سؤال ماهي نقاط ضعف اسرائيل ومراكز قوتها؟

إنضم
12 أغسطس 2008
المشاركات
151
التفاعل
2 0 0
انا متآكد ان الكثير من اعضاء المنتدى هم رجال عسكريون خدموا في جيوش بلادهم ولديهم خبرة وكفاءةعسكرية وكم هائل من المعلومات -------
ارجو ان نتحف الاخوة المشاهدين بالمشاركات ونقدم مادة علمية مفيدة

السؤال

ماهي نقاط ضعف دولة اسرائيل ومراكز قوتها؟

 
التعديل الأخير:
بدك تسئل قادة حزب الله ... لانهن هنن الرجال الحقيقيون الذن خاضو المعارك وجهاً لوجه مع الكيان الصهيوني الغاصب

وهنن الوحيدون الذين صمدو 33 يوم .... وانتصرو

فياريت نتعلم منهم ..
 
بدك تسئل قادة حزب الله ... لانهن هنن الرجال الحقيقيون الذن خاضو المعارك وجهاً لوجه مع الكيان الصهيوني الغاصب

وهنن الوحيدون الذين صمدو 33 يوم .... وانتصرو

فياريت نتعلم منهم ..

ارجو الاجابة على السؤال لانربد تشعيب الموضوع
 
موضوع جميل
قوتهم في سلاحهم والدعم الدولي الهائل لهم
ضعفهم في تفككهم وعدم إيمانهم بقضيتهم التي يحاربون من أجلها
 
اسرائيل لديها الكثير من نقاط الضعف , المجتمع الاسرائيلى مجتمع طبقى ايديولوجى ذات اعراق مختلفة , فيهم السفارديم اليهود الشرقيين الذين يمثلون 60 بالمائة من المجتمع الاسرائيلى و ايضا اليهود الشكناز الذين يمثلون 40 بالمائة . هناك صراع مرير بين هاتين الفئتين حول المناصب فى الدولة العبرية فالسفارديم رغم انهم الاغلبية لكنهم يتمتعون بحوالى 30 بالمائة من المناصب العليا اما ال 70 بالمائة الاخرى فيتمتع بها الشكناز الغربيين .
من الناحية العسكرية اسرائيل دولة صغيرة المساحة كبيرة و طويلة الحدود جدا. حدودها من الاردن 360 كيلو متر ومع مصر 212 كيلو متر و مع سوريا 79 و مع لبنان 70 فهذه حدود طويلة جدا بشكل لا يتناسب مع صغر المساحة .
اسرائيل لا تتحمل حرب طويلة على عدة جبهات و لا تستطيع الصمود امام الضربات الصاروخية و الهجمات على الجبهة الداخلية و العمق الاسرائيلى . اسرائيل لا تستطيع مواجهة حرب العصابات اذا كانت كبيرة و طويلة مثلما حدث مع حزب الله . اسرائيل يمكن ان يفرض عليها حصار كامل من البر و الجو و البحر ايضا . لا ننسى ايضا وجود السكان الفلسطينين بشكل متداخل داخل اسرائيل , فعدد سكان الضفة و القطاع حوالى 4 ملايين بالاضافة الى حوالى مليون و 300 الف فلسطينى يعيشون داخل حدود اسرائيل و يشكلون حوالى 22 بالمائة من عدد السكان الاسرائيلين , اذا ما نشب صراع مع العرب جميعا فسيكون للعرب داخل اسرائيل دور كبير جدا

اما بالنسبة لنقاط القوة فاعتقد انها تتمثل فى نقطتين , الدعم الدولى اللا محدود لاسرائيل و امتلاكها للسلاح النووى
 
هذا ما يوكد بان المجتمع الاسرائيلى ضعيف من الداخل

التركيب الإثني والطائفي
في المجتمع الإسرائيلي وإمكانات الانشطار
قام التشكيل الاجتماعي لإسرائيل منذ تأسيسها على تعددية إثنية نادرة، فقد هجر مئات الألوف من اتباع الديانة اليهودية من بقاع الأرض بثقافاتهم وأعراقهم المختلفة، ولم يجمع بينهم سوى جامع الدين، وتشكل المجتمع في ارض يملكها أعراق أخرى بل واتباع ديانات أخرى غير اليهودية ، ما تسبب بزيادة هذا التعدد والتنوع الاثني والديني في المجتمع، وينقسم المجتمع في إسرائيل أفقيا وعمودياً بدرجة مثيرة، حيث يتشكل عمودياً من عرقيين أساسيين هما السفا رديم وهم اليهود الشرقيون ويشكلون اكثر من 60% من اليهود في المجتمع، والاشكناز وهم اليهود الغربيون ويشكلون حوالي 40% من اليهود، وثمة تناقضات كبيرة بين هاتين الفئتين على وجه التحديد تتعلق بالتاريخ والتوجهات السياسية والفكرية بل والطائفية الدينية، كما ينقسم المجتمع أفقيا على أسس متعددة، فهو يتشكل من حوالي 15% من المسلمين، و2% من المسيحيين، فيما يشكل اليهود 79% من المجتمع، كما يتشكل من الفئات العلمانية بنسبة 75-80% ، والمتدينة بنسبة 20-25% ، ويشكل العرب داخل المجتمع الإسرائيلي حوالي 20,8 % من السكان فيما يشكل 79% من االمهاجرين اليهود من بقاع العالم، ويشكل اليهود المهاجرون حديثا من الاتحاد السوفيتي( 1989-1998) حوالي 12,7% من المجتمع ، فيما يشكل الفلاشا وهم المهاجرون من أثيوبيا حديثاً حوالي 1,3 % ، ويتوزع هذا التنوع الاثني والديني على أحزاب سياسية ودينية وطائفية مختلفة، تزيد على خمسة عشر حزب رئيسي .
وينقسم المجتمع في إسرائيل بتراكيبه المختلفة عمودياً في النظام السياسي إلى اتجاهات يسارية ويمينية في المحصلة، ولا ينفي ذلك بالطبع وجود التوجهات الوسطية أو غير ذلك ، غير أن الصفة السائدة والمؤثرة في النظام السياسي هي هذين الاتجاهين، ويمثل حزب التكتل ( الليكود) زعامة التيار اليميني بكل تراكيبه، فيما يمثل حزب العمل ( المعراخ) زعامة التيار اليساري والوسط . وقد سيطر اليسار على النظام السياسي في إسرائيل طوال العقود الثلاثة الأولى من عمر الدولة، فيما سيطر اليمين على القرار السياسي في العقدين الأخيرين باستثناء فترة إسحاق رابين( 1994-1995)، والتي كان التوجه اليساري فيها متحفظاً وقريباً من توجهات اليمين في الشئون الخارجية.
ومع اقتراب الانتخابات النيابية في إسرائيل يبرز هذا التباين والاختلاف من منطلقاته المختلفة، سواء على قاعدة العرق أو الطائفة أو مكان الهجرة الأصلي أو الحزب السياسي والأفكار الأيديولوجية، وتصطف الأحزاب اليمينية العلمانية منها والدينية في مواجهة الأحزاب اليسارية التي عادة ما تكون علمانية، ويقوم النظام السياسي في إسرائيل على قواعد عدة أهمها: الإقرار بحق وسيادة مفهوم تداول السلطة بين قوى المجتمع المختلفة، واعتماد النظام الحزبي والكوتة الحزبية في نيل أصوات الناخبين والتشكيل البرلماني، فيما تم اعتماد انتخاب رئيس الحكومة بشكل مباشر ومستقل لمرتين 1996و1999، وقد تم إلغاء هذا النظام اعتبارا من الانتخابات القادمة. وبذلك فان الأحزاب الصغيرة لها تأثير في صناعة القرار وإعطاء الثقة للحكومة، ما يوفر لها باستمرار فرصة المشاركة السياسية الواسعة، ويسمح النظام السياسي في إسرائيل بتكتل الأحزاب والقوى السياسية على أي أسس دينية أو عرقية أو فكرية أو حتى متطرفة، ولذلك تشكل حزب المهاجرين الروس، وتشكل الحزب الديني شاس، وتتشكل الأحزاب العربية، والأحزاب ذات الطابع الشرقي…الخ.
وتشعر الأعراق والطوائف في إسرائيل بالظلم، حيث يشعر العرب المسلمون والمسيحيون بظلم واضطهاد اليهود لهم، ومحاولة استبعادهم من الحياة السياسية الإسرائيلية والزج بهم في خانة أعداء الدولة، وعدم اعتبار مصالحهم ومستقبل أبنائهم في أنظمة إدارة الدولة المتعلقة بالتعليم والخدمات الصحية والبلدية وغيرها،كما لا يتمتع هؤلاء برغم انتماء عدد منهم للأحزاب الصهيونية الرئيسة بالمناصب العليا إلا ما ندر، ويستبعدون عادة من المنصب الوزاري، ويطلب منهم الخروج من اجتماعات لجنة الأمن والخارجية في الكنيست عندما يجري الحديث عن العرب الفلسطينيين في الأراضي المحتلة عام 1967، ، فيما يشعر اليهود الشرقيون( السفا رديم) بسيادة العنصر الغربي( الاشكناز) على مقاليد الحكم، حيث يسيطر اليهود الغربيون اكثر من 70% من المناصب العليا في الدولة، فيما يحظى اليهود الشرقيون فقط بما لا يزيد عن 30% منها. كما أن المتدينين يشعرون باستهتار العلمانيين المسيطرين على مقاليد الحكم بالدين والشعائر الدينية، ولا يقبل هؤلاء تدخل النظام القضائي في وقف أو منع بعض ممارساتهم الدينية، فيما ينظر العلمانيون بخطورة كبيرة إلى تزايد نفوذ المتدينين في المجتمع مما يؤثر على تقدم وتطور الدولة من جهة، ويثير الضغائن الدينية الكامنة من جهة أخرى، وللمرة الثانية في العقدين الأخيرين يتواجه الجانبان في الشوارع وبشكل خطر حذر القادة السياسيون من انعكاسات تفاقمه على النظام العام في البلاد، حيث تجمع ما يصل إلى مليون يهودي متدين لإدانة قرار للمحكمة العليا الإسرائيلية يتعارض مع معتقداتهم الدينية، معتبرين ذلك اعتداء على الدين، وتجمع بمواجهتهم مئات الآلاف من العلمانيين أمام المحكمة العيال ليوم كامل، وانتهت المواجهة بسلام في ظل التدخل الواسع للقيادات السياسية في الجانبين، وقد كان الانطباع السائد أن الأحزاب الدينية لا تتدخل في السياسة وتكتفي ببعض المطالب المتعلقة بتطبيق الشعائر الدينية والتعلم الديني في المدارس، غير أن العقدين الأخيرين شهد تزايد التدخل الواسع للحاخام الأكبر والحاخامين الآخرين في توجيه الرأي العام نحو انتخاب واختيار اليمين الذي يحافظ على ارض إسرائيل على زعمهم، واصبح لهم دور في دعم التوجهات اليمينية المتطرفة في النظام السياسي الإسرائيلي .
وبذلك يمكن القول أن التعددية الاثنية والدينية في إسرائيل لا تزال تحمل الكثير من المفاجآت في مجال الخلاف والصراع بينها، ولئن نجح النظام السياسي الإسرائيلي القائم على الفلسفة الديمقراطية الغربية باحتواء أي تفاقم لهذه الاختلافات والنزاعات فان اندلاع المواجهات وربما المسلحة منها لا يتحاج إلى اكثر من قرار يتخذه زعيم متهور متطرف تفرزه التناقضات الإثنية أو الدينية، خاصة في ظل التزايد المستمر في التوجهات اليمينية داخل المجتمع الصهيوني سواء في الأحزاب الدينية أو العلمانية اليمينية واليسارية على حد سواء وبنسبة تغير تصل إلى 200% خلال العقدين الأخيرين حسب دراسات عام 1998 .
إن البنية الديمقراطية المستقرة تلك التي تتمكن من إيجاد القواسم المشتركة الأعظم في اعتبار مصلحة المجتمع والدولة على المصالح الفئوية والحزبية، ولقد حققت الديمقراطية الإسرائيلية خلال العقود الخمسة نمطاً متميزاً من هذه الديمقراطية حتى في ظل هذه التركيبة الاجتماعية المعقدة والمتناقضة، لكن العوامل الخارجية المتزايدة في التأثير على المجتمع الإسرائيلي وعلى الأخص فيما يتعلق بمستقبل الكيان السياسي وعلاقاته مع العالم العربي، وتقديمه لحل عملي ومعقول وعادل لقضية الشعب الفلسطيني، باتت تشكل مدخلات جديدة تصب في خانة عدم الاستقرار داخل النظام الديمقراطي الإسرائيلي خاصة في ظل الفشل الذي ساد تجارب اليمين واليسار في وضع حد لهذه المشكلة على مدى خمسة عقود، كما أن تصاعد وتيرة التطرف والإرهاب في المجتمع الاستيطاني اليهودي وفي المدن الكبرى إلى حد استخدام السلاح لوضع حد لبرنامج سياسي كما حصل في مقتل إسحاق رابين يزيد من حدة وقوة هذه المدخلات في التنبؤ بمستقبل الديمقراطية الإسرائيلية والنظام السياسي والكيان السياسي ذاته، كما أن التراجع الذي أصاب المشروع الصهيوني في الشرق الأوسط خلال الخمسين عاماً الماضية وبنسبة تراجع تصل إلى - 30% سوف ينعكس بشكل مباشر خلال العقد القادم على أنماط التفكير والتعامل والعلاقات الداخلية في المجتمع الإسرائيلي.
إن إسرائيل كيان غريب الثقافات والأعراق عن المنطقة، ولا يشكل مجموعها نسيجاً متجانساً ينطبق عليه وصف الشعوب، إنها عينات صغيرة من مجتمعات وشعوب متعددة في الأرض تجمعت على فكرة الاغتصاب والتعصب لدين ضد أديان، وتاريخ قديم محدود الزمان في مواجهة التاريخ الواسع المتجدد، ومسيرة عاصفة تحيط بها الدماء من كل مكان، وأفكار رجعية متخلفة تجاوزها الزمان والمكان، وأداء متمرد على كل ما هو انساني، وعلى النظام الدولي والقانون والقرارات الدولية، إن مثل هذه الوضعية لا تعطي فرصة كبيرة لنجاح النظام السياسي في احتواء الخلافات الداخلية فترة طويلة من الزمن بالرغم من أن النجاح خلال العقود الخمسة الماضية يعتبر طويلاً نسبيا، ولئن كان القياس على نماذج لمجتمعات أخرى كالمجتمع الأميركي مثلاً فإن العوامل الخارجية وطبيعة تشكيل الكيان السياسي وجدلية وجوده في المنطقة تضفي الكثير من المعطيات على واقعه وتؤكد عدم دقة القياس في حالة إسرائيل. ما يرشح البنية الاجتماعية في إسرائيل إلى الانفجار في حالة تقدم ونجاح العوامل الخارجية المعادية لها في التأثير على الأمن العام والشخصي للمهاجرين، إضافة إلى تزايد التميز الاجتماعي والتبلور السياسي للكيان العربي داخل إسرائيل على شكل حكم ذاتي واسع أو غيره .
 
نقطة ضعف اسرائيل
هى انها تنهزم مرة واحدة
سلاح نووى عربى قد ينهيها
لكن لا يشترط الانتصار عليها امتلاك سلاح نووى
ميزاننا التقليدى فى صالحنا اليوم
غير أننا ينقصنا حتما صيانة أسلحتنا على الاقل
و الله اعلم
 
اذا حارب العرب اسرائيل سيدمروها لا محالة
الا أن المشكلة هى أن اسرائيل ليست وحدها
قد يشعل الصهاينة نيران حرب عالمية ثالثة ويندحر العرب أمام أميركا وحلف الناتو
ان اسرائيل التى تراها ما هى الا المكتب الرئيسى ( من وجهة نظرى ) لصهاينة العالم الذين سيطروا بخبث على صناع القرار فى شتى بقاع الأرض
بامكانك الرجوع الى بروتوكولات حكماء صهيون
 
الحرب قادمه قادمه كما اخبرنا النبي الكريم صلي الله عليه وسلم
سيحاب المسلمون الروم
بني الاحمر الامريكان والاوربيون
وسنحاب اليهود وينصرنا الله بعزته وقدرته
تحت قياده محمد بن عبد الله المهدي
اللهم عجل به
فوالله انه زمن الملاحم
 
نقاط ضعف أسرائيل تتلخص في نقطتين هي عدم قدرتها علي احتمال خسائر بشريه هائله في اي حرب ، وعدم قدرتها علي خوض حرب طويله الأمد.

اما نقاط قوتها فيها واحده ، قاعدتها التكنولوجيه والصناعيه التي اخضعت بها العرب وجعلتها في مصاف الدول المتقدمه.
 
اسرائيل لديها الكثير من نقاط الضعف , المجتمع الاسرائيلى مجتمع طبقى ايديولوجى ذات اعراق مختلفة ,[/quote

اعداء الامة دائما مايلعبون على وتر الطائفية والقبلية والعنصرية في بلادنا لتفكيكها واضعافها------
يجب الاستفادة من كلامك ياآخ عماد والعب على هذا الوتر لزعزعتهم------
وشاكر مرورك
 
اعتقد بانه علينا ان نقلل من سياسه شراء السلاح ونركز علي اجهزه المخابرات وتوجيهها لتخريب المجتمع الأسرائيلي بطبقاته المعدده وتطبيق سياسه فرق تسد مع الأسرائيل مثلما تطبقها معنا عن طريق أمريكا والدول الغربيه
 
اذا حارب العرب اسرائيل سيدمروها لا محالة
الا أن المشكلة هى أن اسرائيل ليست وحدها
قد يشعل الصهاينة نيران حرب عالمية ثالثة ويندحر العرب أمام أميركا وحلف الناتو
ان اسرائيل التى تراها ما هى الا المكتب الرئيسى ( من وجهة نظرى ) لصهاينة العالم الذين سيطروا بخبث على صناع القرار فى شتى بقاع الأرض
بامكانك الرجوع الى بروتوكولات حكماء صهيون


حلف النيتو لا يستطيع حمايه اسرائيل ، الخوف من امريكا والخوف من الامريكان لا ينبع من قوتهم
التقليديه بل من سلاحهم النووى الذى سيستخدم لا محاله فى هذه الاجواء (( فى ظل الوضع الراهن
من العلاقه الامريكيه الاسرائيليه ))

العرب ليسوا قوه هينه فلو اجتمعت القوى العربيه ستكون من الاقوى عالميا ( تقليديا ) بل فى كل
شىء غير امتلاكهم السلاح النووى

بالنسبه لقوه اسرائيل

تنبع القوه الصهيونيه من التحالف القوى الذى بناه اليهود مع دول العالم جميعا فنجد لهم الحلفاء
وليس اى تحالف بل تحالف استراتيجى لامداد اسرائيل بالمال ةالعتاد ( الحربى والبشرى ) فى اى
محن

نحد لهم الحليف الامريكى وهو الاقوى عالميا ( فى كل شىء) ودول اوروبا الغربيه الاكثر تقدما فى
العالم وروسيا والصين ربما لا تربطهم بها علاقات تحالف استراتيجى الا انهم ملزمين بعدم اخلال
ميزان قوى الشرق الاوسط بامداد اعداء اسرائيل ( العرب ) باسلحه متقدمه بل ملزمين بعد امداد
العرب سوى بأسلحه دفاعيه وملزمين بابقاء اسرائيل الاقوى فى الشرق الاوسط

اسرائيل هى التحالف العالمى بقياده امريكا ضد العرب

اسرائيل تحمل العالم الغربى واجب اخلاقى تجاهها وهو ما يجعلهم دائما فى صفها

اما اسلحه اسرائيل وجيشها فهم بلا امريكا لا يساووا شىء امام العرب حتى بالقوه النوويه

اسلحه اسرائيل النوويه ما هى الا رؤؤس تكتيكيه لن تبيد الجيوش العربيه


ضعف اسرائيل

ينبع الضعف الاسرائيلى الاساسى فى كونها (( دوله )) صغيره ليس لها عمق جغرافى مما يجعلها
عرضه لخسائر فادحه حتى لو استخدمه اسلحه تقليديه ضدها وقد ظهر هذا العيب بوضوح فى حرب
تموز 2006 مع حزب الله اللبنانى

اما العيوب الاخرى فهناك عدد السكان فاليهود فى فلسطين لا يتعدون 6 مليون وهو مايجعل الخساره
البشريه مهما هانت بالنسبه لها فهى فادحه

وهناك ايضا عيب الجيش الاساسى وهو اعتماده بشكل كبير على الاحتياطى


اخيرا

اسرائيل اخاذه فى الزوال بسبب بدأ تفكك تحالفها مع امريكا التى بدأت تتهاوى ايضا بسبب سياستها
الهوجاء والتى كانت تعكس بالدرجه الاولى السياسيه الصهيونيه

ولو تخلت امريكا عن اسرائيل لن تجد اسرائيل من ينجدها من يد العرب

لكن هذا لو تخلى حكامنا عن جبنهم وتكالبهم على اسرائيل
 
نقطتي ضعف إسرائيل الأزليتين هما

العمق الصغير

وعدد السكان

بخلاف نقاط

عدم التجانس في المجتمع

وقدوم مهاجرين لا يعرفون عقيدة الأرض

وأشياء متغيرة أخرى
 
نقطتي ضعف إسرائيل الأزليتين هما

العمق الصغير

وعدد السكان

بخلاف نقاط

عدم التجانس في المجتمع

وقدوم مهاجرين لا يعرفون عقيدة الأرض

وأشياء متغيرة أخرى

ومراكز القوة يامارشال -------
منكم نستفيد-----
 
ومراكز القوة يامارشال -------
منكم نستفيد-----

الدعم الغربي القوي

والتفوق المتواجد على الأرض بالفعل

والضعف العربي الحالي

ووجود الأسطول والجيش الأمريكي بالقرب منها
 
الدعم الغربي القوي

والتفوق المتواجد على الأرض بالفعل

والضعف العربي الحالي

ووجود الأسطول والجيش الأمريكي بالقرب منها

واضح من هذه الأسباب و التى أتفق معك فيها
أن مصادر قوة اسرائيل مؤقتة وقد تختفى وهذا شئ شبه مؤكد
اسرائيل تكافح لتكون أقوى عسكريا ولكن التسلح العربى أرهقها كثيرا وأقتربنا من أن نقول أن الغلبة العسكرية التقليدية بيد العرب
الدعم الغربى ليس دائم ولكن بسبب توافق المصالح
الاسطول الأمريكى بل والدعم الامريكى ليس دائما مع اسرائيل الى الأبد
ولأكون صريحا و واضحا
اعتقد ان سر قوة اسرائيل اليوم هو الدعم الامريكى المفرط
ومتى اختفى هذا الدعم ماتت اسرائيل
لانى ألاحظ أن ايجاد صديق اخر قوى بعد أمريكا شئ صعب
فأمريكا مكروهة عالميا وكذلك بنتها الصغرى
و لن تحتضن دولة عظمى أخرى اسرائيل
فاميركا هى اخر من خدع من اسرائيل ودمر من الداخل
و نهاية امريكا غالبا ما ستكون لاسرائيل دخلا مباشر به ( الصراع العربى الأسرائيلى )
او غير مباشر ( اهتمام اميركا بمصالح اسرائيل على حساب اميركا نفسها)
 
التعديل الأخير:
واضح من هذه الأسباب و التى أتفق معك فيها
أن مصادر قوة اسرائيل مؤقتة وقد تختفى وهذا شئ شبه مؤكد
اسرائيل تكافح لتكون أقوى عسكريا ولكن التسلح العربى أرهقها كثيرا وأقتربنا من أن نقول أن الغلبة العسكرية التقليدية بيد العرب
الدعم الغربى ليس دائم ولكن بسبب توافق المصالح
الاسطول الأمريكى بل والدعم الامريكى ليس دائما مع اسرائيل الى الأبد
ولأكون صريحا و واضحا
اعتقد ام سر قوة اسرائيل اليوم هو الدعم الامريكى المفرط
ومتى اختفى هذا الدعم ماتت اسرائيل
لانى ألاحظ أن ايجاد صديق اخر قوى بعد أمريكا شئ صعب
فأمريكا مكروهة عالميا وكذلك بنتها الصغرى
و لن تحتضن دولة عظمى أخرى اسرائيل
فاميركا هى اخر من خدعته اسرائيل ودمرته من الداخل وهى سبب نهاية أميركا

بالفعل كلامك سليم وممتاز

أؤيدك على طول الخط
 
رد: سؤال ماهي نقاط ضعف اسرائيل ومراكز قوتها؟

اسرائيل قوية تكنولوجيا بمساعدة مفتوحة من امريكا وضعيفة اجتماعيا ومساحة صغيرة وعدم القدرة على حرب طويلة
 
رد: سؤال ماهي نقاط ضعف اسرائيل ومراكز قوتها؟

إن ضعف اسرائيل يكون بقوة العرب و توحدهم
و قوتها تكون بضعف العرب و تشرذمهم
 
عودة
أعلى