أمريكا: السجن 28 عاماً للعراقي الذي أرشد عن مخبأ صدام حسين

معان

عضو مميز
إنضم
26 أغسطس 2010
المشاركات
1,901
التفاعل
2,046 8 0


أصدرت محكمة أمريكية حكماً بالسجن 28 عاماً بحق الشاب العراقي الذي ساعد القوات الأمريكية على اعتقال الرئيس الراحل صدام حسين قبل أكثر من عشر

سنوات، والذي صدر عنه كتاب "أصغر جاسوس في العالم"، حيث لم يكن يتجاوز عمره حينها الـ13 عاماً.

ويأتي هذا الحكم الذي صدر يوم الجمعة الماضي بولاية كولورادو الأمريكية، على الشاب جاسم رمضان البالغ من العمر 23 عاماً، لقيامه قبل نحو عامين

باغتصاب أمريكية تكبره بـ30 عاماً، بعد أن استدرجها إلى شقته بحضور عددٍ من أصدقائه، ثم قدم لها شراباً أققدها الوعي، واعتدى عليها جنسياً.

وكان الجاسوس الصغير، ساعد القوات الأمريكية في الكشف عن العديد من خلايا المقاومة، من بينها إحدى الخلايا التي كان يقودها والده، انتقاماً منه، كونه

كان يقسو عليه دائما ويضربه بعنف، إضافة إلى مساعدته القوات الأمريكية في الوصول للمخباً

الذي كان يختبئ فيه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أثناء دخول القوات الأمريكية لبغداد في عام 2003.

يذكر أن جاسم كان قد نقل للعيش في أمريكا لحمايته من المقاومة العراقية التي اكتشفت أمره وحضرت إلى منزله للبحث عنه، فلم تجده فقامت بذبح والدته

عقاباً لتسترها على خيانة ابنها، الذي ساعد في اعتقال الكثير من المقاومين للاحتلال الأمريكي بما فيهم والده، الذي يقول جاسم إنه أبلغ عنه انتقاما لأمه

وإخوانه الذين كان يضربهم ضرباً مبرحاً.







المصدر

/ http://akhbaar24.argaam.com/article...-28-عاماً-للعراقي-الذي-أرشد-عن-مخبأ-صدام-حسين
 

هذا الفتى لايستحق الاحترام .. خان وطنه وأباه وقائده، وترك امه تتعرض لأنواع العذاب من اجل العيش في واشنطن .. فعل هذا وهو بعمر 13 عام ..
.. وسيعرف مامعنى العيش في الوطن حينما يتعرض لعمليات الطعن والاغتصاب في سجون الولايات المتحدة الامريكية ..
الى مزابل التاريخ وسيلحق به باقي الخونه الانجاس في دولنا العربيه ممن يرون ان امريكا بلاد الحريه والعدل ..
 
كنت دائما اسمع ان من بلغ عن الشهيد صدام حسين ابو عدي هو قزم ولكن هي القصة اول مرة اعرفها ان شاء الله سيرى في السجن ويلات تجعله يتمنى الموت محروقا ولا يجدها
 
نهاية رائعه لهذا المجرم

واتمنى ان يموت في السجن

لكن ماذنب والدته سبحان الله قتلوها

وهي زوجة مجاهد وفي النهاية المرأة تبع لزوجها

وحتى لو زوجها خائن لايجب محاسبتها فهي تبع لزوجها

فلا يحق للمجاهد مثلا لو انتصر على الامريكان في العراق

ان يقتل زوجة بريمر مثلا بحجة انها متعاونه مع العدو

فالأنتقام من عائلة العدو ليس من المرؤه رغم ان العدو الخسيس يفعل ذلك في العراق
قبل وبعد الامريكان لأنه بلا شرف ومرؤة
 
كل يوم تطلع لنا روايه جديده بمن اخبر عن مكان صدام حسين
في احدى الروايات تقول ان من دل على مكان صدام حسين قزم
وفي رواية اخرى ان من دل على صدام حسين هو الحارس الشخصي لصدام حسين عبدحمود بعد التحقيقه معه
واليوم تأتينا رواية الجاسوس الصغير
 
السجن في أميركا لمغتصب عراقي ساعد على اعتقال صدام

b33773bb-7e47-4c0e-b8f3-d51fb585c773_16x9_600x338.png

جاسم محمد رمضان بطل حرب العراق والكتاب عنه في أميركا

لندن - كمال قبيسي
حكموا يوم الجمعة الماضي في ولاية كولورادو الأميركية بالسجن 28 سنة على عراقي، سبق وكتبت عنه قبل 10 سنوات بعنوان "أصغر جاسوس في العالم"، لأن عمره في 2004 كان 13 سنة تقريباً، مع ذلك ساعد الجيش الأميركي بعزيمة الأوفياء البالغين في العراق، إلى درجة أن سلمهم أباه بالذات، وبعدها اتضح من كتاب نشروه عنه في أميركا أنه كان بين من ساعدوا بالوصول إلى أهم طريد، وهو الرئيس الراحل شنقاً صدام حسين.

56de39c9-1153-4e2b-bf50-882c14041564_4x3_690x515.jpg

زملاؤه الأربعة، فوق من اليمين: علي محمد حسن الجبوري ومصطفى ستار الفراجي، ثم تحت من اليمين: سرمد فاضل محمد ومصطفى ستار الفراجي

السجن لجاسم محمد رمضان، البالغ عمره حالياً 23 سنة، كان لإقدامه قبل أقل من عامين على اغتصاب أميركية تكبره بأكثر من 30 عاماً، طبقاً لما طالعت عنه "العربية.نت" في بعض وسائل الإعلام بالولايات المتحدة، وأهمها شرحاً للتفاصيل محطة KRDO التلفزيونية بمدينة "كولورادو سبرينغس" التي يقيم فيها بولاية كولورادو، وفيها استدرج المرأة إلى "فخ" للاغتصاب خرجت منه كما دجاجة منتوفة الريش.

وملخص ما حدث، أن جاسم محمد رمضان دخل فجر 21 يوليو 2012 بشجار مع 4 عراقيين، وصادف أن المرأة كانت تمر في الشارع نفسه عائدة من عملها الليلي، فسمعت بلبلة على الطريقة العربية مع صراخ قريب منها، فأسرعت لتنصحهم بالكف عما كانوا فيه، ويبدو أنهم انصاعوا خجلاً على ما يبدو، ثم دعاها جاسم إلى شقته القريبة من مكان الشجار لتعزيز المصالحة أكثر، فشجعتها براءتها على قبول دعوة انتهت بما هو أفظع ودموي.

ولم تستعد وعيها إلا في المستشفى
بعدها بيومين أسرعت الأميركية إلى أقرب مخفر للشرطة وتقدمت بشكوى، قائلة إنها كانت تتحدث إلى جاسم ومعه 4 زملاء في الشقة، فقدم لها شراباً كأنه ليموناضة، وبعدها لم تعرف شيئاً مما حدث، إلا حين استعادت وعيها في "مستشفى ميموريال المركزي" بالمدينة، متألمة من جروحات ونزيف داخلي، لاستهدافها جسدياً في مواقع "حساسة" تمزقت وتشوهت تماماً.

a863b2fb-ca3d-4377-ac23-bcf605d28dd5_4x3_690x515.jpg

صورتان للفتى جاسم في العراق مع السيرجنت هندراكس، مؤلف الكتاب، وجنود أميركيين

وسريعاً اعتقلوا جاسم، ومعه من تعاركوا ضده في الشارع وكانوا برفقته في الشقة: سرمد فاضل محمد ومصطفى ستار الفراجي وعلي محمد حسن الجبوري وياسر جبار جاسم، ممن ستتم إدانتهم فيما بعد على ما اتهمهم به الادعاء العام، وهو التستر على ما ارتكبه "بطل حرب العراق السري"، وفق ما وصفه كتاب روى عن "بطولاته" الكثير.

أطلق عليه المؤلف ذلك اللقب لأنه ساعد الجيش الأميركي في العراق على اعتقال كثيرين من مقاوميه العراقيين، ومن بينهم والده الذي كان نقيباً في الجيش العراقي، والذي أعطاه في إحدى المرات كلاشنكوف ليطلق رصاصه على من يصادفهم من الجنود الأميركيين، لكنه بدلاً من ذلك ذهب إلى عريف بالجيش الأميركي اسمه روبرت إيفانز، وطلب منه أن يعتقل أباه، قائلاً إن والدته نفسها هي من نصحته بذلك.

تعاون مع الأميركيين انتقاماً من أبيه
ثم راح الفتى يزود الأميركيين بمعلومات عن خلايا المقاومة، فاعتقلوا 40 من المقاومين "لذلك ذاع صيته بينهم وانتشرت أخباره بين العراقيين"، بحسب ما ذكره عنه مؤلف كتاب "وعد جندي" وهو العريف الأول بالجيش الأميركي، دانيال هندركس، أو الرجل الذي تولاه منذ أول الطريق ودربه على التجسس، إلى درجة أنه كان في إحدى المرات حلقة اتصال بين ضابط اتصال وقريب لصدام دلّ الأميركيين على مخبئه في الحفرة التي اعتقلوه فيها.

يروي هندركس في الكتاب الذي صدر في 2009 وباع عشرات الآلاف من النسخ، بعض ما ورد قبلها بخمس سنوات في موقع الجيش لأميركي بالإنترنت عن الفتى الذي عمل جاسوساً، وكشف للأميركيين في إحدى المرات عن مخبأ سري بضاحية الحصيبة في مدينة القائم على الحدود مع سوريا، فاقتحموه واعتقلوا والده متزعماً لخلية مقاومة، وزجوا به وراء القضبان، فيما اقتادوا جاسم ليصبح في عهدتهم.

1b7e4ac9-9ad1-4d9e-b84f-9e6d3f6933ac_4x3_690x515.jpg

قبل 10 سنوات جاؤوا به الى أحد أشهر البرامج التلفزيونية الأميركية (أويرا) وجعلوه بطلا

وحين غادرت الفرقة المدرعة الأولى بالجيش الأميركي العراق في 2004 وعادت إلى قاعدة "فورت كارسون" بكولورادو، روى قادتها لمسؤولي القاعدة عن "المتعاون الأصغر" أو "ستيف" - كما كانوا يسمونه - ناقلين عنه أن والده كان يضربه كثيراً في البيت وبوحشية، وكان يضرب والدته وإخوته الخمسة أيضاً، لذلك حقد عليه وراح يبحث عن فرصة لينتقم، فلم يجد أفضل من التعاون مع الجيش الأميركي.

ذبحوها وقطعوا رأسها بساطور
وتولى السيرجنت هندركس أمره، واستخدمه في أعمال تجسس تناسب عمره، وبسببه تم إحباط "الكثير من العمليات الإرهابية"، حتى اكتشف المقاومون أمره، فقام بعضهم في ليلة ممطرة في أوائل 2004 واقتحموا بيت عائلته في الحصيبة، ولم يعثروا فيه إلا على والدته، فذبحوها وقطعوا رأسها بساطور، ورموه عند زاوية البيت بين النفايات، لتسترها على خيانة أصغر أبنائها.

ثم تمكن الجيش الأميركي من إيجاد صيغة قانونية نقل بعدها "أصغر جاسوس في العالم" إلى الولايات المتحدة ليقيم فيها، وهناك منحوه الجنسية، إلا أن جاسم ضاع على ما يبدو في متاهات حياة ليس معتاداً عليها، فتزوج باكراً كيفما كان، وأنجبت من تزوجها طفلة، لا أحد يعلم أين حلت بها وبوالدتها الرحال. أما هو فلن يخرج من وراء القضبان إلا وعمره بالخمسينات، ثمنا للذة حصل عليها عنوة.

عن العربية نت
 
شر البليه ما يضحك هذا كلام كاذب الشخص الحقير الخائن الي وشى بالسيد الشهيد هو شخص كبير وكان الشهيد في منزلة ويزوره كثيرا الى ان وشى وخان العراق والامة وليس طفل صغير وبعدين المقاومة العراقية ليس مجرد منظمة صغيرة وغبية كي يكشف اسرارها طفل صغير نرجو انقاء المواضيع المفيدة
 
١٣عاما …؟!
كيف كسب ثقة الامريكان
وكيف فكر بالانتقام وتم له ذالك؟
هل ممكن ان تعتمد على طفل بمثل هذا لم يبلغ ١٥ عاما ومازال في مرحلة الابتدائية تقريبا.
اذا فعلت فستكون اهبل
وهذا اقل مايمكن ان يقال عنك
ولكن يبدوا اننا في نظرهم لاشيء واغبياء وق نصدقهم في كل ما يقولون .
 
اعتقد فقط تمويه
حتى يتم أخفاء هويته
و لاتتم ملاحقته
بإعتبار انه يشاع انه مسجون
و بذالك يعيش
Undercover
 
عودة
أعلى