فرقة خاصة فرنسية اعتقلت أبي عياض وهكذا سيكون رد أنصار الشريعة

ILYUSHIN

IL-76MD-90
صقور الدفاع
إنضم
29 سبتمبر 2011
المشاركات
6,914
التفاعل
7,394 49 0


ac3578f7ca5414f2126dd86803feada5.jpg


وكالات: قالت صحيفة "آخر خبر" التونسية، أن فرقة أمنية فرنسية خاصة هي من قامت باعتقال أبي عياض، في مدينة سرت الليبية، ونقلت الصحيفة عن مصدر عسكري ليبي، أكد اعتقال سيف الله بن حسين الملقب بأبي عياض، على يد قوة أمنية فرنسية خاصة وليس عن طريق المارينز الأمريكي كما تردد. وأضافت الصحيفة أن الوحدة الفرنسية وصلت إلى ليبيا بواسطة طائرة خاصة حطّت بمطار سرت. وأوضحت الصحيفة أن عملية اعتقال أبي عياض، تزامنت مع اعتقال قيادات أخرى من نفس التنظيم، وأن القيادة المركزية بوزارة الدفاع الليبية تكتمت على هذا الخبر. وحسب ذات المصادر التي تقول الصحيفة أنها تحدثت معها، فإن أتباع أنصار الشريعة كانوا يتمركزون بمدينة سرت، وأعادوا التموقع بمعسكر "الصواريخ" بمنطقة تاجوراء في طرابلس يوم 31 ديسمبر، إثر استهداف معسكرهم من قبل القوات العسكرية الليبية التي ساندت الفرقة الأمنية الفرنسية الخاصة. وقالت الصحيفة أنه وبخصوص تواجد وحدات أمريكية على التراب الليبي وقيامها باعتقالات في ليبيا، فإن تقارير آنية أكدت بأن الجنود الأمريكيين حلّوا صباح يوم 27 ديسمبر من العام الماضي، بمدينة العجيلات الليبية للقبض على قياديين من تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، من بينهم الإرهابي التونسي نبيل السعداوي، وقيادي آخر جزائري الجنسية. وأفادت الصحيفة بأن الفرقة الأمريكية فشلت في مهمتها بعد أن تمت محاصرتها من أتباع أنصار الشريعة بنفس الجهة، ما اضطر الأمريكيين إلى حرق سيارتهم وجميع المعدات التي كانت بداخلها، علما أنه تم احتجاز 4 جنود أمريكيين باستعمال سيارة رباعية الدفع مجهزة بمدفع رشاش، وتم تسليمهم في نفس اليوم إلى الجيش الليبي بتدخل من بعض القيادات الليبية في المنطقة. وقد تمكنت القوات الخاصة الأمريكية ليلة 30 ديسمبر 2013، من مداهمة مزرعة فلاحية بضواحي مصراطة تحصن فيها عدد من قيادات تنظيم أنصار الشريعة، من بينهم الليبي سفيان بن قمو، المتهم بقتل السفير الأمريكي في بنغازي. وحسب الصحيفة فإن أنصار الشريعة، يخططون لاختطاف رموز سياسية بهدف مقايضة الحكومة التونسية وتسليمهم أبو عياض. وقالت الصحيفة أن التنظيم يخطط لإدخال فتيات منقبات من ليبيا، بهدف تفجير بعض الأماكن العمومية والنزل كردة فعل على اعتقال أبي عياض.

http://www.libya-al-mostakbal.org/news/clicked/42993
 
أظن سبق و نفت حركة أنصار الشريعة الواقعة .. و مادام ليس هناك تأكيد فرنسي رسمي كما فعلت أمريكا سابقا فلا يمكن الأخذ و التصديق

خزعبلات الصحيفة
"وحسب الصحيفة فإن أنصار الشريعة، يخططون لاختطاف رموز سياسية بهدف مقايضة الحكومة التونسية وتسليمهم أبو عياض. وقالت الصحيفة أن التنظيم يخطط لإدخال فتيات منقبات من ليبيا، بهدف تفجير بعض الأماكن العمومية والنزل كردة فعل على اعتقال أبي عياض."

 

قالت أن المخابرات الجزائرية ساهمت في القبض على أبي عياض
صحيفة تونسية ثانية تورّط الجزائر؟؟؟

بعد أن كانت يوميّة "الشروق" التونسية أشارت إلى"تورّط المخابرات الجزائرية" في إلقاء القبض على سيف الله بن حسين (أبي عياض) زعيم تنظيم "أنصار الشريعة"(الجهادي السلفي) في القطر الليبي، تعود أسبوعيّة "الأسبوع المصوّر" في عددها الصادر أمس إلى الموضوع ذاته، وتذهب في الاتجاه ذاته، معلنة ـ نسبة إلى مصادر (قالت أنها) موثوقة، أنّ "المخابرات الجزائرية ساهمت في القبض عليه" (أيّ أبي عياض)، مضيفة (والكلام للصحيفة) "أنّ أول جهة استخباراتية نجحت في رصد وتحديد مكان وجود زعيم تنظيم "أنصار الشريعة" المحظور، على الأراضي الليبية كانت المخابرات الجزائرية التي تمكنت (دائما بحسب الصحيفة) حجز هواتف مجموعة إرهابيّة ألقي القبض عليها قريبا من الحدود التونسية الجزائرية (من جهة ولاية الكاف وعدد أفرادها ثلاثة أفراد"، يواصل المقال الممضى من قبل "صابر" سرده للأحداث: "وقد تمّ تفكيك تلك الهواتف إلى أن عرفت هويّة سيف الله بن حسين بكنية أخرى ليست "أبو عياض"، وقيادي ليبي آخر، تُجمع التقارير الاستخباراتيّة على مرافقته الدائمة لأبي عياض، وتمّ تحديد مكان تحديد مكان زعيم تنظيم "أنصار الشريعة" بمدينة صبراطة بليبيا.

أمّا عن أهداف الجزائر، فيضيف كاتب المقال: "علمت "المصوّر" وبناء على تحقيقات سابقة مع مجموعات إرهابية، كانت تعلم بتخطيط مجموعة كبيرة تابعة لأبي عياض لضرب أهداف حيويّة في الجزائر".

يضيف كاتب المقال:"وبناء على تلك المعلومات هدّدت السلطات العسكرية الجزائرية بالتدّخل في العمق الليبي لاعتقال أبي عياض وقيادات أخرى تابعة لتنظيم أنصار الشريعة الليبي".

يشير كاتب المقال إثر ذلك إلى أنه "تمّ التنسيق مع المخابرات الأمريكية وإلقاء القبض على أبي عياض وثمانية أشخاص أخرين"، وأنّه "شاركت وحدة عسكريّة مختصة جزائرية في الإيقاع بأبي عياض وعدد من مرافقيه".

خاتمًا مقاله، كما جاء في العنوان أنّ وحدة من "الآف بي أي" (مكتب التحقيق الفيدرالي) بصدد التحقيق مع أبي عياض على متن أحد البوارج الأمريكيّة في المتوسط.

"الشروق اليومي" اتصلت هاتفيّا بكاتب المقال، الذي اشترط عدم ذكر اسمه، وعند سؤاله بخصوص عدم أهليّة "مكتب التحقيق الفيدرالي" للتحقيق في جرائم لم يتم ارتكابها داخل الولايات المتحدة، اعترف بما قال أنّه "خطأ فظيع" من قبله في هذه المسألة، وطلب مهلة للردّ عن بقيّة الأسئلة، ورفق بعد ذلك الردّ على جميع المكالمات.

للبحث والتثبتّ في هذا الموضوع، اتصلت "الشروق اليومي" بالدكتور والخبير الأمني مازن الشريف، الذي أكّد عدم أهليّة ""مكتب التحقيق الفيدرالي" للتحقيق خارج الولايات المتحدة في جرائم لم يرتكبها أصحابها داخل الولايات المتحدة، مضيفا أنّ هذه المهمّة موكولة إلى وكالات أخرى.
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/190995.html
 
اضن انه تعاون استخبارتي كثيف في المدة الاخيرة والله اعلم امريكية فرنسية جزائرية بريطانية
 
كالعادة تنسب امور لم تقع حتى بأنصار الشريعة .. تفجيرات و قتل و ترهيب
 
عودة
أعلى