلك الصفقات ستمولها السعودية والإمارات.وتابعت الدراسة بأن الجيش المصرى منذ عام 1979 يتسلح بصفة أساسية بأسلحة أمريكية، حيث تمنح الولايات المتحدة لمصر مساعدات قيمتها 1.3 مليار دولار سنويًا، وفى تلك الأثناء امتنعت مصر من شراء عتاد عسكرى من دول أخرة بما فى ذلك روسيا، إلا أن أحداث الربيع العربى التى بدأت أثرت بالسلب على العلاقات المصرية الأمريكية والتى وصلت للانحطاط بعد عزل مرسى فى مطلع يوليو 2013.وأردفت بأنه رغم أن أمريكا زودت مصر بأربعة مقاتلات F-16 فى يوليو 2013 (من صفقة قوامها 40 طائرة تم توقيعها فى 2010) أعلنت إدارة أوباما بوقف إرسال أربعة طائرات أخرى من نفس الطراز، وفى أكتوبر 2013 أعلنت الإدارة أنها ستراجع المساعدات العسكرية لمصر وتوقف جزء من المساعدات الأمريكية لمصر بسبب القانون الأمريكى الذى يحظر تزويد السلاح لأنظمة قائمة عن طريق انقلاب عسكري، ومن ثم تقرر وقف تزويد مصر بطائرات F-16 ومروحيات الآباتشى ومنظومات دفاعية جوية ودبابات أبرامز، كما ألغت الولايات المتحدة للمرة الثانية مشاركتها فى مناورة "النجم الساطع".إلا أن الإدارة الأمريكية قررت فى أبريل 2014 السماح بتزويد مصر بمروحيات الآباتشي، كما تم تسليم سلاح البحرية المصرى السفينة الأولى من طراز أمبسادور (من بين 4 تم حجزهم) فى شهر نوفمبر 2013 كما هو مخطط. وأشارت الدراسة إلى أن تلك الصعوبات فى الحصول على أسلحة من الولايات المتحدة الأمريكية من شأنها تفسير لجوء مصر لروسيا.وتناولت الدراسة تبعات تزود مصر بالسلاح الروسي، مشيرة إلى أن هناك ثلاثة تبعات مباشرة أولها الجانب الفنى حيث أنه بعيدا عن حقيقة أن الحديث يدور حول طراز لم ينتج بعد، فإننا بصدد ثقافة تكنولوجية مختلفة تمامًا عن الثقافة الأمريكية، نظرًا لأن الجيش المصري، وتحديدًا سلاح الجو المصري، اجتاز خلال عقد الثمانينات وبعد مسيرة معقدة وطويلة وغالية للانتقال من التكنولوجيا والنظرية القتالية السوفيتية إلى التكنولوجيا والنظرية القتالية الأمريكية. وأضافت :"أنه صحيح أن المصريين لازالوا يستخدمون عدة منظومات من إنتاج روسي(ولاسيما فى مجال الدفاع الجوي) إلا أن التسلح بطائرات روسية حديثة يستلزم إقامة تشكيل لوجيستى جديد ومنفصل عن التشكيل الذى يخدم الطائرات الأمريكية، وهذا لا يقتصر فقط على شراء الطائرات وإنما يمتد أيضًا لشراء منظومات سلاح حديثة ومختلفة عن تلك المعروفة بما فى ذلك الصواريخ جو-جو والصواريخ جو أرض، حيث أن منظومة سلاح كهذه تتطلب ترتيبات صيانة خاصة وترتيبات إعداد وتدريب قوة بشرية طويل ومكلف". التأثير الثانى لتزود مصر بالسلاح الروسى هو التداعيات على الوضع الاقتصادى المصرى المتدنى منذ بداية أحداث الربيع العربى فى 2011، مشيرًا إلى أن ثمة شكوك تحيط بقدرة مصر على تمويل صفقات سلاح باهظة التكاليف.وأضافت الدراسة أنه على الرغم من تواتر التقارير حول تمويل السعودية أو الإمارات لتلك الصفقات إلا أن هناك مجالًا للشكوك أيضًا فى إمكانية حدوث ذلك.العنصر الثالث الذى أوردته الدراسة هو أنه رغم الغضب المصرى من الولايات المتحدة ورئيسها أوباما والرغبة فى مناطحة الولايات المتحدة، هناك شك حول ما إذا كانت مصر فعلا مستعدة لقطع العلاقات مع أمريكا والتخلى عن المساعدات العسكرية التى تمنحها الولايات المتحدة لمصر وإمدادات السلاح. ورأت الدراسة أنه إذا تم تنفيذ صفقة السلاح بين مصر وروسيا، سيكون هذا حدثًا كبيرًا وهامًا فى الصورة الاستراتيجية للشرق الأوسط، مشيرة إلى أن تلك ستكون خطوة جديدة فى مسيرة تراجع تدخل ودور ونفوذ الولايات المتحدة الأمريكية بالمنطقة، وفى المقابل ستكون تلك الصفقة بمثابة انجاز استراتيجى كبير لروسيا فى حربها ضد الغرب. وأشارت إلى أنه بالنسبة لإسرائيل، فإن المعنى الفنى لوجود سرب أو اثنين من الطائرات الروسية MiG-29 لن يكون كبيرًا، ولكن المعنى الاستراتيجى قد يكون حاسمًا مع تصاعد المواجهة بين روسيا والغرب وموطئ القدم الروسى الجديد بمصر. واختتمت الدراسة بأن الصفقة لم يتم توقيعها بعد وهناك عقبات عديدة فى الطريق لتنفيذها سواء من الناحية الفنية والعملياتية والاقتصادية والسياسية والاستراتيجية، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة لازال لديها الأدوات التى تمكنها من ممارسة ضغوط على مصر لمنع تنفيذ الصفقة المصرية الروسية، وبناء عليه يمكن اعتبار الأنباء حول تلك الصفقة بمثابة ناقوس خطر لصناع القرار بواشنطن بما يعد إيذان بتغير استراتيجى حقيقي.
 
الصهاينة بدئوا ينفثون سمومهم القذرة رغم انهم تعاقدوا على 75 طائرة اف 35 من الجيل الخامس لكنهم يظلون على عهدنا بهم ترعبهم الرصاصة لو وقعت فى يد عربية , عموما لا اتصور اى رئيس قادم يلغي الصفقات التى وقعت مع روسيا و يرتمي فى حضن العاهرة امريكا و يزنى بها و انا هنا اوصف حال السياسة الداعرة التى تمارسها العاهرة واشنطن فى الزنا مع الحكام و افقار شعوبهم و علاقاتهم كلها قائمة على هذا الاساس الى ان شاخت و تحولت الى عجوز شمطاء الجميع يقرف منها و يشعر بالغثيان و اصبحت عبئ على كل من يقيم معها علاقات فضلا عن حلفائها فاليوم تريد فرض عقوبات على روسيا و ان تفرض على الاوربيين الالتزام بها رغم انهم سيتضررون من هذه العقوبات بينما لن تتضرر هي بشيئ و يريدون من البحرين ان توقف صفقاتها مع روسيا و يريدون من مصر ان توقف علاقاتها مع روسيا رغم ان كل ما تعانية مصر من اضطرابات و فوضي و سكر حضاري هو من جراء خمر زنا الحكام بها و اوصلنا الى ما نحن فيه الان و علينا ان نستفيق و ان نقطع علاقتنا بالعاهرة امريكا و على الحكام العرب استقيموا يرحمكم الله .
 
الموضوع مثل بقيه موضوعات ميج 29 لاوجود لها ولن توجد ال35 في سلاح الجو المصري
المقاتلات الغربية بأضعف برامج التسلح والحرب الألكترونيه تضل افضل من نسخ روسيا التصديريه وأعتقد أن قيادة سلاح الجو المصري والطيارين يعرفون هذا بعد الأنتقال للتسليح الغربي في الطيران ...
الجزائر والهند رغم كونهم عملاء رقم 1 للسلاح الروسي الا أنهم يتعرضون للخداع والتسويف الروسي فكيف بمصر التي عماد سلاحها الجوي حالياً الأف 16 وقليل من الميراج والفانتوم !!!
لن اتحدث عن ميج 21 لأنني أعتقد أنه مهما حصل لها من تطوير تضل تابوت طائر أمام مقاتلات الجيل الرابع فما فوق ولست في حاجه لتذكيري بأن دول كثيرة لازالت تشغلها فالوضع المصري والمنطقة تفرض على مصر اخراجها بينما تلك الدول لديها تهديد منخفض وليست في عجله لأخراج الميج 21

بفترض بالمصريون أتخاذ قرار شجاع أما سو 35 أفضل نسخه ممكنه وتحل مكان الميج 21 بعدد لايقل عن 70 مقاتله حاليا أو الأستمرار في برامج الأف 16
 
لي راي لو سمحتوا لي اوضحه بخصوص تغيير موازين القوى فاسرائيل تعي ما تقول ولها اسبابها

اولاً دخول طائرات سواً اكانت الميج 29 او الميج 35 الى مصر بعدد 24 فان هذا يعني امور عدة منها اعادة الحلف السابق والبدء في بناء الثقى من جديد بينهم وبين الروس والذي ان تم فسيعطي مصر قوة واسلحى لا يمكن لاسرائيل ان تتخيلها.

ثانياً ان اي دوله في العالم عندما تدخل طائرة جديدة الى قواتها الجوية فهي تقتني عدد صغير منها لتعلم عيوبها ومواصفاتها عن قرب وتستوعبها بمعنى تستوعب صيانتها وتعي قدراتها جيداً لتقوم اما بزيادة العدد ان نجحت في اختبار الاحتياجات او الاكتفاء بما لديها ومن ثم البحث عن طائرة اخرى تفي باحتياجات المطلوبه لقواتها الجوية.

ثالثاً بقاء مصر تحت مظلت السلاح الامريكي يعطي الدولة الصهيونية نوع من الطمائنيين فكلما حصلت مصر على سلاح تم اعطائها اضعافه بالاضافة الى معرفة العدو الصهيوني بما لدى مصر والقيام بدورهم المعتاد - الاعتراض والتباكي والتظاهر بالضعف لكسب الدعم الامريكي ( مع العلم باني اعلم الحكمه والدهاء المصر بان لديهم الكثير من الصفقات التى تخفيها ) فلو تم التحالف مع الروس فسيكون هناك الكثير من الاسلحة التى ستجهلها والتى لم تجرب بعد فكيف لها ان تتعامل مع المجهول

رابعاً ان الميج 29 او الميج 35 ستكون هي البداية فقط وربما السو 35 والباك فا ستكون اسهل في الخطوة الثانية وهذه من النقاط التي تقلق الاعداء

وهناك الكثير من الاسباب اكتفي بجزء منها وعذراً على الاطاله
 
الموضوع مثل بقيه موضوعات ميج 29 لاوجود لها ولن توجد ال35 في سلاح الجو المصري
المقاتلات الغربية بأضعف برامج التسلح والحرب الألكترونيه تضل افضل من نسخ روسيا التصديريه وأعتقد أن قيادة سلاح الجو المصري والطيارين يعرفون هذا بعد الأنتقال للتسليح الغربي في الطيران ...
الجزائر والهند رغم كونهم عملاء رقم 1 للسلاح الروسي الا أنهم يتعرضون للخداع والتسويف الروسي فكيف بمصر التي عماد سلاحها الجوي حالياً الأف 16 وقليل من الميراج والفانتوم !!!
لن اتحدث عن ميج 21 لأنني أعتقد أنه مهما حصل لها من تطوير تضل تابوت طائر أمام مقاتلات الجيل الرابع فما فوق ولست في حاجه لتذكيري بأن دول كثيرة لازالت تشغلها فالوضع المصري والمنطقة تفرض على مصر اخراجها بينما تلك الدول لديها تهديد منخفض وليست في عجله لأخراج الميج 21

بفترض بالمصريون أتخاذ قرار شجاع أما سو 35 أفضل نسخه ممكنه وتحل مكان الميج 21 بعدد لايقل عن 70 مقاتله حاليا أو الأستمرار في برامج الأف 16



أولا لا يجب أن نجزم بشىء سواء دخول الميج 35 أو عدمه أو تمكن مصر من الحصول عل نسخ كاملة التسليح والتجهيزات أم لا. فلنتريث حتى تنجلى الأمور.


ثانيا هل ترى ال F 16 بدون إمرام شىء مرضى أو يصلح للوضع المصرى ووضع المنطقة الذى أنت نفسك تقول بخطورته ؟

أخيرا الميج 35 لا يستهان بها لو جائت بكامل قدراتها.
 
لي راي لو سمحتوا لي اوضحه بخصوص تغيير موازين القوى فاسرائيل تعي ما تقول ولها اسبابها

اولاً دخول طائرات سواً اكانت الميج 29 او الميج 35 الى مصر بعدد 24 فان هذا يعني امور عدة منها اعادة الحلف السابق والبدء في بناء الثقى من جديد بينهم وبين الروس والذي ان تم فسيعطي مصر قوة واسلحى لا يمكن لاسرائيل ان تتخيلها.

ثانياً ان اي دوله في العالم عندما تدخل طائرة جديدة الى قواتها الجوية فهي تقتني عدد صغير منها لتعلم عيوبها ومواصفاتها عن قرب وتستوعبها بمعنى تستوعب صيانتها وتعي قدراتها جيداً لتقوم اما بزيادة العدد ان نجحت في اختبار الاحتياجات او الاكتفاء بما لديها ومن ثم البحث عن طائرة اخرى تفي باحتياجات المطلوبه لقواتها الجوية.

ثالثاً بقاء مصر تحت مظلت السلاح الامريكي يعطي الدولة الصهيونية نوع من الطمائنيين فكلما حصلت مصر على سلاح تم اعطائها اضعافه بالاضافة الى معرفة العدو الصهيوني بما لدى مصر والقيام بدورهم المعتاد - الاعتراض والتباكي والتظاهر بالضعف لكسب الدعم الامريكي ( مع العلم باني اعلم الحكمه والدهاء المصر بان لديهم الكثير من الصفقات التى تخفيها ) فلو تم التحالف مع الروس فسيكون هناك الكثير من الاسلحة التى ستجهلها والتى لم تجرب بعد فكيف لها ان تتعامل مع المجهول

رابعاً ان الميج 29 او الميج 35 ستكون هي البداية فقط وربما السو 35 والباك فا ستكون اسهل في الخطوة الثانية وهذه من النقاط التي تقلق الاعداء

وهناك الكثير من الاسباب اكتفي بجزء منها وعذراً على الاطاله
لا عذر فكلماتك من ذهب و تنم عن دراية و ادراك للواقع بشكل صحيح .
 
بمجرد توارد تقارير بشراء مصر لمقاتله
تصبح مقاتله أسطورية
سابقا الميج29
والآن الميج35
 
عودة
أعلى