بسم الله الرحمن الرحيم
تقرير عن اسلحة حزب الله
تقرير عن اسلحة حزب الله
بحسب تقرير للاستخبارات الاسرائلية2008
- منظومة صواريخ أرض – أرض بعيدة المدى من طراز «زلزال»، مداها 125 – 210 كيلومترات. صاروخ «زلزال 1» هو صاروخ ذو مدى يصل الى 125 كيلومتراً، بقطر 610 مليمترات ورأس متفجر بوزن 600 كيلوغرام، وصاروخ «زلزال 2» ذو مدى أقصى يصل الى 210 كيلومترات، بقطر 610 مليمترات ورأس متفجر بوزن 600 كيلوغرام. ووفق التقديرات الإسرائيلية فقد ضُربت هذه الصواريخ بصورة شديدة خلال «حرب لبنان الثانية»، ولم تستعمل خلال الحرب.
- صواريخ من طراز «فجر 3» و «فجر 5» من انتاج إيران: صواريخ «فجر 3» ذات مدى يبلغ أقصاه 43 كيلومتراً، بقطر 240 مليمتراً ورأس متفجر بوزن 90 كيلوغراماً. أما صواريخ «فجر 5» فذات مدى يصل أقصاه الى 75 كيلومتراً. وتمتاز هذه الصواريخ بالبساطة التكنولوجية ونوعية ودقة متدنية للغاية، وهي تشكل واجهة التهديد الاستراتيجي الذي يهدد به «حزب الله» السكان في شمال اسرائيل. ويقول البحث ان «حزب الله» استخدم 6 صواريخ فقط من هذا النوع ومن غير الواضح لإسرائيل اذا كان السبب يعود الى ضرب الصواريخ ومنصات اطلاقها أو بسبب قرار «حزب الله»، أو إيران عدم استعمالها.
- صواريخ ذات رأس كبير من نوع «فلق» من انتاج إيران، وهي تستعمل لضرف الأهداف المحصنة. «فلق 1» هو صاروخ بقطر 240 مليمتراً وبرأس متفجر بوزن 50 كيلوغراماً ويصل مداه الى 10 كيلومترات. أما صاروخ «فلق 2» فبقطر 333 مليمتراً ورأس متفجر بوزن 120 كيلوغراماً ويصل مداه الى 11 كيلومتراً.
- صاروخ بعيد المدى من طراز «نزعات» من انتاج إيران. يصل قطره الى 356 – 450 مليمتراً، ووزن الرأس المتفجر الى 240 – 430 كيلوغراماً ويصل مداه الى 80 – 140 كيلومتراً. وبحسب البحث فإن «حزب الله» لم يستخدم هذه الصواريخ في الحرب الأخيرة.
- صاروخ محسن مضاد للدبابات من انتاج إيراني مزود برأس متفجر مزدوج من نوع TANDEM ذو قدرة عالية جداً على اختراق المدرعات بعد الحماية الراكتيفية: صاروخ «رائد»، وهو نسخة إيرانية عن صاروخ «ساجر»، ذو مدى يصل الى 300 كيلومتر وقدرة على اختراق 400 مليمتر. «طوفان»، وهو نسخة إيرانية عن صاروخ Tow. استعملت هذه الصواريخ المتقدمة المضادة للدبابات بمهارة عالية، ليلاً ونهاراً، وأصابت عشرات الآليات التابعة للجيش الاسرائيلي في جنوب لبنان.
- صاروخ شاطئ – بحر من طراز C-802، من انتاج الصين، على غرار الصاروخ الذي أصاب السفينة الحربية الاسرائيلية «حنيت» مقابل شواطئ بيروت بعد يومين على اندلاع الحرب (14 تموز/ يوليو)، ما أسفر عن مقتل أربعة من طاقمها والتسبب بأضرار فادحة فيها. يصل مدى هذا الصاروخ الى 65 ميلاً ويصل وزن رأسه المتفجر الى 165 كيلوغراماً.
- طائرة من دون طيار من طراز «أبابيل»، وبحسب البحث فهـي ثمرة تـطـوير الصنـاعات الجوية الإيـرانـيـة. وتتـوافر هذه الطائرة بعدد من النماذج، بما في ذلك طراز الاستطلاع والطراز «الهجومي» الذي يحمل رأسـاً متـفـجراً بوزن عشرات الكيلوغرامات من المواد المتفجـرة. ويعمل الطراز الهجومي بطريقـتـيـن للتوجـيـه من بعد: بمساعدة كاميـرا (لمدى عشرات الكيلومترات) وبمساعدة GPS (مدى يزيد على 100 كلم). ويشير البحث الى ان «حزب الله» أرسل من قبـل طائرات بلا طيار لأغراض الاستطلاع فوق إسرائيل قبل الحرب.
صواريخ "كاتيوشا": تمثل النصيب الأكبر مما يمتلكه حزب الله من صواريخ، ويتراوح مداها بين 12 و22 كيلومترًا، وقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنه منذ بدء المواجهات في 12 يوليو، سقط أكثر من 700 صاروخ كاتيوشا على المناطق الشمالية داخل إسرائيل.
- منظومة صواريخ أرض – أرض بعيدة المدى من طراز «زلزال»، مداها 125 – 210 كيلومترات. صاروخ «زلزال 1» هو صاروخ ذو مدى يصل الى 125 كيلومتراً، بقطر 610 مليمترات ورأس متفجر بوزن 600 كيلوغرام، وصاروخ «زلزال 2» ذو مدى أقصى يصل الى 210 كيلومترات، بقطر 610 مليمترات ورأس متفجر بوزن 600 كيلوغرام. ووفق التقديرات الإسرائيلية فقد ضُربت هذه الصواريخ بصورة شديدة خلال «حرب لبنان الثانية»، ولم تستعمل خلال الحرب.
- صواريخ من طراز «فجر 3» و «فجر 5» من انتاج إيران: صواريخ «فجر 3» ذات مدى يبلغ أقصاه 43 كيلومتراً، بقطر 240 مليمتراً ورأس متفجر بوزن 90 كيلوغراماً. أما صواريخ «فجر 5» فذات مدى يصل أقصاه الى 75 كيلومتراً. وتمتاز هذه الصواريخ بالبساطة التكنولوجية ونوعية ودقة متدنية للغاية، وهي تشكل واجهة التهديد الاستراتيجي الذي يهدد به «حزب الله» السكان في شمال اسرائيل. ويقول البحث ان «حزب الله» استخدم 6 صواريخ فقط من هذا النوع ومن غير الواضح لإسرائيل اذا كان السبب يعود الى ضرب الصواريخ ومنصات اطلاقها أو بسبب قرار «حزب الله»، أو إيران عدم استعمالها.
- صواريخ ذات رأس كبير من نوع «فلق» من انتاج إيران، وهي تستعمل لضرف الأهداف المحصنة. «فلق 1» هو صاروخ بقطر 240 مليمتراً وبرأس متفجر بوزن 50 كيلوغراماً ويصل مداه الى 10 كيلومترات. أما صاروخ «فلق 2» فبقطر 333 مليمتراً ورأس متفجر بوزن 120 كيلوغراماً ويصل مداه الى 11 كيلومتراً.
- صاروخ بعيد المدى من طراز «نزعات» من انتاج إيران. يصل قطره الى 356 – 450 مليمتراً، ووزن الرأس المتفجر الى 240 – 430 كيلوغراماً ويصل مداه الى 80 – 140 كيلومتراً. وبحسب البحث فإن «حزب الله» لم يستخدم هذه الصواريخ في الحرب الأخيرة.
- صاروخ محسن مضاد للدبابات من انتاج إيراني مزود برأس متفجر مزدوج من نوع TANDEM ذو قدرة عالية جداً على اختراق المدرعات بعد الحماية الراكتيفية: صاروخ «رائد»، وهو نسخة إيرانية عن صاروخ «ساجر»، ذو مدى يصل الى 300 كيلومتر وقدرة على اختراق 400 مليمتر. «طوفان»، وهو نسخة إيرانية عن صاروخ Tow. استعملت هذه الصواريخ المتقدمة المضادة للدبابات بمهارة عالية، ليلاً ونهاراً، وأصابت عشرات الآليات التابعة للجيش الاسرائيلي في جنوب لبنان.
- صاروخ شاطئ – بحر من طراز C-802، من انتاج الصين، على غرار الصاروخ الذي أصاب السفينة الحربية الاسرائيلية «حنيت» مقابل شواطئ بيروت بعد يومين على اندلاع الحرب (14 تموز/ يوليو)، ما أسفر عن مقتل أربعة من طاقمها والتسبب بأضرار فادحة فيها. يصل مدى هذا الصاروخ الى 65 ميلاً ويصل وزن رأسه المتفجر الى 165 كيلوغراماً.
- طائرة من دون طيار من طراز «أبابيل»، وبحسب البحث فهـي ثمرة تـطـوير الصنـاعات الجوية الإيـرانـيـة. وتتـوافر هذه الطائرة بعدد من النماذج، بما في ذلك طراز الاستطلاع والطراز «الهجومي» الذي يحمل رأسـاً متـفـجراً بوزن عشرات الكيلوغرامات من المواد المتفجـرة. ويعمل الطراز الهجومي بطريقـتـيـن للتوجـيـه من بعد: بمساعدة كاميـرا (لمدى عشرات الكيلومترات) وبمساعدة GPS (مدى يزيد على 100 كلم). ويشير البحث الى ان «حزب الله» أرسل من قبـل طائرات بلا طيار لأغراض الاستطلاع فوق إسرائيل قبل الحرب.
صواريخ "كاتيوشا": تمثل النصيب الأكبر مما يمتلكه حزب الله من صواريخ، ويتراوح مداها بين 12 و22 كيلومترًا، وقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنه منذ بدء المواجهات في 12 يوليو، سقط أكثر من 700 صاروخ كاتيوشا على المناطق الشمالية داخل إسرائيل.
ـ صواريخ "فجر": هي صواريخ كاتيوشا مطورة من قبل إيران، ويبلغ مداها ما بين 35 و75 كيلومترًا، وكانت مجلة "جينز" قد أشارت إلى امتلاك حزب الله لصواريخ "فجر5" التي يبلغ مداها 75 كيلومترًا.
ـ صواريخ "رعد": صواريخ إيرانية الصنع، وهي تقليد لصواريخ "فرو" الروسية، ويصل مداها إلى 70 كيلومترًا. وقد أعلن تلفزيون "المنار" التابع لحزب الله، أن الصواريخ التي سقطت على حيفا، هي من نوع "رعد 2" و"رعد 3".
ـ صواريخ "زلزال": ذكرت مجلة "جينز" أن حزب الله يمتلك، فيما يبدو 100 صاروخ إيراني من نوع "زلزال 1"، يبلغ مداها 150 كيلومترًا تقريبًا؛ وهو ما يعني أنه قادر على ضرب العاصمة الإسرائيلية، تل أبيب.
- طائرات شراعية تعمل بالمحركات: يمكن أن تعمل بمحرك صغير كالذي استعمل في «ليلة الطائرات الشراعية»، ما يضمن لها الحفاظ على شكلها وطريقة عملها ويوفر لها الدفع المطلوب للارتفاع والبقاء مدة أطول في الجو، ما يعني إمكان التحليق لمسافة تصل الى ما يزيد على100 كيلومتر.
- صواريخ مضادة للطائرات من طرازSA-7 وSA-14 روسية الصنع.
- مدافع وراجمات من أنواع مختلفة.
- صواريخ RPG محسنة إيرانية الصنع من طراز «نادر». وهي نسخة عن صاروخ 7-RPG. القطر الأساسي للرأس المتفجر هو 80 مليمتراً، ويصل المدى الى 300 متر وقدرة النفاذ تصل الى 280 مليمتراً من الفولاذ.
- وسائل الرؤية الليلية.
استخبارات حزب الله
لأي جيش نظامي أو حتى ميلشيا مقاومة حاجة ماسة لجهاز استخباراتي قوي، يستطيع أن يجند العملاء، ويرصد تحركات العدو، ويكتشف نواياه مبكرا، وكذلك يستطيع تحديد مجهوده الرئيسي بدقة في حال اندلاع المعارك، ومعروف أن إسرائيل تمتلك حزمة من أجهزة الاستخبارات المختلفة أشهرها الموساد، وجهاز الاستخبارات العسكرية (أمان)، وجهاز الأمن العام (الشاباك).
ويمكننا القول بأن حزب الله لديه هو الآخر جهاز استخبارات متفوق؛ فباعتراف العديد من المحللين والقادة الإسرائيليين استطاع الحزب تشكيل جهاز مخابرات معلوماتي معقد ومؤثر، مؤلف من مخبرين داخل المناطق المحتلة.
ويقول الدكتور أحمد ثابت أستاذ السياسة بجامعة القاهرة في مقالة منشورة له في العدد 98 من "مختارات إسرائيلية" إن أكثر عمليات الاختراق خطورة والتي هزت الأجهزة الأمنية الاستخباراتية والمجتمع السياسي في إسرائيل تمثلت في الكشف عن خلية تجسسية على قدر عال من التنظيم تضم 10 أفراد وتعمل لحساب حزب الله في سبتمبر 2002.
وقد أعلن أن أفراد الخلية من البدو الذين تطوعوا في الجيش الإسرائيلي، وينتمون إلى شمال فلسطين 1948، وعلى رأس هؤلاء ضابط برتبة مقدم يدعى عمر الهيب وتم اتهامه بعمل علاقات وثيقة مع تاجر مخدرات لبناني يدعى أبو السعيد القريب إلى حزب الله حسب زعم مصادر جهاز الأمن العام (الشاباك)، وأن أبو السعيد طلب من عمر الهيب معلومات عن حجم انتشار الجيش الإسرائيلي على الحدود مع لبنان، وفي منطقة مزارع شبعا وخرائط للمنطقة الشمالية وكذلك معلومات عن تحركات قائد هذه المنطقة وكبار مساعديه. وقام الضابط الإسرائيلي فعلا بتقديم المعلومات.