- إنضم
- 6 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 2,655
- التفاعل
- الدولة
الحرس البلدي فرقة التشريفات والاستقبالات التابعة للقوات المساعدة .
القوات المساعدة المغربية
- بادئ الموضوع الأميرال
- تاريخ البدء
- إنضم
- 6 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 2,655
- التفاعل
- الدولة
هههه دائما ابتسم لدى رؤية هذا
+ قلت تدخل خاص و محاربة ارهاب .. لا أظن ذلك من المهام التي انشئ من اجلها الجهاز .. و الله اعلم
لا توجد لديهم ولكنها فرقة صغيرة .
هل تعلم انه حتى الوقاية المدنية لديها فرقة لتدخل في مثل هذه العمليات.
- إنضم
- 18 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 16,660
- التفاعل
الوقاية المدنية ضروري ..
+ اتذكر الرغبة في تسليح كل افراد القوات المساعدة في فترة حميدو لعنيكري .. على شاكلة "كرواتيا" خخخ
- إنضم
- 6 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 2,655
- التفاعل
- الدولة
شوف اخي الاميرال نصيحة مني بالنسبة لتشكيلات المجموعات العسكرية في المغرب فلن تجد احد قادرا على حصر مكوناتها سوى كبار الضباط والضباط السامون .
هناك فرق يتم تكوينها وتبقى مجهولة لباقي الجهاز ولا يعرف بها سوى الضباط المسؤولون عنها وكبار الضباط لسبب بسيط وهو انه في السلك العسكري عموما غير مسموح لك معرفة الامور خارج حدود عملك .
نفس الشيىء بالنسبة لدرك والشرطة ايضا .
- إنضم
- 18 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 16,660
- التفاعل
خسارة .. لولا بعض الظروف لكنت في احدى المدارس العسكرية او الأمنية ..
على أي السرية امر ضروري ضمانا لنجاح الأهداف و نجاعة العمليات ..
- إنضم
- 9 مارس 2008
- المشاركات
- 6,974
- التفاعل
- الدولة
في الواقع القوات المساعدة هي الوريث الحقيقي للجيش المغربي أو ما يسمى بالجيش الشريفي أو الجيش المخزني الذي تحول بعد الإستعمار إلى (les forces supplétives) ثم أثناء الحرب العالمية الثانية إلى (les mehlas cherifiennes) أو المحلة الشريفية و التسمية الشائعة (المخازنية) دليل على ذلك.
القوات المساعدة متنوعة المهام, فهي قوات مكافحة الشغب و حفظ الامن بالإضافة الى انها قوات حرس حدود ثم قوات دعم على الجبهة و كان لها دور كبير في حرب الصحراء و قدمت شهداء و اسرى و جرحى كثر..
مؤسسة فيها كفاءات وطنية لا تقل عن الدرك الملكي و الجيش
شكرا على الموضوع
القوات المساعدة متنوعة المهام, فهي قوات مكافحة الشغب و حفظ الامن بالإضافة الى انها قوات حرس حدود ثم قوات دعم على الجبهة و كان لها دور كبير في حرب الصحراء و قدمت شهداء و اسرى و جرحى كثر..
مؤسسة فيها كفاءات وطنية لا تقل عن الدرك الملكي و الجيش
شكرا على الموضوع
- إنضم
- 18 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 16,660
- التفاعل
- إنضم
- 9 مارس 2008
- المشاركات
- 6,974
- التفاعل
- الدولة
العفو اخي بارك الله فيك على الموضوع الجميل
- إنضم
- 3 أبريل 2013
- المشاركات
- 4,989
- التفاعل
مشكور أخي على الموضوع
للأسف هذه القوات لها سمعة سيئة بالمغرب و يتم ربطها فقط بفك الشغب و تعنيف المتظاهرين ، و لكن أغلب المغاربة لا يعرفون الدور الكبير التي تقوم به هذه القوات في الحفاظ على أمن و إستقرار المغرب و خصوصا على الحدود و لو أردت أن ترى الوجه الأخر لهذه القوات عليك أن تنزل للجنوب
و إهتمام الملك شخصيا بهذه القوات و رفع أجورهم و تحسين ظروف عيشهم لم يأتي من الصدفة و لكن إعترافا و تكريما لدور هذه القوات
للأسف هذه القوات لها سمعة سيئة بالمغرب و يتم ربطها فقط بفك الشغب و تعنيف المتظاهرين ، و لكن أغلب المغاربة لا يعرفون الدور الكبير التي تقوم به هذه القوات في الحفاظ على أمن و إستقرار المغرب و خصوصا على الحدود و لو أردت أن ترى الوجه الأخر لهذه القوات عليك أن تنزل للجنوب
و إهتمام الملك شخصيا بهذه القوات و رفع أجورهم و تحسين ظروف عيشهم لم يأتي من الصدفة و لكن إعترافا و تكريما لدور هذه القوات
- إنضم
- 18 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 16,660
- التفاعل
العفو عزيزي ..
تحسين ظروف العيش يعطي مردودية أفضل .. و لا يهم السمعة فالعامة تتناقل ما تسمعه او من بعض الصور و الفيديوهات لفك مظاهرات و غيرها
- إنضم
- 3 أبريل 2013
- المشاركات
- 4,989
- التفاعل
لحسن بوشت: الرجل الذي أعاد لكلمة "مخزني" الإعتبار
لا يختلف إثنان على أن جهاز القوات المساعدة يعتبر أقدم جهاز في المملكة المغربية، وبقدر عراقة هذا الجهاز يُجهل حتى تاريخ تأسيسه، وبقدر تهميش الدولة لعناصر القوات المساعدة أصبحوا مضرب مثل في النكتة و الإستهزاء، بل أن المغاربة أطلقوا عليهم كلمات من أجل السخرية من الجهاز و من عناصره، وهذا يرجع بالأساس إلى عدة أسباب لعل أهمها هو جهل المغاربة لجزئ كبير من الأدوار التي يلعبها رجال القوات المساعدة، و التعتيم الإعلامي الذي ضرب عليهم منذ قديم الزمان ولعل أول روبرتاج يسلط الضوء على هذا الجهاز أجرته قناة ميدي1 تيفي قبل سنوات، وحتى إحتكاك المغاربة مع فئة قليلة جدا من المخازنية الذين يعملون في الأسواق خلف إنطباعا سيئا عن الجهاز في الشارع المغربي.
بعد وفاة الجنرال كوريما، الذي كان يشغل منصب المفتش العام للقوات المساعدة شطر الجنوب، نُفِض الغبار على مجموعة من السلبيات التي كان يعاني منها هذا الجهاز، وأهمها هي العبودية التي كانت تمارس على المخازنية من طرف بعض الظباط المقربين من الجنرال، بحيث تم إكتشاف عشرات العناصر برتب مختلفة، لم يخضعوا للتداريب العسكرية وقد بدأوا مشوارهم المهني بضيعات الجنيرال و ظلوا فيها حتي إلتحق بجوار ربه، هذا دون أن نتحدث عن التهميش الذي طال أجيال عديدة من هؤلاء، فقد كان العنصر يبدؤ مشواره برتبة المخزني و ينهيه بنفس الرتبة مهما كان سلوكه و مهما كانت مردودية عمله، والمشكل هو أن الجيل الذي طاله هذا التهميش لعب دورا محوريا في الحروب التي خاضها المغرب ضد البوليساريو، إذ كانوا يضعونهم في الخطوط الأمامية لدفاع المملكة وجها لوجه مع ميليشيات البوليساريو.
بعد وفاة كوريما تم تعيين الكولونيل ماجور لحريزي مفتش عامآ للقوات المساعدة، وبعدما كان قائدا لشطر الشمال فقط، أخد مكان المرحوم، فأصبح مفتشا عاما للجهاز بشطريه، لكن شيئا لم تغيير ولم تمر على تعيينه إلا بضع سنوات ليقوم الملك محمد السادس بإقالته من منصبه على خلفية قضايا فساد إختلفت الروايات على نوعيتها، ليتم تعيين الكولونيل "مُنزِل" مفتشا للجهاز شطر الشمال، وتم إستقدام الكولونيل ماجور لحسن بوشت من جهاز الحرس الملكي وأسندت له مهمة تسيير المفتشية العامة للقوات المساعدة شطر الجنوب، ليتدخل الجهاز في طفرة غيرته رأسا على عقب، أعيد خلالها الإعتبار لكلمة "مخزني"، وإستطاع لحسن بوشت خلال السنوات القليلة التي قضاها في هذا المنصب كسب قلوب عناصر الجهاز من طنجة إلى لكويرة، الذين إعتبروه الأب الحنون و الرجل المتدين الذي لم يسجل التاريخ تلطيخه ليده بمال حرام.
لحسن أمضى مدة وجيزة لم تتجاوز السنتين على رأس جهاز القوات المساعدة، إستطاع أن يحقق خلالها إنجازات عظيمة، كتب بها إسمه بماء من ذهب في تاريخ القوات المساعدة، إذ أنه إعتمد على إستراتيجية في العمل حدّت بشكل كبير من الظلم و الحكرة التي ظل يعاني منها المخزني لعقود، وحاول قدر المستطاع ألّا يظلم عنده أحد، ودافع بشراسة على الزيادة في أجور المخازنية وبحكم عمله الأصلي في الحرس الملكي، تمكن من إيصال صوت المخازنية إلى الملك الذي وافق على زيادة في أجورهم إعْتُبِرت الأولى من نوعها، وبعدما كان المخزني يتقاضى حوالي 1400 درهم، أصبح له أجر يناهز 2200 درهم، كما عمد لحسن بوشت إلى توظيف أبناء المخازنية في الجهاز، وذلك بسبب الحالة الإجتماعية التي كانوا يعيشونها، هذا وقد أصبح بمقدور المخزني أن يتسلق الرتب العسكرية بشكل قانوني بعدما كانت رتبة مخزني مقبرة لا يخرج منها إلا المحظوظون و أقارب صناع القرار في الجهاز.
إنسان متخلق، محترم، ومتدين، هكذا عُرف الكولونيل ماجور لحسن بوشت طيلة مدة رئاسته لجهاز "ق س"، لكن القدر شاء أن يعود من حيث أتى لأسباب لا تزال مجهولة، قيل فيما بعد أن الشعبية التي إكتسبها في أوساط المخازنية هي السبب في الذلك، ومن القصص التي لا يزال يعيدها القدماء على مسامع "الباجدا"، هو أنه أثناء عملية تسليم السلط بين بوشت و حجار، إكتشف أن إحدى مخازن المحروقات التابعة للجهاز تتوفر على فائض من الوقود لم يضع لحسن بوشت يده عليه، وهاهو بوشت قد رحل تاركا وراءه أزيد من أربعين ألف دعاء خير كلما ذكر إسمه في بين المخازنية.
لا يختلف إثنان على أن جهاز القوات المساعدة يعتبر أقدم جهاز في المملكة المغربية، وبقدر عراقة هذا الجهاز يُجهل حتى تاريخ تأسيسه، وبقدر تهميش الدولة لعناصر القوات المساعدة أصبحوا مضرب مثل في النكتة و الإستهزاء، بل أن المغاربة أطلقوا عليهم كلمات من أجل السخرية من الجهاز و من عناصره، وهذا يرجع بالأساس إلى عدة أسباب لعل أهمها هو جهل المغاربة لجزئ كبير من الأدوار التي يلعبها رجال القوات المساعدة، و التعتيم الإعلامي الذي ضرب عليهم منذ قديم الزمان ولعل أول روبرتاج يسلط الضوء على هذا الجهاز أجرته قناة ميدي1 تيفي قبل سنوات، وحتى إحتكاك المغاربة مع فئة قليلة جدا من المخازنية الذين يعملون في الأسواق خلف إنطباعا سيئا عن الجهاز في الشارع المغربي.
بعد وفاة الجنرال كوريما، الذي كان يشغل منصب المفتش العام للقوات المساعدة شطر الجنوب، نُفِض الغبار على مجموعة من السلبيات التي كان يعاني منها هذا الجهاز، وأهمها هي العبودية التي كانت تمارس على المخازنية من طرف بعض الظباط المقربين من الجنرال، بحيث تم إكتشاف عشرات العناصر برتب مختلفة، لم يخضعوا للتداريب العسكرية وقد بدأوا مشوارهم المهني بضيعات الجنيرال و ظلوا فيها حتي إلتحق بجوار ربه، هذا دون أن نتحدث عن التهميش الذي طال أجيال عديدة من هؤلاء، فقد كان العنصر يبدؤ مشواره برتبة المخزني و ينهيه بنفس الرتبة مهما كان سلوكه و مهما كانت مردودية عمله، والمشكل هو أن الجيل الذي طاله هذا التهميش لعب دورا محوريا في الحروب التي خاضها المغرب ضد البوليساريو، إذ كانوا يضعونهم في الخطوط الأمامية لدفاع المملكة وجها لوجه مع ميليشيات البوليساريو.
بعد وفاة كوريما تم تعيين الكولونيل ماجور لحريزي مفتش عامآ للقوات المساعدة، وبعدما كان قائدا لشطر الشمال فقط، أخد مكان المرحوم، فأصبح مفتشا عاما للجهاز بشطريه، لكن شيئا لم تغيير ولم تمر على تعيينه إلا بضع سنوات ليقوم الملك محمد السادس بإقالته من منصبه على خلفية قضايا فساد إختلفت الروايات على نوعيتها، ليتم تعيين الكولونيل "مُنزِل" مفتشا للجهاز شطر الشمال، وتم إستقدام الكولونيل ماجور لحسن بوشت من جهاز الحرس الملكي وأسندت له مهمة تسيير المفتشية العامة للقوات المساعدة شطر الجنوب، ليتدخل الجهاز في طفرة غيرته رأسا على عقب، أعيد خلالها الإعتبار لكلمة "مخزني"، وإستطاع لحسن بوشت خلال السنوات القليلة التي قضاها في هذا المنصب كسب قلوب عناصر الجهاز من طنجة إلى لكويرة، الذين إعتبروه الأب الحنون و الرجل المتدين الذي لم يسجل التاريخ تلطيخه ليده بمال حرام.
لحسن أمضى مدة وجيزة لم تتجاوز السنتين على رأس جهاز القوات المساعدة، إستطاع أن يحقق خلالها إنجازات عظيمة، كتب بها إسمه بماء من ذهب في تاريخ القوات المساعدة، إذ أنه إعتمد على إستراتيجية في العمل حدّت بشكل كبير من الظلم و الحكرة التي ظل يعاني منها المخزني لعقود، وحاول قدر المستطاع ألّا يظلم عنده أحد، ودافع بشراسة على الزيادة في أجور المخازنية وبحكم عمله الأصلي في الحرس الملكي، تمكن من إيصال صوت المخازنية إلى الملك الذي وافق على زيادة في أجورهم إعْتُبِرت الأولى من نوعها، وبعدما كان المخزني يتقاضى حوالي 1400 درهم، أصبح له أجر يناهز 2200 درهم، كما عمد لحسن بوشت إلى توظيف أبناء المخازنية في الجهاز، وذلك بسبب الحالة الإجتماعية التي كانوا يعيشونها، هذا وقد أصبح بمقدور المخزني أن يتسلق الرتب العسكرية بشكل قانوني بعدما كانت رتبة مخزني مقبرة لا يخرج منها إلا المحظوظون و أقارب صناع القرار في الجهاز.
إنسان متخلق، محترم، ومتدين، هكذا عُرف الكولونيل ماجور لحسن بوشت طيلة مدة رئاسته لجهاز "ق س"، لكن القدر شاء أن يعود من حيث أتى لأسباب لا تزال مجهولة، قيل فيما بعد أن الشعبية التي إكتسبها في أوساط المخازنية هي السبب في الذلك، ومن القصص التي لا يزال يعيدها القدماء على مسامع "الباجدا"، هو أنه أثناء عملية تسليم السلط بين بوشت و حجار، إكتشف أن إحدى مخازن المحروقات التابعة للجهاز تتوفر على فائض من الوقود لم يضع لحسن بوشت يده عليه، وهاهو بوشت قد رحل تاركا وراءه أزيد من أربعين ألف دعاء خير كلما ذكر إسمه في بين المخازنية.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
انا شاهدت بأم عيني كيف قام احد عناصر هذه القوات بكسر ساعد طفل لا يتجاوز العاشرة ، الطفل كان ذاهبا بمحفظته مار بجانب المظاهرة فإذا به ينهال عليه بالعصا فيكسر ساعده حدث هذا في سبتمبر 2001.حاليا ومع كل ما يتصوره المغاربة من وحشية للقوات العمومية راه مازال كاينة الرحمة هههه
اذكر جيدا اضراب 1989 بالرباط وصدقني اقارن جميع حالات التدخل الحالية مع ما حدث ساعتها فاقول اننا الان اصبحنا نحترم حقوق الانسان
تازة وسيدي افني ربما يقارب ما حدث بهم ما حدث في 89
مستواهم التعليمي جد هزيل اكثر من اجورهم.
- إنضم
- 23 يوليو 2008
- المشاركات
- 23,040
- التفاعل
- الدولة
هل تعلم أن ضباطهم يتخرجون من الأكادمية العسكرية بمكناس و منذ مدة ليست بقصيرة تم تعديل شروط الولوج للقوات المساعدة بشهادة البكلوريا
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
لاحظ الشارة على يسار الضابط شارة المظليين
انا لا اتكلم عن الضباط، اتكلم عن عنصر عادي ،اغلبهم لا يتعدى مستواه التاسعة اعدادي وبعضهم اقل من التاسعة، اذا كانت الباكالوريا من شروط ولوج القوات المساعدة مستقبلا فهذا يعني ان المخازني والشرطي سيكون متساويين او تقريبا .
- إنضم
- 23 يوليو 2008
- المشاركات
- 23,040
- التفاعل
- الدولة
هل قرأت ردي وفهمته منذ مدة ليست بقصيرة تم تعديل شروط الولوج للقوات المساعدة بشهادة البكلوريا لم أقل مستقبلا
طيب ،متى تم تغيير شروط الولوج للقوات المساعدة؟ لدي العديد من الاصدقاء بعضهم له فقط مستوى باك وبعضهم لديه شهادة الباك وهم الان في الشرطة ،ولم اسمع بأي احد يتكلم عن القوات المساعدة، ما اقصده هو لماذا لم تتجه العناصر الجديدة للقوات المساعدة الى الشرطة مع العلم ان شهادة الباك تخول لهم ذلك وكلنا نعلم ان اجر الشرطي اعلى بكثير من اجر مخازني ، لو كنت انا لفضلت الشرطة على القوات المساعدة واعتقد ان الجميع سيفعل ذلك.
- إنضم
- 23 يوليو 2008
- المشاركات
- 23,040
- التفاعل
- الدولة
صديقي لا نجادل من اجل الجدال مخزني يبجب ان تتوفر على الباك هذا امر مفروغ منه لما توجه هذا المخزني والآخر للشرطة فهذه حرية شخصية الآن المخزني لديه أصفاد ولديه الماترة والمسدس مثله مثل الشرطي والأجور تم رفعها وأتمنى ان تفرق بين مخزني يلاحق الباعة المتجولين في الاسواق ًمخزني حارس حدود ومخزني يفرق الشغب ينتمون لنفس الجهاز لكن كل واحد وإختصاصاته ولا تجمعهم في خانة واحدة فوصفك لهم للمرود سابقا تعطيني فكرة عنك
انا لا اجادل ان سألتك واريد جواب ان كان لديك ، متى تم تغيير هذه الشروط للولوج الى القوات المساعدة؟ هل تريد القول ان المخازني الذي يلاحق باعة النعناع والبيض ليس متساوي في الاجر مع الذي يفرق الشغب او يحمي الحدود؟
المرود كل المغاربة يقولونها وبعضهم كان سابقا يسمى ببوليس الطحين وكانت تتم الاستعانة بهم لفترات محدودة وكانوا يدفعون الطلب في البلديات ويتقاضون اجر بالدقيق هذا كان في السبعينات والكثير منهم التحق او رسم في القوات المساعدة.
