Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وما علاقة الجزائر بالموضوع؟؟؟؟؟؟؟؟؟لن يكون هناك حل عسكري لهده القضية ومصر تستخدم الان ولو كان في الخفاء الدبلوماسية. شخصيا كملاحضتي لزيارات المسؤلين المصريين للجزائر و العلاقات الاكتر من جيدة بينها و بين اتيوبيا و الاتحاد الفريقي . ولكن يلزم وقت
هى مصر هتفضل من حفرة لدحديرة كدا علطول ؟؟!!
انا حاسس لو محصلش مصيبة لمصر الناس يجيلها ملل مالعيشة لازم ام الاكشن دا
هذا الرجل اتابعه من قبل الثورة المصرية بحوالي سنتين واحسبه والله حسيبه من المخلصين وممن يسيرون على نهج السلف لم يتغير نهجه قبل او اثناء او بعد الثورة
وجل وقته يقضيه في شرح العقيدة من اراد معرفة السلفية الحقيقية فليأخذها من هذا الرجل فليس كل من ادعى السلفية سلفي .... واعتذر عن الخروج عن الموضوع
لقد قمت بالتعقيب على ردك لكن البعض لم يرقهم كلامي وقاموا بحذفهمن الاشياء الى بنستغرب لها بمصر
هو عدم وجود التخطيط الاستراتيجي بعيد المدي سواء من المنظور العسكري او الاقتصادي او السياسي
وربما يعود هذا لعدم وجود رؤساء للبلد مهتمين بها بل اناس يهتمون فقط بكم يسرقون والشعب والدولة لا يهم
نحن نعانى كثيرا الان بسبب هذة المشكلة فمثلا
نحن لم ننظر الى الاسلحة الروسية مثل الطائرات الا لما امريكا اوقفت المعونة !!
لماذا لانسعي الى التنويع ومحاولة نقل الخبرات مثل دول عربية حتى لن اقول غربية مثل الامارات وانا شخصيا احى حاكمها وشعبها
والاقتصاد والسياسة ايضا
انا مطمئن واعرف ان هناك رجال يخططون ويدرسون وينتظرون انتهاء السبل الدبلوماسية
لم نعهد بمصر تتخلي عن حقها طوال تاريخها منذ 5000 سنة
حتي في احلك الظروف وبعد تدمير الجيش المصري كله في 1967
قمنا بحرب تحريرية لسيناء بالرغم من امتلاك اسرائيل لاسلحة نووية وتفوق اسرائيلي عسكري شامل !!
فما بالنا الان بدولة جيشها لا يقارن كما ولا كيفا ولا تدريبا بربع الجيش المصري
ولا يمتلك اي اسلحة ردع او صواريخ باليستية !!!!
الامر كله
ان الوقت في الوقت الحالي لم تتأثر مصر بعد بالسد
فلا يمكن تبرير اي ضربة عسكرية للمجتمع الدولي
لكن بمجرد نقصان لتر واحد من مياه النيل..........واستنفاذ الطرق الدبلوماسية التي تظف يدينا امام المجتمع الدولي
فلن يكون هناك حل الا القوة العسكرية
أرى بأنّ البعض يتحدّث عن التفاوض و الحل السياسي و البعض الآخر يتحدّث عن الحل العسكري لكنّ الحقيقة هي أنّ كلاّ الحلّين متلازمين ٫٫٫٫ فلا يمكنك التفاوض من منطلق الضعف و من جهة أخرى لا يمكنك التدخّل العسكري و التهديد بالقوّة من دون غطاء سياسي لأنّ هذا سيظهرك مظهر الظالم المعتدي ٫٫٫٫ و أعتقد بأنّ مصد و قيادتها كانت تحسب كلا الحسابين حلى حسب الإستطاعة ٫٫٫ فهي تجابه التحالفات التي عقدتها إثيوبيا مع بعض الدول أهمّها الكيان الصهيوني بتعالفات و علاقات جديدة بدأت بروسيا و لا ندري إلى أي ستنتهي٫٫٫٫ و قبل الحديث عن إثيوبيا يجب الحديث عن السودان الذي أصبح يشكّل خنجرا مغروسا في ضهر مصر للأسف ٫٫ فبعد انفصال دولة جنوب السودان و توجّهها المعروف المعادي للعرب و المسلمين و المتعاون مع الكيان الصهيوني بقيد دولة شمال السودان حضيرة تلعب فيها إيران كما تشاء و ستقسّم دارفور عن قريب إن لم يستدرك الأمر بسرعة و بعدها ربّما سنرى جماعة صفويّة مثل جماعة الحوثي في اليمن على الحدود المصريّة الجنوبيّة مستغلّة الحروب الأهليّة في السودان و تشاد و الفوضى في ليبيا و جنوبها ٫٫٫٫٫ للأسف بدأ تنفيذ مخط"ط الشرق الأوسط الجديد و الفوضى الخلاّقة بتعاون صهيوني صفوي ٫٫٫أسأل الله أن لا يكتمل هذا المخطّط و أن
كثر الكلام في الموضوع هل السد يوقف نهر النيل عن ام الدنيا اذا كان كذالك لابد من وقفه سياسيه واذا لم تصل لنتيجه وقفه دوليه واذا لم تصل لنتيجه فالويل لصديقة اسرائيل وارجو من الحكومه السعوديه ان تكون سباقه لمصر وارجو ان نسمع كلمة الملك فهد مره اخرى اما ان تذهب السعوديه ومصر او النصر
عدو مصر عدو للإمارات :
هؤلاء الاثيوبيين يفتحون ابواب الجحيم على انفسهم , في حال حدوث حرب لا سمح الله الامارات و الدول الشقيقة لن تترك مصر
الامارات كانت لم تمر على اتحادها سنتين فقط وقدمت كل ما استطاعت فعلة من قوة و الشيخ زايد رحمة الله ضحى بكل ما يملك بدعم المعركة القومية حتى آخر فلس في خزينته ، وعندما عجزت خزينته لم يتردد بنخوة العربي وشهامته إن يقترض ملايين الجنيهات الإسترلينية من البنوك الأجنبية في لندن وإرسالها على الفور إلى مصر وسوريا وتهيأ جيش الإمارات للتحرك في أي وقت يطلب منه المشاركة الفعلية في القتال ,ولن ننسى معروف الدول العربية الاخرى وخاصتا السعودية, المللك فيصل رحمة الله عندما قطع النفط عن الغرب
اما الان الوضع يختلف , لدينا القوة... لن تصمد اثوبيا امام هذه القوة "بدون مبالغة"
والله لادعم مصر حتى اخر نفس لي , والله شاهد على ما اقول