قنابل النانو أفضل للدول العربية من السلاح النووى فى مواجهة الكيان الصهيونى

محمد_نبيل

عضو مميز
إنضم
5 فبراير 2014
المشاركات
2,323
التفاعل
6,497 1 0
يشكل امتلاك الكيان الصهيونى للأسلحة النووية فى مقابل عدم امتلاك الدول العربية لها حالة من انعدام التوازن الاستراتيجى لصالح الكيان يجب السعى لانهائها بتملك رادع فى مواجهة السلاح النووى الصهيونى.

امتلاك أسلحة نووية بالمثل قد يشكل رادعا لكن امتلاك برنامج نووى عسكرى يواجهه عقبات ليست بالهينة وفى اعتقادى أن السعى لتطوير قنابل ورؤوس حربية بتقنية النانو ليس فقط أسهل لكن أفضل حتى من امتلاك السلاح النووى بالنسبة للدول العربية.

أولا، هذه نبذة بسيطة عن قنابل النانو مقتبسة من خبر عن تجربة روسيا لمثل هذه القنابل :

http://www.almustaqbal.com/storiesv4.aspx?storyid=305143

ونقلت "نوفوستي" ايضا عن وكالات انباء لم تسمها، ان روسيا جربت ما يسمى "قنبلة النانو" في بحر بارينتس قبل أيام.
والمعلوم أن كتلة هذه القنبلة تراوح بين 500 كيلوغرام و8000 كيلوغرام فيما تبلغ قوتها التدميرية عدة كيلو طن من مادة التروتيل، أي أن قوتها التدميرية تعادل قوة القنبلة الذرية التكتيكية.

وتم صنع هذه القنبلة باستخدام تقنية أو تكنولوجيا النانو، وهي التكنولوجيا التي تتيح صنع وسائل جديدة تقاس أبعادها بالنانومتر، وهو جزء من الألف من الميكرومتر، أي جزء من المليون من الميليمتر. ويتيح ذلك صنع عبوة ناسفة في حجم الذرة.

ويذكر أن القوة التدميرية لقنبلة "النانو" الروسية تعادل أربعة أمثال قوة القنبلة الأميركية المماثلة المسماة بـ"الفراغية" أو "الارتجاجية".

وتتولد عن انفجار القنبلة الارتجاجية في الجو موجة هوائية ضاربة وطاقة حرارية هائلة تتسببان في تدمير ما هو واقع على سطح الأرض وتحوّلان منطقة الانفجار إلى أرض مقفرة ولكنها تخلو من تلوث كيماوى أو اشعاعى.


مميزات قنابل النانو عن الأسلحة النووية :

1 - رغم قوة قنابل النانو التدميرية الهائلة إلا أنها تعد من الأسلحة التقليدية ولذلك لن تكون هناك حجة لأمريكا والدول الغربية لمعارضة تملك الدول العربية لمثل هذه القنابل أو لفرض عقوبات أو حصار عليها بعكس ماسيحدث فى حالة سعى دولة عربية لامتلاك برنامج نووى عسكرى خصوصا أن كل الدول العربية موقعة على معاهدة حظر الأسلحة النووية على حد علمى.

2 - قنابل النانو تشكل ردع أفضل من السلاح النووى حيث أن الأسلحة النووية تعد فقط رادعا ولن تستخدم سوي فى حال اقدام الكيان الصهيونى على استخدام أسلحته النووية فيكون الرد بالمثل وتتم ابادة المنطقة بأسرها، لكن لا يمكن استخدام الأسلحة النووية فى صراع تقليدى خصوصا أن مساحة الكيان الصهيونى محدودة وقصفه بأسلحة نووية سيجعل جميع الدول العربية المحيطة به بما فيها الدولة التى استخدمت السلاح النووى نفسها (كمصر أو السعودية مثلا) تتأثر بالاشعاعات النووية، هذا بالطبع بالاضافة إلى تأثر الفلسطينيين فى قطاع غزة والضفة الغربية أيضا، كذلك ستتأثر الدول الغير العربية القريبة مما سيؤدى إلى اتخاذها موقف معادى. أما قنابل النانو فيمكن استخدامها فعليا فى صراع تقليدى بدون أن ينتج عن استخدامها اشعاعات خارج نطاق تأثيرها التدميرى، بل يمكن أن تستخدمها دول عربية ضد قوات صهيونية متقدمة داخل أراضيها (كأن تستخدمها مصر مثلا ضد قوات صهيونية متقدمة داخل سيناء). أما فى حالة استخدام الكيان الصهيونى لسلاحه النووى فيمكن أيضا استخدام قنابل النانو كسلاح ابادة بقصف الكيان بالعديد من قنابل ورؤوس النانو وتساعد مساحة الكيان المحدودة على ذلك.
 
التعديل الأخير:
للنانو تطبيقات منها القدرة على التمويه ( التخفي ) حيث لو كان الفرد أو السلاح في بيئة ثلجية مثلاً يتحول الى اللون الابيض وهكذا ....
 
صناعة المستقبل كله فى تكنولوجيا النانو
القوات المسلحة المصرية منذ حوالى سنتين اعلنت انها دشنت معامل ابحاث فى النانو تكنولوجى فى المجمع الصناعات العسكرية
الاعتماد عليها سيشكل نقلة نوعية فة تكنولوجيا التسليح فة حياتنا اليومية ايضا
 
للعلم المملكة لها باع طويل بهذا المجال

http://nano.ksu.edu.sa/ar

من الرائع اهتمام المملكة الشقيقة بهذا المجال المستقبلى لما له من الكثير من التطبيقات المدنية والعسكرية البالغة الأهمية ونتمنى تعاون الدول العربية والاسلامية مع بعضها فى هذا المجال.
 
صناعة المستقبل كله فى تكنولوجيا النانو
القوات المسلحة المصرية منذ حوالى سنتين اعلنت انها دشنت معامل ابحاث فى النانو تكنولوجى فى المجمع الصناعات العسكرية
الاعتماد عليها سيشكل نقلة نوعية فة تكنولوجيا التسليح فة حياتنا اليومية ايضا

هذا خبر رائع أول مرة أعرفه منك أخى عادل فشكرا لك.
 
سبق وقرأت إن لم تخني الذاكرة أن إيران تحتل المرتبة الثامنة على مستوى العالم في مجال البحث العلمي المتعلق بتكنولوجيا النانو !!
على العرب أن يستفيقوا من سباتهم لأنهم ناموا نومة أصحاب الكهف..
 
يوجد لدى الاردن مركز لتكنولوجيا النانو يختص بالابحاث والتطوير

ارجو قراءة التقرير كاملا

تكنولوجيا النانو.. تحديات وطموح





أ.د. عبدالله إبراهيم ملكاوي - لقد كان التطور التقني الهائل هو السمة الفريدة في القرن العشرين وقد أجمع الخبراء على أن أهم تطور تقني في النصف الأخير من القرن المنصرم هو اختراع إلكترونيات السيليكون والذي أدى تطويرها إلى ظهور ما يسمى بالشرائح الصغيرة(MicroChips) والتي أدت إلى ثورة تقنية في جميع المجالات مثل الاتصالات والحاسوب والطب وغيرها. فحتى عام 1950 لم يوجد سوى التلفاز الأبيض والأسود، ولم تكن هناك هواتف نقالة أو ساعات رقمية أو الإنترنت، كل هذه الاختراعات يعود الفضل فيها إلى الشرائح الصغيرة. وخلال السنوات القليلة الفائتة، برز إلى الأضواء مصطلح جديد أصبح محط الاهتمام بشكل كبير، هذا المصطلح هو تقنية النانو (Nano Technology).

هذه التقنية الواعدة تبشر بقفزة هائلة في جميع فروع العلوم والهندسة، وسوف تؤثر على كافة مجالات الطب الحديث والاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية وحتى الحياة اليومية للفرد العادي فهي وبكل بساطة ستمكننا من صنع أي شيء نتخيله وذلك عن طريق صف جزيئات المادة إلى جانب بعضها البعض بشكل لا نتخيله وبأقل كلفة ممكنة، فلنتخيل حواسيباً عملاقة Super Computers يمكن وضعها على رؤوس الأقلام والدبابيس، ولنتخيل أسطولا من روبوتات النانو الطبية والتي يمكن لنا حقنها في الدم أو ابتلاعها لتعالج الجلطات الدموية والأورام والأمراض المستعصية.
و مصطلح النانو يعني الجزء من المليار ؛ فالنانومتر هو واحد على المليار من المتر، ولكي نتصور صغر النانو متر فأن سماكة الشعرة الواحدة للإنسان 50 ميكرومترا أي 50,000 نانو متر, وأصغر الأشياء التي يمكن للإنسان رؤيتها بالعين المجردة يبلغ عرضها حوالي 10,000 نانو متر، وعندما تصطف عشر ذرات من الهيدروجين فإن طولها يبلغ نانو مترا واحدا. وبالتالي فإن مقياس النانو يشمل الأبعاد التي يبلغ طولها نانومترا واحدا إلى غاية الـ 100 نانو متر وإن علم النانو يتعلق بدراسة خواص الجزيئات والمركبات التي لا يتجاوز مقاييسها الـ 100 نانو متر وتقنية النانوهو تطبيق لهذه العلوم وهندستها لإنتاج مخترعات مفيدة. والشيء الفريد في مقياس النانو أو الـ Nano Scale هو أن معظم الخصائص الأساسية للمواد والآلات كالتوصيلية الحرارية أو الكهربائية، والصلابة ونقطة الانصهار تعتمد على الحجم بشكل لا مثيل له في أي مقياس آخر أكبر من النانو، فعلى سبيل المثال السلك أو الموصل النانوي الحجم لا يتبع بالضرورة قانون أوم الذي تربط معادلته التيار والجهد والمقاومة، فهو يعتمد على مبدأ تدفق الالكترونات في السلك كما تتدفق المياه في النهر ؛ فالإلكترونات لا تستطيع المرور عبر سلك يبلغ عرضه ذرة واحدة بأن تمر عبرهُ إلكترونا بعد الآخر. إن أخذ مقياس الحجم بالاعتبار بالإضافة إلى المبادئ الأساسية الكيمياء والفيزياء والكهرباء هو المفتاح إلى فهم علم النانو الواسع. وهذا بالضبط هو التحدي الاكبر الذي يواجه العلماء والباحثين والذي يتمثل بإعادة النظر في كثير من القوانين والنظريات والبديهيات التي تم التعامل بها ومعها على مقياس المايكرو وما هو أكبر.
ومن هنا جاءت جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية وبتوجيه ودعم ملكي سامي لتتسنم دورها الريادي في استحداث وبناء مركز لابحاث وتطوير تقنية النانو. وقد نشأت فكرة انشاء مركز تقنية النانو على إثر زيارة لجلالة الملك عبدالله الثاني لمركز تقنية النانو في جامعة المسسبي في الولايات المتحدة وادراكه الأهمية الاستراتيجية لامتلاك هذه التقنية، ونتيجة لتلك الزيارة وتوجيهات جلالة الملك بدأنا في جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية بالاتصالات اللازمة مع مركز تقنية النانو في جامعة المسسبي وجامعة الينوي وغيرها من المراكز من أجل إنشاء مركزا وطنيا لتقنية الناتو ليشكل نواة لابحاث تقنية الناتو وليوفر البيئة البحثية لكافة الباحثين والمهتمين في المملكة.
و قد أدركنا منذ البداية التحديات التي تواجه انشاء مركز تقني على مستوى النانو وعظم المسئوولية الملقاة على عاتقنا خاصة وأن تقنية النانو تشكل المدخل الرئيس للتكنولوجيا والتقدم العلمي في القرن الحادي والعشرين وأن هذه المسألة تحظى باهتمام ودعم جلالة الملك مباشرة. وتاليا أبرز التحديات والكيفية التي نواجه بها هذه التحديات
أولا الاهتمام البحثي من قبل الباحثين. لقد تبين لنا من خلال الزيارات والاتصالات لمراكز تكنولوجيا النانوالعالمية أن وجود فريق بحثي متكامل من مختلف المجالات العلمية ولديه الاهتمام والمقدره على البحث على مستوى النانو هو من أهم الركائز لنجاح مشروع تقنية النانو. فعلى سبيل المثال لقد تم إنشاء مركز ابحاث النانو في جامعة الينوي في امريكا بعد قيام فريق من الباحثين بإجراء الابحاث ونشرها على مدى عدة سنين. ومن هنا فقد قمنا بإجراء اتصالات واسعة ومسح شامل للباحثين والمهتمين في تقنية النانو من مختلف التخصصات العلميه كالفيزياء والاحياء والكيمياء والطب والعلوم الدوائيه والتخصصات الهندسية في مجالات علم المواد والميكانيك والكهرباء والحاسوب والاتصالات والعلوم الزراعيه وغيرها. وبالرغم من حداثة عهد العلوم المتعلقه بتقنية النانو إلا أن الجامعات الاردنية بشكل عام وجامعة العلوم والتكنولوجيا بشكل خاص يتوفر لديها عدد لا بأس به من الباحثين المهتمين بهذه التقنية. ويظهر ذلك من الابحاث المنشوره في المجلات والمؤتمرات العالمية والورش التي تم عقدها في الاردن خلال الاعوام القليلة الماضية. وأذكر على سبيل المثال ورشة علمية في مجال تقنية النانو في تطوير صناعة الترانزستورات ويشارك بها فريق بحثي من جامعة العلوم والتكنولوجيا وجامعات اردنية أخرى بالاشتراك مع جامعات في اليونان.
ثانيا: توفر تقنية حاسوب عالي الأداء(Super Computer).إن الابحاث المتعلقة بتقنية النانو تتطلب برامج حاسوبية عالية الاداء للقيام بالتجارب التي تكشف عن خواص المواد النانوية ومثل هذا البرامج تتطلب طاقة حاسوب عالية الاداء. فعلى سبيل المثال فإن تصميم الشرائح الالكترونية باستخدام تكنولوجيا النانو قد تحتوي على مليارات الترانزستورات وبالتالي فإن برامج تصميم هذه الشرائح قد تحتاج الى ساعات طويلة من وقت الحواسيب العاديه ما يجعل عملية البحث مضنية وغير فعالة. وبالتالي فإن توفر حواسيب عالية الاداء والتي تعمل بطاقة تيرا (الف مليار عمليه بالثانيه) او بيتا (الف تيرا بالثانية) ضروريا لنجاح مركز تقنية النانو. وقد تم أخيرا توفير جهاز حاسوب عملاق بفضل جهود جلالة الملك ويجري العمل على إنشاء مركز لابحاث وتطوير تطبيقات الحاسوب العملاقة في الاردن. وسوف يكون مركز تكنولوجيا النانو من أوائل المستفيدين من طاقة الحاسوب العملاق.
ثالثا: البنية التحتية والتجهيزات الخاصة بتقنية النانو. ان التجهيزات المتعلقه بأبحاث تقنية النانو تعتبر غاية في التعقيد وتتميز بكلف مالية عالية وذلك لحداثة عهد هذا النوع من التكنولوجيا ومحدودية مراكز انتاج هذه التجهيزات. وبفضل الدعم المستمر من قبل جلالة الملك لتقنية النانو فقد عملت الجامعه على شراء التجهيزات المناسبة لمركز تكنولوجيا النانو حيث تم طرح عدة عطاءات بهذا الخصوص وقد تمت الاحالة المبدئية لشراء بعض الأجهزة المتطورة من قبل الشركات المتخصصة في هذا المجال والعروض الأخرى لا تزال قيد الدراسة.
رابعا: تدريب الكوادر الفنية. ان وجود كادر فني متخصص في مجال النانو تكنولوجي يعتبر من أهم الاسس التي تساعد على تحقيق غايات مركز تقنية النانو. ولا يخفى أن مثل هذه الكوادر شحيحة ليس في الاردن فحسب بل وعلى مستوى العالم. وبالتالي لا بد من اتباع سياسة التدريب لاعداد الكوادر الفنية وتأهيلها. وبناءا على ذلك فقد عمدت الجامعة الى التعاون مع جهات دولية واقليمية من أجل توفير الكوادر الفنية الملائمة. وقد قمت مؤخرا بزيارة مدينة الملك عبدالعزيز في المملكة العربية السعوديه وبتنسيق مع شركة IBM للبحث في امكانية التعاون في مجال الابحاث والاشراف الاكاديمي المشترك بين مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وشركة IBM وجامعة العلوم والتكنولوجيا، حيث ستتمكن جامعة العلوم والتكنولوجيا من تدريب الكوادر الفنية اللازمة لمركز تقنية النانو. كما تجري الجامعة اتصالات حثيثة مع برنامج في الولايات المتحدة باسم مبادرة تقانة نانوية أمريكية لتنسيق الجهود المتعددة في هذا الحقل العلمي الجديد.
و من أجل الاستفادة من تجارب الدول المتقدمه في مجال تقنية النانو فإن الجامعة بصدد إنشاء مجلس علمي استشاري (Scientific Advisory Board) مكون من علماء ومختصين من جامعات علمية مرموقه بالإضافة الى باحثين مختصين من الاردن. وتقوم الجامعة بالاتصال مع باحثين اردنيين يعملون في مجال تقنية النانو في الدول الاوروبية والولايات المتحدة وذلك من أجل استقطاب العقول الاردنية في الخارج.
و في الختام لا بد من التنويه الى أن تقنية النانو قد استخدمت في السابق في أماكن مختلفة في العالم وإن كانت بشكل غير منهجي أو منظم. فقد كشفت أبحاث ماريان ريبولد وزملائها في جامعة درسدن الألمانية الغطاء عن سر السيف الدمشقي المشهور بقدرته الكبيرة على القطع ومتانته المذهلة ومرونته الكبيرة، فقد تبين لها أنه مصنوع من مواد مركبة بمقياس النانومتر، فأنابيب الكربون النانوية التي تعتبر من أقوى المواد المعروفة وذات المرونة ومقاومة الشد المرتفعة، أحاطت بالأسلاك النانوية من السمنتيت (Fe3C) وهو مركب قاس.
و عليه فإننا في جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية يملؤنا التفاؤل ويحدونا الأمل وتدفعنا العزيمة ونسير على خطى واضحة وأكيدة من أجل إيجاد مركز متطور يكون فخرا للأردن وعنوانا للتقدم والتطور ومناخا لعلمائنا وقبل كل ذلك تاجا وضاءا على رأس أبي الحسين يستنير به كل أردني يسير على درب الانتاج والتقدم والنجاح.

رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية تاريخ التقرير بعام 2012
 
موضوع مميز حقيقة

علمنا من المشاركات السابقة ان هناك دولتين عربيتين
بدأتا فعليا في اتخاذ خطوات عملية في هذا الجانب
هما السعودية ومصر
ودولة عربية ثالثة مهتمة وبدأت في التخطيط والسعي لترجمة هدفها على ارض الواقع
وهي الاردن

هل هناك دول عربية غير الدول الثلاث السابقة مهتمة بهذه التقنية او تبنتها وبدأت فعليا فيها

الامارات من الدول التي اهتمت بهذه التقنية ان لم اكن مخطي ء ولن تفوتها خصوصا وهي مهتمة بالتكنولوجيا المدنية والعسكرية
والصناعة والبحث والتطوير وعازمة على تحقيق انجاز في هذا الشأن لكن ليس لدي معلومات اين وصلت الامارات
 
انا ارى انها قوية لاكن النووي اقوى والسعودية حسمت الأمر
 
سؤال اخي الكريم
ما المساحة التي تغطيها قنبلة النانو مقارنة بالوقود الغازي التي تغطي 800متر
واتكلم عن قنبلتي النانو ذات ال500 وال800 كلغ التي ذكرتهما
وهل يمكن استخدامها في اعماق البحار وفي الجو لعمل قصف مساحي
لاصطياد الطائرات والغواصات الشبحية بعمل كمائن لها بقصف مساحي
وشكرا واسف علي الازعاج
 
سبق وقرأت إن لم تخني الذاكرة أن إيران تحتل المرتبة الثامنة على مستوى العالم في مجال البحث العلمي المتعلق بتكنولوجيا النانو !!
على العرب أن يستفيقوا من سباتهم لأنهم ناموا نومة أصحاب الكهف..
مالفائده !؟ :)
نعم لاتتعجب مالفائده ؟ مالفائده عندما تدفع للبحث العلمي واللتعليم اذا كنت ثاني بلد في العالم
يهاجره علماءك !!!!!!!!
 
سؤال اخي الكريم
ما المساحة التي تغطيها قنبلة النانو مقارنة بالوقود الغازي التي تغطي 800متر
واتكلم عن قنبلتي النانو ذات ال500 وال800 كلغ التي ذكرتهما
وهل يمكن استخدامها في اعماق البحار وفي الجو لعمل قصف مساحي
لاصطياد الطائرات والغواصات الشبحية بعمل كمائن لها بقصف مساحي
وشكرا واسف علي الازعاج


تختلف المساحة التى تغطيها باختلاف زنتها التى تتراوح بين 500 و8000 كيلوجرام وليس 800 . فكرتك عن استخدام قنابل النانو فى الجو أو البحر غير مطبقة لكن تقنية النانو ستتيح مستقبلا ذخائر بقوة تدميرية عالية وأحجام صغيرة مما سيساعد على زيادة مدياتها أو حمل أعداد كبيرة منها.
 
موضوع مميز حقيقة

علمنا من المشاركات السابقة ان هناك دولتين عربيتين
بدأتا فعليا في اتخاذ خطوات عملية في هذا الجانب
هما السعودية ومصر
ودولة عربية ثالثة مهتمة وبدأت في التخطيط والسعي لترجمة هدفها على ارض الواقع
وهي الاردن

هل هناك دول عربية غير الدول الثلاث السابقة مهتمة بهذه التقنية او تبنتها وبدأت فعليا فيها

الامارات من الدول التي اهتمت بهذه التقنية ان لم اكن مخطي ء ولن تفوتها خصوصا وهي مهتمة بالتكنولوجيا المدنية والعسكرية
والصناعة والبحث والتطوير وعازمة على تحقيق انجاز في هذا الشأن لكن ليس لدي معلومات اين وصلت الامارات


بالضبط اخي ابن جلا ..

اسمح لي ان اسلط بعض الضوء على الاهتمام الاماراتي بالنانو تيكنولوجي ..

تقنيات النانو

وبدأت لوكهيد مارتن ومصدر بالفعل تعاونهما المشترك في مجال تقنيات ومواد النانو التي يمكن استخدامها في تصميم أجسام الطائرات والصناعات البلاستيكية وبرامج تحلية المياه وغيرها. وبموجب اتفاقية للتعاون البحثي، يتولى معهد مصدر إجراء بحوث تركز على الأغشية المغلفة بهياكل نانوكربونية، استناداً إلى منهج جديد جرى تطويره في المعهد.

وإلى جانب «مصدر»، أبرمت لوكهيد مارتن شراكات عدة في الإمارات، بما في ذلك، مع جامعة خليفة وجامعة الإمارات وكلية بوليتكنك أبوظبي. وفي هذا الإطار، قام 12 إماراتياً من طلبة الهندسة في كلية البوليتكنك في أكتوبر الفائت بزيارة إلى مرافق شركة لوكهيد مارتن في الولايات المتحدة الأميركية للمشاركة في برنامج تدريب عملي على أمن الإنترنت في مختبرات الشركة.

http://www.albayan.ae/economy/local-market/2014-12-08-1.2261795

ومزيد من الاهتمام

http://www.wam.ae/ar/news/emirates/1395239792973.html

http://www.thenational.ae/news/uae-news/technology/nanotechnology-gets-funding-boost
 
بالتوفيق والى الأمام فى تنوع اساليب تدمير الحياة
بسم الله الرحمن الرحيم
( قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ)
صدق الله العظيم
 
لكن الطريق الأقرب لردع الكيان الصهيوني و تحييد سلاحه النّووي هو امتلاك رؤوس نووية تكتيكيو أو إستراتيجيّة إن أمكن ٫٫٫
 
عودة
أعلى