يبدو ان سياسه الطوق حول العنق بداءت تؤتي أوكلها والايام حبلي بالمفاجأت وزيارة الامير سلمان الي الصين ستتمخض بالكثير
تحياتي
تحياتي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بلد يتألف من عرقيات متعددة وطوائف وديانات مختلفة ثورة 2009 التي اخمدها الحرس الثوري توضح ان نسيج الدولة يعاني من علل عديدة والبلوش يزداد تمردهم وتزداد ضرباتهم على الحدود وبشكل اكثر تنسيقا واحترافية من ذي قبل الاحواز التي كانت تقريبا 90% منها عرب شيعة جعفرية بات اغلبيتهم سنة بسبب افتضاح امر ولاية الفقيه وانها تحتقر العرب مهما كان مذهبهم فهي تريد الارض ولايهمها تشيعك او تسننك طالما كنت عربي فانت عدو ايضا الاحوازيين اصبحوا منظمين في الخارج كمعارضة وتوحدوا تحت مظلة واحدة بعد ان كانوا مشتتين في حركات معارضة متعددة ومختلفة في توجهاتها .
الشعب الايراني نفسه سئم ولاية الفقيه التي تحكم بالحديد والنار ويريد الانفتاح على العالم بل ان كثيرا منهم اتجه الى النصرانية بعد ان شوهت ايران التشيع واخرجته عن هدفه السابق الى هدف لاعلاقة له بال البيت او محبتهم .
يكفي ان يتمرد اقليم في الجنوب مع ثورة شعبية كالسابقة لتجد ان كثيرا ممن كانوا متقبلين للامر الواقع يخرجون عن صمتهم حتى الرئاسة تعاني مشاكل مع الحرس الثوري وقيادته الذي يريد السيطرة على كل شي وتهميش الرؤساء وتدخل قادة الحرس الثوري في السياسة لايدل ان الاوضاع على مايرام واما الحرب مع جيرانها فهي تسهم في تقوية الجبهة الداخلية وتمنحها صلابة اكبر لهذا قد يسعى النظام في وقت ما الى افتعال مشكلة مع جيرانه حتى يبقى في الحكم قبل ان تطيح به ثورة كالتي اتت به وقد تكون اقوى والحرب حل فعال لتجنب هذا المصير
المنطقه بشكل عام ماهي ناقصه بلاوي تفكك البلدان وتحولها لبلدان فاشله فنهج عدواني لو صار من شخص او مجموعه اشخاص يفترض ان يتغير مع مرور الزمن باكتساب ثقافات جديده فمن جانب عندك انتاج فكر عدائي ومن جانب منتجات وايادي عامله فوضعهم كذا متخوفين ومحافظين على وضعهم افضل حتى لو كان مستوى معيشتهم متراجع افضل من عودتهم لنقطة الصفر ثم يتراجع بلد جديد في المنطقه وعندك افغانستان و الصومال وبشكل اقل منهم في اليمن وباقي الدول الي تعرضت لحروب جميعا تسبب تراجع للمنطقه بشكل عام وتسبب ثقل للدول الي عندها انتاجيه لو اخذت مثال دول افريقيا قياس بدول اسيا او اوربا او باقي الدول المتجاوره والي اوضاعها افضل او متقدمه من مصلحة الجميع ان تبقى الدول متماسكه ومتحسنه اوضاعها حتى تستمر انتاجيتها والتبادل البيني للتجاره بشكل مباشر او غير مباشر فزوال الفكر العدائي ايجابي لكن ماهوب على حساب الدمار لان وش فايدة تغيير النهج المعادي اذا ماكان لتحسين التعامل المشترك بين البلدان والداعم لمصالحها المشتركه هذا اذا في تفكير لتحسين وضع المنطقه بشكل عام اما اذا الهدف دمار المنطقه فطبيعي ان التكفير يكون لتدميرها بلد ورى الثاني حتى ما تقوم لها قايمه
انا لا اقصد تدخل من دول الجوار بل اتحدث عن ما اراه يحدث داخل ايران وماقد يتطور اليه حالها فيما لو لم تتدارك هذه المشكلة وتصحح من نهجها مع ان شعبها يختلف عن الساسة او المجموعة التي اتت مع الخميني واستلمت زمام الامور ايران بلد جميل جدا لديها طبيعة وتنوع جغرافي قلما تجده في بلد اخر وكنا ولانزال نتمنى ان تكون علاقتها بالجوار العربي مبنية على حسن الجوار وليست على الاطماع في اعادة امبراطورية بادت ولن تقوم لها قائمة مرة اخرى فلا كسرى بعد كسرى ولو بنت ايران شراكة اساسها حسن الجوار مع محيطها لكانت اليوم من افضل دول المنطقة تقدما ومركزا من مراكز الاقتصاد والصناعة والسياحة محيط ايران اغلبه دول وضعها الاقتصادي جيد وكان يمكن بناء علاقة مميزة معها لو غيرت سلوكها ولفادت واستفادت
سؤال / هل لديهم رادار يضاهي قدرات الاواكس !؟