نفى رئيس "غرفة عمليات ثوار ليبيا" الشيخ سعيد هدية (أبو عبيدة الزاوي)، بعد إطلاق سراحه، الاتهامات التي أوقِف على أساسها في الإسكندرية الجمعة الماضي، حول لقاءات له مع بعض قادة الإخوان في مصر، ومدى مسؤوليته عن عمليات تنسيق مع تنظيم «القاعدة» أو سفره إلى أفغانستان واليمن في أي وقت سابق.
وقال هدية في تصريحات لجريدة الحياة اللندنية، إنه أوقف بسبب تصريح الإقامة واتهامات بلا أساس، مؤكدا أنه لم يأت إلى مصر لأي هدف يتعلق بالشأن الداخلي أو السياسي المصري، بل لاستكمال رسالة دكتوراه يعدّها في معهد الدراسات التابع لجامعة الدول العربية.
ووصف خطف الأعضاء الخمسة في البعثة المصرية في ليبيا، بأنه «أمر همجي»، داعياً إلى محاكمة خاطفيهم. وتمنى عودة سفارة مصر في طرابلس إلى العمل وكذلك قنصليتها في بنغازي، «خدمة للعلاقات المصرية – الليبية».
وشدد على ضرورة دمج الميليشيات الليبية في الشرطة والجيش، لافتاً إلى أن «غرفة عمليات ثوار ليبيا» تابعة لرئاسة الأركان العامة للجيش.
تعليقي الشخصي
الرجل يبدو عليه الاحترام فعلا بعد هذا التصريح وتبرأه ممن خطفوا الدبلوماسيين المصريين
وهو ما يؤكد صدق الاخ سام ليبو الذي قال انه برئ ويدرس في مصر
فكان من الممكن ان يستغل الموقف لصالحه ليثبت انه قادر ولديه ميليشيات قادرة علي ايذاء المصريين في ليبيا
الا انه وقف بجانب الحق
وتحية خاصة للاخوة الليبين معنا بالمنتدي
لانه سواء كان مؤيد لابو عبيدة كسام ليبو
او معارض لابو عبيدة كاليوشن
فموقفهم كان واحد ضد اختطاف الدبلوماسيين المصريين
وهو شئ نادرا ما يحدث في الشعوب العربية
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1478104#.Uud-yBD8LIV
وقال هدية في تصريحات لجريدة الحياة اللندنية، إنه أوقف بسبب تصريح الإقامة واتهامات بلا أساس، مؤكدا أنه لم يأت إلى مصر لأي هدف يتعلق بالشأن الداخلي أو السياسي المصري، بل لاستكمال رسالة دكتوراه يعدّها في معهد الدراسات التابع لجامعة الدول العربية.
ووصف خطف الأعضاء الخمسة في البعثة المصرية في ليبيا، بأنه «أمر همجي»، داعياً إلى محاكمة خاطفيهم. وتمنى عودة سفارة مصر في طرابلس إلى العمل وكذلك قنصليتها في بنغازي، «خدمة للعلاقات المصرية – الليبية».
وشدد على ضرورة دمج الميليشيات الليبية في الشرطة والجيش، لافتاً إلى أن «غرفة عمليات ثوار ليبيا» تابعة لرئاسة الأركان العامة للجيش.
تعليقي الشخصي
الرجل يبدو عليه الاحترام فعلا بعد هذا التصريح وتبرأه ممن خطفوا الدبلوماسيين المصريين
وهو ما يؤكد صدق الاخ سام ليبو الذي قال انه برئ ويدرس في مصر
فكان من الممكن ان يستغل الموقف لصالحه ليثبت انه قادر ولديه ميليشيات قادرة علي ايذاء المصريين في ليبيا
الا انه وقف بجانب الحق
وتحية خاصة للاخوة الليبين معنا بالمنتدي
لانه سواء كان مؤيد لابو عبيدة كسام ليبو
او معارض لابو عبيدة كاليوشن
فموقفهم كان واحد ضد اختطاف الدبلوماسيين المصريين
وهو شئ نادرا ما يحدث في الشعوب العربية
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1478104#.Uud-yBD8LIV