- إنضم
- 29 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 6,291
- التفاعل
- الدولة
باريس (أ ش أ)
كشفت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية، اليوم الأحد، أن عددًا من العناصر الأمنية الأمريكية ستعود إلى العراق لتدريب قوات الأمن المحلية.
وأشارت الصحيفة عبر موقعها الألكترونى إلى أن المئات من عناصر الأمن بالولايات المتحدة الأمريكية سيعودون إلى العراق لتدريب قوات الأمن المحلية العراقية على استخدام أسلحة جديدة تستعد بغداد لتسلمها من الولايات المتحدة بغرض تعزيز حربها ضد "التمرد السنى" القريب من تنظيم القاعدة.
ونقلت "لوفيجارو" عن الأكاديمى الفرنسى - العراقى داوود هشام المقيم بإقليم كردستان العراق قوله إن هذه العناصر (الأمريكية) لن تكون مهمتها كما كانت فى الفولجة عام 2004، وذلك فى إشارة إلى وجود أعداد كبيرة من "المرتزقة الأمريكيين" (بحسب الصحيفة) الذين كانوا يقاتلون إلى جانب الجيش العراقى، عندما كان يواجه الأخير معقل آخر عصيان مسلح معاد للاحتلال الأمريكى فى البلاد، بعد عام من الإطاحة بالرئيس العراقى الراحل صدام حسين.
وأضاف الأكاديمى الفرنسى - العراقى أن "هؤلاء المرتزقة الجدد" لن يخرجوا إلى الشوارع ولن يشاركوا فى القتال "إلا فى حالات استثنائية نادرة".
وذكرت صحيفة "لوفيجارو" أنه على الرغم من أن العراقيين يحتفظون بذكرى الإعدامات التى كان تنفذها أذرع كبيرة فى شركة "بلاك ووتر"، إلا أنه أمام موجة العنف التى يواجهها رئيس الحكومة نورى المالكى فى الفلوجة، فإن السلطات العراقية بحاجة لمساعدة عاجلة فى مجال قيادة طائرات الأباتشى والصواريخ الأمريكية والتى ستسلمها شركتا بوينج ولوكهيد مارتن للعراق قريبا.
كشفت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية، اليوم الأحد، أن عددًا من العناصر الأمنية الأمريكية ستعود إلى العراق لتدريب قوات الأمن المحلية.
وأشارت الصحيفة عبر موقعها الألكترونى إلى أن المئات من عناصر الأمن بالولايات المتحدة الأمريكية سيعودون إلى العراق لتدريب قوات الأمن المحلية العراقية على استخدام أسلحة جديدة تستعد بغداد لتسلمها من الولايات المتحدة بغرض تعزيز حربها ضد "التمرد السنى" القريب من تنظيم القاعدة.
ونقلت "لوفيجارو" عن الأكاديمى الفرنسى - العراقى داوود هشام المقيم بإقليم كردستان العراق قوله إن هذه العناصر (الأمريكية) لن تكون مهمتها كما كانت فى الفولجة عام 2004، وذلك فى إشارة إلى وجود أعداد كبيرة من "المرتزقة الأمريكيين" (بحسب الصحيفة) الذين كانوا يقاتلون إلى جانب الجيش العراقى، عندما كان يواجه الأخير معقل آخر عصيان مسلح معاد للاحتلال الأمريكى فى البلاد، بعد عام من الإطاحة بالرئيس العراقى الراحل صدام حسين.
وأضاف الأكاديمى الفرنسى - العراقى أن "هؤلاء المرتزقة الجدد" لن يخرجوا إلى الشوارع ولن يشاركوا فى القتال "إلا فى حالات استثنائية نادرة".
وذكرت صحيفة "لوفيجارو" أنه على الرغم من أن العراقيين يحتفظون بذكرى الإعدامات التى كان تنفذها أذرع كبيرة فى شركة "بلاك ووتر"، إلا أنه أمام موجة العنف التى يواجهها رئيس الحكومة نورى المالكى فى الفلوجة، فإن السلطات العراقية بحاجة لمساعدة عاجلة فى مجال قيادة طائرات الأباتشى والصواريخ الأمريكية والتى ستسلمها شركتا بوينج ولوكهيد مارتن للعراق قريبا.
