احواض دبي الجافة : قادرون على انجاز سفن مقاتلة ومنصات بحرية قريبا

صقر الامارات 

كاميكازي
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
26 يوليو 2008
المشاركات
34,167
التفاعل
103,025 958 2
قادرون على إنجاز سفن مقاتلة ومنصات بحرية قريباً
في 5 فبراير, 2014 |

حوارات
1391540525502291900jpg


حوار: رانيا أبوزيد
يُسهم الرئيس التنفيذي لمجموعة الأحواض الجافة العالمية والملاحة العالمية خميس بوعميم، في وضع برامج ترتقي بالبنية التحتية لقطاع النقل البحري، مستعيناً بخبراته في التسيير الإداري، ورغبته الجامحة في دفع نسق التنمية الذي تشهده الدولة.
أوضح في حواره مع «الرؤية» أن الشركة تبنت تصوراً يمتد من العام الماضي إلى عام 2035، ذاكراً أنها حددت خياراتها وتوجهاتها، تماشياً وسياسة الحكومة.
وأكد بوعميم أن النمو الاقتصادي للمجموعة في المستوى الإقليمي سيبلغ 14 في المئة العام الجاري، مشيراً إلى تركيزها على قطاع البناء البحري في المناطق المغمورة للنفط والغاز.
وأفاد بأن «الأحواض الجافة» تنفذ مشروعين جديدين، يتمثل الأول في حفر منصات بحرية، والثاني في «إسكان بحر الشمال»، لافتاً إلى أن الأخير تطور ليضم 408 آلاف نسمة يعيشون في منصة إنتاج النفط.
وأكد بوعميم أن الشركة تتبوّأ المرتبة الأولى عالمياً، بوجود سبع منصات بحرية للإصلاح وإعادة التأهيل في آن واحد، فضلاً عن احتلالها الصدارة دولياً في أكبر حجم عمليات رفع، والمنجزة في حدود ثلاثة أيام فقط.
وأردف أن الأحواض الجافة حولت باخرتين للولايات المتحدة الأمريكية، إلى وحدات للتحكم والالتقاط بنظام غير مسبوق، بتكنولوجيا عالية ومنقطعة النظير في العالم.
وذكر بوعميم أن الشركة صنعت في شرق آسيا أخيراً باخرة قادرة على العمل كمدينة عائمة للخدمات البحرية بتقنية متكورة، وتتضمن مستودعات وورش ويسكنها 160 نسمة.
وحدد نسبة المواطنين في الشركة بـ37 في المئة، وفي الجداف بـ 100 في المئة، مضيفاً أن الكفاءات المواطنة تمتلك خبرات عالية في الإشراف على كل عمليات الرفع والإنزال التي تعتبر الأعلى في العالم وتُنجز بتكنولوجيا حديثة.
وأكد بوعميم أن الشركة أرسلت بعض التصاميم لإنجاز مشروع المدن الحالمة، إذ سيُبنى هذا الفندق تحت الماء، وهو مصنوع من المعدن بتكنولوجيا عالية وحديثة، لافتاً إلى تجهيز الغرف بمركبات تحت مائية، تُعرف الضيوف بعالم المرجانيات.
وتالياً نص الحوار:
÷ ما استراتيجية مجموعة الأحواض المتماشية وإطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، للأجندة الوطنية في الأعوام السبعة المقبلة، وصولاً إلى اليوبيل الذهبي في2021؟
- وضعنا رؤية وتصوراً من العام الماضي إلى عام 2035، حددنا فيهما سياستنا وتوجهاتنا، والمكانة التي نرنو إلى تبوئها مستقبلاً. وتعد الأجندة الوطنية للدولة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، سامية في أهدافها ودقيقة في محاورها، وباعتبارنا شركة كبرى في الإمارات، فإننا نتبنى برامج تتناسق وسياسة الدولة.
÷ أفدتم بأن حجم أعمال الشركة نما 12 في المئة العام الماضي، مقارنة بـ2012، فما توقعاتكم للعام الجاري؟
- سيبلغ النمو الاقتصادي في المستوى الإقليمي 14 في المئة، العام الجاري، مع تركيزنا على قطاع البناء البحري في المناطق المغمورة للنفط والغاز.
وتوقعاتنا في المستوى العالمي خيالية، استناداً إلى مشاريع الأحواض الجافة التي تنتهي عام 2017.
عُرفت الأحواض الجافة بأعمال الإصلاح والصيانة، ولكنها لم تُشتهر محلياً أو عالمياً ببناء السفن، وتحويلها.
وأثار توجهنا التكنولوجي الجديد شكوك الكثيرين، إذ أكدوا فشلنا ونصبوا لنا العراقيل، لإدراكهم مدى النجاح المتوقع، ما دفعهم إلى اتهام الإدارة الجديدة للأحواض الجافة بأنها غير فاعلة وستؤثر سلباً في الشركة مستقبلاً.
÷ هل المقصود في هذا السياق منافسوكم؟
- لم يعد لدينا منافس في الوقت الحالي، وانتهت فترة المنافسة في المستوى العالمي، فلكل شركة سوقها وقدراته، ونحن ندخل أسواقاً كان من المستحيل أن نقتحمها، منها إنشاء المنصات البحرية وبناء السفن والبارجات، فضلاً عن أملاكنا الموجودة في سنغافورة، وغير ذلك من الإنجازات المهمة.
ويُعتبر القطاع البحري مساهماً فاعلاً في تطوير ودعم جميع القطاعات والمجالات في الدولة، إذ ضخت الأحواض الجافة العالمية في السوق الإماراتي ما بين 400 و600 مليون دولار العام الماضي.
وأبرمنا عقوداً بقيمة 68 مليون دولار مع شركات أخرى، لتنفيذ بعض الأعمال في الدولة العام الماضي أيضاً.
ونحن الرقم الأول عالمياً، بوجود سبع منصات بحرية للإصلاح وإعادة التأهيل في آن واحد، ونحتل المرتبة الأولى دولياً في أكبر حجم عمليات رفع والمنجزة في حدود ثلاثة أيام فقط.
÷ أين وصلتم في تنفيذ المشاريع الخمسة العالمية الضخمة التي أعلنتم عنها؟
- علّمنا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن المخاطرة جزء من حياتنا، وألا نأخذ أي مشروع إلا إذا كان الأول في مستوى العالم، لذا رفضنا مشاريع ضخمة كثيرة، التزاماً بهذه الرؤية. وتنفذ دبي حالياً خمسة مشاريع تُعد الأولى من نوعها في العالم.
ويتمثل أهمها في مشروع تحويل باخرتين للولايات المتحدة الأمريكية إلى وحدات التحكم والالتقاط بنظام غير مسبوق. ولا أخفي عنك أننا استغربنا سماح الولايات المتحدة الأمريكية بأن نتولى تحويل الباخرتين بعد تحفظها الشديد، نظراً للتكنولوجيا العالية الموجودة فيهما، والمنقطعة النظير في العالم.
ويتعلق المشروع الثاني بالتوجه إلى المنصة العائمة «دولوين بيتا» في ألمانيا، وهي الأكبر دولياً، فضلاً عن تنفيذنا مشروع بناء أكبر برج تحكم في العالم، «برج شل بريلود» لإنتاج الغاز الطبيعي المسال في السواحل الأسترالية، وسلمنا جزءاً منه، والعمل جارٍ للانتهاء من الجزء الثاني.
ومن بين مشاريعنا أيضاً بناء أكبر مستودعات تخزين تحت الماء للمملكة المتحدة في بحر الشمال، ويضم 400 ألف برميل نفط، وأخيراً مشروع بناء منصة حفر في بحر الشمال وأطلقنا عليها اسم «إكسبو 2020» والتي ستكون سابقة من نوعها، فضلاً عن مشروعنا في معرض «إكسبو» الدولي الذي تستضيفه دبي.
ونعيش اليوم مرحلة الحصاد، ونواصل مسيرة النجاحات؛ إذ وقعنا على مشروعين جديدين، يتمثل الأول في حفر منصات بحرية، والثاني في «إسكان بحر الشمال»، وكان من المفترض أن يستوعب 208 أفراد في البداية، ولكنه تطور ليضم 408 آلاف نسمة يعيشون في منصة إنتاج النفط.
ونحن بصدد تنفيذ مشروع ضخم أيضاً بتحويل باخرة إلى خدمات للإنتاج والتخزين ومن ثم التصدير، ومشاريع أخرى سنعلن عنها تباعاً، ولكننا نسير حالياً وفق برنامج منظم للانتهاء من المشاريع الموجودة، قبل البدء بتنفيذ أخرى.
ونعقد حالياً عدة جلسات مع شركائنا في شمال أوروبا للبحث في مستقبل المحيط المتجمد الشمالي، فمع انحسار الجليد فيه، نتوقع أن تصبح المواصلات بين أوروبا وشرق آسيا، أسهل من المرور عن طريق منطقتنا، ما يعني أن طريق حركة التجارة العالمية يتحول في الأعوام المقبلة، من باب المندب وقناة السويس أو الرجاء الصالح أو بحر العرب إلى المحيط المتجمد الشمالي، أي في الاتجاه المعاكس لنا.
ودرسنا مع شركائنا في شمال أوروبا مستقبل النقل البحري في هذا المعبر، فلابد أن يكون لنا وجود على هذه الخارطة الجديدة في مجال التصنيع، لذا أبرمنا شراكات مع بولندا وروسيا وألمانيا والنرويج والدنمارك لتستثمر أموالها في الإمارات.
÷ ما حدود القدرات والخبرات التي تمتلكونها في مجال تكنولوجيا صناعة السفن وتحويلها؟
- تعمل معظم البواخر الموجودة لدينا وفق نظام تكنولوجي عال، إذ يمكننا إيقاف حركة الباخرة بالكامل في لحظة واحدة عن طريق «الستالايت»، حتى مع وجود عواصف كبيرة.
ولدينا أيضاً مركز تحكم تتحول إليه كل المعلومات الخاصة بالسفن والبواخر التي تبحث عن النفط وموارد الطاقة الأخرى أينما كانت، في الثانية نفسها، سواء تموقعت البواخر في سواحل البرازيل أو اليابان أو المتجمد الشمالي وغيرها من المناطق.
وتصنع التجهيزات والمعدات خصيصاً لجزء معين في الباخرة وبتكنولوجيا غير مسبوقة، فهذا المجال واسع جداً، وجانب كبير منه منظم عالمياً، إذ ما يفوق الـ 90 في المئة من التجارة العالمية تُجرى عن طريق البحر.
÷ هل تعتزمون إنشاء أسطول بحري عسكري للدولة تماشياً وقرار فرض الخدمة الوطنية؟
- هناك حديث حول هذا الأمر في المستوى العالمي وليس محلياً، فالتوجه لصناعة سفن حربية في الإمارات موجود، ولدينا كل القدرات لإنجاز سفن مقاتلة وسفن داعمة للقتال.
وسبق أن صنعنا بعض السفن لدعم العمليات العسكرية، وحدثنا بعض السفن الحربية وطرق التحكم فيها بتكنولوجيا عالية جداً، أي تتوافر لدينا الإمكانات لصناعة سفن حربية بكل بساطة.
وصنعت شركاتنا في شرق آسيا أخيراً باخرة قادرة على أن تعمل كمدينة عائمة للخدمات البحرية بتقنية تكنولوجيا عالية جداً، تتضمن مستودعاتٍ وورشاً ويسكنها 160 نسمة.
وأشير إلى أن قرار فرض الخدمة الوطنية ليس توجهاً عسكرياً بقدر ما هو إضافة نوعية لجعل الشباب جزءاً من الاحتياط في المجال العسكري.
ونُجري حالياً أعمال إصلاح وصيانة وإعادة ترميم بالكامل للكثير من القطع البحرية العسكرية للولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإيطاليا وألمانيا وبريطانيا والإمارات أيضاً، وكذلك القوات الخليجية.
وعندما تعرضت القوات البحرية الألمانية للقرصنة أثناء وجودها في بحر العرب كجزء من القوات الدولية لحماية السفن، طرأت بعض المشاكل للبواخر الخاصة بهم فلجأوا إلى الأحواض الجافة العالمية لإصلاحها، لأننا نملك قدرات وخبرات تعادل مستوى قدراتهم في هذا المجال.
وأصلحنا أيضاً باخرة حربية أمريكية تدعى «سينوك» ونطلق عليها بالعامية لقب «بنت الكلب»، لكونها تملك تكنولوجيا عالية جداً من ناحية الصواريخ، وتتميز بصغر حجمها وسرعتها الكبيرة.
وتعرضت هذه الباخرة لعطل أصابها بالارتجاج، وطلب طاقمها منا تزويده بناقلة للبواخر، كي تنقل إلى أمريكا ويُجرى إصلاحها هناك، ولكن مهندسينا تولوا إصلاحها عن طريق قصها وإعادة وصلها بواسطة قطعة إضافية وبتقنية عالية، الأمر الذي أثار إعجابهم واستغرابهم.
÷ كم تبلغ نسبة التوطين في المجموعة؟
- يضم فريق عملنا علماء ومهندسين محترفين استقطبوا من جميع أنحاء العالم، ونسبة الكوادر الإماراتية منهم 17 في المئة.
وندمج كوادرنا المحلية دوماً مع الخبراء الذين يشرفون على المشاريع الضخمة.
وتبلغ نسبة المواطنين في الشركة بالكامل 37 في المئة، وفي الجداف 100 في المئة، وهؤلاء يملكون خبرات عالية في الإشراف على كل عمليات الرفع والإنزال التي تعتبر الأعلى في العالم وتُنجز بتكنولوجيا متطورة جداً.
÷ هل ساعد التوجه نحو النفط والغاز في تجاوز الأزمة المالية العالمية؟
- تجاوزنا الأزمة بشكل سريع جداً في فترة وجيزة، فالوضع المالي العالمي أثر في جميع الشرائح الاقتصادية، وتحديداً المواصلات البحرية، ولا يزال القطاع يعاني من تبعاتها، لذا وضعنا خطة بالتوجه إلى ما هو أبعد من النقل البحري، وتحديداً النفط والغاز.
وكانت بداية الانتعاش مع مشاريع المناطق المغمورة العميقة، إذ لم نتوقع دخولنا في أكثر من اتفاقية في هذه المناطق صراحة، ويُعد هذا التوجه مهماً جداً، لندخل غمار المنافسة في السوق العالمي بطريقة أفضل من الآخرين، ونتمكن من فرض السيطرة.
أما اليوم فنحن في صدد قراءة مستقبل الوقود، باعتباره المصدر الرئيس عالمياً في الفترة المقبلة،.
÷ هل ستُشكل الباخرة بديلاً؟
- صحيح، وأنهى المهندسون لدينا تقريباً كل التصاميم الخاصة بها، ويؤكدون أن اختراع باخرة تتمتع برفاهية وميزات الطائرة، وبسرعة عالية جداً توازي سرعة الزورق أمر ممكن. وربما نعلن عن المشروع بالكامل في الأشهر السبعة المقبلة.
وتكمن أهمية هذا المشروع بأنه يخفف من مشكلة النقل البري في المدن والمناطق الساحلية.
÷ ما سبب تأخر مشروع المدن الحالمة؟
- بدأنا نرسل بعض التصاميم لبعض الزبائن، ولكننا لم نتفق على موعد محدد لبنائه.
وتُراوح الميزانية الخاصة به بين 70 و120 مليون دولار، إذ سيُبنى هذا الفندق تحت الماء، وهو مصنوع من المعدن، وبتكنولوجيا عالية وحديثة، كالمستخدمة في بناء منصات حفر البترول، وتُقتبس تصاميمه من عالم الفضاء الخيالي.
ويتضمن الفندق مسابح ومطاعم في منطقة السطح مع مهبط للطائرات المروحية، إضافة إلى غرف تحت الماء بعمق عشرة أمتار، وستجهز كل غرفة بمركبات تحت مائية تعمل عن بعد، لتمكين الضيوف من استكشاف الحياة المرجانية عبر تصوير مجهري، وفي حال حدوث أي خطر يرتفع الفندق عن سطح الماء.
سيرة ومسار
يشغل خميس جمعة بوعميم منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة الأحواض الجافة العالمية والملاحة العالمية منذ عام 2010، وهو حاصل على شهادة علمية في الاقتصاد وتطوير الأعمال.
وتولى خميس بوعميم منصب الرئيس التنفيذي للمنظمة الإقليمية للمحافظة على نظافة البحار (ريكسو)، وعمل سابقاً في شركة «كونوكو» و«كونوكو فيليبس» لمدة 26 عاماً، وتنقل فيها بين عدة مناصب إدارية، منها منصب نائب رئيس شركة نفط دبي.
ويُعد بوعميم رئيس مدينة دبي الملاحية أيضاً، وعضواً في لجنة إدارة دبي العالمية، ويتولى كذلك منصب رئيس مجلس دبي للصناعات البحرية والملاحية، المُشكّل أخيراً.
نبذة
تعدّ الأحواض الجافة العالمية، الشركة التابعة لمجموعة دبي العالمية، أحد أبرز الأسماء في مجال الصناعة البحرية، وأثبتت جدارتها وتميزها في الأعوام الماضية دولياً، في مجال بناء السفن وإصلاحها، وبناء المنصات البحرية، وسفن الإنتاج العائم، والصناعة البحرية وعمليات الأساطيل البحرية.
وتملك الشركة العديد من المرافق في منطقة الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا.

http://alroeya.ae/2014/02/05/125534
 
المزيد حول احواض دبي الجافة
http://www.drydocks.gov.ae/ar/portal/new.building.aspx

وهنا عن خبر تعاونها مع الحوض الالماني العملاق Lürssen Werft

Drydocks World in co-operation talks with Lürssen -leading builders of superyachts and special vessels
September 09, 2012

Dubai, UAE, 7 September 2012: Drydocks World the most prolific shipyard in operation in the Middle East, announced that constructive talks were held by its high level delegation led by Mr. Khamis Juma Buamim, Chairman of Drydocks World and Maritime World with senior personnel of Lürssen Werft, a German shipbuilding company that designs and builds yachts, naval ships and special vessels, on the sidelines of SMM – Hamburg. The company is one of the leading builders of custom super yachts.

The two companies aim to work together on implementation of navy projects not limited to UAE’s naval fleet, by sharing scope of work and knowledge sharing on technical and project management aspects. The plan is form a joint set up at the Dubai Maritime City (DMC) facility to cooperate in the yacht repair business. DMC is already an established centre for yacht repair repairing over 60 yachts annually.



“We are delighted about the atmosphere and progress of the discussion with Lürssen, a world leading player in the yacht and specialized business. Our facility in DMC is well placed to become a key destination outside Europe for yacht owners for service and maintenance. This co-operation will further strengthen and provide definite direction to our aspiration to become the preferred choice for maintenance of yachts,” said Khamis Juma Buamim, Chairman of Drydocks World and Maritime World.

http://www.drydocks.gov.ae/en/news/lurssen.builders.aspx

نبذة عن انتاج الحوض الالماني

  • Fast patrol boats
  • OPV´s
  • Corvettes
  • Frigates
  • Minesweepers & minehunters
  • Fleet support vessels
بالنسبة للاهم من وجهة نظري ( الكورفيت والفرقاطات )

فيما يخص الكورفيت لديهم :
  • K130
  • CM 65
  • FPB 62
  • Victory
http://www.lurssen-defence.com/en/naval-vessels/corvettes.php

اما الفرقاطات

  • F 122
  • F 123
  • F 124
  • F 125
  • Multi Role Light Frigate
http://www.lurssen-defence.com/en/naval-vessels/frigates.php
 
هناك ايضا استحقاق قادم للبحرية الاماراتية ( برنامج الفرقاطة القادمة + الغواصات )
جديد : الامارات العربية المتحدة تفكر بفرقاطات وغواصات

وايضا ,, خبر تسليم ابوظبي لبناء السفن آخر كورفيت من نوع بينونة في البرنامج ( البرنامج يتضمن بناء عدد 6 كورفيت بينونة )

قائد القوات البحرية يشهد حفل تدشين سفينة بينونة السادسة
المصدر:
  • أبوظبي ـ وام
التاريخ: 07 فبراير 2014
3086120424.jpg


http://www.albayan.ae/across-the-uae/news-and-reports/2014-02-07-1.2057034

هذا يعني ان ابوظبي لبناء السفن شاغرة حاليا لتبني برنامج آخر ( في حالة عدم الحصول على طلبيات اخرى من برنامج البينونة )
ويبادر للذهن , عقدهم للتعاون مع نافانتيا الاسبانية في مجال بناء السفن ..

د. المزروعي: نتطلع لاحتلال الصدارة في صناعة أساطيل أسلحة البحرية الخليجية


هذا كله يوحي بتطورات قادمة ( على عدة مستويات ) وكذلك اشتداد المنافسة بين عدة احواض محلية اصبحت تركز انتاجها في المجال الدفاعي مثل ابوظبي لبناء السفن , الاتحاد لبناء السفن , الصير مارين , الفتان لبناء السفن , ابوظبي مار , وقريبا احواض دبي الجافة ودامن الشارقة ..

المرحلة القادمة للبحرية الاماراتية ستكون مشرقة بحق


 
مع كامل الشكر والتقدير للاخ العزيز ( حظــــرة القـــائـــد ) على رابط الموضوع ..

تسلم يمينك يا صديقي
 
لك مني اجمل تحية وخالص التقدير .. وموضوع مميز من شخص مميز كالعادة

لاجديد على الامارات اخي كاميكاز سياستها باتت واضحة جدا وممكن ان نرى قطف الثمار قريبا ان شاء الله

شركات متعدد ذكرتها لي متخصصه فقط في عالم السفن والزوارق ودخولها الاسواق العالميه من باب الاستحواذ على التكنولوجيا وتوطينها والان نرى النور

بمنتجات عملاقة ولله الحمد ..

لكن هذا كله ولاشي امام القادم باذن الله .. المرة القادمة لن اقبل الا بتسليح مميز ونادر وببصمة اماراتيه .. الى اللقاء ياصاحبي
 
شيئ جميل و يفرح القلب , المزيد من التقدم للإمارات العربية المتحدة ..
 
المثير للاعجاب هو طرق استقطاب الموارد البشرية والمادية وصهرها في منظومة تخدم دولة الامارات وترفع من قدراتها الذاتية
نزيد من التقدم ان شاء الله
 
بصراحة ان ماتفعله الامارات انجاز غير مسبوق
وتجربتها الحالية تعتبر فريدة من نوعها
 
عودة
أعلى