سليمان: السعودية تدعم الجيش اللبناني بـ3 مليار دولار

اللعب صار بالثقيل و على المكشوف

خطوة متأخرة لكن ان تصل متأخر خير من ان لا تصل

ايران دعمت حزب الله عسكريا و سياسيا و اقتصاديا بشكل مباشر و عن طريق الاسد لمدة 30 سنة

السعودية كانت تدعم قوى الاعتدال لكن سياسيا و اقتصاديا الدعم الآن اصبح عسكري

لكن في المقابل لابد ان يكون هناك ثمن ماء للدعم العسكري السخي و ذلك بأعطاء دور اكبر للسنة في الجيش
 
الجيش اللبناني مُخترق من قبل حزب الله ولذلك الدعم لن يكون له فائدة الا كموقف سياسي فقط !! لا استراتيجي،،،
 
هناك اعضاء يقولون بان الجيش اللبناني مخترق و عميل و لكن هذا الموضوع بالتاكيد لم يمر بسهولة على صناع القرار بالسعودية و تم دراسته قبل اتخاذ هذه الخطوة

اما ان تكون هناك خطوة و ستكون مفاجئة للجميع او سقطة مدوية و اضاعة للمال و اعادة للحسابات مرة اخرى
 
يجب تقوية الجيش اللبناني لمرحلة ما بعد بشار الاسد, حزب الله لن يقف مكتوف الايادي وهو يشاهد حليفه يسقط في سوريا ! وسقوط بشار قريب جداً ان شاء الله

كبار القادة في الجيش اللبناني هم من المسيحيين والسنة

اقدر ردود بعض الاخوة العاطفية لكن لو وقفت السعودية مكتوفة الايادي لا اصبحنا في خطر
 
اغلب التيارات السياسيه في لبنان تعلم ان بشار سوف يسقط وتعلم ان الجيش الحر لن يتوقف في سوريا وسينتقم من حزب الله ويواصل المسير نحو لبنان بسبب توريط نصر الله لهم وحشر لبنان الثورة السوريه , لهذا الاحزاب السياسيه في لبنان الان تعرف ان حزب الله زائل ولا مكان له في لبنان مستقبلا وهو خطر عليهم وعلى لبنان كلها , هنا تأتي فوائد تسليح الجيش اللبناني وتقويه موقف هذه الاحزاب والتيارات لمواجه حزب الله الذي اصلا اصبح ضعيف ومنهك في الداخل اللبناني , واستبقا قدوم السلاح سوف يتم تجنيد اللبنانيين من الموارنه والسنه وجميع الاطياف ماعدا مناصري حزب الله

اتوقع قريبا حدوث تحرك كبير لنصر الله وتنفيذ حمله اغتيالات ومحاولة فرض نفسه اكثر بالشارع لأستباق تشكيل قوات وألويه جديده في الجيش بعد وصول السلاح الفرنسي لهم لـن 3 مليار دولار قادره على بناء جيش جديد في لبنان اقوى من الجيش الحالي بأضعاف

التحالف السعودي الفرنسي جمع بين سنه لبنان والموارنه واصبح موقفهم سياسيا ف الساحه اقوى .
 
خطوه ايجابيه واكبر خطا ان يتم تسليح جماعات متطرفه بعيد عن دعم الحكومه وهذا يوضح ان دعم السعودية السابق ماشي على المسار السليم وباقي خطوه اذا تحققت معناه اكتمل العمل وتكون لبنان بكل اطيافها في امان اكبر بإذن الله
 
ضربة معلم, حزب اللات وقع بين فكي الكماشة -----الجيش الحر والجيش اللبناني
 
و النتيجة حرب أهلية الخاسر الأكبر فيها هو الشعب اللبناني سنة و شيعة .
 
و النتيجة حرب أهلية الخاسر الأكبر فيها هو الشعب اللبناني سنة و شيعة .


ليس كل شيعه لبنان مع نصر الله

الجيش اللبناني توجهه علماني بحت وهذا سوف يجمع جميع التيارات ضد الحزب الايراني وليس السنه فقط
 
ضربة معلم, حزب اللات وقع بين فكي الكماشة -----الجيش الحر والجيش اللبناني

وليش ما يكون الجيش الحر واقع بين كماشه الجيش اللبناني وحزب الله في حال اي عدوان خارجي على لبنان فاهم شي تكمل سلسلة الدعم المادي والعسكري لان قوة الحكومه معناه امان اكبر لكل اطيافها لكن من دون دعم اقتصادي فما من الدعم العسكري جدوى خاصه ان الحكومه تحتاج الى بناء والمواطنين يحتاجوا للماده وادخال الحكومه في صراع مع حزب الله او ادخال طائفه في الصراع بشكل استباقي تأثر بالاحداث فهو تدمير للبنيان والافضل اكمال البنيان افضل من الدمار لكل الجهود السابقه فلا تنظر لها بمنظور طائفي حتى لو كان توازن يتماشى مع نظام اي بلد مستقر ويريد الاستقرار
 
وليش ما يكون الجيش الحر واقع بين كماشه الجيش اللبناني وحزب الله في حال اي عدوان خارجي على لبنان فاهم شي تكمل سلسلة الدعم المادي والعسكري لان قوة الحكومه معناه امان اكبر لكل اطيافها لكن من دون دعم اقتصادي فما من الدعم العسكري جدوى خاصه ان الحكومه تحتاج الى بناء والمواطنين يحتاجوا للماده وادخال الحكومه في صراع مع حزب الله او ادخال طائفه في الصراع بشكل استباقي تأثر بالاحداث فهو تدمير للبنيان والافضل اكمال البنيان افضل من الدمار لكل الجهود السابقه فلا تنظر لها بمنظور طائفي حتى لو كان توازن يتماشى مع نظام اي بلد مستقر ويريد الاستقرار


الجيش اللبناني تحركة فرنسا لهذا اعتقد لن يكون كماشه على الجيش الحر
 
و النتيجة حرب أهلية الخاسر الأكبر فيها هو الشعب اللبناني سنة و شيعة .
دعم الجيش توجه سليم واما التوجه الخطأ فهو دعم ميليشيا على حساب الدولة اللبنانية كما تفعل ايران
 
هنا خبر قديم لو الكلام يكون حول الجيش اللبناني بشكل اكبر حتى تتضح الصوره حول فائدة دعم الجيش او عدمها

بنود خطّة تسليح الجيش اللبناني

بعد إقرار مجلس الوزراء خطة دعم المؤسسة العسكرية، وإعادة تسليح الجيش اللبناني وتحديثه عبر إقرار اعتمادات ماليّة بنحو مليار و600 مليون دولار للسنوات الخمس المقبلة، بدأت الاجتماعات تعقد في اليرزة بإشراف قائد الجيش العماد جان قهوجي، كون هذه الخطة كانت وضعت منذ تولّيه سدّة قيادة الجيش، وكونه المعنيّ الأوّل والأكثر إلماماً بحاجات المؤسّسة العسكريّة.


Untitled-8_1_.gif

تطوير قدرة الأفواج الخاصّة ومختلف أنواع الأسلحة

إذاً، الخطة وُضعت منذ العام 2008 وهي كانت تحتاج فقط إلى إعادة تدوير بالأرقام تماشياً مع الحاجات المستجدّة للجيش خصوصاً بعد إقرارها من الحكومة، وعلى هذا الأساس عقدت اجتماعات متتالية عدّة في اليرزة الهدف منها إسقاط حاجات الجيش على هذه الموازنة التي أقرّتها الحكومة.

تقدّر حاجة الجيش اللبناني لتطوير قدراته العسكريّة بمبلغ 4.4 مليار دولار، وقد أعطيت الأولويّة في هذه الخطة إلى المليار و600 مليون دولار التي أقرّتها الحكومة. وتفيد مصادر عسكريّة في هذا الإطار، أن أولويّة الخطّة تذهب في اتجاه إنشاء مستشفى عسكري مركزي بكلفة نحو 85 مليون دولار، أما البنود الرئيسيّة للخطّة فهي على الشكل الآتي:

- إقامة منشآت في جنوب الليطاني ونقاط تمركز على الحدود البريّة بقيمة نحو 200 مليون دولار.

- تأهيل القواعد الجويّة بخمسين مليون دولار.

- إقامة مبانٍ إضافية لتمركز قيادة الجيش والكليّة الحربيّة بنحو 70 مليون دولار.

- تطوير سلاح الجوّ، وصيانة الطوافات وتأمين ذخيرة مع شبكة رادار جوّي بـ300 مليون دولار.

- تطوير سلاح البحريّة مع شراء مراكب إنزال تستطيع أن تبقى في البحر 24 ساعة في مختلف الأحوال الجويّة، وتستطيع أن تبحر في المنطقة الاقتصاديّة الخالصة، مع تسليح حديث بقيمة 200 مليون دولار.

- تطوير أسلحة الجيش الخفيفة والمتوسّطة مع العتاد اللازم بـ 200 مليون دولار.

- تطوير قدرة الأفواج الخاصّة بـ30 مليون دولار.

- تطوير قدرة التحرّك والتدخّل للجيش بـ 200 مليون دولار.

- تطوير الاتصالات والإمرة بـ 70 مليون دولار.

- تطوير سلاح مضّاد للدروع بـ 80 مليون دولار.

- تطوير سلاح المدفعيّة بـ 100 مليون دولار.

- تطوير سلاح المدرعات بـ 80 مليون دولار.


تجدر الإشارة إلى أنّ الجيش اللبناني بوضعه الراهن لا تصله أيّ مساعدات عسكريّة، سوى من الولايات المتحدة الأميركية، وتقدّر بنحو 100 مليون دولار سنوياً. وكانت هذه المساعدات قد بدأت منذ العام 2006، وتشمل آليات وذخائر وبعض الأسلحة وقطع غيار للطوافات الأميركية الصنع.

وكان الجيش قد حصل على عدد من الطوافات الفرنسيّة الصنع نوع "بوما" و"غزال" من الإمارات العربية المتحدة، وسبق لروسيا أن عرضت تزويد لبنان مجاناً بطائرات "ميغ 27" لا تزال قيد التفاوض، إضافة إلى أنّ إيران قد عرضت مساعدات عسكرية من دون مقابل خلال زيارة رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان الأخيرة إلى طهران، ومن بعده وزير الدفاع الوطني فايز غصن، إلّا أنّها لم تلقَ جواباً من الجانب اللبناني حتى تاريخه.

http://www.aljoumhouria.com/news/index/36368

في حال التطوير المستمر مايهمك الخلافات ما بين الطوائف فهي زوبعه والاختلافات العقديه متوفره في كل البلدان لكن الي يحكم السيطره على انتشار الفتنه هي قوة الحكومه وماهي قوة طائفة تحتاج هي وغيرها من الطوائف التوازن حتى تنسجم الطوائف مع بعضها لاي بلد يريد الاستمرار بدون فتنه سواء كان قائد الحكومه او الموظفين من اي طائفه ما يهم السكان مادام موجود عداله مابينهم
 
دعم الجيش توجه سليم واما التوجه الخطأ فهو دعم ميليشيا على حساب الدولة اللبنانية كما تفعل ايران

التوجه السليم هو دعم حل سياسي لتكوين حكومة وفاق وطني تظمن حقوق جميع الأطراف و تكون قوية مما يمكنها من الضغط على حزب الله لسحب عناصره من سوريا و تجنيب لبنان الدخول في متاهات لا تحمد عقباها .


ليس كل شيعه لبنان مع نصر الله

الجيش اللبناني توجهه علماني بحت وهذا سوف يجمع جميع التيارات ضد الحزب الايراني وليس السنه فقط


حزب الله مخترق للجيش اللبناني و لديه عدة أتباع خارج الهلال الشيعي .
 
الجيش اللبناني تحركة فرنسا لهذا اعتقد لن يكون كماشه على الجيش الحر
شكلك من النوع الي يحب اتباع اسلوب ( ويل للمصلين ) فالي اقصده هو في حال اي عدوان خارجي على لبنان لان الجيش الحر في سوريا والجيش اللبناني وحزب الله في لبنان فكيف يتعاون جيش يحمي بلده مع جيش خارجي ضد بلده وبالمثل حزب الله في حال صده لاي هجوم للجيش الحر يكون مساند للجيش اللبناني للدفاع عن الاراضي اللبنانيه
 
التوجه السليم هو دعم حل سياسي لتكوين حكومة وفاق وطني تظمن حقوق جميع الأطراف و تكون قوية مما يمكنها من الضغط على حزب الله لسحب عناصره من سوريا و تجنيب لبنان الدخول في متاهات لا تحمد عقباها .



\.
الحل السياسي لم يقصيه احد ولكن يجب ان يرافقه تعزيز لقوة المؤسسة العسكرية والحديث عن اختراق للجيش لايعني اهماله مهما كان الاختراق فهو جزئي ولن يؤثر كليا على الجيش ثم ان المملكة من سنوات طويلة وهي تحاول ايجاد حلول سياسية ومن يعرقل هذه الحلول هي ايران عبر حزب اللات الذي يستعرض بقوته ويفرض هيمنته بقوة السلاح فهل الملام هنا هو السعودية ؟
 
شكلك من النوع الي يحب اتباع اسلوب ( ويل للمصلين ) فالي اقصده هو في حال اي عدوان خارجي على لبنان لان الجيش الحر في سوريا والجيش اللبناني وحزب الله في لبنان فكيف يتعاون جيش يحمي بلده مع جيش خارجي ضد بلده وبالمثل حزب الله في حال صده لاي هجوم للجيش الحر يكون مساند للجيش اللبناني للدفاع عن الاراضي اللبنانيه

من يعرف الجيش اللبناني يعلم أنهم قد يتحالفوا على حزب الله و الشعب اللبناني مع أي عدو خارجي ، فقد سبق أن استقبل الجنود اللبنانيين جيش العدوان الصهيوني بأكواب الشاي سنة 2006 بثكنة مرجعيون في الوقت الذي كانت تتساقط فيه القذائف على اللبنانيين العزل في العاصمة بيروت .
 
من يعرف الجيش اللبناني يعلم أنهم قد يتحالفوا على حزب الله و الشعب اللبناني مع أي عدو خارجي ، فقد سبق أن استقبل الجنود اللبنانيين جيش العدوان الصهيوني بأكواب الشاي سنة 2006 بثكنة مرجعيون في الوقت الذي كانت تتساقط فيه القذائف على اللبنانيين العزل في العاصمة بيروت .
1982 استقبلت حركة امل الجيش الاسرائيلي بالورود
 
التوجه السليم هو دعم حل سياسي لتكوين حكومة وفاق وطني تظمن حقوق جميع الأطراف و تكون قوية مما يمكنها من الضغط على حزب الله لسحب عناصره من سوريا و تجنيب لبنان الدخول في متاهات لا تحمد عقباها .




حزب الله مخترق للجيش اللبناني و لديه عدة أتباع خارج الهلال الشيعي .


انت تتكلم عن جيش , الجيش يأتمر للقادة ومن يخرج عليه يعتبر منشق , لو تمرد الشيعه بالجيش على القادة وانشقو منه في هذه الحاله انتهى موضوعهم
 
عودة
أعلى