مهام الجيش الأردني
1. حماية حدود المملكة الأردنية الهاشمية من أي غزو
2. حماية الشعب الأردني داخل المملكة وحقوقة
3. حماية ملك الأردن
تشكيلات القوات المسلحة ومزاياها
بعد قرار جلالة الملك الحسين رحمه الله تعريب قيادة الجيش في 1/3/1956م ، كان همه أن يجعل الجيش العربي جيشاً قوياً مدرباً و مسلحاً بأحدث الأسلحة ، ليكون قادراً على القيام بمهامه في الدفاع عن الوطن و تطويره من وحدات صغيرة إلى جيش مزود بأحدث الأسلحة و الخدمات و الكفائات المتطورة التي نشاهدها اليوم في مختلف تشكيلات القوات المسلحة .
وعندما تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية ، وبصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية ، أعاد هيكلة وبناء الجيش ، ليكون عنوان مرحلة البناء و التطور المستقبلية ، وليكون التطور تطوراً نوعياً من منطلق مرتكزات الأمن الوطني الأردني ، و تضم القوات المسلحة الأصناف الرئيسية الثلاثة :
البرية
الجوية
البحرية
العمليات الخاصة
كان هذا السلاح وحدة مظليين ، ثم صدر الأمر الملكي بتشكيل القوات الخاصة عام 1971 م ، و شملها التطوير و التحديث . واحتراف منتسبوها اللياقة البدنية المتميزة وتنفيذ المهام القتالية ، ورياضة الدفاع عن النفس ، وشاركت في العديد من مهام حفظ السلام الدولية باقتدار . وكان جلالة الملك عبد الله الثاني قائداً لهذه القوات وعايشها . وتم دمج القوات الخاصة ولواء الملك الحسين بن علي و مدرسة القوات الخاصة لتتشكل العمليات الخاصة حيث أوكل لها مهمة الدفاع عن الوطن في الأمن الداخلي أو عمليات خاصة خارج الوطن وزودت باحدث الأسلحة و المعدات و التقنيات المتطورة .
1. حماية حدود المملكة الأردنية الهاشمية من أي غزو
2. حماية الشعب الأردني داخل المملكة وحقوقة
3. حماية ملك الأردن
تشكيلات القوات المسلحة ومزاياها
بعد قرار جلالة الملك الحسين رحمه الله تعريب قيادة الجيش في 1/3/1956م ، كان همه أن يجعل الجيش العربي جيشاً قوياً مدرباً و مسلحاً بأحدث الأسلحة ، ليكون قادراً على القيام بمهامه في الدفاع عن الوطن و تطويره من وحدات صغيرة إلى جيش مزود بأحدث الأسلحة و الخدمات و الكفائات المتطورة التي نشاهدها اليوم في مختلف تشكيلات القوات المسلحة .
وعندما تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية ، وبصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية ، أعاد هيكلة وبناء الجيش ، ليكون عنوان مرحلة البناء و التطور المستقبلية ، وليكون التطور تطوراً نوعياً من منطلق مرتكزات الأمن الوطني الأردني ، و تضم القوات المسلحة الأصناف الرئيسية الثلاثة :
البرية
الجوية
البحرية
العمليات الخاصة
كان هذا السلاح وحدة مظليين ، ثم صدر الأمر الملكي بتشكيل القوات الخاصة عام 1971 م ، و شملها التطوير و التحديث . واحتراف منتسبوها اللياقة البدنية المتميزة وتنفيذ المهام القتالية ، ورياضة الدفاع عن النفس ، وشاركت في العديد من مهام حفظ السلام الدولية باقتدار . وكان جلالة الملك عبد الله الثاني قائداً لهذه القوات وعايشها . وتم دمج القوات الخاصة ولواء الملك الحسين بن علي و مدرسة القوات الخاصة لتتشكل العمليات الخاصة حيث أوكل لها مهمة الدفاع عن الوطن في الأمن الداخلي أو عمليات خاصة خارج الوطن وزودت باحدث الأسلحة و المعدات و التقنيات المتطورة .