Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أظن أنه من الأفضل طي تلك المرحلة من تاريخ الجزائر والنظر الى الأمام ، والإستفادة من التجربة المصرية فى التعامل مع الجماعات السلفية ، حيثت تم من عامين الإفراج عن ما يقرب من 1000 فرد من الجماعة الإسلامية بعد قيامهم بالمراجعات الفكرية ، وبالتالى الأجدى بالجزائر أن تعمل على توفير علماء الدين الأجلاء (ولا أظن الجزائر تخلو منهم) ويجلسوا مع هؤلاء الشبان ويحاولوا إقناعهم بأن ما يفعلونه خطأ فى حق وطنهم، بدلا من التعامل الأمنى الذى كلما إشتد إشتدت معه الهجمات المسلحة
ضف الى ذالك الصحافة العربية على وجه الخصوص التي توفر لهم تغطية اكبر من حجمهم .
مافات مات ...الماضي كان تجربة مريرة ودرس للعبرة والان والحمد لله خرجنا من الازمة رغم التاخر .و بفضل الخبرة والحنكة السياسية للرائيس بوتفليقة الجزائر تسير في الطريق السليم ونحو التطور في شتى المجالات خاصة العسكرية منها.
عدم القدرة على استخدام المدفعية
عجز الدولة على استخدام أسلحة مؤثرة مثل المروحيات الهجومية التي لم تكن متطورة وغير قادرة على العمل ليلا أو المقاتلات والتي يمنع استخدامها داخل الوطن لأي سبب كان
السبب يعود الى القانون فهو يمنع استخدام المقاتلات داخل الحدود في اي ضرف كان .
-اكتساب مهارات قتالية عالية بفضل المدربين الكوريين وكذالك اكتساب جحافل من الاحتياطيين مدربين تدريب عالي على حرب العصابات يبقون كاحتياطي لاي حرب لا قدر الله على الجزائر
1997هل لك ان تشرح لي هذه النقطة !في أول عملية للقوات الخاصة التي تم تشكيلها سنة 1997
هنا حدثت مشكلة كبيرة جدا في تاريخ الجزائر تخص اللباس مشكلة شكلة ازمة امنية حقيقية في وقت حساس جدا.وكان المسلحون يرتدون بزاة شبيهة بالبزاة العسكرية والشرطة والدرك