"ساينس مونيتور": السعودية تسبق الاتفاق النووي الإيراني بخطوة

إنضم
16 فبراير 2013
المشاركات
3,015
التفاعل
8,015 0 0
الدولة
Saudi Arabia
wallpaper3_1280x960.jpg



تناولت صحيفة" كريستيان ساينس مونيتور" الأمريكية ، أثر انعكاس الاتفاق النووي الإيراني على دول الخليج، محاولة التوصل للطريق الذي ستسلكه إيران في علاقاتها بهذه الدول، خاصة المملكة العربية السعودية.



وأشارت الصحيفة في البداية إلى أن السعودية مازالت متحفظة بشأن علاقاتها مع إيران، وأضافت أن هذا يظهر جليًا "سواء في ساحات المعركة في سوريا أو المؤتمرات الاقتصادية في دافوس".







وذكرت الصحيفة أنه، تبعًا لتغيرات متوقعة في سوق النفط العالمي، خاصة مع دخول إيران اللعبة، فقد عمدت إلى اتخاذ خطوات عملية لتقليل اعتمادها على الموارد النفطية الهائلة التي تملكها.



وضربت الصحيفة مثلا بمدينة إعمار الاقتصادية التي قالت عنها، إنها شركة عقارية ضخمة بدأت مؤخرًا في إنشاء أول ميناء في البلاد مملوكة للقطاع الخاص على سواحل البحر الأحمر.



وأضافت أن المشروع سوف يشمل بناء منطقة اقتصادية خاصة، تحت اسم مدينة الملك عبد العزير الاقتصادية، وسوف تستضيف المدينة أكثر من 2 مليون نسمة، مشيرة إلى أن ذلك سوف يساعد على تنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط في المدينة، وستعتمد بشكل أكبر على مجالات الشحن والمستحضرات الصيدلانية والتعبية والتغليف.



وأشارت الصحيفة الأمريكية لتصريحات الرئيس التنفيذي لإعمار في مؤتمر دافوس، فهد الرشيد، والتي قال فيها إن 25 % من التجارة العالمية يمر عبر البحر الأحمر، لكن لم نستثمر ذلك أبدا في المنطقة.



وأضافت الصحيفة أن السعودية قامت بمحاولات أخرى لتقليل اعتمادها على النفط المحلي، حيث وقعت في يناير صفقات مع شركات فرنسية ويابانية لتدعيم برنامج الطاقة النووية السلمي في السعودية.



أما عن العلاقات الإيرانية مع باقي دول الخليج، فذكرت الصحيفة، أن المباحثات الإيرانية مع الغرب بشأن برنامجها النووي صاحبتها لهجة متفائلة في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن الإمارات استثمرت الفرصة لزيادة التعاون مع إيران في مجال الطاقة.



وأضافت الصحيفة أن المزيد من التعاون بين البلدين في مجال الطاقة ربما يعمل على ما وصفته بتآكل نفوذ السعودية على مجال النفط في المنطقة.



ولفتت الصحيفة الأمريكية إلى أن إيران والإمارات على وشك التوصل إلى اتفاق حول الجزر المتنازع عليها والتي تقع بالقرب من مضيق هرمز الذي يعد من أهم ممر للنفط في العالم، حيث حمل تقريبًا نحو 35 % من تجارة النفط المنقولة بحرا في عام 2011 .



ونقلت الصحيفة الأمريكية وفقًا لمصدر إماراتي رفيع المستوى، أن إيران ستحتفظ بحقوق قاع البحر حول الجزر المتنازع عليها في حين سيكون لها السيادة على الأرض، وستتم المحادثات بين البلدين بوساطة مسؤولين عمانيين.



يأتي هذا، فيما أكدت الصحيفة أن سلطنة عمان تخطط لبناء خط أنابيب يربطها بحقول الغاز الطبيعي الإيراني، وذلك كجزء من صفقة من صفقة الـ60 مليار دولار لزيادة التعاون والتبادل التجاري بين البلدين.



وتابعت أن ذلك أيضا يأتي عقب إعلان العراق- مؤخرًا- عن خططه للتعاون مع إيران لزيادة طاقتها الإنتاجية من النفط إلى 9 ملايين برميل يوميًا؛ مما يشكل تحديًا لهيمنة السعودية على دول أوبك.

المصدرhttp://www.burnews.com/news/2014/02/12/ساينس-مونيتور-السعودية-تسبق-الاتفاق-النووي-الإيراني-بخطوة
 
مجرد هرطقات اعلاميه
 
تقريبا الامارات وعمان ما عندهم مشاكل مع المضيق بتوفر اراضي مطلة على خليج عمان وبحر العرب

1_1503647a61f4667ae8.jpg


بينما العراق والكويت والبحرين وقطر يحتاجوا لمنافذ بديله لاي حادثه كانت سواء مواجهة مع ايران او غيرها بمعنى توفر بدائل للازمات

المدينة الاقتصادية متوقع يتم بنائها خلال 20 سنه لاستيعاب 2 مليون نسمه عام 2025

0mpz.jpg


BdTdOiLCQAAJ-tC.jpg


الميناء شغالين عليه وبدت عملية شحن واستقبال البضائع


a4r.jpg


0x4r.jpg





فيه مشاريع توسعة لمواني على الخليج وعلى البحر الاحمر او بناء مواني جديدة بمعنى توسعة للمواني على الخليج والبحر الاحمر وبناء مواني على الخليج والبحر الاحمر بما ان المؤسسة العامة للمواني ماسكة المواني في الطرفين فالخبر يربط عمل على مدينه اقتصاديه قربت من اكمال عشر سنوات باحداث جديدة توها تظهر على الساحة ويحاول يقنع ممكن بعد قرايته لخبر او بحث عن معلومه ربطها مع بعض وقال اقروا يا متابعين
 
الصوره افاقة خلية عصبيه في دماغي كانت تعيش في غيبوبه منذ ثلاث سنوات تقريبا
كنت هذه الخليه تخزن صور وأخبار مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة

13058403423.jpg
 
الصوره افاقة خلية عصبيه في دماغي كانت تعيش في غيبوبه منذ ثلاث سنوات تقريبا
كنت هذه الخليه تخزن صور وأخبار مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة

13058403423.jpg


فيه مجموعة من التصاميم للمدينه ممكن تكون نهائية او تتغير بحسب الشركات الي تنفذها


capture1vh.jpg


capture2kpa.jpg


capture3sh.jpg


capture4mh.jpg


6075630x440.jpg


tlyv.jpg


3ctn.jpg


8ny3.jpg


prs5.jpg


d9gc.jpg


yot4.jpg


jhnp.jpg


الرياض - البلاد
أوضح معالي رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور هاشم بن عبدالله يماني ،أن اليوم الوطني يحل ومسيرة الخير والنماء بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله - تتواصل ليعم الخير أرجاء الوطن .
وبين في كلمة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـثالث والثمانين للمملكة أن أبرز الاستشرافات المستقبلية رؤية خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - بإنشاء مدينة علمية باسم “مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة” هدفها الإسهام في التنمية المستدامة في المملكة باستخدام العلوم والبحوث والصناعات ذات الصلة بالطاقة الذرية والمتجددة في الأغراض السلمية .
وأكد معاليه أن قرار إنشاء المدينة له بعد استراتيجي لتحقيق الازدهار والتنمية المستدامة طويلة المدى، وتوفير بيئة معيشية متميزة للأجيال الحالية والمستقبلية في المملكة , بهدف الإسهام في تنويع مصادر الدخل وإيجاد مصادر جديدة للطاقة والاستفادة من العلوم والبحوث والتقنيات الحديثة ذات الصلة بالطاقة المتجددة والذرية للأغراض السلمية، مما سينعكس إيجاباً على مستوى المعيشة ونوعية الحياة ، ونشاطات البحث والتطوير العلمي ، وتوطين التقنية في مجالات الطاقة المستدامة بالإضافة إلى بناء قاعدة علمية تقنية وطنية متميزة في مجال توليد الطاقة والمياه المحلاة وفي المجالات الطبية والصناعية والزراعية والتعدينية وتطوير الكفاءات العلمية الوطنية.
وأوضح الدكتور يماني أن هذا القرار الاستراتيجي سيسهم بعون الله في إيجاد مزيج متوازن من الطاقة التقليدية والبديلة في منظومة الطاقة في المملكة، وبناء جميع المقومات الأساسية التي يحتاجها تطوير هذين القطاعين بصورة فعالة ومستدامة (من حيث الاقتصاد والبيئة والإنسان) ليكرس المكانة الرائدة التي تتبوؤها المملكة عالمياً , كما أن لهذا القرار أهمية استراتيجية كبرى في تحقيق الازدهار على المدى الطويل وضمان أمن الطاقة في المملكة بوصفها المحرك الأساس للاقتصاد المحلي و العالمي ، إضافة إلى الحفاظ على موقع المملكة الريادي في سوق الطاقة العالمي .وأفاد أن قطاع الطاقة في المملكة سيتحول على المدى البعيد إلى منظومة طاقة وطنية متكاملة تمكن المملكة من الانتقال من دولة تعتمد على النفط والغاز اعتماداً كلياً في توفير حاجتها التنموية، إلى دولة ذات منظومة فاعلة للطاقة تسهم فيها الطاقة الذرية والمتجددة بدور فعال يمكن أن تصل نسبته إلى 50% من إنتاج الكهرباء في المملكة خلال عشرين عاماً, الأمر الذي سيكون له - بإذن الله - الأثر الإيجابي على الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية .
وأشار إلى أن المدينة شرعت في تنفيذ مشـروع يستهدف قياس مصادر الطاقة المتجددة على صعيــد المملكة ككل ، وتقييم مصادر الطاقة المتجددة (الطاقة الشمسية ، طاقة الرياح، طاقة تحويـل النفايات ،وطاقة باطن الأرض) ، على نحو يشمل مختلف المواقع في المملكة ، وبناء قاعدة بيانات يستفيد منها القائمون على تنفيذ مشروعات الطاقــة المتجددة كافة في مجال الكهرباء، وتحلية المياه، وفي النواحي البحثية، المنصبة على تطوير مختلف تقنيـات الطاقة، وإيجاد الحلول المناسبة لأجواء المملكة وتنوع مناخاتها في مختلف مناطقها المترامية الأطراف , مضيفا أنه تم البدء ببناء العديد من المحطات في مواقع مختلفة من المملكة بالتحالف مع جامعات سعودية والمتوقع ألا يقل عددها عن مائة (100) محطة تم توزيعها بشكل دقيق ومدروس على مختلف أرجاء المملكة في خلال الفترة القادمة .
وأكد معاليه أن المملكة حققت إنجازات فاقت كل التوقعات على جميع الأصعدة الداخلية والخارجية، وهي خير شاهد على جزالة عطاء أبناء الملك المؤسس ونجاحهم الباهر في استكمال المشروع الحضاري وصولاً إلى عهد الخير والعطاء عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - التي لاتزال المملكة في عهده تشهد مزيداً من المنجزات التنموية العملاقة، التي تميزت بالشمولية والتكامل والتوازن في مختلف القطاعات في سبيل تحقيق مستوى أفضل لمعيشة المواطنين

عندنا في القرى شكل شغلهم محدود مع الربط الطاقه الشمسيه مع المنتزهات المنثره وممكن الشوارع

11AW32A_2909-3.jpg


فميزة مشاريعهم انها ما تكون محدودة بمكان واحد انما على نظام انتشروا
 
عودة
أعلى