اقصد الي يديرون البلد الله يجيب لهم الجلطات والروماتزم لما يتعاملوا بالبخل في الصرف على المشاريع وتنقيط الزيادات الي يلتهمها تضخم الاسعار فمعدل التضخم السنوي 5.5% للسنوات الاخيرة والرواتب والدخل نفسه بالشكل الي يراجع القوة الشرائية عند الموظفين وعامة الناس
والله قالها من فوق سبع سماوات
( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك )
أشارت إلى أن خط كفاية "خط الفقر" الأسرة السعودية المكونة من 5 أفراد يبلغ 8926 ريالا شهريا
http://www.alwatan.com.sa/Articles/Detail.aspx?ArticleId=20889
خط الفقر الحالي قياس بدراسات ظهرت في 2005 عن خط الفقر يفترض 9715 ريال قياس بتضخم الاسعار وخط الكفاية 12950 ريال لاسرة مكونه من 5 اشخاص للشهر
والناس ماهي في حاجة عروض عسكرية بقدر حاجتها للصرف على الخدمات وتحسين الدخل وتوفير فرص العمل
العرض مهم لبث الثقة في الجنود و المواطنين في قواتهم و قيادتهم وانها قادرة على حمايتهم و بث الرعب في الطابور الخامس او العملاء و ارسال رسائل خارجية لكل الاعداء المعروفون و الغير معروفون
فالعروض العسكريه او عدمها فهي زي بعضها لان الي
بيبخل فمثله مثل اي حاكم لبلد ثاني مهتم بشعبه و معطي باقي الشعوب ظهره فكلهم سيان هذا والا ذاك فما احد له محبه في قلوب الناس الا الي يصرف اما الي يجفاها بتجفاه وتعتبره مثله مثل الكرسي الي يجلس عليه وجوده مثل عدمه فهذا هو الواقع مع تصاعد الدخل وتراجع الاوضاع
ذكرني كلامك بحديث للرسول صلى الله عليه وسلم :
عبدان عن أبي حمزة عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم رجل على فضل ماء بالطريق يمنع منه ابن السبيل ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدنياه إن أعطاه ما يريد وفى له وإلا لم يف له ورجل يبايع رجلا بسلعة بعد العصر فحلف بالله لقد أعطي بها كذا وكذا فصدقه فأخذها ولم يعط بها
قال البربهاري رحمه الله: ( إذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى، وإذا سمعت الرجل يدعو للسلطان بالصلاح فاعلم انه صاحب سُنة إن شاء الله ). شرح السُنة
وهي قاعده ثابته عند كل الشعوب الي ما تفطر على دبابه ولا تسكن في عربه مصفحه كل الي تريده توفير طرق وخدمات وتعليم وصحة وخدمات تقدمها الوزارات وتوفير فرص عمل ودخل تعيش عليه اما العروض العسكريه فهي خاصة بالعسكريين بحسب الوزارة الي تقدم خدماتها لهم وتطور بناها وتحسن مشترواتها
اما الي قاعد يعاني من الفقر وعدم توفر فرص الدخل والعمل فالي بيشوفه من عرض يزيده كراهية في الي يتعربد ببخلة و ويزيد الناس كراهية له بالرغم ان الامنيه الحقيقيه زواله وقدوم غيره عل وعسى يعيشون ويفتكوا من الخنق الاقتصادي الي يسويه هو وزمرة البخلاء فالناس ما تحب ولا تكره الا كردة فعل للافعال الي قاعدة تصير والي عايش في جهنم مو مثل الي عايش في الجنة شتان ما بين قلوب الاثنين فالله يصلح الحال منهم والا من غيرهم اراد الله الصلاح فالكل خلقه واذا ما اراد الله يعميهم كلهم