- تأكيدا على العلاقات التاريخية والإستراتيجية التى تربط البلدين الشقيقين فى كافة المجالات وصلت إلى دولة الإمارات العربية المتحدة عناصر القوات المسلحة المصرية لتنفيذ التدريب المصرى الإماراتى المشترك ( زايد 1) ، والذى يستمر على مدار أسبوعين بمشاركة وحدات من القوات البحرية والجوية والقوات الخاصة لكلا البلدين .
- ويشتمل التدريب على العديد من الأنشطة والفعاليات من بينها نقل وتبادل الخبرات التدريبية بين الجانبين فى كافة التخصصات ، والتدريب على أعمال الدفاع والهجوم على النقاط والأهداف الحيوية ، وتنفيذ مناورات تكتيكية بحرية وجوية لإدارة أعمال قتال مشترك بين العناصر المشاركة بإستخدام الذخيرة الحية بمشاركة المقاتلات والطائرات متعدد المهام ، وعدد من المدمرات والقطع البحرية وعناصر القوات الخاصة من الصاعقة والمظلات المشاركة فى التدريب .
- وقد تضمنت مراحل الإعداد لهذا التدريب رفع معدلات الكفاءة الفنية والقتالية للعناصر المشاركة على الموضوعات العامة والتخصصية والتخطيط المشترك للنقاط والأهداف التدريبية المطلوب تنفيذها خلال التدريب لصقل مهارات العناصر المشاركة وتبادل الخبرات بين الجانبين بما يساهم فى تحقيق اعلى معدلات الكفاءة والاستعداد القتالى .
- يأتي ذلك فى إطار حرص القوات المسلحة على تعزيز التعاون العسكرى وتبادل الخبرات مع الدول الشقيقة والصديقة لمواجهة التحديات والظروف الراهنة التى تمر بها المنطقة .
- ويشتمل التدريب على العديد من الأنشطة والفعاليات من بينها نقل وتبادل الخبرات التدريبية بين الجانبين فى كافة التخصصات ، والتدريب على أعمال الدفاع والهجوم على النقاط والأهداف الحيوية ، وتنفيذ مناورات تكتيكية بحرية وجوية لإدارة أعمال قتال مشترك بين العناصر المشاركة بإستخدام الذخيرة الحية بمشاركة المقاتلات والطائرات متعدد المهام ، وعدد من المدمرات والقطع البحرية وعناصر القوات الخاصة من الصاعقة والمظلات المشاركة فى التدريب .
- وقد تضمنت مراحل الإعداد لهذا التدريب رفع معدلات الكفاءة الفنية والقتالية للعناصر المشاركة على الموضوعات العامة والتخصصية والتخطيط المشترك للنقاط والأهداف التدريبية المطلوب تنفيذها خلال التدريب لصقل مهارات العناصر المشاركة وتبادل الخبرات بين الجانبين بما يساهم فى تحقيق اعلى معدلات الكفاءة والاستعداد القتالى .
- يأتي ذلك فى إطار حرص القوات المسلحة على تعزيز التعاون العسكرى وتبادل الخبرات مع الدول الشقيقة والصديقة لمواجهة التحديات والظروف الراهنة التى تمر بها المنطقة .