عاجل .. طائرات حربية اردنية دمرت آليات سورية حاولت اجتياز الحدود

ناس تخترق الحدود و ترفض الامتثال للاوارم بالتوقف و اتوا من جهة بها حرب وفوضي عايز الجيش الاردني يطاردهم حتي عمان

كان يقدر يسيطر عليهم بما ان عنده قوه اكبر قبل الاستعجال بسبب الضن فممكن يكونوا مجرمين وممكن يكونوا هاربين من المواجهة ويعتقدوا ان المروحيات للجيش السوري كل الخيارات ممكن تصير والحكم الاستباقي دايما ما يكون دقيق حتى يتم تطبيقه مباشره وخلك من بشار والجيش والمواجهة انما سيارات مدمره ممكن ما يكون لهم علاقه لا بهذا ولا بذاك وممكن يكونوا قتله بالامكان توجييهم لاي اتجاه واجبارهم على الاستسلام ثم بعدها يتولى القضاء محاكمتهم في حال كانوا يمثلون خطر
 
كنت اعتقد ان الاليات ذات طابع عسكري

لكن الاليات الظاهرة مدنية ولا تحمل اي علامات مسلحة

فأرى ان التعامل كان عنيف وليس في مكانه فهل يمكن لشخص غير عسكري فهم الاشارات التحذيرية العسكرية

التي ربما اصابته بهلع اكبر وكانت النتيجة البحث عن مخرج

فكان الاجدى متابعتهم ومحاولة ايقافه بدون اطلاق النيران بإتجاههم

.................................................................................
 
كان يقدر يسيطر عليهم بما ان عنده قوه اكبر قبل الاستعجال بسبب الضن فممكن يكونوا مجرمين وممكن يكونوا هاربين من المواجهة ويعتقدوا ان المروحيات للجيش السوري كل الخيارات ممكن تصير والحكم الاستباقي دايما ما يكون دقيق حتى يتم تطبيقه مباشره وخلك من بشار والجيش والمواجهة انما سيارات مدمره ممكن ما يكون لهم علاقه لا بهذا ولا بذاك وممكن يكونوا قتله بالامكان توجييهم لاي اتجاه واجبارهم على الاستسلام ثم بعدها يتولى القضاء محاكمتهم في حال كانوا يمثلون خطر
سافترض معكم انهم لم يكونوا يشكلوا اي خطر بالرغم من ان ده مجرد افتراض لماذا لم يتوقفوا عندما امروا و لماذا يدخولن بهذه الطريقة بالرغم من ان الاردن استقبل الالاف من اللاجئين السوريين قبلهم ولم يطلق احد عليهم النار اذا لا يلمون الا انفسهم
 
كنت اعتقد ان الاليات ذات طابع عسكري

لكن الاليات الظاهرة مدنية ولا تحمل اي علامات مسلحة

فأرى ان التعامل كان عنيف وليس في مكانه فهل يمكن لشخص غير عسكري فهم الاشارات التحذيرية العسكرية

التي ربما اصابته بهلع اكبر وكانت النتيجة البحث عن مخرج

فكان الاجدى متابعتهم ومحاولة ايقافه بدون اطلاق النيران بإتجاههم

.................................................................................

شوف الفيديو شو عملو المهربين اطلاق نار علي حرس الحدود طبعا عملية تهريب قديمة
نستقبلهم بالورد !!!!
 
الجيش الاردني ذو حرفيه وانضباط عالي ليس جيش مرتزقه يقوم بقتل المدنيين دون داعي مثل جيش بشار البائس
تصرف الجيش حسب ماتطلبه الامر عدم امتثال السيارات للطلقات التحذيريه وماوصلتها التقدم فتصرف حسب
قواعد الاشتباك , الجيش وحده يعلم ماكانت تحمله هذه السيارات.
الجيش الاردني لا يحتاج لدروس في الاخلاق ,فقط تحمل عبئ الاجئين على طول الحدود واستقبلهم بصدر رحب وفعل مالم تفعله دول غيرهم
 
أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني أن الآليات التي دمرها سلاح الجو الاردني اليوم أثناء محاولتها التسلل إلى داخل الأراضي الأردنية هي سيارات دفع رباعي تختلف عن الآليات التي تستخدمها الجيوش النظامية مبينا أنه "يعتقد حسب الخبرة في هذا المجال أنها تحمل سلاحا أو مخدرات".

وقال المومني في اتصال مع قناة بي بي سي إن القوات الأردنية المسلحة رصدت عددا من الآليات كانت تحاول التسلل إلى الأراضي الأردنية عبر منطقة جغرافية صعبة ما أدى للاستعانة بسلاح الجو وتدمير هذه الآليات بعد تحذيرها مبينا أن الآليات لا تزال موجودة في المنطقة الفاصلة بين الحدود بين البلدين ولا نعرف ما بداخلها وإن كنا نعتقد حسب خبرتنا أنها تحمل أسلحة أو مخدرات.
 
عندما شاهدت الموضوع في البداية إندهشت لسرعة ردود فعل بعض الأفراد و تسرعهم في إتهام النظام و لكن تبين في النهاية أن المدرعات هي للمعارضة ..
 
عندما شاهدت الموضوع في البداية إندهشت لسرعة ردود فعل بعض الأفراد و تسرعهم في إتهام النظام و لكن تبين في النهاية أن المدرعات هي للمعارضة ..
حتي لو المعارضة فمن حق الجيش الاردني ان يحمي الوطن المؤتمن عليه فمن يهدد الوطن فهو سواء كان من هذا الطرف او ذاك
 
بعد إغلاق الاردن لحدوده مع سوريا بوجه اللاجئين الهاربين من جحيم القصف , يلجأ بعض المدنين السوريين للمهربين الذي يستخدمون السيارات رباعية الدفع والمناطق الوعرة لإدخال اللاجئين للأردن وأخشى ما أخشاه أن تكون هذه السيارات مجرد سيارات تحمل لاجئين سوريين وأرادت الحكومة الاردنية أن توجه رسالة للمهربين.
 
رسالة سياسية حاسمة لـ’جبهة النصرة’ و’الحر’: ‘ممنوع الإقتراب’ وللنظام: سنتصرف وحدنا


لا يمكن قراءة التطور الكبير في مسرح العمليات على الحدود الأردنية السورية صباح الأربعاء بمعزل عن قرار سياسي أردني يبدو أنه اتخذ فعلا بصمت ووراء الكواليس وفكرته توجيه رسالة واضحة الملامح للتشكيلات العسكرية المسلحة في محيط مدينة درعا شمالي الأردن.

الرسالة تقول ببساطة شديدة ‘ممنوع الإقتراب’.. عمليا ومنطقيا كان يمكن لقوات الجيش الأردني إيقاف السيارات التي كانت تحاول اجتياز الحدود بصورة غير شرعية بالطرق العسكرية التقليدية وفقا لبروتوكول الحدود المعروف.

لكن الجانب الأردني اختار بوضوح رسالة من وزن ثقيل عندما تدخلت طائرات سلاح الجو ولأول مرة منذ ثلاث سنوات بإطلاق قذائف جوية ضد السيارات المتسللة في عملية تم إصدار بيان إعلامي بخصوصها، الأمر الذي يعني سياسيا وإعلاميا ببساطة شديدة أن عمان تريد توجيه رسالتها العسكرية الصارمة بالخصوص لعدة أطراف.

معنى ذلك أن الجدل الداخلي في مؤسسة القرار الأردنية حسم على أساس منع التنظيمات الجهادية أو المسلحة من استخدام الأراضي الأردنية كملاذ أو للعبور وفي أي وقت.

هذا الجدل كان قد عبر عنه رئيس الوزراء الدكتور عبد الله النسور في جلسة خاصة حضرتها ‘القدس العربي’ عندما تحدث عن مشاعر بلاده بالقلق الشديد إذا ما وضعت معركة درعا المتوقعة قريبا الأردن في موقف محرج.

آنذاك قال النسور إن الحسم العسكري داخل سوريا وعلى الخاصرة الشمالية لبلادنا مقلق في كل الحالات لأن المسلحين سيحاولون الهرب إلينا إذا ما انتصر النظام السوري وإذا ما حسموا هم المعركة ميدانيا سيكون الأردن في حالة قلق من احتمالات الإرهاب.

هذا التعبير العلني للنسور بقي هاجسا في أروقة القرار طوال المرحلة الماضية لكن دخول طائرات سلاح الجو على خطوط المسألة وبشكل واضح وعلني تعني أن القرار اتخذ وحسم وتم تأسيسه على جدار المصلحـة الوطنية الأردنية الحدودية مباشرة.

يعني ذلك أن القوة العسكرية الأردنية رتبت أولوياتها على أساس منع حركة السلاح والمتسللين والسيارات والشاحنات غير الشرعية باتجاه الاردن وهي أولوية تؤشر على أن عمان توقفت عن انتظار تقييم النظام السوري أو رأيه في هذه المسألة خصوصا وأنه يرفض الإستجابة لطلب أردني قوامه عودة الجيش النظامي الى حدود درعا للقيام بواجبه من الطرف الآخر.

الأردنيون قالوا عشرات المرات إنهم وحدهم الذين يحرسون الحدود من الجانبين لكن المؤسسة الأردنية تحاول التعاطي ميدانيا مع الوقائع التي يفرضها نظام الرئيس بشار الأسد وهو يصر على بقاء درعا مشكلة أردنية بامتياز حتى يثبت للجميع نظريته بخصوص الإتهامات الباطنية للأردن التي تقتضي المساعدة في إدخال الجهاديين وأسلحتهم الى سوريا.

بشار الأسد يريد من عمان أن تدفع الثمن لكن عمان وبعد اشتباك طائرات سلاح الجو ترد عملياتيا بالإشارة الى أنها مستعدة للمجازفة والإعتماد على الخيار الأقل كلفة مادام الجيش النظامي السوري يرفض العودة الى مواقعه في محيط محافظة درعا.

الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية الدكتور محمد المومني جدد التأكيد عندما سألته ‘القدس العربي’ على أن واجب القوات المسلحة الأردنية الأول والرئيسي حماية الأردن والحدود وهو واجب ستقوم به قواتنا وفقا لتعبير المومني في كل الأحوال.

عمليا لا تقول المؤسسة الأردنية للجانب السوري بصورة مباشرة أن على الجيش النظامي أن يعود إلى درعا لكنها تزود دمشق دوما بالحيثيات والمعطيات التي تقول ضمنيا أن الأردن سيتصرف وفقا لما تقتضيه مصالحه الأمنية في حال إصرار النظام بدمشق على استراتيجية أو فلسفة بقاء درعا مشكلة أردنية.

بهذا المعنى يمكن القول إن القذائف الصاروخية التي أطلقتها طائرات أردنية صباح الأربعاء داخل الحدود السورية على سيارات حاولت العبور بصورة غير نظامية هي رسالة لا تقتصر على الجانب الأمني والعسكري فقط بل هي رسالة سياسية بامتياز.

هذه الرسالة تقول لجبهة النصرة تحديدا إن الفرصة غير متاحة لاستخدام الأراضي الأردنية كملاذ أو الهروب إليها في حال الإشتباك العسكري مع نظام بشار .

وتقول الرسالة لبعض تشكيلات الجيش السوري الحر إن النشاطات المتعلقة بتهريب السلاح والذخائر وأحيانا المخدرات رفع في وجهها الفيتو الآن وسيستخدم ضدها عند الضرورة سلاح الجو الملكي الذي يستطيع ببعض التقنيات معالجة مفاصل التهريب الذكية في بعض المناطق الوعرة.

نفس الرسالة تقول لبشار الأسد ضمنيا إن مهلة انتظار عودة جيشه النظامي الى درعا انتهت وأن الأردن مستعد ولأول مرة لإطلاق الرصاص عملياتيا داخل حدود سوريا مادام الأمن الحدودي والوطني الأردني تحت التهديد.

أغلب التقدير أن عملية قصف الأربعاء ستعيد إنتاج الزوايا الغامضة والمعتمة في العلاقة السياسية بين الأردن والنظام السوري.

 
قاعدة عامة

ايا كانت العربات للنظام أو للمعرضة في سوريا أو مهربين

اللوم للدولة الأردنية في حالة واحدة ... لو تم التنسيق معها ثم اخلت بالعهد


لكن من مضمون الخبر ... لا تنسيق تم

واعتقد ليس هناك فرصة افضل من بيان جاهزية الرد بالذخيرة الحية .... اضرب في المربوط يخافف السايب
 
أعلن الجيش الأردني اليوم الأربعاء أن طائراته “دمرت عددا من الآليات التي قال إنها حاولت اجتياز الحدود السورية الأردنية، دون إعطاء تفاصيل.
وقال بيان مقتضب أصدرته “القوات المسلحة الأردنية” ظهر اليوم إنه “في حوالي الساعة العاشرة والنصف من صباح الأربعاء، شوهد عدد من الآليات المموهة تحاول اجتياز الحدود السورية الأردنية بطريقة غير مشروعة، وفي منطقة جغرافية صعبة المسالك”.
كما جاء في البيان “رغم التحذيرات المتكررة التي دأبت القيادة العامة للقوات المسلحة على التأكيد عليها، بأنها لن تسمح بأي خرق للحدود الأردنية السورية، فقد قام عدد من طائرات سلاح الجو الملكي الأردني بتوجيه رميات تحذيرية لهذه الآليات، إلا أنها لم تمتثل لذلك وواصلت سيرها، حيث تم تطبيق قواعد الاشتباك المعروفة وتدمير هذه الآليات”.
ولم يقدم البيان العسكري الأردني تفاصيل إضافية، لكن مصدرا عسكريا أردنيا قال للجزيرة نت إن السيارات المدمرة عددها أربعة، جرى تدميرها أثناء محاولتها عبور الحدود السورية باتجاه الأردن، بعد أن رفض من فيها الامتثال لنداءات حرس الحدود الأردني بالتوقف”.
وكشف المصدر عن أن عملية قصف المركبات تمت داخل الحدود السورية، وأن بعض من كان داخلها قفز منها قبل عملية التفجير، وأنه لا يعرف العدد الحقيقي لمن قضوا في الحادث.
وكان الجيش الأردني قد أعلن على لسان قائد حرس الحدود السابق حسين الزيود أنه ضبط كميات من الأسلحة والعتاد المهرب من داخل سورية إلى الأردن.
من جهته نفى الجيش السوري النظامي أن تكون الآليات التي دمرها سلاح الجو الأردني تابعة له.
وأعلنت السلطات الأردنية الشهر الماضي عن قتلها أحد الأشخاص وجرحها عدد آخر خلال اشتباكاتها مع مجموعات قالت إنها حاولت التسلل من الحدود السورية باتجاه الأردن.
وكان خبير عسكري اسرائيلي قد كشف في وقت لاحق عن وجود تنسيق كبير بين الاردن واسرائيل لمحاربة الجهاديين الاسلاميين لمنعهم من الوصول لمنطقة الحدود الاردنية والاسرائيلية.

 
هذه جماعات تابعه للنظام السوري بشكل او باخر يحاولون ادخال اسلحة للاردن ومتفجرات لاثارة الفتن والقيام بعمليات عسكرية ضد الاردن واستخدام سلاح الجو اتوقع اولا لاعطائهم رسالة واضحه بانه سيتم استخدام اي سلاح لمنعهم من الدخول حتى لو سلكوا اصعب الطرق سيلاحقهم سلاح الجو الاردني بالطائرات ..المرة الماضية تم ضربهم بالقوات البرية والان بسلاح الجو ..يعني الحدود خط احمر والي بحب يجرب حظه يروح لمكان اخر ..وبالنسبة للمعارضة السورية فهدفهم بشار ولا يوجد سبب لهم للتسلل للاردن بهذه الطريقة
 
سواء استخدمنا ف16 او ميراج او كوبرا بالنهاية ما حصل يدل على جاهزية الجيش وعلى قدرات الاستطلاع ومن يريد ان يتباكى على هؤلاء المجرمين بحجة انها عربات وليست مجنزرات بان الامن والحدود خط احمر ولا تهاون معه وقتلهم بمروحية او مسدس غير مهم المهم انه تم حرقهم قبل ان يوصلوا اسلحتهم لداخل البل
 
لا اتوقع انها للمعارضه فالوضع واضح اعتقد ما راح تفوتهم هذي النقطه ان الوضع في حرب ووصول مدرعات الى الاردن سيكون اعتقاد الاردن انها معاديه لا محاله اظن لم تفتهم هذي النقطه
 
قاعدة عامة

ايا كانت العربات للنظام أو للمعرضة في سوريا أو مهربين

اللوم للدولة الأردنية في حالة واحدة ... لو تم التنسيق معها ثم اخلت بالعهد


لكن من مضمون الخبر ... لا تنسيق تم

واعتقد ليس هناك فرصة افضل من بيان جاهزية الرد بالذخيرة الحية .... اضرب في المربوط يخافف السايب


الخبر يؤكد انه تم تحذيرهم للتوقف ولم يذعنوا للامر وهذه ثاني حالة تحصل خلال فترة بسيطة ..هناك جهات تريد ادخال اسلحة للاردن لتنفيذ مخططات انتم بمصر ادرى بتاثيرها على الامن الوطني ولهذا اعتقد ان اعطاء اوامر للقتل دون تردد امر ضروري ولا مجال للتهاون
 
صحيفة: الغارة الأردنية على الحدود مع سوريا إستهدفت مسلحين معارضين

الوقائع الاخبارية: قالت صحيفة "وورلد تريبيون” الامريكية إن "الغارة التي شنتها طائرات سلا ح الجو الأردنية على الحدود مع سوريا استهدفت قافلة من المسلحين المعارضين الذين تدربوا على يد الولايات المتحدة الأميركية، وتحديداً وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية”.

وتشهد الحدود السورية الاردنية حالة من الفوضى بسبب انسحاب معظم القوات النظامية السورية منها، وتواجد الكثير من المسلحين المدعومين من الولايات المتحدة ودول اجنبية وعربية اخرى.

وأضافت الصحيفة أن الحكومة الأردنية تخشى من حدوث انفلات امني مثلما تخشى حدوث صدامات مسلحة بين جماعات المعارضة المختلفة، واستغلال مهربين لهذه الفوضى للقيام بأعمال تهريب للمخدرات والاسلحة في الاتجاهين.

وكان الجيش الأردني قد أعلن في وقت سابق الأسبوع الماضي أن مقاتلات السلاح الجوي دمرت عدداً من السيارات المموهة أثناء محاولتها الدخول عبر التضاريس الوعرة على الحدود الجنوبية لسوريا مع الأردن.

وأوضحت مصادر دبلوماسية للصحيفة أن المقاتلات الجوية الأردنية طاردت العديد من السيارات وآليات البيك أب التي حوت متمردين تدربوا على يد الولايات المتحدة الأميركية .

ولفتت الصحيفة الأميركية إلى أنه يشتبه باحتواء القافلة التابعة للمسلحين السوريين على كميات من الأسلحة و المخدرات.

وقد تمكن معظم مقاتلي القافلة من الهرب عند رؤيتهم للطائرة الأردنية.

وكان بيان القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية أشار إلى محاولة ” عدد من الآليات المموهة اجتياز الحدود السورية الأردنية، وبطريقة غير مشروعة، وفي منطقة جغرافية صعبة المسالك”.

 
صحيفة: الغارة الأردنية على الحدود مع سوريا إستهدفت مسلحين معارضين

الوقائع الاخبارية: قالت صحيفة "وورلد تريبيون” الامريكية إن "الغارة التي شنتها طائرات سلا ح الجو الأردنية على الحدود مع سوريا استهدفت قافلة من المسلحين المعارضين الذين تدربوا على يد الولايات المتحدة الأميركية، وتحديداً وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية”.

وتشهد الحدود السورية الاردنية حالة من الفوضى بسبب انسحاب معظم القوات النظامية السورية منها، وتواجد الكثير من المسلحين المدعومين من الولايات المتحدة ودول اجنبية وعربية اخرى.

وأضافت الصحيفة أن الحكومة الأردنية تخشى من حدوث انفلات امني مثلما تخشى حدوث صدامات مسلحة بين جماعات المعارضة المختلفة، واستغلال مهربين لهذه الفوضى للقيام بأعمال تهريب للمخدرات والاسلحة في الاتجاهين.

وكان الجيش الأردني قد أعلن في وقت سابق الأسبوع الماضي أن مقاتلات السلاح الجوي دمرت عدداً من السيارات المموهة أثناء محاولتها الدخول عبر التضاريس الوعرة على الحدود الجنوبية لسوريا مع الأردن.

وأوضحت مصادر دبلوماسية للصحيفة أن المقاتلات الجوية الأردنية طاردت العديد من السيارات وآليات البيك أب التي حوت متمردين تدربوا على يد الولايات المتحدة الأميركية .

ولفتت الصحيفة الأميركية إلى أنه يشتبه باحتواء القافلة التابعة للمسلحين السوريين على كميات من الأسلحة و المخدرات.

وقد تمكن معظم مقاتلي القافلة من الهرب عند رؤيتهم للطائرة الأردنية.

وكان بيان القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية أشار إلى محاولة ” عدد من الآليات المموهة اجتياز الحدود السورية الأردنية، وبطريقة غير مشروعة، وفي منطقة جغرافية صعبة المسالك”.


مثل ما توقعت , المعارضه تحاول ايجاد معابر تهريب الى الداخل الاردني خارج الرقابه الاردنيه , هم يتوهمون انهم يستطيعون جعل الحدود الاردنيه مثل الحدود البنانيه, بس بعيد عن سنانهم.
 
عودة
أعلى