الصين بدأت بالتجسس السيبرانى و سرقة التصاميم الأمريكيه منذ عام 1991
بعد ضرب العراق فى حرب الخليج
عندما رأت الصين التقدم التكنولوجى للأسلحه الأمريكيه و هى تدك الجيش العراقى
أيقنت إنها لا تستطيع أن تدافع عن نفسها ضد هذه الأسلحه فى حرب تقليديه غير نوويه
فبدأت بإنفاق الأموال وتكوين المعاهد التكنولوجيا الخاصه بالتصاميم و إرسال مبعوثين إلى الجامعات الغربيه و الأمريكيه
و تدريب فرق على التجسس السيبرانى و تبنى المواهب الشابه فى هذا المجال
حتى أصبح لها باع كبير فى هذا المجال
الصين فقط لا تتجسس عسكريآ و تسرق تصاميم عسكريه
بل تجاريآ أيضآ
و لا تتجسس على أمريكا فقط
بل اليابان و إستراليا و أوروبا الغربيه وكندا و تستقدم علماء روس
الأمريكان ضاقو ذرعآ من التجسس الصينى و تناقشو مع حلفائهم لتوجيه رد عنيف للصين
لكن تسريبات سنودين أفسدت هذا الرد قبل أن يحدث
لأنن هذه التسريبات
أثبتت أن أمريكا تتجسس على الصين أيضآ فى مجالات متعدده و ليس الصين فقط بل أيضآ تتجسس على حلفائها الأوروبيين والعالميين(الذين كانت تتشاور معهم لمعاقبة الصين ههههههه)
بما فيهم قادة 30 دوله تقريبآ من بينهم المستشاره الالمانيه ميركل