‏استشهاد اثنين من منسوبي حرس الحدود بظهران الجنوب بالسعودية

إنضم
16 فبراير 2013
المشاركات
3,015
التفاعل
8,014 0 0
الدولة
Saudi Arabia
276714.jpg



استُشهد، اليوم، اثنان من منسوبي حرس الحدود في قطاع ظهران الجنوب بمنطقة عسير عقب تعرُّضهما لإطلاق نارٍ على الشريط الحدودي.

ومن جانبه أوضح المتحدث باسم مديرية الشؤون الصحية بمنطقة عسير سعيد بن عبدالله النقير، أن طوارئ مستشفى ظهران الجنوب، استقبلت صباح اليوم حالتين أحضرها إسعاف "حرس الحدود"، وبعد الكشف عليها اتضح إصابتها بعدة طلقات نارية، وقام الأطباء بعمل الإنعاش الرئوي القلبي للحالتين؛ ولكن لم تستجيبا؛ حيث اتضح أنهما متوفيان.

وعلمت "سبق" أن الشهيدين يحملان رتبتَي (رئيس رقباء - جندي) ومن مركز سلاح الحدود بالربوعة، حيث استُشهد أحدهما بالموقع فيما نُقل الآخر للمستشفى واستُشهد لاحقاً متأثراً بالإصابات.

وينتظر صدور بيانٍ رسمي من الجهات المعنية خلال الساعات القادمة اليوم.

 
انا لله و انا اليه راجعون

الله يصبر اهلهم

الفال فالي ان شاء الله
 
انا لله و انا اليه راجعون .. تقبلهما الله في فسيح جنانه
 
وسط توقعات بأن يكون الحادث له علاقة بمكافحة التهريب..
استشهاد اثنين من حرس الحدود بقطاع ظهران على يد مجهولين
hrs_lhdwd_5.jpg





استشهد اثنان من رجال حرس الحدود في قطاع ظهران جنوب عسير ، صباح الأربعاء 9-4-2014، إثر تعرضهما لإطلاق نار على مركز الربوعة التابع لقطاع ظهران الجنوب.





وأطلق مجهولون النيران على رجلي حرس الحدود؛ ما أدى الى وفاة أحدهم بالموقع، فيما نقل الثاني إلى مستشفى ظهران الجنوب، إلا أنه توفى بعد وصوله بدقائق.





والشهيدان هما رئيس رقباء مدير مركز الربوعة عبد الرزاق عبد الله الغامدي، وهو في عمر 44، والثاني هو الجندي محمد أحمد المقرحي يبلغ 25 عاما. وفق ما نشرته صحيفة "عكاظ".



ووفقًا لتقارير صحفية، فإن أحد الشهيدين نجح في إحباط عشرات عمليات التهريب بقطاع الربوعة الحدودي.



وقبل نهاية مارس الماضي، وجهت قوات حرس الحدود ضربة موجعة للمهربين بمنطقة جازان التي تربط جنوب المملكة مع اليمن، بإحباطها تهريب 4523 طلقة ذخيرة حية متنوعة و439 قطعة سلاح متنوعة.





وخلال العملية نفسها ضبطت القوات 250 ألفًا و851 كيلوجرامًا من القات وألف و397 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر، و26 ألفًا و550 متسللاً و309 مهربين.

 
رحمهما الله رحة واسعة واسكنهم فسيح جناته
يجب الضرب بيد من حديد على هولاء المهربين
 
تسليح وتجيز حرس الحدود مخجل للأسف
لذا اتمنى تسليحهم بمدرعات اللاف 150 المخزنة في مستودعات الحرس الوطني !

dS0XQ.jpg
 
في الحقيقة القبائل في الجهتين السعودية واليمنية هم المسؤولتآن عن هذه الحادث .. السبب لرفضهم السياج العآزل ويجب عمل السياج العازل بالقوة الجبرية وتعليق كل من يمس هذا الجدار عليه والاقتصاص منه

ف لسعودية ابواب ومنافذ حدوديه من أرآد أن يأتي من غير هذه المنافذ ف غير مرحب به إطلاقاً .. ، وتسليح حرس الحدود السعودي مخجل للغاية ..

أرى بأن تسليحهم على أقل تقدير يكون بعربات طويق ،، تحتوي على كاميرات بالإشعه تحت الحمراء " حرارية " و رشاش عيار 14 ملم ..


بالأضافة إلى نظام ضد القناصة


533px-Boomerang_3_Gunfire_Acoustic_Detection_System_MOD_45153048.jpg




لإبادة الجرذان التي تهرب المخدرات والإسلحة و البشر ع الحدود



64331_528699837183029_979048843_n.jpg
 
من يقوم بقتل الجنود على الحدود هم جماعة الحوثي لاستفزاز السعودية واقحامها في حرب ثانيه معهم ولكن الغريب ان السعودية لا تجرأ على الخوض فيها مره اخرى ربما يعود السبب بأن علاقتها مع الرجل القوى الذي تعتمد عليه متوتره حاليا فمع خالص الاسف دوله بحجم السعودية الي اليوم رغم المليارات التي خصصت للجيش والدفاع لا تستطيع الدفاع عن نفسها بدون امريكا وكاشعب سنكتفي بالتصفيق والتهليل لمن سرق وزارة الدفاع ولم يبني جيش يعتمد على نفسه حتى اليوم

وكذلك الحال مع وزارة الداخليه التي لاتقل فساد عن شقيقتها وزارة الدفاع فرأس الهرم يحمل نفس الاسم ونفس النهج فرغم المليارات التي تضخ لها من المواطنين عبر المخالفات المجحفه والمليارات التي تاتيها عن طريق الدخل السنوي للدوله إلا انها لم تؤمن لافراد حرس الحدود معدات ومركبات تؤمن بعد الله لهم الحماية فلا يزال الشاص الذي لاتوجد فيه او وسائل حمايه او تدريع يذكر المركبه المستخدمه منذ حادثة الحوثيين الاولى لافراد حرس الحدود بينما المواكب الملكيه التي يوجد بها احد افراد الاسرة المالكه نجد فيه انواع واشكال السيارات المدرعه وعدد كبير من سيارات الحماية بل يتم اغلاق طرق وتاخير مصالح الشعب من اجل حماية سموه

واخيرا أسأل الله العظيم الرحمة والغفران للشهداء سواء شهداء الحرس او شهداء الجيش الذين سبقوهم تقريبا بشهر او شهرين على حدود السعودية اليمنيه من جهة منطقة نجران وتم التكتم الشديد على الامر ونسب الحادثه لمهربين ايضا وكلنا نعلم من قتلهم ولكن الشكوى لله
 
سبب تمادي المهربيين اليمنيين للمخدرات والسلاح لسعوديه هو مجامله السعوديه لهم وعدم تطبيق الشرع فيهم كما يطبق في المهربين من الكويت والعراق والسعوديين انفسهم الا وهو حد السيف

على كثر اخبار التهريب على الحدود السعوديه اليمنيه لايتم تنفيذ القصاص فيهم !!

الى متى ؟

المهرب يستمر لنه يعلم انه امام خياريين , سجن واكل ومرعى او اطلاق سراحه واما القصاص بالسيف يعلم انه لن يطبق فيه مثل بقيه الجنسيات والسعودييين
 
انا لله و انا اليه راجعون .. تقبلهما الله في فسيح جنانه
 
بالنسبه للمهربين فما يشغلهم ويروج بضاعتهم الا الموظفين الي يصرفوا 3 ارباع رواتبهم في الحشيش والحبوب وشغلهم في بيع وشراء الاسلحة فدام الرواتب موجوده والشغله رايجه طبيعي ان نشوف ترويج مخدرات وبيع اسلحه

فما يحتاج سياج حدودي انما سياج قانوني وبدال تضييع الجهود وفوقه زيادة رواتب يتم ضخها للمهربين من جديد وزيادة نشاطهم فلو كل وزارة تعمل تحليل لموظفيها بشكل مستمر راح يتم التضييق على المهربين في حال تم فصل المدمنين وعلاجهم لحد ما يتم تخليصهم من الادمان وبعد فتره من الزمن يتم اعادتهم للتوظيف بعد ضمان عدم عودتهم للادمان من جديد وبعدها المهرب اذا مالقى من يشتري بضاعته ماراح يكلف نفسه عناء المشي لو كل الطرق معبده والحدود مفتوحه على بعضها
 
‫"الغامدي" شجاع منذ صغره ودفع حياته لإنقاذ زميله‬
"سبق" تنشر تقريراً عن "شهيدي الواجب" في ظهران الجنوب
277004.jpg

محمد الزهراني- سعود الدعجاني- سبق- عسير: الشهيد الأول عبدالرزاق عبدالله آل مشهور الغامدي 44 عاماً من مواليد مدينة الباحة له في الخدمة ما يقارب 28 عاماً، متزوج ولديه من الأبناء سبعة، خمس بنات أكبرهم ثاني متوسط وأصغرهم ثاني ابتدائي، كما لديه طفلان أحدهما أربع سنوات والآخر سنة ونصف السنة، وكان قد توفي ابنه البكر خالد والذي يدرس في المرحلة الثانوية قبل عامين، إثر حادث سير على طريق بلجرشي.

ويعد في الترتيب الثاني بين إخوته الذكور الثلاثة فأخاه الأكبر منه معلم والأصغر ضابط بقوات الطوارئ، وقد اتسم بالشجاعة والوطنية منذ الصغر، وأُصيب بطلق ناري في المركز ذاته، "الربوعة" قبل نحو ثماني سنوات بطلق ناري في الفخذ من أحد المجهولين اليمنيين، وظروفه المادية قاسية؛ حيث إنه ومنذ زمن يقوم بإنشاء عمارة أربعة أدوار، ولم يستطع إكمالها لكلفتها المقاربة للمليونين.

الشهيد الثاني محمد أحمد المقرحي القحطاني 25 عاماً، متعين جديد له ما يقارب ثمانية أشهر من مواليد الغول التابع لمركز الحرجة، هو الأكبر بين إخوانه ولديه من الإخوان أربعة أكبرهم يدرس بالصف الأول الثانوي، وأصغرهم يعاني إعاقة السمع لم يدخل المدرسة ولديه سبع أخوات إناث فيما محمد هو عائل أهله الوحيد؛ حيث إنه في طور إنشاء بيت يأوي أهله الذين يقطنون بيتاً قديماً، حيث إن أبويه لا يعملان وأمه أجرت ثلاث عمليات.

أخو الفقيد عبدالرزاق الغامدي يدعى مشهور، أوضح لـ"سبق" أن أخاه عبدالرزاق كان مستهدفاً من قِبل الحوثيين والمهربين؛ حيث إنه قد أقلقهم، فقد أحبط عمليات كبيرة وتناقلت ذلك وسائل التواصل الاجتماعي، وقال إنه كان يحب أن يقوم بأداء واجبه الوطني على أكمل وجه، وأضاف أنه اخترع طريقة للقبض على المتسللين وحصل على براءة اختراع في ذلك".

وتابع: "كان أخي مستهدفاً بعينه فكأن سيارته عُرفت حيث إن سيارة قبله تتبع حرس الحدود لم يتم عليها إطلاق نار "هذا ما عرفته من بعض الإخوان"، وبعد ذلك بدأ عليهم إطلاق النار فقد أطلق عليهم 36 طلقة فتوفي زميله مباشرة فأخذ أخي سلاحه وذهب في اتجاه زميله محاولاً إنقاذه فتلقى ثلاث طلقات في الصدر وأخرى في البطن والثالثة في الركبة، وكدمة قوية جداً في الوجه، وعندما اشتد الرمي عليه احتمى في مكان محاولاً مواجهتهم ولكن الإصابات أثرت عليه فتوفي".

وأضاف "الغامدي" أن مدير حرس الحدود في قطاع عسير بيّن له أن هناك لجنة قادمة من الرياض ستحقق في ملابسات الواقعة، وسيوافونا بنتائجها".

47111_56492.jpeg


16639_37628.jpeg


94725_39048.jpeg


37544_88929.jpeg


27365_17848.jpeg


32467_21066.jpeg


81227_27091.jpeg
 
المتحدث الأمني يؤكد متابعة الاعتداء الآثم مع السلطات اليمنية
"الداخلية": استشهاد رجليْ أمن برصاص مجهولين بأراضي اليمن
277196.jpg

عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أكد المتحدث الأمني لوزارة الداخلية استشهاد رجليْ أمن يتبعان حرس الحدود، بمركز الربوعة بقطاع ظهران الجنوب بعسير، عقب تبادل لإطلاق النار مع مجهولين داخل الأراضي اليمنية؛ موضحا أنهما سيعاملان معاملة شهداء الواجب، كما أكد أن الجهات الأمنية المختصة باشرت مهامها في متابعة هذا الاعتداء الآثم بالتنسيق مع الجهات الأمنية باليمن الشقيق.

وتفصيلاً فقد صرّح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه "عند الساعة السابعة من صباح يوم الأربعاء الموافق 9/ 6/ 1435هـ، وأثناء قيام دوريات حرس الحدود بمركز الربوعة بقطاع ظهران الجنوب بمنطقة عسير، بأداء مهامها على الحدود السعودية-اليمنية، تعرضت لإطلاق نار كثيف من مجهولين داخل الأراضي اليمنية؛ مما اقتضى الرد على مصدر النيران بالمثل".

وتابع: "نتج عن تبادل إطلاق النار استشهاد رئيس الرقباء "عبدالرزاق عبدالله مشهور الغامدي"، والجندي "محمد أحمد بن سلمان القحطاني"، تغمدهما الله بواسع رحمته، وتقبلهما من الشهداء".
 
عودة
أعلى