الصواريخ النووية المصرية !!!! أصبحت واقع ومفاجاة كبري

Commander

عضو
إنضم
4 فبراير 2014
المشاركات
763
التفاعل
2,855 0 0
الدولة
Egypt
بسم الله الرحمن الرحيم

خلال بحثي وجدت خبرا هام جدا أردت إطلاعكم عليه للتبين من صحته وجاري البحث عن المصدر الحقيقي للخبر ولكن اطلعكم أولا علي المضمون
ولكن فى البداية اعرف ان الكثير سيشكك فى صحته والكثير لديه روح انهزامية نوعا ما ولكن اظن ان ذلك لا يمنع فى نقل المعلومه فهي امامك ولك الحق انت فى التفاعل كيفما شئت


3759


وثيقة صنفت تحت بند «منتهى السرية» سلمتها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA إلى لجنة الأرشيف الفيدرالى الحكومى، والمتعلقة بحصول مصرعلى مساعدات نووية فى عام 1973 مباشرة قبل خوضها حرب العبور.
ففى صباح 28 أغسطس 2012 سقطت مدة الحظر التى فرضها قانون معلومات الأمن القومى الأمريكى على الوثيقة التى ظلت محفوظة فى غياهب الملفات الأكثر سرية منذ صباح 30 أكتوبر 1973.
وعقب فحص الرقيب الأمريكى للوثيقة مهرها فى تمام التاسعة صباح 4 سبتمبر 2012 بخاتم أرشيف ملفات الأمن القومى الفيدرالى الأمريكى كمستند رسمى حصلت منه على نسخة مستند الوثيقة مع السماح بالنشر.
تتكون الوثيقة من 7 صفحات وتحمل الترقيم الأمنى الأمريكى:
EO–13526 3.3 (B) >25 YRS – 13526 3.5 (C)
سرى للغاية من يوم 30 أكتوبر 1973.
الموضوع: أسلحة نووية سوفيتية فى مصر؟
وأنقل إليكم نص الوثيقة حصريًا كما هى دون تدخل:
«أرسل المصدر - الاسم محذوف فى الوثيقة بسبب السرية التامة حتى بعد السماح بالنشر - تأكيدًا بوجود منصات صواريخ «سكاد» الاستراتيجية الباليستية داخل موقعين فى القاهرة، مما يؤكد جدية التهديد المصرى برد كاسح حاسم إذا حاول الجيش الإسرائيلى اجتياح القاهرة.
تأتى المعلومات الحصرية حول امتلاك مصرفى أكتوبر 1973 لقوة ردع نووية محدودة ليثبت أن الاتحاد السوفيتى أدخل يومها أسلحة غير تقليدية إلى منطقة الشرق الأوسط بالمخالفة للاتفاقيات الدولية والأممية.
المنصات والصواريخ الملحقة بها تتواجد فى منطقة محاطة بترتيبات أمنية قوية تقع بالقرب من منطقةكهوف«طرة» الواقعة على مسافة 10 كيلو مترات تقريبًا جنوب العاصمة المصرية القاهرة.
تم رصد سيارتين روسيتين مموهتين تحملان ذخائر صواريخ سكاد معدة للتركيب والتحميل على منصاتها معدة لاستقبال رؤوس نووية محدودة هبطت بالفعل فى مطار القاهرة الدولى.
يبلغ مدى الصاروخ الروسى المرصود من طراز سكاد أرض - أرض 160 ميلًا جويًا، وهو معد لحمل رأس نووية غير تقليدية زنة 200 كيلو طن، وهو تهديد مروع بالنسبة للمدن الإسرائيلية المأهولة بالسكان.
هناك تكهنات مؤكدة أن يكون فىمصرحاليًا - الوثيقة الأمريكية تتحدث عن أكتوبر 1973 - عدة رؤوس نووية محدودة الحجم وصلت قبل أكتوبر 1973.
بعدها نطالع فى متن الوثيقة الأمريكية «منتهى السرية» عنوانًا جانبيًا حرر فيه:
«احتمالية إدخال السوفييت أسلحة نووية إلى منطقة الشرق الأوسط».
«رصدت مصادر المعلومات الأمريكية - هناك سطران محذوفان من الوثيقة السرية التامة - فى 22 أكتوبر 1973 سفينة الشحن الحربية الروسية الأسرع بين قطع الأسطول السوفييتى «ميزدوريخينك» - Mezhdurechenck - وهى تحمل الرؤوس النوويةالمحدودة أثناء مسار رحلتها عبر بحر البلطيق مرورًا بمضيق البوسفور التركى فى اتجاه البحر المتوسط.
رست فى ميناء الإسكندرية الحربى صباح 24 أكتوبر 1973 السفينة الحربية الروسية «ميزدوريخينك» التى ترددت على الميناء المصرى أكثر من مرة منذ بداية أكتوبر طبقًا لمعلومات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA.
غادرت السفينة الروسية نفسها الميناء المصرى بتاريخ 27 أكتوبر 1973 تحت الرقابة الأمريكية اللصيقة حيث رصد مسارها يوم 20 أكتوبر 1973 أثناء عبورها مضيق البوسفور التركى فى اتجاه البحر الأسود.
الثابت أن سفينة الشحن الروسية الحربية «ميزدوريخينك» لا يوجد لها تاريخ مسجل فى عمليات شحن الأسلحة النووية، دخلت الخدمة البحرية السوفيتية عام 1965 حمولتها المسجلة عشرة آلاف طن، ولم تحمل أية علامات أو إشارات تثير الشك فيها.
السفينة المشار إليها أفرغت حمولتها داخل ميناء الإسكندرية الحربى يوم 15 أكتوبر 1973، وتقرر فى جدول عمليات إبحارها عودتها مرة أخرى إلى الميناء المصرى يوم 29 أكتوبر 1973 لتسليم المزيد من شحنات السلاح.
تلاحظ عدم مرافقة أية قطع بحرية روسية هجومية تلك السفينة، الأمر الذى يثبت أن العقلية المخططة هدفت إلى عدم لفت الانتباه الزائد لحمولة السفينة غير التقليدية، بينما تدل أرقام حساب المسافات والوقت الخاص بمسار إبحار تلك السفينة أنها توقفت خلال رحلاتها المكوكية أكثر من مرة لإفراغ شحنات خاصة بما فيها رؤوس نووية سلمتها لأسطول السفن الروسية العسكرية الراسية بالفعل فى محيط المياه الدولية المصرية بالبحر الأبيض المتوسط.
تؤكد المعلومات الأمريكية أن سفينة الشحن الحربية الروسية «ميزدوريخينك» أفرغت بالفعل رؤوسًا نووية محدودة فى ميناء الإسكندرية الحربى المصرى، وهى رؤوس معدة للإطلاق بواسطة منصات سكاد الموجودة بالفعل - وقتها - فى القاهرة.
تثبت المعلومات الأمريكية حصول القاهرة على الصاروخFROG-7 التكتيكى أرض - أرض القادر على حمل رأس نووية زنة 3 إلى 9 أطنان KILOTON لمسافة قصوى تبلغ 43 ميلا.
ما زلنا مع متن الوثيقة الحصرية الأمريكية المعنونة بـ: أسلحة نووية سوفيتية فى مصر؟
«تأكدت المعلومات الأمريكية من تواجد قاذفتين نوويتين بعيدتى المدى من طراز SU-7 وSU-17 مع قاذفة واحدة من طراز IL-28، بالإضافة لما تمتلكهمصرأصلًا من قوة جوية تضم القاذفات من طراز TU-16 قصيرة المدى.
علمًا أن القاذفة الأخيرة يمكنها حمل قنبلة نووية محدودة الحجم متعددة الاستخدام أرض - أرض من منصات سكاد أو للإسقاط المباشر أو حتى من نوعية صواريخ جو - أرض غير التقليدية.
هناك إمكانية أن تكون سفينة الشحن العسكرية الروسية «ميزدوريخينك» قد أفرغت شحنة رؤوس نووية مماثلة لسفن الأسطول الحربى الروسى المرابض فى المياه الدولية بالبحر المتوسط، علما أن عددًا من قطع الأسطول السوفيتى تمتلك قدرات نووية».
ملحوظة يوجد عدد من السطور فى صلب متن الوثيقة الأمريكية «منتهى السرية» تم حذفه بمعرفة الرقابة المعلوماتية الأمنية الأمريكية بشأن بياناتالصواريخالنوويةالروسية وتحركاتها خارج حدود الاتحاد السوفييتى مع إشارة أن هناك واقعة خرق روسية واحدة للاتفاقيات الدولية سجلت أثناء حرب 1967.
تثبت أن ثلاث سفن روسية عسكرية كانت تحمل رؤوسًا وشحنات نووية رست فى الموانئ المصرية على البحر المتوسط منذ واقعة قرار الرئيس السادات بطرد الخبراء السوفييت منمصرفى 18 يوليو 1972.
تدل المعلومات الأمريكية أن ذخائرالصواريخالروسية من طراز سكاد شحنت إلىمصرفى شهر يوليو 1973، بينما شحنت المنصات الخاصة بها بواسطة السفينة الحربية الروسية «نيكولاييف» Nikolayev.
تثبت معلومات المصادر الأمريكية الدقيقة أن الضباط المصريين تدربوا على تشغيل الأنظمة الصاروخية غير التقليدية للصاروخ الروسى سكاد، وأن تدريبهم جرى فى سرية تامة منتصف شهر أغسطس 1973.
اتخذ القرار السوفيتى السرى بتزويدمصربالرؤوسالنوويةالمحدودة المعدة للإطلاق من منصات سكاد بشكل نهائى عقب موافقة موسكو على طلب قائد القوات الجوية المصرية مبارك بتاريخ 14 أكتوبر 1973.
بينما اعتمدت قيادة الحزب الشيوعى السوفيتى القرار ذاته بتاريخ 19 أكتوبر 1973 أى قبل سريان وقف إطلاق النيران الأول فى 22 أكتوبر 1973.
يكمن الدليل على ذلك فى اعتراف علنى أعلنه الرئيس المصرى محمد أنور السادات يوم 16 أكتوبر 1973 أمام مجلس الشعب المصرى عندما كشف عن امتلاك بلاده صواريخ تكتيكية بعيدة المدى.
لكن السادات أشار يومها إلى صواريخ مصرية - عربية من طراز «ظافر» أرض - أرض وهو صاروخ مصرى بدأ تصنيعه فى الستينيات، وتوقف مشروعه بالكامل عقب نكسة عام 1967.
وتكشف الوثيقة الأمريكية «منتهى السرية» بوضوح أن مشكلة سياسية حادة وقعت بين الرئيس السادات و«أليكسى كوسيجين» رئيس الوزراء السوفيتى الذى شغل مهام منصبه فى الفترة من 15 أكتوبر 1964 وحتى 23 أكتوبر 1980.
وأن كوسيجين كان قد وصل إلى القاهرة صباح يوم 16 أكتوبر 1973، وحضر بنفسه تفاصيل خطاب الرئيس السادات فى مجلس الشعب المصرى عندما عرض معلومات نووية سوفيتية استراتيجية للخطر على حد وصف الوثيقة.
التى تشير أن السادات استغل بقوة فى خطابه العلنى ذلك اليوم حقيقة امتلاك بلاده للرؤوس غير التقليدية مهددًا باستخدامها ضد إسرائيل مما حقق له مفهوم الردع الاستراتيجى.
وقلل فى نهاية الأمر من خطورة التسلل الإسرائيلى الاستراتيجى إلى الضفة الغربية المصرية فيما عرف بخطأ الثغرة التى بدأت من مساء يوم 15 أكتوبر 1973.
وتكشف الوثيقة الأمريكية «منتهى السرية» أن الزعيم الروسى ليونيد بريجينيف ساند معلومات الرئيس المصرى فى الشأن النووى عندما هدد أمام مجلس الأمن يوم 26 أكتوبر 1973 أن الاتحاد السوفيتى سيرد بقوة «غير تقليدية» إذا حاولت القوات الإسرائيلية المتسللة بموافقة أمريكية عدم احترام وقف إطلاق النيران والتقدم فى اتجاه القاهرة.
وذلك بعدما التقطت أطباق أقمار الاستخبارات السوفيتية KGB رسالة مشفرة من اللواء احتياط «إرييل شارون» قائد الكتيبة المدرعة الإسرائيلية 143 مساء 16 أكتوبر 1973 يطلب الأمر للتقدم بدباباته إلى العاصمة المصرية.
نصل إلى ملخص الوثيقة الأمريكية الحصرية المصنفة تحت بند «منتهى السرية» ونجدها قد ردت السبب المباشر وراء نقل الرؤوسالنوويةالمحدودة إلىمصرفى أكتوبر 1973إلى هدف تحقيق مفهوم الردع الاستراتيجى الشامل لعملية الهجوم الإسرائيلى المضاد، ومنع الولايات المتحدة الأمريكية من التدخل بقوتها العسكرية بغرض الانتقام لتدمير الجيش المصرى المنتصر.
وتشير معلومات الوثيقة الأمريكية أن الاتحاد السوفيتى الموقع على معاهدة حلف وارسو - وقعت معاهدة وارسو بولندا بتاريخ 14 مايو 1955، وألغيت بتاريخ 1 يوليو 1991 - حرص دائمًا على تبنى سياسة ضبط النفس بشأن استخدام الأسلحة غير التقليدية بما فيها النووية.
وأن موسكو لم تخرق تلك السياسة الحكيمة عن طريق إرسال رؤوس نووية خارج الاتحاد السوفيتى إلا فى أزمة الأسلحةالنوويةالكوبية التى دارت أحداثها بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتى ودولة كوبا خلال الفترة من 14 إلى 28 أكتوبر 1962، والتى هددت ساعتها بقوة بإشعال حرب عالمية ثالثة.
الغريب أن مبارك لم يستمر فى علاقاته الجيدة مع الجنرال أليكساندر ساخاروفسكى وثابت فى التفاصيل الحصرية أنه انسحب منها كلية عقب نجاحه فى دفع موسكو إلى تزويدمصربالسلاح الرادع أثناء أخطر أيام حرب أكتوبر 1973، وذلك بعد أن فشل الرئيس السادات نفسه فى الحصول على الموافقة ذاتها من الاتحاد السوفيتى بسبب العداء المستحكم بينه وبين الحزب الشيوعى على خلفية مساعيه السرية للتقرب من الغرب من وراء ظهر موسكو.
أكثر من هذا تعترف وثائق الأرشيف السوفيتى «عظيم السرية» أن مبارك خدع الاتحاد السوفيتى بشكل مؤكد، وأنه عمل من أجل مصلحة بلاده عامدًا التلاعب بصداقته مع الجنرال أليكساندر ساخاروفسكى بشكل مهين.
أضر فى النهاية بسمعة ساخاروفسكى وجهاز الاستخبارات السوفيتية KGB فى مجال تجنيد الأصدقاء ضمن عمليات «الابن البار»، وفى المجمل بمصالح الاتحاد السوفيتى فىمصروالشرق الأوسط.
وتحدد المعلومات السوفييتية دون حرج أن مبارك كان أحد أهم عوامل فقد موسكو لمكانتها ونفوذها فى النظام المصرى للرئيس السادات.
وتوثق الأوراق السوفيتية الأعظم سرية أن محمد حسنى السيد مبارك حجب عن موسكو متعمدًا جميع المعلومات الحيوية الدقيقة التى جعلت القادة السوفييت يفاجئون مثل غيرهم بالضربة المصرية الشاملة ظهر السادس من أكتوبر 1973
طبقًا للوثائق السوفيتية الحصرية «عظيمة السرية»، حرر الجنرال أليكساندر ساخاروفسكى تقريرًا خطيًا باليد مساء 8 أكتوبر 1973 اعترف فيه بفشل عملية «الابن البار» السوفيتية بشأن محاولة تجنيد الطيار المصرى «مبارك».
وأثبت الجنرال الروسى بنفسه كم التضليل المعلوماتى الذى تسبب فيه صديقه المصرى، مما أدى إلى انهيار التقدير الاستراتيجى السوفيتى بالكامل.
وحدد ساخاروفسكى عدة نقاط كشفت أن مبارك قام بتأدية دور مصرى وطنى رفيع درسته القاهرة جيدًا، وأنه لم يكن نهائيًا، كما ادعى صديقًا للاتحاد السوفيتى بل كان أحد أبطال عملية الخداع الاستراتيجى المصرى الشامل.
وبشجاعة طالب ساخاروفسكى فى نهاية تقريره التاريخى إغلاق ملف العملية برمتها وإعفاءه عن إدارتها غير أن الاستخبارات السوفيتية KGB قبلت طلبه وأعفته من المهمة، لكنها فى الوقت نفسه لم تر تلك الحقيقة، وظلت متمسكة بأحلامها فى مصادقة مبارك.
رقى مبارك فى 16 أكتوبر 1973 إلى رتبة الفريق طيار مكافأة له على مساهمته التاريخية فى تحقيق نصر أكتوبر المجيد، وأصبح الطريق أمامه ممهدًا لصعود قمة السلم الوظيفى فى النظام المصرى.
وفى 16 إبريل 1975 اختار الرئيس «محمد أنور السادات» - ثالث الرؤساء المصريين عمليًا بداية من 28 سبتمبر 1970 حتى 6 أكتوبر 1981 - الفريق طيار محمد حسنى السيد مبارك ليخدم جانبه فى منصب نائب الرئيس.
تقبع تحت الحظر القانونى الشامل ممنوع الاطلاع عليها خاصة الملفات المؤرخة بين عامى 1967 و1973 حيث تحمل تلك الملفات خاتم حكومى عريض بارز باللون الأحمر يحذر من عقوبة الإعدام لمن يكشف أسرار عمليات الاستخبارات السوفيتية KGB فى مصر.


المصادر الموجودة إلي الآن :

http://www.jta.org/1973/11/07/archive/soviet-nuclear-weapons-in-egypt-
poised-to-strike-israeli-cities

فيديو هام يرجي مشاهدته وفهمه : https://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=FSmcH-7bllI

بالتوفيق.....
 

المرفقات

  • doc.jpg
    doc.jpg
    133.4 KB · المشاهدات: 679
التعديل الأخير:
والله ارجو ان يكون هناك سلاح نووى فى مصر:rolleyes:
موضوع رائع اخى :)
 
ممكن في الحقيقة كان العرب مستفيدين للغاية
من الاتحاد السوفييتي في مجالات عسكرية عديدة
لكن للأسف في خبر كان ,,
 
ممكن في الحقيقة كان العرب مستفيدين للغاية
من الاتحاد السوفييتي في مجالات عسكرية عديدة
لكن للأسف في خبر كان ,,

اكيد اخي العرب مستفيدين جدا ومعظم الجيوش العربية كانت تعتمد علي السلاح الروسي قبل عام 73 وان شاء الله يعود التعاون كما كان ولكن هذه المرة سيكون بشكل مختلف
 
اخى الكريم ..اهلا بك في اولى مشاركاتك في المنتدى ولى ملاحظتين على موضوعك اولهما
1- صواريخ سكود تم استخدامها بالفعل يوم 24 اكتوبر واطلق منها 3 صواريخ بإتجاه الثغره وذلك قبل دقائق معدوده من تفعيل قرار وقف اطلاق النار ..إذن اصبح معلوما للقاسى والدانى ان مصر لديها هذا السلاح وبالمناسبه من اطلقهم هو لواء الصواريخ الإستراتيجيه والذى شكل حديثا قبل انطلاق الحرب بشهور قليلة ..وكان القائمين على اطلاقها الخبراء الروس القائمين على تدريب افراد اللواء ..إذن كيف أن امريكا تعلم فقط يوم 30 اكتوبر بأمر هذه الصواريخ !!! رغم انه تم كشفها للعالم كما ذكرنا يوم 24 اكتوبر

2- يوجد موضوعين داخل موضوعك والموضوع الثانى بخصوص مبارك كان يجب ان يكون منفصلا تماما عن الأول ولا اعرف هل تم ادراجه بتعمد ام ان النقل جاء مسترسلا ؟؟
 
ثالثا : تواجد اسلحه نوويه في مصر خلال حرب اكتوبر لايعنى ان مصر تمتلكها وانما وجود قوات سوفيتيه على ارض مصر هى من تملك تلك الأسلحه وهى من يستخدمها بأوامر فقط من موسكو وهذا ايضا ينفى ماقاله الزعيم الراحل السادات انه تم طرد الخبراء الروس وان مصر حاربت بمفردها
 
ثالثا : تواجد اسلحه نوويه في مصر خلال حرب اكتوبر لايعنى ان مصر تمتلكها وانما وجود قوات سوفيتيه على ارض مصر هى من تملك تلك الأسلحه وهى من يستخدمها بأوامر فقط من موسكو وهذا ايضا ينفى ماقاله الزعيم الراحل السادات انه تم طرد الخبراء الروس وان مصر حاربت بمفردها


مرحبا اخي الكريم
بالنسبة للخبراء السوفييت فقد كان لهنري كيسنجر وزير الخارجية الامريكي في ذلك الوقت ردا على سؤال هل فعلا خرج الخبراء السوفييت و ما هو المقابل الامريكي لخروجهم مفاده ان امريكا تاكدت فعلا من خروج هؤلاء الخبراء رفقة عائلاتهم مع بقاء عدد قليل منهم و لم تقدم امريكا اي مقابل لانها خطوة منفردة من مصر
بالتوفيق
 
وهذا ما يؤكد كلامى عن الأسلحه النوويه من مصدرك الذى ارفقته
It is believed, he added, that Egypt would not be allowed control over this force, which consists only of Russian technicians. They were stationed in Egypt, he stated, both as a warning to Israel and as a means of putting pressure on her to accede to Egyptian demands over the trapped Egyptian Third Army
 
مرحبا اخي الكريم
بالنسبة للخبراء السوفييت فقد كان لهنري كيسنجر وزير الخارجية الامريكي في ذلك الوقت ردا على سؤال هل فعلا خرج الخبراء السوفييت و ما هو المقابل الامريكي لخروجهم مفاده ان امريكا تاكدت فعلا من خروج هؤلاء الخبراء رفقة عائلاتهم مع بقاء عدد قليل منهم و لم تقدم امريكا اي مقابل لانها خطوة منفردة من مصر
بالتوفيق
الروس تواجدوا في مصر بشكل مكثف جدا بعد فترة وجيزة جدا من نكسه 67 وانتشروا في جميع قطاعات القوات المسلحه اما على هيئة خبراء لتدريب الأفراد واما على هيئة قوات عاملة وفاعلة في اسلحه مميزة للدفاع عن العمق المصرى ومن الطبيعى ان كبار الضباط كانوا يصحبون عائلاتهم لمكوثهم فترات طويلة في مصر .. ومعظمهم قد انهى مهامه قبل قرار السادات الا فئة معينة كان لابد من وجودها واشتراكها في الحرب سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة
 
اخى الكريم ..اهلا بك في اولى مشاركاتك في المنتدى ولى ملاحظتين على موضوعك اولهما
1- صواريخ سكود تم استخدامها بالفعل يوم 24 اكتوبر واطلق منها 3 صواريخ بإتجاه الثغره وذلك قبل دقائق معدوده من تفعيل قرار وقف اطلاق النار ..إذن اصبح معلوما للقاسى والدانى ان مصر لديها هذا السلاح وبالمناسبه من اطلقهم هو لواء الصواريخ الإستراتيجيه والذى شكل حديثا قبل انطلاق الحرب بشهور قليلة ..وكان القائمين على اطلاقها الخبراء الروس القائمين على تدريب افراد اللواء ..إذن كيف أن امريكا تعلم فقط يوم 30 اكتوبر بأمر هذه الصواريخ !!! رغم انه تم كشفها للعالم كما ذكرنا يوم 24 اكتوبر

2- يوجد موضوعين داخل موضوعك والموضوع الثانى بخصوص مبارك كان يجب ان يكون منفصلا تماما عن الأول ولا اعرف هل تم ادراجه بتعمد ام ان النقل جاء مسترسلا ؟؟

اشكرك اخي الكريم علي مرورك الرائع واتمني لك التوفيق والسداد دائما. اما بالنسبة للوثيقة فانها لا تتعارض مع كلامك اخي الكريم ولكن اود ان اوضح شىء صغير وهو ان الوثيقة تؤكد ان امريكا كانت علي علم بوجود صواريخ سكود التي يمكن ان تحمل برؤوس نووية والقاذفات النووية قصيرة المدي وبعيدة المدي ولكنها لم تكن عندها معلومات ان مصر امتلكت رؤوس نووية الا فى بعد 20 اكتوبر بعد ان رصدت السفينة المذكورة اذا فان كلامك يؤكد صدق الوثيقة وهذا النص يوضح ذلك فى 22 أكتوبر 1973 سفينة الشحن الحربية الروسية الأسرع بين قطع الأسطول السوفييتى «ميزدوريخينك» - Mezhdurechenck - وهى تحمل الرؤوس النوويةالمحدودة أثناء مسار رحلتها عبر بحر البلطيق مرورًا بمضيق البوسفور التركى فى اتجاه البحر المتوسط.
رست فى ميناء الإسكندرية الحربى صباح 24 أكتوبر 1973 السفينة الحربية الروسية «ميزدوريخينك» التى ترددت على الميناء المصرى أكثر من مرة منذ بداية أكتوبر طبقًا لمعلومات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA.
غادرت السفينة الروسية نفسها الميناء المصرى بتاريخ 27 أكتوبر 1973 تحت الرقابة الأمريكية اللصيقة حيث رصد مسارها يوم 20 أكتوبر 1973 أثناء عبورها مضيق البوسفور التركى فى اتجاه البحر الأسود.
اذا فان السفينة تم رصد مسارها وفى 24 اكتوبر ضربت صواريخ سكود ولكن لم تكن محملة بالرؤوس لانها لم تصل الا يوم 24 اكتوبر وهنا المغزي من الوثيقة ليس تشكيك فى معرفة امريكا بصواريخ سكود ولا اجد نص بالموضوع يقول ذلك وذلك ان امريكا كانت علي علم فعلا بذلك حتي قبل اطلاقها يوم 24 اكتوبر ولكن الوثيقة تتحدث عن عدم تأكد امريكا بوجود رؤوس نووية فى مصر الا فى 30 اكتوبر يوم وضع الوثيقة تحت بند السرية وذلك ليس بغريب لان المراقبة كانت ما زالت مستمرة علي السفينة التي غادرت الميناء يوم 27 وكانت المفروض انها ستعود يوم 29 اكتوبر لتسليم شحنه ثانية اعتقد بذلك قد وضحت الرؤية اما بما يتعلق بمبارك فان ذكره كان هام بالموضوع ليس تمجيدا فيه او غير ذلك وانما للتاكيد علي المعلومات فكان لابد من ذكر المعلومات كاملة التي توافرت لديهم وفتحدثت عن مبارك هو الذي لعب دور الوسيط لاتمام هذه الصفقة نظرا لانه كان علي مقربة من صانعي القرار بروسيا اكثر من السادات الذي كان يعادي الحزب الحاكم بروسيا وكان بينهم توتر عميق فاختار مبارك ليكون هو وسيلة الاتصال بالمسؤولين الروس وبعد ذلك حتي لا يسئل القاريء ولما لم يحافظ اذا مبارك علي علاقة جيدة بروسيا بما انه كان علي علاقة جيدة بصانعي القرار الروس اوضحت ان مبارك قام بخداعهم وتضليلهم بعد ذلك ولهذا فقدت روسيا الثقة به وضعفت العلاقة بعد ذلك واظن انه ليس استرسال وانما تفسير دقيق فقط لا غير .
 
اشكرك اخي الكريم علي مرورك الرائع واتمني لك التوفيق والسداد دائما. اما بالنسبة للوثيقة فانها لا تتعارض مع كلامك اخي الكريم ولكن اود ان اوضح شىء صغير وهو ان الوثيقة تؤكد ان امريكا كانت علي علم بوجود صواريخ سكود التي يمكن ان تحمل برؤوس نووية والقاذفات النووية قصيرة المدي وبعيدة المدي ولكنها لم تكن عندها معلومات ان مصر امتلكت رؤوس نووية الا فى بعد 20 اكتوبر بعد ان رصدت السفينة المذكورة اذا فان كلامك يؤكد صدق الوثيقة وهذا النص يوضح ذلك فى 22 أكتوبر 1973 سفينة الشحن الحربية الروسية الأسرع بين قطع الأسطول السوفييتى «ميزدوريخينك» - Mezhdurechenck - وهى تحمل الرؤوس النوويةالمحدودة أثناء مسار رحلتها عبر بحر البلطيق مرورًا بمضيق البوسفور التركى فى اتجاه البحر المتوسط.
رست فى ميناء الإسكندرية الحربى صباح 24 أكتوبر 1973 السفينة الحربية الروسية «ميزدوريخينك» التى ترددت على الميناء المصرى أكثر من مرة منذ بداية أكتوبر طبقًا لمعلومات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA.
غادرت السفينة الروسية نفسها الميناء المصرى بتاريخ 27 أكتوبر 1973 تحت الرقابة الأمريكية اللصيقة حيث رصد مسارها يوم 20 أكتوبر 1973 أثناء عبورها مضيق البوسفور التركى فى اتجاه البحر الأسود. اذا فان السفينة تم رصد مسارها وفى 24 اكتوبر ضربت صواريخ سكود ولكن لم تكن محملة بالرؤوس لانها لم تصل الا يوم 24 اكتوبر وهنا المغزي من الوثيقة ليس تشكيك فى معرفة امريكا بصواريخ سكود ولا اجد نص بالموضوع يقول ذلك وذلك ان امريكا كانت علي علم فعلا بذلك حتي قبل اطلاقها يوم 24 اكتوبر ولكن الوثيقة تتحدث عن عدم تأكد امريكا بوجود رؤوس نووية فى مصر الا فى 30 اكتوبر يوم وضع الوثيقة تحت بند السرية وذلك ليس بغريب لان المراقبة كانت ما زالت مستمرة علي السفينة التي غادرت الميناء يوم 27 وكانت المفروض انها ستعود يوم 29 اكتوبر لتسليم شحنه ثانية اعتقد بذلك قد وضحت الرؤية اما بما يتعلق بمبارك فان ذكره كان هام بالموضوع ليس تمجيدا فيه او غير ذلك وانما للتاكيد علي المعلومات فكان لابد من ذكر المعلومات كاملة التي توافرت لديهم وفتحدثت عن مبارك هو الذي لعب دور الوسيط لاتمام هذه الصفقة نظرا لانه كان علي مقربة من صانعي القرار بروسيا اكثر من السادات الذي كان يعادي الحزب الحاكم بروسيا وكان بينهم توتر عميق فاختار مبارك ليكون هو وسيلة الاتصال بالمسؤولين الروس وبعد ذلك حتي لا يسئل القاريء ولما لم يحافظ اذا مبارك علي علاقة جيدة بروسيا بما انه كان علي علاقة جيدة بصانعي القرار الروس اوضحت ان مبارك قام بخداعهم وتضليلهم بعد ذلك ولهذا فقدت روسيا الثقة به وضعفت العلاقة بعد ذلك واظن انه ليس استرسال وانما تفسير دقيق فقط لا غير .
توضيحى جاء لتأكيد نفى امتلاك مصر لأسلحه نوويه والتأكيد على انها تخص قوات سوفيتيه عاملة في مصر
بخصوص مبارك لم اجد له ذكر في مصدرك الذى ارفقته ..اما العلاقه مع الروس فكان هناك العديد من القادة الأعلى رتبه من مبارك في القياده العامه للقوات المسلحه على صلة وثيقه بالروس واعتقد ان من ذكر تلك المعلومات يريد فقط تلميع مبارك ليس اكثر .
 
التعديل الأخير:
الروس تواجدوا في مصر بشكل مكثف جدا بعد فترة وجيزة جدا من نكسه 67 وانتشروا في جميع قطاعات القوات المسلحه اما على هيئة خبراء لتدريب الأفراد واما على هيئة قوات عاملة وفاعلة في اسلحه مميزة للدفاع عن العمق المصرى ومن الطبيعى ان كبار الضباط كانوا يصحبون عائلاتهم لمكوثهم فترات طويلة في مصر .. ومعظمهم قد انهى مهامه قبل قرار السادات الا فئة معينة كان لابد من وجودها واشتراكها في الحرب سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة

صحيح اخي الكريم ولكن الشىء بالشيء يذكر وهوا ان السادات لم يطرد الخبراء بل هوا حذر السفير السوفيياتي وقال له ان الحرب علي وشك ان تبدا وانه لا يريد ان يقع الخبراء الروس ضحايا لها وبذلك اوضح له انه يخاف علي حياتهم وترك السادات القرار للروس ولذلك عندما سحب الروس معظم خبرائهم واظن انها كانت حيله عبقرية من السادات والروس جاء الامريكان وارادوا ان يستغلوا الموقف وارسل السادات مستشاره لامريكا ليطالبها بالضغط علي اسرائيل للتفاوض واستخدام الطرق الدبلوماسيه وكان ذلك بطلب من امريكا بعد ان غادر الخبراء الروس مصر وظنت امريكا ان السادات يود يتقرب منها بسبب هذا القرار ولكن امريكا اخذت تماطل فابتعد السادات عنها مرة اخري واظن ان السادات اعقل من يطرد احد يساعده والا لما كان الروس وقفوا بجانبه وارغموا امريكا بالضغط علي اسرائيل للجلوس علي طاولة المفاوضات بعد ان اشتعلت الحرب فكيف من دولة طرد خبرائها ان تساعد مصر مرة اخري ؟؟؟
 
الكتب والمقالات والأحاديث التى صدرت عن حرب اكتوبر واحاديث السادات كلها كانت تذكر عبارة ( طرد الخبراء الروس ) وكان هو يتغنى بها دائما ( رحمه الله ) وايضا توقيع معاهده الصداقه بعد قراره بطرد الخبراء كانت محاولة لمحو وقع ذلك القرار على الروس وايضا كان هناك دافع اخر لأتخاذه وهو ثبوت تورط بعض الضباط الروس في اعمال تجسسيه لصالح اسرائيل
 
توضيحى جاء لتأكيد نفى امتلاك مصر لأسلحه نوويه والتأكيد على انها تخص قوات سوفيتيه عاملة في مصر
بخصوص مبارك لم اجد له ذكر في مصدرك الذى ارفقته ..اما العلاقه مع الروس فكان هناك العديد من القادة الأعلى رتبه من مبارك في القياده العامه للقوات المسلحه على صلة وثيقه بالروس واعتقد ان من ذكر تلك المعلومات يريد فقط تلميع مبارك ليس اكثر .

لا اختلف معك كثيرا فى ان الرؤوس النووية كانت تحت تصرف الروس ولكن لا شىء يؤكد ان الرؤوس النووية غادرت مصر بعد الحرب خاصة ان مصر لايوجد ما يمنعها من امتلاكها وخصوصا ان اسرائيل تمتلك ترسانه كبيره من الصواريخ تجعل مصر لديها الف سبب فى الابقاء علي هذه الرؤوس ولا تنسي ان مصر هي التي طلبت الرؤوس النووية وايضا اذا كانت الرؤوس كانت مؤقته فما الداعي لدخولها مصر طالما ان الاسطول الروسي الموجود بالمياه الاقليمية المصرية كان يحمل معه صواريخ نووية فيمكن استخدامها عند الحاجة ولا يوجد داعي بادخالها الي مصر اساسا بالعكس لولا ان هذه كانت صفقة مع المصريين لما كانت روسيا سمحت بذلك وخالفت القوانين الدولية وذلك شىء يجعلني متاكد 100 بالمئة ان مصر ما زالت تمتلك الصورايخ وانها لم تغادر مصر والا كانت الوثيقة ذكرت ذلك ان السفينه مثلا قد عادت بعدها ونقلت الرؤوس مرة اخري
 
:D:D:D:D
فرق كبير جدا بين ان تطلق تلك الرؤوس من على متن سفن الأسطول السوفيتى وبين ان تطلق من على ارض مصريه واعتقد ان الأمر واضح ..
ثانيا كيف لقوات سوفيتيه تمتلك وتتحكم في سلاح استراتيجى بهذه الأهميه ولم يتم ثبوت تواجد افراد مصريين معهم ( النووى وليس الإسكود) بما يعنى انهم لم يطلعوا عليه ولم يتدربوا عليه ان يتركه الروس لهم بهذه السهوله !!!!

 
دولة بحجم وقدرات مصر ينبغي ان تمتلك النووي

شكرا علي مرورك اخي الكريم وبالتاكيد فاتفاقية كامب ديفد تشترط علي مصر ذلك اذا ما امتلكت اسرائيل النووي وبالنص قالت انه اذا امتلكت اسرائيل فان مصر لا تستطيع الوقوف ساكنه امام هذا السلاح الذي يهدد وجودها وبذلك فان مصر تكون لها الحق فى امتلاك السلاح النووي وهنا كانت لفته ذكيه حتي ما اذا انكشف ان مصر لديها سلاح نووي لا تقع تحت طائلة العقوبات وهنا تعطي مصر الحق فى امتلاك النووي متي كان ذلك فى مصلحتها وتعتبر مصر هي الدولة الوحيدة التي اخذت هذا الحق وفقا لاتفاقية كامب ديفيد فاطمئن مصر تمتلك بالتاكيد طالما انه لا يوجد ما يمنعها من ذلك
 
شكرا علي مرورك اخي الكريم وبالتاكيد فاتفاقية كامب ديفد تشترط علي مصر ذلك اذا ما امتلكت اسرائيل النووي وبالنص قالت انه اذا امتلكت اسرائيل فان مصر لا تستطيع الوقوف ساكنه امام هذا السلاح الذي يهدد وجودها وبذلك فان مصر تكون لها الحق فى امتلاك السلاح النووي وهنا كانت لفته ذكيه حتي ما اذا انكشف ان مصر لديها سلاح نووي لا تقع تحت طائلة العقوبات وهنا تعطي مصر الحق فى امتلاك النووي متي كان ذلك فى مصلحتها وتعتبر مصر هي الدولة الوحيدة التي اخذت هذا الحق وفقا لاتفاقية كامب ديفيد فاطمئن مصر تمتلك بالتاكيد طالما انه لا يوجد ما يمنعها من ذلك
هل اتيت بمصدر هذه المعلومة ؟
 
:D:D:D:D
فرق كبير جدا بين ان تطلق تلك الرؤوس من على متن سفن الأسطول السوفيتى وبين ان تطلق من على ارض مصريه واعتقد ان الأمر واضح ..
ثانيا كيف لقوات سوفيتيه تمتلك وتتحكم في سلاح استراتيجى بهذه الأهميه ولم يتم ثبوت تواجد افراد مصريين معهم ( النووى وليس الإسكود) بما يعنى انهم لم يطلعوا عليه ولم يتدربوا عليه ان يتركه الروس لهم بهذه السهوله !!!!


لن يوجد فرق اذا كان الذي سيطلقها هوا نفس الشخص فلا ينظر من اين اطلقت ولكن من اطلقها ;) ولذلك كان وجودها فى مصر من اجل تدريب المصريين عليها لان الرؤوس ستحمل علي الصواريخ المصرية واظن ان اطلاق الصاروخ لا يختلف بين ما اذا كان محملا برؤوس نووية ام لا فالاطلاق هوا نفسه ولكن سعته التدميرية هي التي ستختلف وهذا ما يثبت سعي مصر دائما الي امتلاك الصواريخ القادرة علي حمل شحنات نووية فهذا مؤكد وربما سعي مصر لامتلاك غواصة نووية يثير علامات استفهام كثيرة لم تسعي لذلك اذا لم يكن عندك اصلا الصواريخ النووية :D الامر لا يستدعي التفكير كثيرا مصر فعلا تمتلك الصواريخ النووية وذلك لانك لا تستطيع ان تأمن غدر اليهود بك الذين لو نالوا فرصة فلن يترددوا فى ابادتك وذلك لانهم دائما فوق القانون :) وذلك طبقا لاعترافات مستشار نيكسون ان اسرائيل كانت علي استعداد لمحو مصر من الخريطه ولكن كان هناك دائما ما يمنعها داخل مصر "النووي"
 
عودة
أعلى