http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1394030862-sdarabiabala_airbase_Doneds.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
وقعت شركة سالي بورت غلوبل سرفيسيز (Sallyport Global Services) وهي شركة تابعة لـ"كاي أس إنترناسيونال أل أل سي" (KS International, LLC) على عقدٍ لتحديث وإعادة بناء المرافق الرئيسية لقاعدة بلد الجوية في العراق، وذلك لدعم وصول طائرات الـ"أف-16" في أيلول/سبتمبر المقبل. وقد بلغت قيمة العقد 215 مليون دولار.
وسيتم تنفيذ العمل في قاعدة بلد الجوية، ومن المتوقع أن تنتهي الأعمال خلال حزيران/يونيو من العام 2015.
وتعتبر قاعدة بلد ثاني أكبر قاعدة للجيش الأميركي في العراق، حيث إنها كانت مركزا لنحو 28 ألفاً من عناصر القوات الأميركية، وثمانية آلاف متعاقد مدني مع الجيش الأميركي.
سلمت القوات الجوية الاميركية في العام 2010، الجزء الاكبر من قاعدة بلد العسكرية المشتركة الى قوات الامن العراقية، وذلك في إطار الاتفاق الثنائي الموقع بين البلدين، والقاضي بأن تغادر القوات الأميركية العراق نهاية العام 2011. وتقع قاعدة بلد على بعد 70 كيلومتراً شمال بغداد، وتقدر مساحتها بـ25 كيلومترا مربعاً.
ونشرت جريدة الحياة، في كانون الثاني/يناير 2014، أن الحكومة العراقية قد وقعت عقداً مع الولايات المتحدة الأميركية لشراء مقاتلات الـ أف-16 ، وأوضح عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية عباس البياتي للحياة، أن «العراق تعاقد مع الولايات المتحدة على شراء سربين من طائرات «أف 16» وسيتسلم الوجبة الأولى في حزيران/ يونيو، وهي عبارة عن 4 طائرات متطورة بكل معداتها وعتادها».
يشار إلى أن العراق كان قد أوصى سابقاً على 18 مقاتلة أف-16 بلوك 52 سي(F16 Block 52C) على أن يتم تسلّمها في عامي 2014 و2015. كما طلبت الحكومة العراقية، أيظاً، أنظمة حربية أخرى منها 24 طائرة هجوم وتدريب من طراز أل-159، ومن المتوقع أن ينتهي التسليم في العام 2016، زائداً أربع طائرات من فائض سلاح الجو التشيكي.
وقعت شركة سالي بورت غلوبل سرفيسيز (Sallyport Global Services) وهي شركة تابعة لـ"كاي أس إنترناسيونال أل أل سي" (KS International, LLC) على عقدٍ لتحديث وإعادة بناء المرافق الرئيسية لقاعدة بلد الجوية في العراق، وذلك لدعم وصول طائرات الـ"أف-16" في أيلول/سبتمبر المقبل. وقد بلغت قيمة العقد 215 مليون دولار.
وسيتم تنفيذ العمل في قاعدة بلد الجوية، ومن المتوقع أن تنتهي الأعمال خلال حزيران/يونيو من العام 2015.
وتعتبر قاعدة بلد ثاني أكبر قاعدة للجيش الأميركي في العراق، حيث إنها كانت مركزا لنحو 28 ألفاً من عناصر القوات الأميركية، وثمانية آلاف متعاقد مدني مع الجيش الأميركي.
سلمت القوات الجوية الاميركية في العام 2010، الجزء الاكبر من قاعدة بلد العسكرية المشتركة الى قوات الامن العراقية، وذلك في إطار الاتفاق الثنائي الموقع بين البلدين، والقاضي بأن تغادر القوات الأميركية العراق نهاية العام 2011. وتقع قاعدة بلد على بعد 70 كيلومتراً شمال بغداد، وتقدر مساحتها بـ25 كيلومترا مربعاً.
ونشرت جريدة الحياة، في كانون الثاني/يناير 2014، أن الحكومة العراقية قد وقعت عقداً مع الولايات المتحدة الأميركية لشراء مقاتلات الـ أف-16 ، وأوضح عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية عباس البياتي للحياة، أن «العراق تعاقد مع الولايات المتحدة على شراء سربين من طائرات «أف 16» وسيتسلم الوجبة الأولى في حزيران/ يونيو، وهي عبارة عن 4 طائرات متطورة بكل معداتها وعتادها».
يشار إلى أن العراق كان قد أوصى سابقاً على 18 مقاتلة أف-16 بلوك 52 سي(F16 Block 52C) على أن يتم تسلّمها في عامي 2014 و2015. كما طلبت الحكومة العراقية، أيظاً، أنظمة حربية أخرى منها 24 طائرة هجوم وتدريب من طراز أل-159، ومن المتوقع أن ينتهي التسليم في العام 2016، زائداً أربع طائرات من فائض سلاح الجو التشيكي.