نواب بالكونجرس يهددون بمقاضاة إدارة أوباما حال إرسال طائرات الأباتشي إلي مصر

إنضم
19 فبراير 2014
المشاركات
188
التفاعل
159 0 0
193813_0.jpeg
نواب بالكونجرس يهددون بمقاضاة إدارة أوباما حال إرسال طائرات «أباتشي» لمصر

بسنت زين الدين | منذ 3 ساعاتهددت رئيسة اللجنة الفرعية لشؤون الشرق الأوسط بمجلس النواب الأمريكى إيلينا روس ليتنين باللجوء للقضاء، حال إرسال طائرات الأباتشى إلى مصر، وقالت: «تلك الخطوة قد تدفعنا إلى اللجوء للدعاوى القضائية ضد الإدارة، حال تمرير المساعدات».وشددت «روس» على أن أعضاء الكونجرس الجدد لا يفضلون حالة عدم الاستقرار فى مصر، ويعارضون فكرة إرسال مركبات وأموال إلى هناك.وأضافت، فى تصريحات لموقع «آل مونيتور»: «تعتقد الإدارة الأمريكية أن لديها السلطة لتقرر ما تقدمه للدول التى تمر بضائقة، وأنهم يستطيعون استئناف منح أموالهم أو منعها دون اللجوء للكونجرس، وأعتقد أن الإدارة الأمريكية تواصل تجاوز دورها عندما يتعلق الأمر بالاعتمادات وحزم المساعدات لدول أجنبية، فالإدارة تسعى لاغتصاب دورنا». يأتى ذلك، فى الوقت الذى نفت فيه وزارة الخارجية الأمريكية اتخاذها قرارا بشأن استئناف المساعدات الأمريكية لمصر، وقالت إن الإدارة الأمريكية تراجع العلاقات مع القاهرة.وقالت المتحدثة باسم الوزارة جين ساكى، فى مؤتمر صحفى، الأربعاء، إن الاتصال بين وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى ونظيره المصرى نبيل فهمى، الاثنين الماضى، استهدف بحث العلاقات بين البلدين، وإن كيرى على اتصال دائم بنظيره المصرى. وأضافت: «وضعنا جزءا من المساعدات قيد التعليق، مع إطلاق سراح بعض المساعدات الأمنية، لأنها تخدم أمننا القومى، ولا أستطيع التنبؤ بالقرارات المتعلقة بباقى المعونة».وحذر مشرعون مما سموه «عواقب وخيمة حال استئناف واشنطن المساعدات للحكومة العسكرية المصرية ومنها تسليم طائرات الأباتشى اللازمة لمحاربة الإرهاب فى سيناء». وقال السيناتور الأمريكى ليندسى جراهام، عضو لجنة مخصصات المساعدات الخارجية بالكونجرس، إن عددا من أعضاء المجلس يستهدفون وضع شروط للمساعدات، كى لا تبدو واشنطن باعتبارها تكتب شيكات على بياض، وأعرب عن رغبته فى رؤية مصر تتحرك نحو حكومة مدنية ديمقراطية. وتوقع، فى تصريحات لموقع «آل مونيتور»، ألا تستمع الإدارة الأمريكية لتحذيراته، ووصفها بأنها لا تتمتع بالجرأة لاتخاذ القرار. ونقل الموقع عن مساعد سيناتور ديمقراطى، لم يذكر اسمه، قوله: «إذا قررت إدارة أوباما استئناف فى غياب التقدم المرغوب بشأن دعم التحول الديمقراطى، فسيكون ذلك خطأ»
 
رغم انه واقع سئ اننا لا نصنع سلاحنا بأنفسنا ولكن هو عرض وطلب والاباتشى ليست نهاية المطاف بالنسبة للهيلز
 
لا شك أن الأمريكان يسيرون فى إتجاه معاداة مصر بعد فشل المؤامرات التى قاموا بها على مدار السنوات الماضيه
و لا شك أيضآ أن القياده السياسه التى حكمت مصر فى الفتره الماضيه فاشله فى سياستها التسلحيه
فهى وضعت الجيش رهينه فى يد مصدر واحد أساسى للسلاح خاصة سلاح الجو
و لا أحد يقول لى لدينا شق فرنسى 19 ميراج 2000 و عدد من الميراج5 القديمه
و شق روسى بالميج العتيقه
أنا أتكلم فى المجمل عن عماد سلاح الجو فهو أمريكى
(عمومآ معظم السلاح الغير امريكى فى الجيش المصرى سلاح قديم)
يجب أن لا ننتظر معونة السيد الامريكى
و كما قام الامريكان بخطوات تصعيديه ضد مصر فيجب أن نرد عليهم
و نمنعهم من المرور فى المجال الجوى و لا الهبوط فى قواعد مصريه كغرب القاهره التى يهبطون فيها كثيرآ
و لا تكون لهم أولوية مرور فى قناة السويس
و إذا أرادو عودة هذه الإمتيازات فعليهم الدفع كاش و ليس مساعدات

أما مستقبل التسليح
من الأن لا ثقه فى الأمريكان
نحتاج مقاتلات حديثه سواء كانت روسيه أو أوروبيه أو صينيه نعمل على تجميعها و صيانتها فى مصر لكى لا نتعرض للضغوط مستقبلآ
يجب أن نتعلم من أخطائنا
و كذلك الحال فى الهيل الهجومى و المدرعات
أما البحريه
فأعتقد إنها بدأت ذلك من خلال تطوير ترسانة الأسكندريه و صفقة الكورفيت الفرنسى

أعتقد أن غايتنا ستكون عند الصين
فهى أكثر دوله لديها مرونه فى الصفقات و نقل التكنولوجيا
و إن كان السلاح الصينى أقل فى الكفأه التكنولوجيه من الامريكى
فأنا أفضل هذا السلاح الصينى الأقل كفأه الذى يجمع و يصنع فى مصر و له تأمين الصيانه وقطع الغيار
عن السلاح الأمريكى المنزوع القدرات والذى يمكن إيقاف معظمه على الأرض بسبب الصيانه وقطع الغيار


من اليوم يجب ان يكون السلاح الجديد الذى سيخدم فى الجيش لا يكون أمريكى
و السلاح الأمريكى الذى يخدم فى الجيش يكون صف تانى بعد دخول أسلحه جديده غير أمريكيه
هذا سيكلف الكثير
لكن حماية الوطن والامن القومى لا تقدر بمال
و لتذهب أمريكا و أوباما و الكونجرس إلى الجحيم
فقد سأمنا الممطالات والشروط و التهديد بقطع المساعدات و قطع الغيار و كل ذلك من أجل أسلحه منزوعة القدرات
لا تسد الفجوه مع إسرائيل
و لا تعطينا ذراع طولى للوصول إلى دول حوض النيل
فعلى ماذا نبكى
 
التعديل الأخير:
وهل الجيش المصرى رهينة عدد 36 طائرة اباتشى وان كنا نعلم ذك لماذا يستخدم الجيش المصرى مخزونه من صواريخ هل فير بكثافة مع علمه بعدم استعواض تلك الصواريخ من امريكا.. اذا الحسبات مختلفة حتما عما نظن نحن الهواه
 
تكرار لمواضيع اخري تتحدث عن نفس الموضوع

للاسف الموضوع مخزي ومحزن الى اقصي مدي

فالادارة منذ سنوات لاتسعي الا للشحاته فقط ولا تنتج شيء وتحولت مصانع الحربية بمصر الى مصانع تنتج غسالات وثلاجات ومرونة وسمنة !!!!

البلد لازلت اكرر عن ثقة , فى ازمة اقتصادية خانقة وهى تتهاوي منذ سنوات ولكن الامر تفاقم وربما تتهدد الدولة بفقر مائي دخلت فيه بالفعل وفقر مالى بسبب غباء وحماقة ساسة هذه البلد العتيق

لطالما كان لى مقولة شخصية اكررها لنفسي

نحن المصريين القدماء وليس الفراعنة بل هم افضل منا علما وعملا ونحن عار عليهم

للاسف هذا عار بجد عندما تتحكم بك دولة لا تكون اقدم من حجر فى الهرم !! خزي وعر يلحق بالشعب قبل الحكومة
لا اله الا الله
 
لا شك أن الأمريكان يسيرون فى إتجاه معاداة مصر بعد فشل المؤامرات التى قاموا بها على مدار السنوات الماضيه
و لا شك أيضآ أن القياده السياسه التى حكمت مصر فى الفتره الماضيه فاشله فى سياستها التسلحيه
فهى وضعت الجيش رهينه فى يد مصدر واحد أساسى للسلاح خاصة سلاح الجو
و لا أحد يقول لى لدينا شق فرنسى 19 ميراج 2000 و عدد من الميراج5 القديمه
و شق روسى بالميج العتيقه
أنا أتكلم فى المجمل عن عماد سلاح الجو فهو أمريكى
(عمومآ معظم السلاح الغير امريكى فى الجيش المصرى سلاح قديم)
يجب أن لا ننتظر معونة السيد الامريكى
و كما قام الامريكان بخطوات تصعيديه ضد مصر فيجب أن نرد عليهم
و نمنعهم من المرور فى المجال الجوى و لا الهبوط فى قواعد مصريه كغرب القاهره التى يهبطون فيها كثيرآ
و لا تكون لهم أولوية مرور فى قناة السويس
و إذا أرادو عودة هذه الإمتيازات فعليهم الدفع كاش و ليس مساعدات

أما مستقبل التسليح
من الأن لا ثقه فى الأمريكان
نحتاج مقاتلات حديثه سواء كانت روسيه أو أوروبيه أو صينيه نعمل على تجميعها و صيانتها فى مصر لكى لا نتعرض للضغوط مستقبلآ
يجب أن نتعلم من أخطائنا
و كذلك الحال فى الهيل الهجومى و المدرعات
أما البحريه
فأعتقد إنها بدأت ذلك من خلال تطوير ترسانة الأسكندريه و صفقة الكورفيت الفرنسى

أعتقد أن غايتنا ستكون عند الصين
فهى أكثر دوله لديها مرونه فى الصفقات و نقل التكنولوجيا
و إن كان السلاح الصينى أقل فى الكفأه التكنولوجيه من الامريكى
فأنا أفضل هذا السلاح الصينى الأقل كفأه الذى يجمع و يصنع فى مصر و له تأمين الصيانه وقطع الغيار
عن السلاح الأمريكى المنزوع القدرات والذى يمكن إيقاف معظمه على الأرض بسبب الصيانه وقطع الغيار


من اليوم يجب ان يكون السلاح الجديد الذى سيخدم فى الجيش لا يكون أمريكى
و السلاح الأمريكى الذى يخدم فى الجيش يكون صف تانى بعد دخول أسلحه جديده غير أمريكيه
هذا سيكلف الكثير
لكن حماية الوطن والامن القومى لا تقدر بمال
و لتذهب أمريكا و أوباما و الكونجرس إلى الجحيم
فقد سأمنا الممطالات والشروط و التهديد بقطع المساعدات و قطع الغيار و كل ذلك من أجل أسلحه منزوعة القدرات
لا تسد الفجوه مع إسرائيل
و لا تعطينا ذراع طولى للوصول إلى دول حوض النيل
فعلى ماذا نبكى



أتفق معك فى كل كلامك ماعدا نقطة الصين فالصين واعدة وتتطور عسكريا لكن عامة لازالت الخيارات الصينية لا توازى نظيرتها الروسية. مثلا فى المقاتلات والدفاع الجوى الخيار الروسي أفضل خصوصا أننا أمام تهديد متفوق تكنولوجيا وهو التهديد الاسرائيلى. ربما يمكن الاعتماد على الصين فى بعض الأنظمة كالمروحيات الهجومية والدبابات والصواريخ لكن لا يمكن الاعتماد عليها بشكل رئيسى. نقطة أخرى لا يجب أن نعتمد على مصدر واحد سواء كان روسيا أو الصين حتى لا نكرر خطأ الاعتماد على مصدر واحد.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى