بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين ايديهم سالمين
الاخوة الكرام فى خضم تلك الاحداث الاخيرة منذ بداية موضوع نشر الدرع الصاروخى الامريكى على اراضى بولندا وتشيكيا والتهديدات الامريكية الايراينية وابداء روسيا فى كل مناسبة امتعاضها من تصرفات امريكا واعتراضها على بعضا منه وايضا لو لاحظتم الاهتمام الامريكى المتزايد بدارفور والسودان وما الى ذلك والذى يوتر العلاقة بينه وبين العملاق الصينى (كلهم كفرة ولاد .....) وامريكا كل يوم تخسر حلفاء جدد لها امثال برويز مشرف دوميتها المحببة التى القتها بعدما اوشكت على الاستفراغ منه من المستوى الذى وصل اليه من هجوم على مساجد وقتل اهلها ومحاربة الله ورسوله , ليس هذا محور حديثنا ولكن الا تلاحظون معى اخوانى الكرام بداية انقسام تبشر بنتائج جديدة لم تكن متوقعة نهائيا الان من عودة روسيا الى ابداء رايها وعلو صوتها بعدما كان خفض واعلان سوريا الوقوف معها والاردن والتعاون العسكرى كما واننى لاحظت استمالة روسيا للعرب من خلال الاعلام الان ومراهتنها على العرب بشكل كبير حتى اننى تعجبت من تلك الزنبليطة التى عملوها لزيارة الرئيس السور بشار الاسد لروسيا مما يعنى ان رغم كل شئ مازلنا لنا اهمية واهمية كبرى ونحن اساسا اى العرب والمسلمون نملك اغلب محاور القوة ولكنننا لضعفنا وتشرذمنا وبعدنا عن مصدر اتحادنا لا نستخدمها ولا نملك ان تستخدمها لاننا لا نستطيع ان نحققها على الارض دون اتحاد ونرجع لروسيا التى تعلم ان وقوف العرب معها شئ مهم جدا خصوصا وان اسرائيل هى من مولت تسليح جورجيا بتعاون امريكى وامريكا اعطت الضوء الاخضر لجورجيا بالاعتداء على اوستيا الجنوبية وايضا قوات روسيا الدولية لحفظ السلام وحقيقى ان الموضووع متشعب وكبير ولكنه يبشر باشياء كثيرة قد تغير كثيرا لو احسنا استغلالها لمصالحنا بدلا من سياسة الاستقطاب الذى مازلنا نميل اليها وربنا يكتب الى فيه الخير وربنا يحفظ جميع دولنا وشعوبنا من الى جاى ان شاء الله تعالى , وان اتوقع نشوء حروب اقليمية كما كانت تدور سالفا لصالح الغير امريكا اليهود وروسيا سوريا وهى بجد المرة دى اتمنى تكون بعد تعلمنا جدروس السابق غير الى مرت و لايمكننا ابدا الاتكال فقط على معاونة روسيا لان روسيا ضعيفة اقتصاديا حتى الان ولا تملك اعطاء كلمة قوية فى موضوع التسلح وما الى ذلك وكم خذلونا كثيرا فى ثلاثة وسبعين وما قبلها للموضوع بقية ان شاء الله انتظر ارائكم وردودكم الطيبة .
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين ايديهم سالمين
الاخوة الكرام فى خضم تلك الاحداث الاخيرة منذ بداية موضوع نشر الدرع الصاروخى الامريكى على اراضى بولندا وتشيكيا والتهديدات الامريكية الايراينية وابداء روسيا فى كل مناسبة امتعاضها من تصرفات امريكا واعتراضها على بعضا منه وايضا لو لاحظتم الاهتمام الامريكى المتزايد بدارفور والسودان وما الى ذلك والذى يوتر العلاقة بينه وبين العملاق الصينى (كلهم كفرة ولاد .....) وامريكا كل يوم تخسر حلفاء جدد لها امثال برويز مشرف دوميتها المحببة التى القتها بعدما اوشكت على الاستفراغ منه من المستوى الذى وصل اليه من هجوم على مساجد وقتل اهلها ومحاربة الله ورسوله , ليس هذا محور حديثنا ولكن الا تلاحظون معى اخوانى الكرام بداية انقسام تبشر بنتائج جديدة لم تكن متوقعة نهائيا الان من عودة روسيا الى ابداء رايها وعلو صوتها بعدما كان خفض واعلان سوريا الوقوف معها والاردن والتعاون العسكرى كما واننى لاحظت استمالة روسيا للعرب من خلال الاعلام الان ومراهتنها على العرب بشكل كبير حتى اننى تعجبت من تلك الزنبليطة التى عملوها لزيارة الرئيس السور بشار الاسد لروسيا مما يعنى ان رغم كل شئ مازلنا لنا اهمية واهمية كبرى ونحن اساسا اى العرب والمسلمون نملك اغلب محاور القوة ولكنننا لضعفنا وتشرذمنا وبعدنا عن مصدر اتحادنا لا نستخدمها ولا نملك ان تستخدمها لاننا لا نستطيع ان نحققها على الارض دون اتحاد ونرجع لروسيا التى تعلم ان وقوف العرب معها شئ مهم جدا خصوصا وان اسرائيل هى من مولت تسليح جورجيا بتعاون امريكى وامريكا اعطت الضوء الاخضر لجورجيا بالاعتداء على اوستيا الجنوبية وايضا قوات روسيا الدولية لحفظ السلام وحقيقى ان الموضووع متشعب وكبير ولكنه يبشر باشياء كثيرة قد تغير كثيرا لو احسنا استغلالها لمصالحنا بدلا من سياسة الاستقطاب الذى مازلنا نميل اليها وربنا يكتب الى فيه الخير وربنا يحفظ جميع دولنا وشعوبنا من الى جاى ان شاء الله تعالى , وان اتوقع نشوء حروب اقليمية كما كانت تدور سالفا لصالح الغير امريكا اليهود وروسيا سوريا وهى بجد المرة دى اتمنى تكون بعد تعلمنا جدروس السابق غير الى مرت و لايمكننا ابدا الاتكال فقط على معاونة روسيا لان روسيا ضعيفة اقتصاديا حتى الان ولا تملك اعطاء كلمة قوية فى موضوع التسلح وما الى ذلك وكم خذلونا كثيرا فى ثلاثة وسبعين وما قبلها للموضوع بقية ان شاء الله انتظر ارائكم وردودكم الطيبة .