- إنضم
- 19 مارس 2014
- المشاركات
- 177
- التفاعل
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1606514#.U0gRvqNuvfp
خبير نووى: مصر تعتزم إنشاء مفاعل نووى طراز الجيل الثالث
الخميس، 10 أبريل 2014 - 21:45قال كبير مفتشى الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق، الدكتور يسرى أبو شادى، إن الطاقة النووية أرخص من الغاز الطبيعى، والفحم، وكل المواد البترولية، فى حالة استخدامها، بالإضافة إلى أنها أرخص طاقة بعد طاقة المياه.وذكر أبوشادى أن مصر تنوى إنشاء مفاعل من طراز الجيل الثالث، الذى يعمل بالماء المضغوط، مشيراً إلى أنه من الخطورة أن تكون كل المفاعلات النووية المصرية فى مكان واحد.وأضاف أبوشادى فى حوار له ببرنامج "ضيف اليوم"، الذى يذاع على قناة "الغد العربى"، مساء اليوم، مع الإعلامية رفاة الخطيب، أن الطاقة الشمسية تكلفتها مرتفعة جداً، وأن الطاقة النووية لم تعد رفاهية.وأوضح أبوشادى أن الطاقة النوية هى الحل الجذرى لكل المشاكل المصرية، وأن دولتى إيران والإمارات تسعيان إلى الطاقة النووية، رغم توافر مصادر الطاقة لديهما.وتابع أبوشادى أن مصر اختارت أكثر المفاعلات أماناً بالعالم، وأن هذا النوع اختارته أيضاً دول مثل الإمارات وتركيا وأنه ازدادت عوامل الأمان فى جميع أنواع المفاعلات النووية.واستكمل أبوشادى أنه بعد ثورة 30 يونيو، أعاد أهالى منطقة "الضبعة"، أرض المفاعل النووى مرة أخرى إلى الدولة، بعد أن استولوا عليها عقب ثورة 25 يناير لأنهم شعروا وقتها أنهم لم يحصلوا على تعويضات من الحكومة منذ أن تولت الأرض، بالإضافة إلى أنهم لم يعملوا، لأن المشروع لم يكتمل.
خبير نووى: مصر تعتزم إنشاء مفاعل نووى طراز الجيل الثالث
الخميس، 10 أبريل 2014 - 21:45قال كبير مفتشى الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق، الدكتور يسرى أبو شادى، إن الطاقة النووية أرخص من الغاز الطبيعى، والفحم، وكل المواد البترولية، فى حالة استخدامها، بالإضافة إلى أنها أرخص طاقة بعد طاقة المياه.وذكر أبوشادى أن مصر تنوى إنشاء مفاعل من طراز الجيل الثالث، الذى يعمل بالماء المضغوط، مشيراً إلى أنه من الخطورة أن تكون كل المفاعلات النووية المصرية فى مكان واحد.وأضاف أبوشادى فى حوار له ببرنامج "ضيف اليوم"، الذى يذاع على قناة "الغد العربى"، مساء اليوم، مع الإعلامية رفاة الخطيب، أن الطاقة الشمسية تكلفتها مرتفعة جداً، وأن الطاقة النووية لم تعد رفاهية.وأوضح أبوشادى أن الطاقة النوية هى الحل الجذرى لكل المشاكل المصرية، وأن دولتى إيران والإمارات تسعيان إلى الطاقة النووية، رغم توافر مصادر الطاقة لديهما.وتابع أبوشادى أن مصر اختارت أكثر المفاعلات أماناً بالعالم، وأن هذا النوع اختارته أيضاً دول مثل الإمارات وتركيا وأنه ازدادت عوامل الأمان فى جميع أنواع المفاعلات النووية.واستكمل أبوشادى أنه بعد ثورة 30 يونيو، أعاد أهالى منطقة "الضبعة"، أرض المفاعل النووى مرة أخرى إلى الدولة، بعد أن استولوا عليها عقب ثورة 25 يناير لأنهم شعروا وقتها أنهم لم يحصلوا على تعويضات من الحكومة منذ أن تولت الأرض، بالإضافة إلى أنهم لم يعملوا، لأن المشروع لم يكتمل.
