عاجل.. "السيسي" يقدم استقالته المُسببة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
ولن يتغير شىء مع ترشح السيسى هو كده كده هو مدور البلد ولا فى حد بيعتقد أن عطيه غندور ليه أى دور لاكن كل حاجه الأن هتضرب فى وش السيسى بدلا الببللاوى أو محلب
 
العسكر مابيعرفوش يكذبو
970954_771456269531419_1477742972_n.png






علشان نفك الجو
ذكاء الشرطه المصريه الخارق

1011579_742659452422169_2088775831_n.jpg


1947983_742644922423622_1125262464_n.jpg
 
التعديل الأخير:
البعض يتحدث وكأن الاخوان افضل من السيسي ؟!
والبعض يتحدث وكان الديمقرطية تقول ان تهتم بعشيرتك وباقي الدولة فى الزبالة (( مرسي )) ؟
البعض يتحدث وكأن الامر قد حسم وان الدولة كلها تتامر لوصول شخص معين للرئاسة ؟!!

الاهم
ان البعض يتحدث وكأنه يعرف مافى المستقبل

بالتوفيق للافضل ايا كان
والى هيخطرف الشعب هيشيله سواء عسكري او مدني او ارهابي ^_^

بالتوفيق لمصر ونتمني لها الافضل
 
ربنا يوفقه ويحميه وينصر المشير السيسي ويقويه علي هموم مصر وانشاء لله يكون ذخرا للمسلمين والعرب ويحمي الاسلام من تجار الدين الارهابين وكل كاره للجيش ولوطنه كله عشان شوية اخوان او مرتزقة قطر او تركيا عملاء امريكا
 
فيديو..نص كلمة “السيسي” كاملة بعد إستقالته وترشحه للرئاسة
Capture1104.png

تنشر لكم بوابة "الصباح العربي" ، نص الكلمة الكاملة للمشير عبد الفتاح السيسي ، وزير الدفاع ونائب رئيس الوزراء المستقيل حديثاً ، وكانت نص الكلمة كالآتي :

شعب مصر العظيم

اليوم ، أَقِفُ أمامَكم للمرةِ الأخيرة بزيّي العسكريْ ، بعد أن قررتُ إنهاء خدمتى كوزير للدفاع … قضيتُ عمُرى كله جندى في خدمة الوطن ، وفى خِدْمةِ تطلعاته وآمالِهِ ، وسأستمرْ إن شاء الله .

" اللحظة دي لحظة مهمة جداً بالنسبة لى ، أول مرة لبست فيها الزى العسكرى كانت سنة 1970 ، طالب فى الثانوية الجوية عمره 15 سنة … يعنى حوالى 45 سنة وأنا أتشرف بزى الدفاع عن الوطن … النهارده ، أترك هذا الزى أيضاً من أجل الدفاع عن الوطن " .

السنوات الأخيرة من عمر الوطن بتأكد أنّه لا أحدٌ يستطيع أنْ يُصبحَ رئيساً لهذهِ البلادِ دونَ إرادةِ الشعبِ وتأييدهِ … لا يمكنُ على الإطلاقِ ، أنْ يجبرَ أحدٌ المصريينِ على انتخابِ رئيسٍ لا يُريدونَهُ … لذلكَ ، أنا وبكلِّ تواضعٍ أتقدمُ لكمْ مُعلِناً إعتزامى الترشح لرئاسةِ جمهوريةِ مصرِ العربيةَ … تأييدكم ، هو الذى سيمنحني هذا الشرفَ العظيمْ .

أظهرَ أمامَكمْ مُباشرةً لكى أتحدثُ معكم حديثاً من القلب – كما تعودنا – لكى أقولُ لكم إنني أمتثلُ لنداءِ جماهيرَ واسعةٍ من الشعبِ المصريِ ، طلبت منى التقدمُ لنيلِ هذا الشرفِ … أعتبرُ نفسى – كما كنتُ دائماً – جندياً مكلفاً بخدمةِ الوطنِ ، فى أى موقع تأمر به جماهير الشعب .

مِن اللحظةِ الأولى التي أقفُ فيها أمامَكم ، أريد أن أكونَ أميناً معكم كما كنت دائماً ، وأميناَ مع وطني ، وأميناً معَ نفسى .

لدينا نحن المصريين ، مهمةَ شديدةُ الصعوبةِ ، ثقيلةُ التكاليفِ ، والحقائقَ الإقتصادية والإجتماعية والسياسية والأمنية في مصر ، سواء ما كانَ قبلَ ثورةِ 25 يناير ، أو ما تفاقمَ بعدَها حتى ثورةِ 30 يونيو – وصلَ إلى الحد الذى يفرضُ المواجهةَ الأمينةَ والشجاعةَ لهذه التحديات .

يجبُ أنْ نكونِ صادقينِ مع أنفسِنا ، بلدُنا تواجهُ تحدياتٍ كبيرةٍ وضخمةْ ، واقتصادُنا ضعيف .
فى ملايين من شبابنا بيعانوا من البطالةِ في مصر ، هذا أمرٌ غيرُ مقبولْ .

ملايينُ المصريين بيعانوا من المرضِ، ولا يجدوا العلاجِ ، هذا أمرٌ آخر غيرُ مقبولْ.

مصر البلدُ الغنيةُ بمواردها وشعبها – تعتمدُ على الإعاناتِ والمساعدات ، هذا أيضاً أمرٌ غيرُ مقبول .

فالمصريون يستحقونَ أنْ يعيشوا بكرامةٍ وأمنٍ وحريةٍ ، وأنْ يكونَ لديهِمُ الحقُ في الحصولِ على عملٍ وغذاءٍ وتعليمٍ وعلاجٍ ومسكنٍ في متناولِ اليدْ .

أمامَنا كلنا كمصريين ، مهامٌ عسيرةٌ :
- إعادةُ بناءِ جهازِ الدولةِ الذى يعانى حالةِ ترهلٍ تمنعه من النهوضِ بواجباتِهِ ، وهذه قضيةٌ لابد من مواجهتِها بحزمٍ لكى يستعيدَ قُدرتَهُ ، ويستردَ تماسكَهُ ، ويصبحَ وحدةً واحدةً ، تتحدثُ بلغةٍ واحدةْ .
- اعادةُ عجلةِ الإنتاجِ إلى الدورانِ فى كل القطاعات لإنقاذِ الوطنِ من مخاطرَ حقيقية بيمر بها .
- إعادةُ ملامح الدولة وهيبتها ، التي أصابَها الكثيرُ خلالَ الفترةِ الماضيةِ .
… مهمتُنا استعادةُ مِصرْ وبناءها .

ما شاهدته مصر خلال السنوات الأخيرة ، سواءً على الساحةِ السياسيةِ أو الإعلاميةِ ، داخلياً أو خارجياً ، جعلت من هذا الوطنَ فى بعضِ الأحيانِ أرضاً مستباحة للبعضِ ، وقد آنَ الأوانُ ليتوقفَ هذا الاستهتارُ وهذا العبثُ ، فهذا بلدٌ له احترامُهُ وله هيبتُهْ ، ويجبْ أن يعلم الجميعُ أن هذهِ لحظةٌ فارقةٌ ، وأنّ الاستهتارَ في حقِ مصرَ مغامرةٌ لها عواقِبُها ، ولها حسابُها ، مصرُ ليست ملعباً لطرفٍ داخليٍ أو إقليمىٍ أو دُوَلىٍ … ولن تكون .

إنني أعتقدُ أن إنجازَ برنامجِ خريطةِ المستقبلِ ، التي وضعتها القوى الوطنيةُ الأصيلةً ، في لحظةٍ حاسمةٍ من عمرِ الوطنِ ، كان المهمةُ العاجلةُ أمامَنا ، وعلى طريقِ تنفيذِ هذه المهمةِ فقد نجحنا بحمد اللهِ في وضعِ الدستورِ ، وها نحن نتخذ خطوتنا الثانية بإجراء الإنتخابات الرئاسية التى يعقبها الإنتخابات البرلمانية بإذن الله .

إن إعتزامى الترشح ، لا يصحُّ أن يحجبَ حقَّ الغير وواجبهِ إذا رأى لديه أهليةَ التقدمِ للمسئوليةِ ، وسوف يُسعِدُنيِ أن ينجحَ أياً من يختارَ الشعبُ ، ويحوزَ ثقةَ الناخبين .

أدعو شركاءَ الوطنِ ، أن يدركوا أننا جميعاً – أبناءَ مصر – نمضى في قاربٍ واحدٍ ، نرجو له أن يرسو على شاطئٍ النجاةٍ ، ولن يكون لنا حساباتٌ شخصيةٍ نصفيّها ، أو صراعات مرحليةٍ نمضى وراءها ، فنحنُ نريدُ الوطنَ لكل أبنائِهِ ، دونَ إقصاءٍ أو استثناءٍ أو تفرقةٍ ، نَمُدُّ أيديِنا للجميعِ في الداخلِ وفى الخارجِ ، معلنين أنّ أي مصريٍ أو مصريةِ لم تتمُ إدانته بالقانونِ الذى نخضعُ لهُ جميعاً ، هو شريكٌ فاعلٌ في المستقبلِ بغيرِ حدودٍ أو قيود .

رغمَ كلِ الصعابِ التي يمرُّ بها الوطنُ ، أقفُ أمامَكُم وليس بي ذرةُ يأسٍ أو شك ، بلْ كلّى أملٌ ، في اللهِ ، وفى إرادتِكُم القويةُ لتغييرِ مصرَ إلى الأفضلِ ، والدفعِ بِها إلى مكانِها الذى تستحقُه بين الأممٍ المتقدمةِ .

لقد حققتُم بإرادتِكم الكثيرَ .. لم يكنْ الساسةُ أو الجيشُ هما اللذان أزاحا النظامينَ السابقينِ ، ولكن أنتم الشعب .

الإرادةُ المصريةُ عظيمةٌ ، نحنُ نعرِفُها وشهدناها ، ولكن يجبْ علينا أن ندركَ أنهُ سوف يكون محتمٌ علينا ، أن نبذلَ جميعاً أقصى الجهدِ لتجاوزِ الصعوباتٍ التى تواجَهُنا في المستقبلِ .

صناعةُ المستقبلِ هي عملٌ مشتركٌ ، هي عقدٌ بين الحاكم وبين شعبه ، الحاكم مسؤولٌ عن دوره وملتزم به أمامَ اللهَ وأمامَ شعبه ، والشعب أيضاً عليه التزاماتٍ من العمل والجهد والصبر ، لن ينجح الحاكم بمفرده ، بل سينجح بشعبه وبالعمل المشترك معه .

الشعبُ المصريُ كله يعلم أنه من الممكنِ تحقيقُ انتصاراتٍ كبيرةٍ ، لأنهُ حققَها من قبلِ ، ولكنّ إرادَتَنا ورغبتَنا فى الانتصارِ لابدّ أن تقترنَ بالعملِ الجادِ .

القدراتُ والموهبةُ التي يتمتعُ بها الشعبُ المصريُ منذ 7 آلاف سنة يجب أن تتحالفَ مع العملِ الجاد .

العملُ الجادُ والمخلص من أجل الوطن هو السمةُ المميزةُ للدولِ الناجحةِ ، وسوف يكونُ العملُ الشاقُ مطلوباً من كلِّ مصرىٍ أو مصرية قادر على العملٍ ، وسأكونُ أولَ من يقدمَ الجُهدَ والعرقَ دون حدودٍ من أجلِ مستقبلٍ تستحقهُ مصرُ … هذا هو وقتُ الاصطفافِ من أجلِ بلدنا .

الحقيقة أنا عايز أصارحكم – والظروفُ كما ترونَ وتُقدّرونَ – أنه لن يكون لدي حملةٍ إنتخابيةِ بالصورةٍ التقليديةِ … لكن بالتأكيد فإنه من حقّكُم أن تعرِفوا شكلَ المستقبلِ كما أتصورُهُ ، وده حيكون من خلال برنامج إنتخابي ورؤيةٌ واضحةٌ تسعى لقيامِ دولةِ مصريةِ ديمقراطيةِ حديثةِ ، سيتم طرحهما بمجرد سماح اللجنة العليا للإنتخابات بذلك … لكن إسمحوا لى بأداءِ ذلكَ دونَ إسرافٍ في الكلامِ أو الأنفاق أو الممارسات المعهودة ، فذلك خارجِ ما أراهُ ملائماً للظروفِ الآن .

نحنُ مهددونَ من الإرهابيين . من قِبَلِ أطراف تسعى لتدميرِ حياتِنا وسلامِنا وأمنِنا ، صحيحٌ أنَ اليومَ هو آخرَ يومٍ لي بالزيِ العسكريِ ، لكنني سأظلُ أحاربُ كلَ يومٍ ، من أجلِ مصرَ خاليةٌ من الخوفِ والإرهابٍ … ليس مصر فقط ، بل المنطقة بأكملها بإذن الله … أنا قلت قبل كده وبكررها " نموت أحسن ، ولا يروع المصريين "

وأخيراً أتحدثَ عن الأملْ

الأملُ هو نتاجُ العملِ الجادِ . الأملُ هو الأمانُ والاستقرارُ … الأملُ هو الحلمُ بأن نقودَ مصرَ لتكونَ في مقدمةِ الدولِ ، وتعودَ لعهدِها قويةً وقادرةً ومؤثرةً ، تُعَلّمَ العالمَ كما عَلّمَتهُ من قبلْ .

أنا لا أُقَدّمُ المعجزاتِ ، بل أقدّمُ العملَ الشاقَ والجهدَ وإنكار الذات بلا حدود .
وأعلموا ، أنه إذا ما أتيح لي شرفُ القيادةِ ، فإننى أعدُكُم بأننا نستطيعُ معاً ، شعباً وقيادةً ، أن نحققَ لمصرَ الاستقرارَ والأمانَ و الأملْ , بإذن الله .

حفظَ اللهُ مِصرَ ، وحفظ شعبها العظيم … والسلامُ عليكم ورحمته وبركات

 
رويترز: "السيسي" بطل في عيون كثير من المصريين
172.jpg

قالت وكالة "رويترز"، في تقرير لها إن عبد الفتاح السيسي -الذي أعلن أمس الأربعاء أنه سيترشح لخوض انتخابات الرئاسة في سباق من المتوقع أن يفوز به بسهولة- يحظى بإعجاب شديد لدى كثيرين من المصريين الذين يعتبرونه بطلا بعد أن أطاح في يوليو بأول رئيس منتخب في انتخابات حرة في مصر.
أضافت الوكالة أن أنصار السيسي ينظرون إليه كمنقذ يستطيع إنهاء الاضطراب السياسي الذي يلازم مصر منذ أن أنهت انتفاضة شعبية في 2011 حكم حسني مبارك الذي استمر ثلاثة عقود.
وإذا انتخب السيسي رئيسا لمصر فإنه سيصبح الأحدث في سلسلة حكام جاءوا من الجيش وهو مسار انقطع لعام واحد أثناء رئاسة مرسي.
واستقال السيسي من منصب وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة يوم أمس الأربعاء حتى يمكنه الترشح للرئاسة.
وحسب الوكالة يخشى منتقدو السيسي أن يصبح زعيما مستبدا آخر يحافظ على مصالح الجيش والمؤسسة الحاكمة التي تعود إلى حقبة مبارك ويبدد الآمال في الديمقراطية والإصلاح والعدالة الاجتماعية التي انتعشت بعد احتجاجات الشباب التي أطاحت بمبارك وإن لم تطح بنظامه.
وتتهم جماعة الإخوان المسلمين -التي دفعت مرسي إلى السلطة عبر صناديق الاقتراع- الجيش بـ"الانقلاب" على رئيس منتخب بصورة شرعية وتدمير الديمقراطية.
وأثار السيسي توقعات وتطلعات وصلت إلى عنان السماء لكنه – حسب الوكالة- لم يقدم حلولا مفصلة لمشاكل الفقر ونقص إمدادات الطاقة والبطالة التي تثقل كاهل معظم سكان مصر البالغ عددهم نحو 85 مليون نسمة.
ولم يقض على حملة من أعمال العنف والتفجيرات التي يقودها إسلاميون متشددون في سيناء اتسع نطاقها منذ عزل مرسي.
ويثير ذلك احتمال أن تسقط الهالة المحيطة بالسيسي (59 عاما) في بلد بلغت فيه احتجاجات الشوارع حدا لم تشهده البلاد في عهد مبارك وساعدت في خلع رئيسين في ثلاث سنوات.
وفي الخطاب المسجل الذي وجهه إلى الشعب المصري معلنا فيه عزمه على خوض سباق الرئاسة قال السيسي، إنه سيتصدى للتحديات لكنه حذر المصريين من أنه لا يمكنه أن يحقق المعجزات.
لم يكن العالم يعرف الكثير عن السيسي قبل ظهوره على شاشة التليفزيون في الثالث من يوليو ليعلن إزاحة مرسي بعد مظاهرات حاشدة طالبت باستقالته وتعطيل العمل بالدستور والاستعداد لإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة.
ولم يظهر السيسي كثيرا أثناء شغله منصب مدير المخابرات الحربية أثناء حكم مبارك.
وعين مرسي السيسي قائدا للجيش ووزيرا للدفاع في أغسطس 2012 بتقديرات خاطئة بأن الجيش سيدع الإخوان المسلمين ينفذون برنامجه الإسلامي مادام أنه سيحتفظ بامتيازاته الضخمة.
وربما تأثر مرسي بسمعة السيسي كمسلم ورع.
وقال بعض زعماء الإخوان، إنه اعتاد الانضمام لهم في الصلاة وكان يبكي أثناء تلاوة آيات من القرآن.
لكن آذان مرسي بدت صماء عن الاستياء في الشوارع الذي بلغ ذروته بعدما انتزع سلطات كاسحة وسعى لتمرير دستور ذي صبغة إسلامية. وزادت حدة الاضطرابات بسبب اعتقاد بأن الإخوان فشلوا في إدارة الاقتصاد.
وبعدما اكتسبت حملة منسقة بعناية مناهضة لمرسي قوة دفع اختار السيسي اللحظة المناسبة وأمهل الرجل الذي عينه وزيرا 48 ساعة ليستقيل وإلا واجه تحركا عسكريا.
وبعدئذ أطاح بمرسي الذي تحداه وساقه إلى السجن ليواجه في نهاية المطاف اتهامات يمكن أن تصل عقوبتها إلى الاعدام.
وأشاد المصريون الذين أنهكتهم الاضطرابات بالسيسي حتى حين بدأت الحكومة الجديدة المدعومة من الجيش حملة شرسة لسحق جماعة الإخوان وهي القوة السياسية الافضل تنظيما في البلاد والتي فازت بكل الانتخابات الوطنية التي اجريت بعد سقوط مبارك.
لكن عربة السيسي واصلت التقدم وازدانت الشوارع بصوره مرتديا نظارة سوداء وقبعة عسكرية. وظهرت صوره أيضا على قمصان وقطع للشوكولاتة بل وعلى ملابس نسائية في بلد محافظ تسكنه غالبية مسلمة. ولم يظهر السيسي مقاومة للثناء المتواصل.
وفي جزء لم ينشر من مقابلة مع صحيفة المصري اليوم سرب في تسجيل صوتي عبر الإنترنت تحدث السيسي عن رؤية تشير إلى أن قدره أن يكون قائدا عظيما.
وقال السيسي الذي صعد من حي الجمالية الشعبي بالقاهرة حيث عاش طفولته إلى أعلى رتبة في أكبر جيش عربي "شفت في المنام من سنين طويلة جدا.. من 35 سنة.. إن أنا رافع سيف مكتوب عليه (لا إله إلا الله) باللون الأحمر."
ولد السيسي في 19 نوفمبر 1954 وكان أصغر عضو في المجلس العسكري الذي حكم البلاد على مدى 18 شهرا مضطربة بعد الإطاحة بمبارك في 11 فبراير 2011.
ويقول دبلوماسيون غربيون، إن السيسي لم يتخذ إلا مؤخرا ما يصفونه بالقرار المحفوف بالمخاطر بالترشح للرئاسة.
وقال دبلوماسي أوربي كبير، "قد يتحرك الجيش إذا ساءت الأمور وتلطخت صورته. يمكن أن يكون سقوطه مفاجئا وحادا."
وقبل شهور من إطاحته بمرسي في 2013 أشار السيسي إلى أنه لن ينفذ انقلابا عسكريا على السلطة ناهيك عن الترشح للرئاسة رغم شكوكه في الإخوان.
وقال "مع كل التقدير لكل من يقول للجيش انزل الشارع.. لو حصل ده لن نتكلم عن تقدم مصر للأمام لمدة 30 أو 40 سنة."
وظهرت تصدعات في قاعدة دعمه. فالنشطاء العلمانيون الذين كانوا قد أيدوا تحرك الجيش انضموا للإسلاميين في انتقاد ما يبدو أنه كبت ممنهج للمعارضة.
وجعلت الحكومة المؤقتة الخروج في مظاهرات بدون تصريح جريمة تصل عقوبتها إلى السجن المؤبد. ويقول خصوم السيسي إن انتخابه سيشير إلى عودة إلى القمع الذي شهدته مصر في الماضي.
وقال جمال عيد، المحامي والناشط في مجال حقوق الإنسان إنه توجد مخاوف حقيقية لها أسبابها. وأضاف أن الانتهاكات الحالية لحقوق الإنسان تثير كثيرا من القلق بشأن حكم السيسي.
لكن وسط خيبة الأمل الواسعة إزاء السياسيين والمحتجين يحظى السيسي بدعم من القوات المسلحة القوية ووزارة الداخلية وأيضا الكثير من السياسيين والمسئولين السابقين في عهد مبارك الذين يستعيدون مكانتهم الآن.
وبعض المعجبين بالسيسي يشبهونه بالرئيس الراحل جمال عبد الناصر البطل القومي صاحب المكانة الكبيرة رغم أنه قاد مصر إلى هزيمة أمام إسرائيل في حرب 1967.
ويقول سكان في الحي الشعبي الذي نشأ فيه السيسي، إنه أظهر في سنوات طفولته علامات على انضباط غير مألوف.
ويقول عاطف الزعبلاوي، وهو عامل في مصنع للصباغة اعتاد أن يرى السيسي في الجمالية "عبد الفتاح دائما كان يبدو أن لديه هدفا فيما يبدو. لديه إرادة قوية."
ويقول الجيران، إنه ينتمي لعائلة شديدة التدين. وقال ابن عمه الذي يملك متجرا للمشغولات اليدوية، إن المشير يحفظ القرآن.
وشجع والد السيسي ابنه على العمل في متجره كل يوم بعد الدراسة. وعاش في شقة صغيرة على سطح منزل مملوك للعائلة في الحي الشعبي في وسط القاهرة.
وقال اللواء المتقاعد سامح سيف اليزل -الذي التقى المرشح الأوفر حظا عدة مرات- إن السيسي الذي يدرك حجم المشكلات التي تواجهها مصر قد يطلب من مواطنيه الصبر.
وأضاف قائلا "إنه ليس لديه حل فوري لكل شيء.. أعتقد أنه سيقول للشعب... عليكم أن تتحملوا معي. نحن سنمر ببعض المعاناة."
 
وسائل الإعلام الفرنسية: "السيسي" الرجل القوي الجديد في مصر
978.jpg

أبرزت وسائل الفرنسية، مساء أمس الأربعاء، إعلان المشير عبد الفتاح قراره خوض غمار الرئاسية المقبلة.
وذكرت قناة "فرانس 24" الإخبارية الفرنسية أن المشير عبد الفتاح أعلن استقالته من ومن منصبه ، كما أكد اعتزامه" الترشح الرئاسية".
وأشارت "فرانس 24" بعض الكلمات التي ألقاها السيسى ولاسيما تأكيده أنه سيكون "أمينا مع ومع نفسه"، وأن مصر "تواجه تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية" جسيمة.
أضافت أن السيسي تعهد بـ"محاربة " في مصر، وبمواصلة الحرب من أجل مصر خالية من الخوف والفزع .
من ناحيتها.. اهتمت شبكة "فرانس أنفو" بنبأ إعلان السيسى ترشحه للانتخابات حيث أشارت أن المشير عبد الفتاح السيسي، وهو الرجل القوى الجديد في مصر، أعلن مساء أمس ترشحه للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في الربيع القادم.
وأضافت أن السيسى يعد حتى الآن الشخصية الأكثر شعبية في البلاد، وهو المرشح المفضل.
ومن جانبها..ذكرت إذاعة "أوروب 1" الفرنسية أن السيسى "الشخصية الأكثر شعبية في مصر" أعلن ترشحه في الانتخابات..مشيرة إلى أن المشير السيسى يعد المرشح الأوفر حظا في الانتخابات المقررة في الربيع.
وأضافت أن السيسى "الرجل القوى الجديد في مصر"تعهد بتخليص مصر من الإرهاب.
وأشارت إلى أن السيسى يحظى بشعبية كبيرة في مصر التي تعد البلد الأكثر تعدادا للسكان.
كما ركزت قناة "بى أف أم تى في" الإخبارية الفرنسية أن المشير عبد الفتاح السيسي أعلن رسميا، في كلمة متلفزة، ترشحه في الانتخابات.. مشيرة في الوقت نفسه إلى ما يحظى به المشير من شعبية.
 
مصر تحتفل بترشح السيسي للرئاسة
646.jpg

عبر عدد من المواطنين والعسكريين وممثلي القوى السياسية فرحتهم بإعلان المشير عبد الفتاح السيسي ترشحه للرئاسة مؤكدين أن ذلك تحقيقا لمبدء الرجل المناسب في المكان المناسب ورصدت البوابة نيوز اراء عدد منهم
وقال الدكتور رفعت السعيد إن إعلان المشير السيسى اليوم الترشح للرئاسة أصبح ما أكد عليه الحزب من تأييده ودعمه له قبل فتح باب الترشح لانتخابات الرئاسة باعتباره رجل المرحله القادمة. وأضاف " أن إعلان ترشح المشير السيسى للرئاسة أثبت أنه استجاب لإرادة الشعب المصرى الذي طالبه بالترشح خاصة أن هذا الشعب له طموحات وآمال يضعها عليه.
وأكد ربيع على شلبي، منسق حركة أحرار الجماعة الإسلامية، أن إعلان المشير عبد الفتاح السيسي بترشحه للرئاسة يؤكد أن مصر قطعت شوطا طويلا نحو إنجاز خارطة الطريق بشكل يؤكد أنه عازمة على استعادة أرضيتها وتبوء مكانتها عالميا وإقليميا.
وقلل شلبي من حجم التهديدات التي تطلقها الجماعة الإرهابية، مشيرا إلى أن مواقفها صارت مواقف إعلامية في الأغلب الأعم.
ولفت إلى أنها أنها لم تستطيع عرقلة خارطة الطريق ولا إيقاف المسيرة التي تحظي بدعم الشعب المصري.
ونبه إلى المضي قدما في إجراءات انتخابات الرئاسة يؤكد أن عقارب الساعة لن تعود للوراء وأن الإرهابية وحلفائها أضعف من يقفوا أمام إرادة شعب عازم على الحفاظ على ثورته وسيادته

وقال توحيد البنهاوى، القيادى بالحزب الناصرى، أن الحزب سيدعو المواطنين للاحتفال بكل الميادين بعد إعلان ترشحه للرئاسة ولرغبة المواطنين، بمشاركة الملايين التي ستحتفل من تلقاء نفسها للتعبير عن فرحتها بالقرار.
وأضاف أن الحزب أعد خطة كاملة لفتح مقرات الحزب لدعم السيسى وعقد مؤتمرات جماهيرية وتشكيل لجان تدعم المشير.
وقال محمود البدوي، رئيس الجمعية المصرية لمساعدة الأحداث، إن القائد العام للقوات المسلحة يتصدى لتكليف شعبى بخوض غمار الانتخابات الرئاسية القادمة بعد تعدد المطالب التي نادته بالاضطلاع بواجبه الوطنى تجاه البلاد خلال تلك اللحظات الفارقة من عمر الوطن
طالب عمرو عمارة، منسق تحالف شباب الإخوان، الجماعة بالقبول بالأمر الواقع وعدم المراهنة على العنف كأداة للتغيير عقب ترشح المشير عبد الفتاح السيسي للرئاسة، باعتبار هذا الترشح استجابة لمطالب الشعب ونزولًا على إرادته.
وأشار إلى أن الرهان على العنف والتصعيد وعمليات الاغتيالات والتفجير سيقود التنظيم الذي يمر بأضعف حالاته للانهيار التام وهو ما يحاول البعض تجنبه عبر الضغط لإيجاد موطئ قدم للإخوان في الساحة وهي مقامرة عواقبها وخيمة في الأغلب الأعم.
ولفت إلى أن الجماعة لم يعد لديها النفس الطويل لمواجهة الدولة بل هي تعاني من استنزاف كامل لقدراتها بشكل يدعوها لرفع الراية البيضاء، والقبول بشروط الشعب لاسيما أن الدولة لم تعرها أي اهتمام إبان قوتها فهل تكترث بها وهي في أضعف حالاتها.
وأضاف في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" أن المصريين بخوضهم معركة الانتخابات الرئاسية هو تحدى تجديد يكلف به بعد أن أيقن ملايين المواطنين أن زمن الزعماء المصريين لم ينتهِ بنهاية عصر عبد الناصر أو السادات رحمة الله عليهما وأن مصر ما زالت قادرة على إنجاب زعماء جدد كان آخرهم المشير عبد الفتاح السيسي الذي راهن عليه الشعب في 30 يونيو 2013 وكان نعم الرجل الوطني الذي أنقذ مصر في لحظة كانت تأخذها عمدا للمجهول أيادٍ شريرة لا تؤمن بالوطن

وصرح زين السادات، مؤسس حركة وحدة الصف المصري والعربي، أن العمل على أرض الواقع هو الأساس والمنهج العملى الفترة القادمة، وهو ما تعكف عليه الحركة الآن سواء من تكريم أمهات وأسر الشهداء والمصابين أو الجولات التثقيفية والتوعوية بالمحافظات، مؤكدا أن الحركة بصدد التوجه خلال الأيام القادمة إلى صعيد مصر لعقد عدد من الندوات التثقيفية وتكريم الأم المثالية.
وأشار السادات إلى أن هناك جزءا عزيزا من مصر ويشكل مستقبل مصر القادم ويتمثل في حلايب وشلاتين، وتم الاتفاق بالعل على التوجه إلى الشلاتين بقافلة طبية وعقد العديد من الندوات التثقيفية والفكرية للمرأة المصرية بالشلاتين.
وأضاف السادات أنه من أجل النهوض بمصر لا يوجد على الساحة من هو في قوة المشير السيسي، وهو الوحيد القادر على العبور بمصر في هذه المرحلة الصعبة

أكدت حنان غريب، مساعد رئيس حزب الغد برئاسة موسى مصصطفى موسى لشئون المرأة، في تصريحات صحفية خاصة لـ"البوابة نيوز" عن تأييدها الكامل للمشير عبد الفتاح السيسى في خوضه الانتخابات الرئاسية القادمة؛ لأنه هو الوحيد الذي يستطيع يعبر بمصر إلى بر الأمان وتوحيد الصف.

توقع محمد عسران، العضو المنتدب لشركة ايفا لتداول الأوراق المالية، ارتفاعات قياسية لأسهم ومؤشرات البورصة خلال جلسة غد الخميس، على خلفية تقديم المشير عبد الفتاح السيسي لاستقالته، من منصب وزير الدفاع، تمهيدًا لإعلان ترشحه للرئاسة، الأمر الذي سيمنح السوق قوة شرائية جديدة من شأنها التأثير بالإيجاب على البورصة.
وأضاف عسران، أن هناك حالة من الترقب كانت تسيطر على تعاملات المستثمرين انتظارًا لتقديم السيسي لاستقالته، بغرض تكوين مراكز مالية جديدة، استعدادا للطفرة التصاعدية التي ستحدث مع إعلانه.
وأشار عسران، إلى أن جلسة اليوم اتسمت بالتحركات العرضية في أغلب أسهم السوق، اللهم بعضا منها، تلك التي شهدت ارتفاعات كبيرة، والتي سبقت الإعلان عن قرار الاستقالة

وقال أحمد فوزي أمين عام حزب المصري الديمقراطي أن بيان المشير أول عبد الفتاح السيسى الذي أعلن فية ترشحة للرئاسة واستقالتة من منصبة كوزير للدفاع،استجابة للارداة الشعبية مشيرا إلى أنه لم يكن حديثا ورديا وانما اعتمد على الصراحة والمكاشفة.ووصفة بانة كلام جميل جدا مؤكدا أن الحزب يتمني من المشير أن يعلن التفاصيل في برنامجة لكل قضية من العدالة الاجتماعية والعنف وكيفية الحل وطالب فوزي أن يقدم السيسي -وكل المرشحين المحتملين - برامج تفصيلية لا يخدع بها المصريين

وقال هيثم الشرابى " أمين حزب التجمع بالمنوفية " أن خطاب المشير السيسى هو رؤؤس عناويين البرنامج الانتخابى للمشير عبد الفتاح السيسى وخطاب طال انتظاره من جموع الشعب المصرى ؛ لافتا إلى أن المشير السيسى انحاز من قبل للارادة الشعبية والان لبى دعوة الملايين من المصريين وترشح للرئاسة.

وأضاف الشرابى في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" – أن استقالة المشير أمر مهم لجموع الشعب المصرى ؛ والخطاب تحدث عن ظروف مصر والتحديات التي تواجهها وأهمية اعادة بناء جهاز الدولة ؛ وحالة الاستهار الإعلامي التي تعيشها مصر وهذا يدل على أن المشير قارئ جيد لما يبثه الجهاز الإعلامي للمصريين ؛ ولما تواجهه مصر من تحديات الفترة المقبلة.
وقال بدر شرف الدين أمين حزب المصريين الأحرار بالقليوبيه أن غالبية الأعضاء داخل أمانة الحزب بالقليوبيه تكاد تجمع على تأييد ترشيح المشير عبد الفتاح السيسي للرئاسة، فضلًا على ذلك إنه نفس موقف الشعب المصري، موضحًا أن الحزب دائما يقف في صفوف الجماهير.
وأشار شرف الدين إلى أن المشير السيسي هو الأقدر على الخروج بالبلاد من أزمتها والأجدر بمنصب الرئيس القادم، موضحا أن مصر بحاجه إلى قائد قادر على قيادة مصر في الفتره المقبله.
وأضاف شرف الدين أن مصر الآن تمر بظروف صعبه نظرا لما يمثله الإرهاب الأسود من خطوره كبيره على أمن وأمان هذا البلد، مؤكدا على أن المشير السيسي له من الخبره والحنكه والمقدره على إدارة البلاد في هذه الظروف الراهنه.
كما رحبت حركة فتح الفلسطينية بترشح المشير عبدالفتاح السيسي لمنصب الرئيس المصري في انتخابات الرئاسة المصرية القادمة
وقال نائب أمين سر اللجنة لمركزية لحركة فتح الواء جبريل الرجوب لوكالة فرانس برس تعقيبا على ترشح السيسي"ترحب حركة فتح بقرار المشير السيسي الترشح لانتخابات الرئاسة المصرية المقبلة"
وتابع"تؤكد حركة فتح أن هذا الرجل القيادي البارزسليل المؤسسة العسكرية التي شكلت ضمانا وطنيا لمصر أنه قائد قادر على استعادة دور مصر وهيبتها"
وقال الرجوب أن دور السيسي والمؤسسة العسكرية المصرية شكل ضمانا اقليميا ووطنيا مصريا وللعرب والمسلمين وللدولة والهوية الفلسطينية "
وأضاف نحن نثق بما يمثل السيسي وبما حققه خلال الفترة الماضية من الحفاظ على على وحدة مصر "
وتابع ةنحن نثق أيضا من رؤيته الاقليمية والمصرية من خلال خارطة الطريق التي عرضها مع كل الفئات الوطنية في مصر الشقفيقة الكبرى التي نتمنى لها كل التقدم والازدهار والنجاح والقدرة على تجاوز كل التحديات "
وقال أن هذه الرؤيا ستشكل بوصلة الاجماع الوطني المصري للمرحلة المقبلة وهو ما عبر عنه الكبار لفي مصر بتراجعهم لصالح المشير السيسي رمز وحدة المؤسسة العسكرية المصرية "
وعبر عن ثقة حركة فتح أن السيسي سيقود مصر لاطئ الا مان والاستقرارواستعداة مصر لدورها الاقليمي والدولي الذي نحن احوج ما نكون اليه كفلسطينيين وخاصة في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ امتنا"
موضحا خاصة ضد العدوان الإسرائيلي ومواجهته ضد شعبنا الفلسطيني وامتنا العربية والإسلامية"
وشدد اننا نثق بالسيسي وأيضا نحترم خيارات الشعب المصري ولا نتدخل بشئونه ونحترم خياره الديمقراطي في الانتخابات الديمقراطية المقبلة بناء مصر الحديثة التي سيحميها الشعب المصري وجيشه العظيم"

وقال اننا سنحترم خيارات المصريين ونتطلع إلى رئيس مصري منتخب ديمقراطيا قادر على حماية مصر والاقليم بشكل عام ومصالحه من خلال الدور القيادي الطليعي لمصر العروبة قائدة امتنا العربية"

من ناحية أخرى احتفل المواطنين في جميع محافظات مصر ووسط العاصمة،عقب تصريح المشير باعتزامه الترشح للرئاسة، بآلات التنبية بالسيارات للتعبير عن فرحتهم لترشحه للرئاسة، بينما لوح بعضهم بإعلام مصر من نوافذ السيارات، وانتشرت الأغاني الوطنية في المقاهي والشوارع الرئيسية بالقاهرة.
فيما تنسحب الآن مدرعات الجيش من مداخل ومخارج ميدان التحرير وسط انتظام المرور.


 
"كمل جميلك":سنجمع 25 ألف توكيل للسيسى فى ساعة واحدة يوم الأحد المقبل
S320142621352.jpg

كتب على حسان


قال عبد النبى عبد الستار، منسق حملة "كمل جميلك وحدد مصيرك"، إن الحملة قادرة على جمع الـ25 ألف توكيل من المحافظات، فى خلال ساعة واحدة، لدعم المشير عبد الفتاح السيسى، لخوض الانتخابات الرئاسية وتقديمها للمشير ليتقدم بها للجنة العليا لانتخابات الرئاسة فور فتح باب تقديم طلبات الترشح.
وأضاف "عبد النبى"، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الحملة كلفت أمناءها فى المحافظات بجمع توكيلات من 27 محافظة بحد أدنى 2000 توكيل من كل محافظة، وذلك ابتداءً من يوم الأحد المقبل، فور وصول نموذج استمارات توكيلات المواطنين، مؤكداً أن هدفهم جمع أكبر كمية من التوكيلات.
وأكد منسق حملة "كمل جميلك وحدد مصيرك"، أن خطاب المشير اليوم، يتسم بالبساطة والتلقائية، ولمس المواطن بشكل عام، موضحاً أنه استجاب لنداء الجماهير مرتين، كما أنه أشرك المواطنين معه فى مشاكل الوطن، مما ينم عن إدراكه للواقع الاقتصادى والظروف التى تمر بها البلاد.
 
وسائل الإعلام الأمريكية تبرز نبأ إعلان السيسى ترشحه للرئاسة
s3201426222046.jpg

واشنطن – أ.ش.أ


اهتمت وسائل الإعلام الأمريكية بنبأ ترشح المشير عبد الفتاح السيسى لانتخابات الرئاسة المقبلة فى مصر، فور إعلانه فى القاهرة اعتزامه خوض الانتخابات.
وقالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، إن كثيرين من المصريين ينظرون إلى السيسى على أنه القائد القادر على التصدى للمشاكل الاجتماعية والاقتصادية العديدة التى تواجه البلاد.
وأضافت الصحيفة الأمريكية، أن المصريين على قناعة بأن السيسى استطاع مواجهة أعداء البلاد فى الداخل والخارج، وهو قادر كذلك على استعادة مكانة مصر فى المنطقة أيضاً، بينما أشارت إذاعة صوت أمريكا إلى الكلمة التى وجهها السيسى للشعب المصرى، والتى قال فيها إنه لن يستطيع تحقيق المعجزات، ودعا المصريين إلى العمل الشاق من أجل الارتقاء ببلادهم.
وفى الوقت نفسه أشارت شبكة فوكس نيوز التليفزيونية الأمريكية، إلى ظهور السيسى بزيه العسكرى على شاشات التليفزيون لتكون المرة الأخيرة بعد إعلانه اعتزام ترشحه فى انتخابات الرئاسة المقبلة.
وأكدت الشبكة الأمريكية على تعهد السيسى بعدم إقصاء أى طرف، وأنه قال إن يديه ممدودتان فى الداخل والخارج للجميع، الذين لم تتم إدانتهم.
ww.youm7.com/News.asp?NewsID=1579374#.UzOkq845s44​
 
السيسى يعد بإعادة هيبة مصر ومكانتها.. وبقاء البلاد فى مشاكلها "غير مقبول" فى برنامج المشير.. والبطالة وانتشار الأمراض والاعتماد على الإعانات أمور مرفوضة.. والأمل والعمل الجاد طريقه للنهوض بالبلاد
s32014414344.jpg

جاءت كلمة المشير عبد الفتاح السيسى لإعلان ترشحه للرئاسة استجابة للجماهير، مليئة بالخطوات العملية، وكأنه كأنه يعلن عن ملامح برنامجه الانتخابى، حيث أكد رفضه للعديد من المشكلات التى تسىء لصورة مصر والمصريين.

وترددت عبارة "غير مقبول" كثيرًا فى خطاب السيسى، حيث قال: "فى ملايين من شبابنا بيعانوا من البطالةِ فى مصر، هذا أمرٌ غيرُ مقبولْ". و"ملايينُ المصريين بيعانوا من المرضِ، ولا يجدون العلاجِ، هذا أمرٌ آخر غيرُ مقبولْ". و"مصر البلدُ الغنيةُ بمواردها وشعبها تعتمدُ على الإعاناتِ والمساعدات، هذا أيضًا أمرٌ غيرُ مقبول، فالمصريون يستحقونَ أنْ يعيشوا بكرامةٍ وأمنٍ وحريةٍ، وأنْ يكونَ لديهِمُ الحقُ فى الحصولِ على عملٍ وغذاءٍ وتعليمٍ وعلاجٍ ومسكنٍ فى متناولِ اليدْ".

وأكد السيسى أن "الأملَ هو نتاجُ العملِ الجادِ. الأملُ هو الأمانُ والاستقرارُ.. الأملُ هو الحلمُ بأن نقودَ مصرَ لتكونَ فى مقدمةِ الدولِ، وتعودَ لعهدِها قويةً وقادرةً ومؤثرةً، تُعَلّمَ العالمَ كما عَلّمَتهُ من قبلْ".

وكشف المشير أنه لا يقَدّمُ المعجزاتِ، "بل أقدّمُ العملَ الشاقَ والجهدَ وإنكار الذات بلا حدود. واعلموا أنه إذا ما أتيح لى شرفُ القيادةِ، فإننى أعدُكُم بأننا نستطيعُ معًا، شعباً وقيادةً، أن نحققَ لمصرَ الاستقرارَ والأمانَ والأملْ، بإذن الله".

وشدد المشير خلال خطابه على الإرادة الشعبية قائلا: "السنوات الأخيرة من عمر الوطن بتأكد أنّه لا أحد يستطيع أنْ يُصبحَ رئيسًا لهذهِ البلادِ دونَ إرادةِ الشعبِ وتأييده.. لا يمكنُ على الإطلاقِ، أنْ يجبرَ أحد المصريين على انتخابِ رئيسٍ لا يُريدونَهُ.. لذلكَ، أنا وبكلِّ تواضعٍ أتقدمُ لكمْ مُعلِنًا اعتزامى الترشح لرئاسةِ جمهوريةِ مصرِ العربيةَ.. تأييدكم هو الذى سيمنحنى هذا الشرفَ العظيمْ".
 
أدمن العسكرى موجها التحية للسيسى: أدى واجبه بتفان وإخلاص
s320142622201.jpg

كتب محمد أحمد طنطاوى


وجه أدمن الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، تحية إلى المشير عبد الفتاح السيسى قائلا: تحية واجبة إلى القائد الذى أدى واجبه بتفان وإخلاص.. تحية إلى القائد الذى خاطر بحياته ومستقبله من أجل إنقاذ مصر".

وتابع: يعجز الكلام عن وصف حجم الجهد والعرق فى السنوات الأخيرة والذى يشهد به القاصى والدانى.. فشكراً للقائد العام للقوات المسلحة.. وأطيب تمنياتنا بالتوفيق والنجاح فى المرحلة المقبلة بإذن الله".
 
خطاب السيسى فى عيون خبراء علم النفس.. أستاذ طب نفسى بجامعة القاهرة: يتمتع بقدر واسع من التواضع والثقة العالية بذاته.. وخبيرة لغة الجسد: ظهوره بالبدلة العسكرية رسالة أنه سيظل جنديًا رغم خروجه من الجيش
12201413144144.jpg

كتب سمير حسنى وأحمد عبد الرحمن


حلل خبراء علم النفس خطاب المشير عبد الفتاح السيسى للأمة المصرية، الذى أعلن خلاله ترشحه لرئاسة الجمهورية ووصفوه بالهادئ والموجه والهادف وأشاروا إلى أن تعبيرات وجه المشير تدل على قلقه وخوفه على البلاد خلال المرحلة المقبلة، وأوضحوا أن ظهور المشير ببدلة عسكرية يمثل رسالة تؤكد أنه سيظل جنديا رغم ترشحه للرئاسة.

وقال الدكتور يسرى عبد المحسن أستاذ الطب النفسى بجامعة القاهرة، إن المشير السيسى يتمتع بقدر واسع من التواضع والهدوء النفسى والثقة العالية بذاته، كما أنه متأنى فى قراراته، ويبدو عليه الكثير من الحكمة ويحتكم إلى المنطق فى استرساله وإيقاع فكره، وترتيب المقاطع التى يتحدث بها بنوع من الأولويات ثم الأقل فى الأولوية.

وأضاف عبد المحسن، أن السيسى إنسان عسكرى منضبط تماماً فلا يفتقر إلى الانضباط حتى فى التعبير، لافتاً إلى أن لديه اتزانا عاطفيا ولا يندفع بعواطفه ولا ينجر إلى انفعالات ليس لها معنى.

وأوضح أستاذ الطب النفسى بجامعة القاهرة، أن ظهور السيسى بشىء من الأسى بأنه يصعب عليه كثيراً بأن يخلع الزى العسكرى.

من جانبها قالت رغداء السعيد خبيرة لغة الجسد، إن بداية خطاب المشير عبد الفتاح السيسى وظهوره بالبدلة العسكرية وتمسكه لآخر لحظة بظهوره بها، رسالة ضمنية بأنه سيظل جندياً رغم ترشحه للرئاسة، مضيفة أن السيسى ظهر عليه الإرهاق وبما أنه شخصية حسية فنبرة صوته منخفضة، ونظرة العين مغلقة.

وأضافت خبيرة الجسد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "ممكن"، على فضائية "سى بى سى"، مع الإعلامى "خيرى رمضان"، أن ضم السيسى لأصابعه رسالة للمتلقى أن يهدأ ويسمعه، مشيرة إلى أنه عندما تكلم عن برنامجه الانتخابى والفقر تشجيع للمواطنين بأنه يواجه الإرهاب وهو توجيه للعاطفة والتعاون.

وأوضحت أن كلام السيسى مرتب لأن يكون مقروءًا، لافتة إلى أن ثبات يده الشمال لأنه شخصية غير انفعالية ويستطيع التحكم فى انفعاله.

وفى نفس السياق، قال أستاذ علم الاجتماع السياسى بالجامعة الأمريكية، سعيد صادق، إن المشير عبد الفتاح السيسى، سيكون مختلفا "تماماً" فى إدارة الدولة، عن كل الرؤساء السابقين الذين حكموا مصر، منذ أن نشأت الدولة الحديثة، وتحديداً منذ حكم، محمد على، مضيفاً أن الرئيسين السابقين، عبد الناصر، والسادات، كانا ملتحقين بالجيش للوصول إلى منصب سياسى، بعكس السيسى اتجاهه كله كان عسكرياً من أجل خدمة الوطن.

وأضاف صادق فى حوار له ببرنامج "مصر فى ساعة"، الذى يذاع على قناة الغد العربى، مع الإعلامى، محمد المغربى، أن خطاب السيسى الأخير بشأن إعلان ترشحه لمنصب رئيس الجمهورية، يعتمد على المكاشفة والمصارحة، وليس بالوعود الانتخابية، موضحاً أن المشير كان رافضاً فكرة الترشح للانتخابات، إلا أنه ترشح من خلال الضغوط الشعبية.

وتابع صادق أن ترشح المشير كان متوقعاً، لأن الأوضاع التى تمر بها البلاد تحتاج لرجل يتمتع بشخصية قوية، وكذلك بدعم من الشعب، فضلاً عن دعم مؤسسات الدولة، قائلاً: "كل هذه الصفات تجتمع على المرشح عبد الفتاح السيسى".

ومضى يقول: "تجربة جماعة الإخوان المسلمين كانت (مريرة)، ولا نريد تجربتها مرة أخرى"، لافتاً إلى أنه "إذا اجتمع الشخص على ترشيح شخص ما فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، فأهلا به، لأن المصريين يريدون استعادة هيبة الدولة، وتحقيق الأمن فى الشارع، والتصدى لكل محاولات الإرهاب".

وأشار صادق إلى أن ليس كل شباب الجامعات يشارك فى التظاهرات التى تحدث فى الجامعة، بل هم فئة قليلة تحسب على تيار بعينه، مضيفاً أن موضوع الجامعات به مبالغة من حيث تصوير هذه المظاهرات على أنها كثيرة، وذلك لتصوير هذا إلى الغرب بأنه يوجد تظاهرات كثيرة تتم فى الجامعات، قائلاً: "ما يتم فى هذه الجامعات ليس حراكاً ثورياً، بل هو حراك حزبى"، لافتاً إلى أن الحكومة مازالت تتعامل مع هذه التظاهرات بشكل (متحضر).
 
حالة من الفرحة تسود اجتماع محافظى كفر الشيخ والبحيرة لترشح السيسى
37201326175048.jpg

كفر الشيخ – محمد سليمان


عمت الفرحة محافظتى كفر الشيخ والبحيرة خلال الاجتماع الذى جمع المستشار محمد عزت عجوة محافظ كفر الشيخ واللواء مصطفى هدهود محافظ البحيرة بديوان عام محافظة كفر الشيخ، الذى امتد لوقت متأخر من مساء أمس الأربعاء لبحث وسائل منع تهريب السولار بالمحافظتين.

وكان المحافظان والجهازان التنفيذيان بالمحافظتين متواجدين بقاعة الاجتماعات بديوان عام المحافظة يناقشان سبل التنسيق بينهما وعندما سمع الحضور الخبر تعالت البسمة وجوههم وهنأ بعضهم بعضا على هذا الخبر وعبر كل منهم عن رأيه فى ترشح المشير وكان هناك إجماع على ترشح المشير.
 
بالفيديو.. التليفزيون المصرى يعرض مشوار السيسى داخل الجيش
s2201412172716.jpg


كتب أيمن مصطفى


عرض التليفزيون المصرى فيديو خاص لمشوار المشير عبد الفتاح السيسى داخل المؤسسة العسكرية منذ التحاقه بالثانوية الجوية، وحتى وصوله لمنصب وزير الدفاع.

اسمه بالكامل: عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسى، متزوج وله 4 أبناء، من مواليد 19 من نوفمبر عام 1954، التحق بالثانوية الجوية عام 1970 وعمره 15 عاما، تخرج فى الكلية الحربية عام 1977، وعمل فى سلاح المشاة.

المناصب التى شغلها داخل الجيش:

قائد فرقة مشاة ميكانيكى، وقائد المنطقة الشمالية العسكرية، ومدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع.

الشاهدات العسكرية:

حصل على الماجستير فى العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان عام 1987، وزمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر العسكرية عام 2003، وحصل على الزمالة من كلية الحرب العليا الأمريكية عام 2006.

الدورات:

التحق بدورات خارجية فى العديد من دول العالم اجتاز دورة الملحق العسكرى المصرى فى الرياض بالمملكة العربية السعودية، ودورة المشاة الأساسية بالولايات المتحدة الأمريكية، وبعثة كلية القادة والأركان البريطانية بالمملكة المتحدة، وبعثة كلية الحرب العليا البرية بالولايات المتحدة الأمريكية.

الأوسمة والأنواط:

نوط الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة عام 1998، نوط الخدمة الممتازة عام 2007، وميدالية تحرير الكويت، وميدالية اليوبيل الفضى لنصر اكتوبر، وميدالية اليوبيل الذهبى لثورة 23 يوليو، ونوط الواجب العسكرى من الطبقة الأولى عام 2012، ميدالية 25 يناير عام 2012.

 
خبير عسكرى: السفير محمود كارم أبرز المرشحين لإدارة حملة السيسى
s520102184912.jpg

كتب حسام مصطفى


أكد اللواء محمود خلف الخبير الإستراتيجى والعسكرى، أن السفير محمود كارم هو من أبرز المرشحين لإدارة حملة المشير عبد الفتاح السيسى للانتخابات الرئاسية المقبلة.
ومن جهة أخرى، أضاف "خلف" خلال مقابلة فى برنامج "حزب الكنبة" التى تقدمه نائلة عمارة على شاشة "القاهرة والناس" أن قوات الانتشار السريع التى أعلن الجيش المصرى عن تكوينها هدفها تنفيذ مهام معينة موجودة فى كل مكان فى العالم.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى