بالصور .. "لونا" و "طويق" .. طائرة عسكرية ومضادة ألغام "صناعة سعودية"

1463232_686602284726116_1781917320_n.jpg

هذي شكلها همر مصفحه وهم يسووا تصفيح وقزاز ضد الرصاص لاي سياره يعني بتحصل سيارات لليل وقارن السياره بالهمر

url


يعدلوا على البدي الخارجي ولاجل الوزن اضن يعدلوا سست ويايات لاجل الوزن لان يتضاعف الوزن عن وزن السيارة بشكلها الافتراضي وعاد انت قارن باقي السيارات الي يعدولوا عليها لاجل التصفيح والسياره من شكلها اضنها همر بسبب تقارب الشكل والله اعلم
 
خبر من 2010 عن تصفيح السيارات

مدير مجموعة «العربة» ل «الحياة»: السيارات المصفحة مطلوبة في العراق وباكستان واليمن وأفغانستان

أكد المدير التنفيذي لمجموعة"العربة"أحمد مضواح القحطاني أن قيمة تصفيح السيارات تتراوح بين 375 و750 ألف ريال مئة ومئتي ألف دولار، وأن قيمة التصفيح تشكل 70 في المئة من القيمة الإجمالية للسيارة، لافتاً إلى أن اختيار المستوى المطلوب من التصفيح يحدده التهديد الأمني الذي يحيط بالزبون وكذلك نوع السيارة.
وقال في مقابلة أجرتها معه"الحياة":"تطلب تصفيح سيارات الهيئات الديبلوماسية والمنظمات والبعثات الديبلوماسية العاملة في المملكة، وشركات النفط مثل أرامكو وموبيل وشل، والشركات ذات المكانة الاقتصادية الكبيرة"، مضيفاً"أن الشخصيات السياسية داخل المملكة تقوم بتصفيح سياراتها أيضاً، بمن فيهم أمراء المناطق ومسؤولو بعض الجهات الحكومية".
وأشار إلى أن مصنعه يصفح 500 سيارة سنوياً، سواء لشخصيات داخل المملكة أو خارجها،"ونقوم بتصفيح سيارت للسفارات السعودية في الخارج، إضافة إلى سيارات مسؤولين في دول مجلس التعاون الخليجي، والمناطق الساخنة مثل أفغانستان وباكستان والعراق واليمن. كما أننا نتعامل مع الحكومة العراقية، ونقوم بتصفيح ما بين 10 و20 سيارة سنوياً".
ووفقاً للقحطاني،"كان أغرب طلب تلقته الشركة كان من المفوضية الأوروبية لتصفيح سيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ونحن نعتبر طلب المفوضية من شركة سعودية تصفيح سيارة الرئيس الفلسطيني دليلاً على الثقة الكبيرة بالشركة، كما تأتينا طلبات لتصفيح سيارات ديبلوماسيين من داخل المملكة وخارجها ضد صواريخ آر بي جي، وهذا طلب مستحيل".
ولفت إلى أن تصفيح أي سيارة يتطلب الحصول على ترخيص من وزارة الداخلية السعودية،"فهي الجهة التي تقرر قبول تصفيح السيارة أو رفضه، سواء داخل المملكة أو خارجها". وقال:"يتم تصفيح سيارات نقل الأموال بمعايير خاصة، كما يتم تصفيح المراكز الرئيسة للمصارف وفروعها وفق معايير خاصة بمؤسسة النقد العربي السعودي لتصفيح المباني وعربات نقل الأموال".
وأشار إلى أن معظم المواد الأولية في مواد التصفيح يُستورد من خارج المملكة من دول أوروبية وأميركية بنسبة تصل إلى 50 في المئة، في حين أن الـ 50 المئة الأخرى تكون من داخل المملكة، وأن السيارة الواحدة تستهلك في تصفيحها طناً من الحديد.
ووفقاً للقحطاني، يوجد اختلاف كبير في تصفيح السيارات العسكرية مقارنة بالمدنية، ففي الثانية يجب أن يكون التصفيح جمالياً، مشدداً على أن السيارات المصفحة التي ينتهي عمرها الزمني تُتلف من طريق مركز الشرطة الذي تتبع له هذه السيارة.
ورأى"أن المنافسة مطلوبة في أي قطاع، ونحتاج إلى منافسة في السوق، ونرغب في شراكة مع القطاعات الأكاديمية في صناعة السيارات، خصوصاً جامعة الملك سعود التي لها السبق في صناعة سيارة غزال التي شاركت بها في معرض دولي أخيراً، ونسعى مع الجهات الأكاديمية إلى تطوير صناعة السيارات في المملكة".
وأضاف:"توجد منافسة لنا في منطقة الخليج والدول العربية في تصفيح السيارات، وتبلغ حصتنا من السوق الخليجية 25 في المئة، ونحن الموردين للقوات الأميركية في الخليج العربي"، لافتاً إلى أن"ارتفاع أسعار الحديد أثر في شكل كبير في قطاعنا، ووصلت الزيادة في قيمة التصفيح 15 في المئة مقارنة بالأسعار السابقة، وأعتقد بأن المستهلك من الشخصيات الديبلوماسية أو المهمة لن يتأثر بسبب تصفيح سيارته، لأن تصفيح السيارات من الضروريات لها".
ويقدم المصنع خدمة تطوير السيارات بتكلفة تتراوح بين 200 و500 ألف ريال، وتتضمن الجلد الطبيعي والتلفزيونات والثلاجة والإنترنت وفاكساً ومساجاً وألعاب بلاي ستيشن. وقال القحطاني:"أغرب طلب لتطوير سيارات كان طلب وضع ألماس وذهب داخل السيارة بمبلغ مليون ريال". وقدّر تكلفة الإضافات على الحافلات بما بين 1.5 وخمسة ملايين ريال، وتتكون من غرف نوم ومطابخ ومكاتب وكاميرات ومجالس استقبال ودورات مياه. وأشار إلى أن التأمين على السيارات المصفحة تتراوح قيمته بحسب قيمة السيارة، فسيارة قيمتها مليون ريال يبلغ التأمين عليها 50 ألف ريال، وهناك شركات تأمين ترفض التأمين على السيارات المصفحة.
وقال القحطاني:"ندرس عرضاً روسياً للإنخراط مع مجموعة من الشركات الروسية في مجال تصنيع السيارات، والجانب الروسي أبدى استعداده التام للتعاون للاستفادة من التقنيات الفنية والتقنية التي تملكها المجموعة السعودية من خلال الشراكة القائمة مع المجموعة الهندية دي سي، وهناك دراسة جدية مع مجموعة عبداللطيف جميل لتصنيع تاكسي مميز، ويوجد تعاون جدي بين مجموعة عبداللطيف جميل ومجموعة مصانع العربة". وبخصوص مشروع مصنع للزجاج، قال إن كلفته الإجمالية تبلغ 20 مليون ريال، بطاقة إنتاجية تقدر بنحو 75 ألف متر مربع من الزجاج المصفح،"وسيكون نقلة نوعية لنا، خصوصاً أنه سيكون من المصانع النادرة في المنطقة".



السيارة المصفحه عن طريق مجموعة العربة


هنا موضوع عن مصنع العربة

بدعوة من م. فوزي ايوب صبريوبتنسيق سريع جداً من العضو ابونوره
كان لنا شرف الاطلاع على صرح صناعي كبير الا وهو
01332268850.jpg



مصنع العربه
المعروف أقليمياً.
العربة الكيان الوطني السعودي المستقل والذي أثبت جدارته عالمياً.


ففي هذا المصنع يتم تجهيز أفضل وأرقى الباصات
والسيارات الفاخرة
وسيارات الدفع الرباعي بأفضل وسائل الحماية الشخصية ضد الرصاص والقنابل.


في الواقع شاهدنا كيف يتم تفكيك العربه وتجهيزها و تصفيحها في وقت قياسي لا يتعدى عشرة ايام

وعملاء العربه ليسوا فقط من السعودية او دول الخليج العربي
بل تعدت الى غرب اوروبا و أمريكا
مما يعد فخراً للأمة الاسلامية والعربية


فتحية للمهندس فوزي على هذا الانجاز الصناعي المتقدم

أترككم مع جولة في هذا الصرح المسمى (العربة)

01332269214.jpg



11332269214.jpg



21332269214.jpg



31332269214.jpg



41332269214.jpg



51332269214.jpg



61332269214.jpg



81332269214.jpg



91332269214.jpg


نظرة فاحصة من الكابتن..
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
وماذا عن هذه الرائعة ؟!
945674590202.jpg


معذره لم تظهر لي صورة مدرعة المصمك فأفترضت انك تقصد الناقله
طبعا المصمك يكفي مشاهدة تجربتها في التصدي للغم لمعرفة كفائتها
ولكن هناك عيب يشملها معا كل المدرعات المدولبه مهما اختلفت فئاتها
وهي ان العجله او "الكفره" غير مضاده للرصاص

بالنسبه للقوات السعوديه فتجربة الخفجي والحوثيين تؤكد لنا ان اهمية الاطارات المقاومه للرصاص اولى من قدرت المدرعه على مقاومة الالغام لأننا في الغالب لن نكون في موضع كموضع القوات الامريكيه في العراق وافغانستان مثلا
انفجار اطاراتها الاربعه وسط ميدان قتال يغلب فيه كثافة الخصم وسيطرته على المكان يعني ان كل ركاب المصمك اما على قائمة القتلى او الاسرى أن لم يحصلو على الدعم بشكل عاجل
والسبب (فقط من اجل اطار)
 
اذا كانت السعودية تنتج كمية الانواع ده من المدرعات فلماذا الاستيراد
 
لدي تساؤل منذ زمن
هل ابراج المدرعات الاليه ذات التحكم الداخلي ينقصها شيء عن الابراج التي يتم شغرها برامي ؟
نظرتي القاصره في هذا المجال تخبرني انها افضل واكثر موثوقيه وامان للأرواح
اضافه انها يمكن ان تعمل عمل القناص لما لكاميراتها من تطور ودقه وقدره على الزوم او التقريب
 
معذره لم تظهر لي صورة مدرعة المصمك فأفترضت انك تقصد الناقله
طبعا المصمك يكفي مشاهدة تجربتها في التصدي للغم لمعرفة كفائتها
ولكن هناك عيب يشملها معا كل المدرعات المدولبه مهما اختلفت فئاتها
وهي ان العجله او "الكفره" غير مضاده للرصاص

بالنسبه للقوات السعوديه فتجربة الخفجي والحوثيين تؤكد لنا ان اهمية الاطارات المقاومه للرصاص اولى من قدرت المدرعه على مقاومة الالغام لأننا في الغالب لن نكون في موضع كموضع القوات الامريكيه في العراق وافغانستان مثلا
انفجار اطاراتها الاربعه وسط ميدان قتال يغلب فيه كثافة الخصم وسيطرته على المكان يعني ان كل ركاب المصمك اما على قائمة القتلى او الاسرى أن لم يحصلو على الدعم بشكل عاجل
والسبب (فقط من اجل اطار)

مع السيارات المصفحه مو اي واحد يقدر يفتح السياراة وقت الاصابة زي ما يكون فيه متخصصين لتقطيع السيارات وقت الحوادث مع هياكل رقيقه فالخطورة اكثر لما يكون احد مصاب جوى السيارة ففي مواد للاطارات ممكن تمشي مسافه بدون بنشر وممكن تمشي على الجنوط لكن اذا جت اصابه داخل السيارة لحادث قوي معناه ان الانقاذ راح يكون اصعب بكثير من انقاذ مصاب في حادث سيارة عادية

مثال لاطارات عادية يتم حشوها بماده كيميائيه ضد البنشر







مثال لاطارات سيارات عسكرية



فالتصفيح للسيارات العادية صعب على المتخصص في تقطيع سيارات الحوادث ان يقطعوها وقت الحوادث لاخراج المصابين او المحتجزين ومع تصفيح السيارات العسكرية تزيد الصعوبه اكثر بمقدار التصفيح والله اعلم
 
لدي تساؤل منذ زمن
هل ابراج المدرعات الاليه ذات التحكم الداخلي ينقصها شيء عن الابراج التي يتم شغرها برامي ؟
نظرتي القاصره في هذا المجال تخبرني انها افضل واكثر موثوقيه وامان للأرواح
اضافه انها يمكن ان تعمل عمل القناص لما لكاميراتها من تطور ودقه وقدره على الزوم او التقريب
هناك ايجابيات وسلبيات فانت لا تظمن ان لايتعطل البرج الالي مثلاً ؟

عموماً حالياً العالم يتجه للتحكم عن بعد في كل شي
 
معذره لم تظهر لي صورة مدرعة المصمك فأفترضت انك تقصد الناقله
طبعا المصمك يكفي مشاهدة تجربتها في التصدي للغم لمعرفة كفائتها
ولكن هناك عيب يشملها معا كل المدرعات المدولبه مهما اختلفت فئاتها
وهي ان العجله او "الكفره" غير مضاده للرصاص

بالنسبه للقوات السعوديه فتجربة الخفجي والحوثيين تؤكد لنا ان اهمية الاطارات المقاومه للرصاص اولى من قدرت المدرعه على مقاومة الالغام لأننا في الغالب لن نكون في موضع كموضع القوات الامريكيه في العراق وافغانستان مثلا
انفجار اطاراتها الاربعه وسط ميدان قتال يغلب فيه كثافة الخصم وسيطرته على المكان يعني ان كل ركاب المصمك اما على قائمة القتلى او الاسرى أن لم يحصلو على الدعم بشكل عاجل
والسبب (فقط من اجل اطار)


افضل نظام حماية للاطارات يكون بوجود اطار اخر داخل الاطار الهوائي بحيث اذا انفجر او بنشر الخارجي يقوم الداخلي بأكمال المهمه وله مسافه معينه حتى يتم اصلاح العطب


اذكر اني شاهدت شركة سعوديه او اماراتيه متفوقه في تصنيع هذا النوع من الاطارات
 
عودة
أعلى