المارد الهندي "الجيش الهندي"

[f-14d]

بسم الله الرحمن الرحيم
بتوفيق من الله سبحانه وتعالى سيتضمن هذا الموضوع
بعض الشرح عن الجيش الهندي وكما عودتكم في مواضيعي
السابقه ارفاق الكثير من الصور.......

الهند



مقدمه

القوات المسلحة الهندية (ديوناكري: भारतीय सशस्त्र सेनाएं)
هي القوة العسكرية لجمهورية الهند. تتألف من القوة البحرية، الجيش والقوات الجوية،إن دستور الهند يعتبررئيس الهند هو القائد الأعلى للقوات المسلحة الهندية. القوات المسلحة الهندية هي تحت إدارة وزارة الدفاع الهندية، التي يقودها مجلس الوزراء وزير الدفاع. تحتفظ الهند بثالث بواحدة من القوى العسكرية الأكبر في العالم مع ما يقرب من 1.32 مليون مجند ويعتقد الكثير من الهنود بوجوب احتفاظ الهند بهذا العددالكبير من القوات، فهي ثانية كبريات الأمم فيالعالم من حيث عدد السكان بعدالصين، وهي الدولة السابعة من حيث المساحة في العالم. إنها شبهقارة ولهاشواطئ وحدود طويلة، وعلى عاتقها مسؤوليات بحرية وجوية كبيرة، ومصالحها العالميةكثيرة.

دخلت الهند الحرب عدة مرات منذ استقلالها من الإنجليز عام 1947م. فقد خاضت أربعة حروب ضد جارتهاالباكستان في الأعوام 1947، 1948، 1965، 1971.

وخاضت حربًا حدودية ضد جارتها الصين في عام 1962.
الهند تحافظ على معاهدة التعاون الدفاعي مع روسيا ،إسرائيل وفرنسا، والذين هم أكبر موردي أسلحة. أشرفت منظمة ابحاث الدفاع والتنمية على تطوير الأسلحة المعقدة والمعدات العسكرية محليا، بما فيها الصواريخ البالستية، وطائرات مقاتلة والدبابات الرئيسية الحربية لتقليل اعتماد الهند علي الواردات الأجنبية.أصبحت الهند قوة نووية في عام 1974 بعد اجراء تجربة نووية أولية، عملية بوذا المبتسم، وأجرت مزيد من التجارب تحت الأرض في عام 1998. احتفظت الهند بالسياسة النووية " عدم البدء بالاستخدام" وفي 10 أكتوبر 2008 وقعت اتفاقية التعاون النووي المدني بين الهند والولايات المتحدة، قبل تلقي الهند لوثيقة التنازل من الوكالة الدولية للطاقة الذرية لانهاء القيود الدولية المفروضة علي التجارة والتكنولوجيا النووية والتي بها أصبحت الهند بحكم الواقع سادس أكبر قوة نووية في العالم.

القوه البرية



يبلغ عدد الجيش النظامي المصرح به أكثر من مليون رجل، وبالإضافة إلى ذلك يوجد جيش إقليمي يضم 160,000 رجل وامرأة. ويتألف الجيش من فرقتين مدرعتين وفرقة مشاة آلية واحدة، و19 فرقة مشاة، و11فرقة مشاة جبلية، و14 لواءً مستقلاً، وثلاثة ألوية مدفعية، و6 ألوية دفاع جوي، وأربعة ألوية هندسة ميدان. تشكّل طيران الجيش عام 1986م ويحوي طائرات مروحية مجمعة محليًّا.نظَّم الجيش البلاد في خمس قيادات تحوي كل منها مناطق رئيسية مقسمة إلى مناطق فرعية. ويُجَند الضباط للخدمة الدائمة ويتدربون في الكلية العسكرية الهندية في ديردون، كما يتدرب فيها المرشحون المحولون إليها من أكاديمية الدفاع الوطني ومن المنتسبين الفنيين، ويسيطر عليها رئيس أركان الجيش من مقره في دلهي، ولديه ستة أفرع رئيسية.

نبدا بسـلاح الــــدبــابات
تمــــتلك الهنــد حوالي 4500 دبابة

دبابة القتال الرئيسية "ارجون" ARJUN

البداية

في نهاية الحرب مع باكستان عام 1971 قرر الجيش الهندي صناعة دبابة من اجل القضاء على الأعتماد على الدول الأجنبية, دبابة تتحمل الظروف الصحراوية القاسية في راجستان (غرب الهند) وباكستان والدول المجاورة

ابتدا العمل في انتاج دبابة المعركة الرئيسية "ارجون" مند عام 1974 من قبل "مصنع الاليات الثقيلة " الهندي و ظهرت النمادج الاولى منها عام 1984 و قد اكتنفت عملية انتاجها العديد من المشاكل .حيث تم تاجيل الموعد المقرر لدخولها الخدمة عدة مرات حيث كان من المقرر ان تصنع معضم انضمتها في الهند ليتحقق احد دواعي انتاجها و هو تقليل الاعتماد على الخارج .لكن لازوالت الهند تستورد بعض تلك الانظمة لاسباب مختلفة .و سوف تظم الدفعة الاولى من هده الدبابة المقرر دخولها الجيش الهندي حوالي 124 وحدة و نظرا للتاخر الكبير في انتاج الدبابة ارجون فقد اشترت الهند 310 دبابة روسية من الطراز الاخير تي-90 و استلمت بالفعل الدبابات الاولى من هده الصفقة .و قد شمل العقد ايضا امكانية تجميع هده الاخير محليا في الهند







التسميه

ارجون اسم هندوسي معناه((الأمير المحارب )).

المواصفات العامة
عدد أفراد الطاقم: (4).التسليح: المدفع عيار 125ملم، ورشاش عيار 62.7ملم (متحد المحور)، ورشاش عيار 7ر12 ملم (الدفاع الجوي).
الوزن عند القتال: 500ر58 كلغ.
طول الكلي: 194ر10 متراً.
العرض: 847ر3 متراً.
الإرتفاع: 32ر2 متراً.
السرعة القصوى: 72 كلم-الساعة.
مدى العمل دون تزود بالوقود: 450 كلم.
العدد: تملك الهند 170 دبابه و 280 تحت الطلب.
​

t-90s bhishma + t-90m

المواصفات الفنية التكتيكية

الدبـــابة روسية الصنع
طاقم الدبابة 3 أفراد
قدرة المحرك 1000 حصان
احتياطي الحركة 500 – 650 كم
وزن الدبابة 46.5 طن
عمق الحاجز المائي المراد اجتيازه 5 أمتار
اسلحتها: مدفع عيار 125 مم ، ورشاش مزدوج عيار 7.62 مم، ورشاش م/ط عيار 12.7 مم سرعة الدبابة 60 كم في الساعة السرعة على سطح الماء 10 كم في الساعة احتياطي الحركة 600 كم
العدد :تمتلك الهند 800 دبابة

T-72M1 "Ajeya"


​

المواصفات الفنية : ​

• السرعة :تصل إلى 60 كلم/سا على الطرقات المعبدة و 40كلم/سا على الأراضي الوعرة.​
• عمق الغوص تحت الماء: حتى خمسة أمتار مع تجهيزات كاملة​
• الوزن : 44.5 طن.​
• الطول : 6.91 متر.​
• العرض : 3.58 متر.​
• الارتفاع: 2.19 متر.​
• مدى المسير دون التزود بالوقود : 400 كيلو متر.​
• يمكن تركيب أجهزة خاصة للدبابة مثل كاسحة الألغام​
• وتمتلك الهند 2400 دبابة من هذا النوع​
• • ذخيرة المدفع : 44 قذيفة مدفعية 22 منها ضمن جهاز التلقيم الألي والباقي موزعة ضمن برج الدبابة وهي على ثلاثة أنواع :​
  1. القذائف الخارقة للدروع : تستخدم للرمي على الدبابات حتى مسافة 4000م.​
  2. القذائف الجوفاء : تستخدم للرمي على الدبابات المعادية وأبواب الحصون حتى مسافة 4000م.​
  3. القذائف المتفجرة : تستخدم للرمي على تجمعات المشاة والمركبات الخفيفة التصفيح والتحصينات المعادية حتى مسافة 5000م رمي مباشر وحتى مسافة 9400 رمي غير مباشر.​
  • ذخيرة الرشاش 7.62مم : 2000 طلقة.​
  • ذخيرة الرشاش 12.7مم : 300 طلقة.
    ​
  • T-55
    ​

المواصفات
الوزن 36 طن (وزن قتالي)
الطول 6.20 م
العرض 3.37 م
الارتفاع 2.40 م
الطاقم 4
الدرع 99 ملم
السلاح الأساسي مدفع 100 ملم
السلاح الثانوي 2 × رشاش 7.62 ملم رشاش
المحرك محرك ديزل 12-إسطوانة581 حصان
السرعة 55 كم\س
وتمتلك الهند 550 دبابة من هذا النوع​

سلاح المدرعات
BMP-1

هي مركبة قتالية مدرعة روسية من الجيل الأول صممت ما بين 1961 و 1965 ودخلت الخدمة في الجيش السوفيتي سنة 1966، عدت تصميما ثوريا لتجمع بين خصائص وميزات دبابات القتال الخفيفة وبين ناقلات الجند المدرعة،وقد بلغ مجموع ما انتج من مركبات القتال المدرعة بي إم بي-1 مايزيد عن 20,000 مدرعة في الاتحاد السوفيتي.

المواصفات​

الوزن

13.2 طن​

الطول

6.735 م​

الطاقم

3 (آمر، سائق، مدفعي) + 8 ركاب​

السلاح الأساسي مدفع عيار 73 ملم
السرعة 65 كم/س (طريق معبد)
45 كم/س (طريق وعر)
المحرك:ديزل بقوة 300 حصان
العدد:وتمتلك الهند 700

BMP-2




هي مركبة قتالية مدرعة روسية من الجيل الثاني أنتجت في الثمانينات وتعد الجيل الأحدث من المدرعة السوفيتية بي إم بي-1 و التي تم إنتاجها في الستينيات.
المواصفات
الوزن 14.3 طن
الطول 6.72 م
الطاقم 3 (7+ ركاب)
الدرع 33 ملم (الحد الأقصى)
السلاح الأساسي مدفع 30 ملم
صاروخ كونكورس موجه مضاد للدروع
السرعة 65 كم/س (طريق معبد)
45 كم/س (طريق وعر)
العدد :وتمتلك الهند 1500

Casspirالجنوب افريقية

العدد : 255

NAMICA
الهندية
العدد 13

BRDM-2



المواصفات
الوزن 7.7 طن
الطول 5.75 م
الطاقم 4
الدرع 10 ملم (المقدمة) ،7 ملم (الجوانب)
السلاح الأساسي رشاش ثقيل عيار 14.5 ملم
السلاح الثانوي رشاش محوري عيار 7.62 ملم
السرعة 100 كم/س (طريق معبد)
10 كم/س (سباحة بالماء)
العدد 255


نـــــاقـلات الجـــنود
وتمتــــلك الهنــــد عــدد كبيـــر جدا من المـــركبات ناقلة الجـــند
ساذكرها لاحقا بالصور لشح المعلومات عنها لان اغلبها هندي الصنع

ســــلاح المدفعية

Haubits FH77/B الهاوتزر الســويدي



وتمتــلك الهند 410 من هذا النوع


M-46

صناعة روسية وتمتلك الهند 140


D-30 السوفيتي

FV433 Abbot SPG البريطاني


وتمتلك الهند 80 من هذا النوع

راجمات الصواريخ

الراجمــاتSmerch 9K58 MBRL

راجمة الصواريخ " سميرتش" هي منظومة صاروخية بعيدة المدى تستخدم لتدمير أية اهداف جماعية، بما فيها القوة البشرية المكشوفة والمخبأة والمعدات الحربية المدرعة وغير المدرعة لوحدات المشاة والمدفعية والدبابات والصواريخ التكتيكية والمجاميع الصاروخية م/ط ومراكز القيادة وعقد الاتصال اهداف البنية التحتية العسكرية.
راجمة الصواريخ " سميرتش" هي منظومة متطورة يعتقد الخبراء أنه لا يوجد مثيل لها في العالم لإطلاق القذائف الصاروخية بشكل زخات. فهي تحتوي على جهاز لتصحيح مسار تحليق القذيفة، مما يجعلها قادرة على تدمير كافة الاهداف الارضية عمليا بأقل قدر من القذائف في أقصر وقت وبدقة عالية ولمسافة بعيدة.

مواصفات فنية تكتيكية
منظومه روسية الصنع
وزن الراجمة 43.7 طن
الطاقم 3 افراد
العيار 300 مم
عدد المواسير 12
زمن اطلاق الرشقة 30 ثانية
زمن التعمير 20 دقيقة
وزن الصاروخ 800 كغ
مدى الرمى الاقصى 90 كم
مدى الرمى الادنى 20 كم
مساحة التغطية النارية400000 - 972000 متر مربع
احتياط الحركة 900 كم
وتمتلك الهند 62 منها


bm-21 السوفيتية


وتمتلك الهند 150 منها

قاذفة الصواريخ الهندية Pinaka

تطوير قاذفات الصواريخ الهندية Pinaka بدأ سنة 1986 و انتهى سنة 1994، لكن الفشل في تصميم و صناعات مكونات حرجة في وسط المنظومة، ادى الى تاخير دخولها الخدمة ستة سنوات، حتى بداية الالفية الجديدة، القاذفة دخلت الخدمة سنة 2000
و هي حاليا تحت الانتاج بمعدل ضعيف، تشير الاحصائيات انه يوجد اكثر من 80 قاذفة صواريخ تعمل حاليا بالجيش الهند، و القاذفة بيناكا

ستعوض اخيرا القاذفات العتيقة الروسية من نوع غرادBM-21 Grad .
قاذفة الصواريخ تمتلك 2 بودات لاطلاق الصواريخ، بكل واحد 6 انابيب اطلاق بمجموع 12 انبوب لاطلاق الصواريخ من عيار 214 ملم.
الصاروخ الرئيسي طوله حوالي 4 امتار و وزنه 275 كيلوغرام، و راس حربية شديدة الانفجار، كما انه للصاروخ ثمانية رؤوس حربية مختلفة
تستعمل حسب نوع المهمة منها شديدة الانفجار و العنقودية و التي تلقي الغام مضادة للاشخاص و الدبابات.

من الجدير بالذكر انه القاذفة Pinaka تمتلك ضعف القوة النارية للقاذفة BM-21 Grad ، و ايضا ضعف المدى، كما تتميز قاذفة الصواريخ بيناكا
بالدقة، فنسبة الخطأ لا تتجاوز ال2% من مداها.

كما تم الاعلان ان صاروخ بطول 7،2 متر و مدى اقى يتراوح بين ال100 و ال120 كيلومتر تحت التطوير حاليا، لكي يطلق من الPinaka .
كما سيتم اضافة نظام توجيه جديد لتحسين دقة الصاروخ و يتوقع ان يدخل الخدمة في اواخر سنة 2012.
الصواريخ يمكن ان تطلق من مقعد السائق او عن طريق جهاز تحكم عن بعد لمسافة تفوق ال200 متر بعيد عن قاذفة الصواريخ.
قاذفة الصواريخ تمتلك جهاز تحكم بالنيران خاص بها، و تستطيع العمل مستقلة و يمكنها القيام بمهام قصف و استطلاع.

قاذفة الصواريخ Pinaka مركبة على الشاحنة Tatra Kolos التي تتميز بسرعة كبيرة و قدرة على المناورة، و كابينة الطاقم مزودة بنظام حماية من الاسلحة
البيولوجية و الكيميائية النووية.

البطارية تتكون من ستة قواذف، ستة عربات اعادة تلقيم و نظام تحكم بالنيران، و رادار رصد جوي، و تستطيع الكتيبة الواحدة عند الاطلاق تغطية
مساحة 350 متر².

الPinaka يتم اعادة تلقيمها عبر عربة مرافقة لها، بحمولة اجمالية تساوي 4 بودات باجمالي 24 صاروخ، و عملية اعادة التلقيم تستغرق 15 دقيقة، لكن
لكن قادرة على تقلص الى 4 دقائق اذا تم اعادة تصميم عربة التعمير.

الجدير بالذكر ان قاذفة الصواريخ Pianaka محلية الصنع و التصميم، تكلف 8 مرات ارخص من قاذفة الصواريخ الامركية M270 MLRS كما انها ارخص
من قاذفة الصواريخ البرازلية ASTROS II.
المواصفاتسنة دخول الخدمة: 2000
الطاقم: 5 اشخاص
العيار: 214 ملم
عدد الانابيب: 12
وزن الصاروخ: 275 كلغ
وزن الرأس الحربية: 100 كلغ
مدى النيران: من 7 الى 40 كلم
وقت التي تحتاجه للاطلاق: 40 ثانية
وقت التعمير: 15 دقائق

ملاحظه يا شباب الموضوع بحاجه لوقت طويل لرفعه
الرجاء الاكتفاء بالقرأة طبعا مع لايك
لنترك التعليق لكم عند الانتهاء من رفع الموضوع​

​

​

 

[f-14d]

الصواريخ الهندية
طورت الهند نظاما صاروخيا متنوعا كانت تسعى عن طريقه إلى مجاراة الصين التي سبقتها إلى المجال النووي وإلى مواجهة وردع باكستان التي دخلت معها حتى الآن في ثلاث حروب
طورت الهند صواريخها النووية حسب التدرج الطبيعي من صواريخ بالستية قصيرة المدى (SRBM) إلى صواريخ بالستية متوسطة المدى
(MRBM) ثم صواريخ بالستية عابرة للقارات (ICBM) وأخيرا صواريخ بالستية محمولة على الغواصات (SLBM).

Prithvi

مواصفاته:
الصاروخ بريثفيبدأ إنشاؤه عام 1983.
المدى: قصير المدى أرض/أرض يصل إلى 150 كلم.
الدفع: مرحلة واحدة وقود سائل.
الوزن: أربعة أطنان ونصف.
التوجيه: strapdown نظام ملاحي داخلي مزود بالكمبيوتر.
منصة الإطلاق: قاذف محمل على شاحنة.

أنواعه:

بريثفي 1: يعرف بالرمز SS-150 ويبلغ مداه 150 كلم وحمولته طن واحد، وهو تابع للقوات البرية.
بريثفي 2: يعرف بالرمز SS-250، ويبلغ مداه 250 كلم وحمولته نصف طن، وهو تابع للقوات الجوية.
بريثفي 3: ويعرف بالرمز SS-350، ويبلغ مداه 350 كلم وحمولته نصف طن، وهو تابع للقوات البحرية.
هذا الصاروخ بالستي قصير المدى ويصل إلى عمق الأراضي الباكستانية. ويجري صنعه بأعداد كبيرة طلبت القوات البرية الهندية مائة قطعة منه.

صاروخ "أغني" البالستي

مواصفاته:
بدأ تطويره عام 1989.
المدى: من 2000 إلى 2500 كلم.
القطر: متر واحد.
الطول: 19 مترا.
الوزن: 2.14 طن.
المدى: 2500 كلم بالنسبة للمرحلة الأولى، ويتوقع أن يكون مداه للمرحلة الثانية 5000 كلم.
دفع المرحلة الأولى: محرك وقود صلب.
دفع المرحلة الثانية: محركات وقود سائل بالإضافة لنظامين مساعدين للدفع.
التوجيه: (strapdown) نظام ملاحي داخلي مزود بالكمبيوتر.
الدقة: احتمال خطأ 1 كلم دائري.
حمولة الرأس: 1 طن وقادر على حمل رؤوس نووية أو كيميائية أو بيولوجية.

الصاروخ أغني بالستي متوسط المدى يمكنه أن يصل إلى أعماق الأراضي الجنوبية الصينية فضلا عن جميع الأراضي الباكستانية. وقد ضغطت الولايات المتحدة على الهند عندما بدأت في تجارب الصاروخ أغني الأولى سنة 1994 لكن تجارب باكستان سنة 1997 وإطلاقها للصاروخ غوري يوم 6 أبريل/ نيسان دفعت بالهند إلى اختبار الصاروخ أغني 2.

agni 3


agni 4


agni 5


خارطه للتوضيح مدى عائلة agni




trishul missile
الصاروخ تريشول



مواصفاته:
النوع: صاروخ أرض/جو للارتفاعات المنخفضة.
المدى: 500 م إلى 10 كلم.
السرعة: 2 ماخ وتزيد.
الدفع: مرحلة واحدة ذات وقود صلب.
التوجيه: يكون بواسطة رادار أرضي بالإضافة لنظام تحكم بكمبيوتر مركب في الصاروخ.
الدقة: 80%.
وزن الرأس: 10 كلغ.​

الصاروخ ساغاريكا
Sagarika missle

المنظومة الهندية AKASH
आकाश Ākāś

مواصفاته:

المدى: 25 كلم.
النوع: صاروخ دفاع جوي متوسط المدى أرض/جو
الطول: 5.6 أمتار.
الوزن: 650 كلغ.
حمولة الرأس: 55 كلغ شديدة الانفجار ومتفتتة.
السرعة: 2 ماخ (أي ما يعادل سرعة الصوت مرتين).
منصة الإطلاق: قاذف ذاتي الحركة، مقطور.
الدفع: المرحلة الأولى وقود سائل في جهاز الدفع والمرحلة الثانية مركبة قاذفة معززة بمحرك.
التوجيه: يكون بواسطة رادار أرضي.
الدقة: 80%.

الصاروخ الهندي Shaurya



الصاروخ الهندي Shaurya هو صاروخ قصير المدى ارض-ارض اسرع من الصوت يعمل بالوقود الصلب
وقد تم تطويره بواسطة شركة DRDO الهنديه


وهنالك تشابه كبير بينه وبين الصاروخ Sagarika ولكم الشركه المصنعه DRDO نفت ذلك مرارا
وقد تمت اول تجربه طيران للصاروخ عام 2004 . وفي سبتمبر 2011 تم اطلاقه بنجاح من صومعه
ومن المخطط ان يدخل الخدمه في الجيش الهندي في عام 2013 او عام 2014



المواصفات


البلد المصنع الهند
الشركة المصنعه DRDO
الطراز SRBM
القاعده يطلق من الارض ومن داخل صومعه
الطول 10.3 متر
القطر 0.8 متر "المرحله الاولى"
0.75 متر "المرحله الثانيه "
وزن الصاروخ 5500 كغم- 6500 كغم
الرأس الحربي رأس حربي واحد وبوزن 500-800 كغم
نوع الرأس الحربي تقليدي او نووي
الدفع يعمل بالوقود الصلب وبمرحلتين
المدى 700 - 1000 كلم
تاريخ دخول الخدمه 2013-2014
الدول المالكه الهند


Dhanush



ويصل مداه إلى 220كم
وقادر على حمل روؤس تقليديه ونوويه
وهو نسخه من الصاروخ Prithvi خاصه بالبحريه.


Brahmos Supersonic Cruise Missile

BrahMos هو صاروخ كروز أسرع من الصوت شبحي يمكن اطلاقه من عدة منصات بما فيهم: غواصة، سفن، طائرة و قواعد ارضية
و هوه نتيجة لمشروع مشترك بين الهند و روسيا، الذان قامو معا بتاسيس شركة BrahMos Aerospace Private Limited.
الاسم براهموس هو اسم مركب يجمع بين اسمي نهرين، نهر براهمابوترا في الهند و نهر موسكفا في روسيا.
و هو اسرع صاروخ كروز في العالم موجود في الخدمة حاليا، الصاروخ يطير بسرعة تتراوح بين ماخ 2،8 و ماخ 3، النسخة التي تطلق
من السفن و من الارض موجودون في الخدمة حاليا، مع وجود النسخة التي تطلق من الغواصات و من الطائرات تحت التطوير.
الصاروخ برهاموس الذي سيطلق من الطائرات، متوقع ان يدخل في الخدمة سنة 2012، مما يجعل الهند الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك
صاروخ كروز اسرع من الصوت في قواته البرية و البحرية و الجوية! نسخة اخرى من الصاروخ بسرعة hypersonic موجود تحت
التطوير حاليا و من المتوقع ان تصل سرعته الى ماخ 7، تعزز القدرة على توجيه ضربات جوية سريعة، و من المتوقع ان يكون جاهز للتجربة
سنة 2017.
و هو صاروخ بمرحلتين، يعمل في المرحلة الاولى بالوقود الصلب، و مرحلة الوقود الصلب تجعل سرعته فوق الصوتية ثم
تنفصل المرحلة الثانية، و هي مرحلة الوقود السائل تجعل سرعته قريبة لماخ3.
تقنية التخفي و التوجيه الموجودة في الصاروخ، مع اجهزة تحكم و الكترونيات متقدمة، تجعل الصاروخ مميز للغاية و فريد من نوعه.
الصاروخ له مدى تحليق 290 كيلومتر بسرعة فوق الصوتية طوال مدة التحليق، مما يقلص الوقت الذي يحتاجه الصاروخ ليصل للهدف،
مما يقلل فرصة هروب الهدف المعادي، وقت اشتباك سريع و يضمن عدم القدرة على اعتراضه من اي سلاح معروف على وجه الارض.
و يعمل بطريقة "اطلق و انسى"، فهو يوجه نفسه للهدف طوال مدة التحليق، و قادر على بلوغ ارتفاع 15 كيلومتر، و ايضا قادر
على اتلحليق على ارتفاع 10 امتار فقط فوق سطح الارض، و يحمل راس حربية تقليدية وزنها بين ال250 و ال300 كيلوغرام.

النسخة البحرية:

النسخة البحرية من صاروخ الكروز براهموس الشبحي، تطلق من السفن اما بوضع افقي او وضع مائل، و يمكن ان يتم نشر هذه الصواريخ على الفرقاطات،و الكروفيتات و سفن الدورية و عدد آخر من السفن الهجومية البحرية، و قامت شركة BrahMos Aerospace بتطوير قاذف عامودي للصاروخ براهموس.القاذف العامودي لصواريخ البراهموس الذي يركب على السفن، قادر على اطلاق حتى 8 صواريخ براهموس لتدمير عدد من السفن الحربية حتى و ان كانت مزودةبانظمة دفاع جوي مضادة للصواريخ، النسخ الاولى من صواريخ البراهموس تم نشرها في الخط الاول لسفن البحرية الهندية منذ سنة 2005.
تم تجربة نسخة عالية المناورة للصاروخ براهموس في اكتوبر 2012، تم اطلاقه من فرقاطة الصواريخ الموجهة INS Teg من النوع Talwar Class .

النسخة البرية:

النسخة الارضية من الصاروخ المجنح براهموس الشبحي العامل بالسرعة فوق الصوتية، سيضم من اربعة الى ستة قواذف صواريخ مستقلة، منصة قيادة و تحكم متحركة، و عربة اعادة
التعبئة او التقليم، فوج الصواريخ العامل بالجيش الهندي سيتلقى 46 صاروخ براهموس، و 5 قواذف مبنية على العربة 12x12 Tatra vehicles .

النسخة الجوية:

انهت شركة BrahMos Aerospace من تطوير النسخة الجوية للصاروخ براهموس، و مطلق الصاروخ الذي يركب على الطائرة يتم تطويرة حاليا من مكتب شركة سوخوي للتصميم.
و وقع الاختيار على طائرة السو35 ام كي اي - SU-30 MK، و يتوقع ان يدخل الصاروخ الخدمة في اواخر سنة 2012.

النسخة التي تطلق من الغواصات:

النسخة التي تطلق من الغواصات هي حاليا تحت الخدمة، و قد تمت تجارب اطلاق صاروخ البرهاموس الطواف من تحت الماء بنجاح، الصاروخ سيتم اطلاقه من وضع عامودي
من قاذف سيتم وضعه في غرفة الضغط في الغواصة و يمكن اطلاقه من الغواصات و هي على عمق يتراوح بين 40 و 50 متر.

براهموس قاتل حاملات الطائرات:

قامت شركة BrahMos Aerospace الهندية الروسية المشتركة بتطوير نسخة من الصاروخ المجنح براهموس العامل بالسرعة فوق الصوتية خاصة لتستعمل لتدمير حاملات الطائرات.
و قد قامت بتجربته مؤخرا، و قال مسؤول بشركة براهموس Sivathanu Pillai ان الصاروخ عند اطلاقه من وضع عامودي قادر على وصول حتى 290 كيلومتر كمدى، و يتمتع
بقدرات على المناورة عالية جدا تجعله قادر على تجاوز اجهزة الدفاع الجوي بمختلف انواعها.

مميزات الصاروخ براهموس:

♦ يتميز بالقدرة على الاطلاق من مختلف المنصات سوى كانت جوية او بحرية او برية.
♦ يتميز بخاصية اطلق و انسى.
♦ يتميز بتحليقه بسرعة فوق صوتية طول مدة التحليق.
♦ يتميز بامتلاكه لمقطع راداري صغير.
♦ السرعة الكبيرة للصاروخ تؤدي الى قلة زمن الطيران، مما يقلل فرص الاعتراض و يساعد على الاشتباك السريع.
♦ يتميز بالدقة الكبيرة و قوة رأسه الحربية.

المواصفات الفنية التكتيكية للصاروخ:

مدى الاطلاق 300 كم
سرعة التحليق 750 متر في الثانية
ارتفتع التحليق 14000 متر
وزن الصاروخ عند الاقلاع 3000 كغ
وزن الرأس المدمرة 200 كغ


​

ملاحظه يا شباب الموضوع بحاجه لوقت طويل لرفعه
الرجاء الاكتفاء بالقرأة طبعا مع لايك
لنترك التعليق لكم عند الانتهاء من رفع الموضوع
​

 

[f-14d]

القوات البحرية







يوجد في البحرية أسطولان هما الأسطول الشرقي والأسطول الغربي. ولدى البحرية حاملات طائرات ومدمرات وفرقاطات وغواصات تقليدية ونووية، ولديها بعض أحدث الفرقاطات المضادة للغواصات وللطائرات. ولديها سفن مساندة وسفن اختصاص أخرى تشمل سفنًا حاملة للوقود وللإنزال وللتدريب، وسفنا للمساحة تجوب البحار وتقدم مخططات مساحية لأعماق البحار مطابقة للمستويات العالمية.ولدى البحرية قوة طيران كبيرة ومزودة بأنواع مختلفة من الطائرات. إن مقر مكتب رئيس أركان القوات البحرية في دلهي، ويسيطر على ثلاث قيادات بحرية هي: القيادة الغربية ومقرها بومباي، والقيادةالشرقية في فيشاخاباتنام والقيادة الجنوبية في كوشين. وتوجد قيادة مسؤولة عن أمن الجزر الهندية في خليج البنغال، وهي الوحيدة التي تشمل الأفرع الثلاثة للقوات البحرية والجوية والبرية ومقرها جزيرتا أندمان ونيكوبار، ويرأسها ضابط بحرية يلقب بقائد الحامية. وهذه القيادة مسؤولة عن أمن الجزر الهندية في خليج البنغال، وعن المياه الإقليمية والاقتصادية حولها، وعن الممرات البحرية في الجناح الشرقي. تقلع طائرات القوات الجوية من قاعدة بورت بليرفي جزيرة انستكوش، وتقوم بأعمال الدورية فوق هذه الجزر، وهي جاهزة لتقديم المساعدات للإدارة المدنية وسكان الجزر عند الضرورة. ويوجد ميناء جاف لصيانة السفن في بورت بلير، ومنشآت صيانة بحرية في جزيرتي أندمان ونيكوبار.


المدمرات من الفئة دلهيDelhi class destroyer

وهي مدمرات محملة بصواريخ موجهة تابعة للبحرية الهندية وتوجد ثلاثة سفن منها بالخدمة وهي تعتبر من أكبر السفن التي بنيت بالكامل في الهند وبنيت في أحواض Mazagon Dock Limited في مومباي.
وتبلغ إزاحتها 6.200 طن وتعتبر من القوى الرئيسية الضاربة لدى البحرية الهندية.

التطوير:

بدأ التطوير عام 1977 تحت مسمى Project 15 وصممت لدى Mazagon Docks Limited بتكلفة 7 مليارات روبية هندية للواحدة.
الفئة دلهي هي تهجين بين التصميمات السوفيتية والغربية وتشتمل على بعض ملامح المدمرات السوفيتية فئة Sovremenny class و Rajput class أو Kashin-II و فرقاطات Godavari class
وزودت المدمرات بنظم مضادة للحرب النووية والبيولوجية والكيماوية

السفن

INS Delhi وتسمى D61 دخلت الخدمة في 15 نوفمبر 1997
INS Mysore وتسمى D60 دخلت الخدمة في 2 يونيه 1999
INS Mumbai وتسمى D62 دخلت الخدمة في 22 يناير 2001

البطاقة الفنية:


الإسم:
Delhi classالمصنع:
Mazagon Dock Limitedالمشغل:
البحرية الهندية

العدد : 3

النوع:مدمرة مزودة بصواريخ موجهة
الإزاحة: 6.200 طن
الطول: 163 متر
الشعاع: 17.4 متر
الغاطس: 6.5 متر
الدفع:
*عدد 2محرك توربيني غازي M36E
*عدد 2 رفاصة
*عدد 4 محركات توربينية إحتياطية DT-59
*عدد 2 G-54 gearboxes
*قوة دفع 64.000 حصان
السرعة: 28 عقدة
المدى: 5000 ميل

الطاقم: 350 منهم 40 ضابط
المجسات:
*عدد 1 رادار MR-775 Fregat MAE
*عدد 1 رادار سطحي Bharat RAWL المشتق من الهولندي Signaal LW08
*عدد 3 رادارات ملاحية MR-212/201 Vaygach-U
*منظومة إتصال بالقمر الصناعي SATCOM

السونار:
*عدد 1 سونار نوع Bharat APSOH sonar
*عدد 1 سونار أعماق Garden Reach Model 15-750
*عدد 1 سونار Thales ATAS
*عدد 1سونار Bharat HUMSA

التسليح:

*أربع منصات رباعية لصواريخ Kh-35 Switchblade (SS-N-25) SSM
*نظام باراك
*عدد 2 Shtil SAM
*عدد 1 مدفع AK-100 gun عيار 100 ملم
*عدد 4 مدفع AK-630 gatling guns عيار 30 ملم
*عدد 2 مدفع RBU-6000 Anti-submarine
*عدد 5 أنابيب طوربيد من أعيرة 10-21 بوصةالطائرات على متن السفينة:

* عدد 2 Sea King helicopters

الصاروخ Kh-35 Uran /Lockon.
صاروخ جو- سطح أو سطح-سطح سوفيتي منذ عام 1983 بوزن 520 كجم أو 610 كجم وطول 385 سم و 440 سم للنوعين وقطر 42 سم ورأس حربي زنة 145 كجم وعض الجناح 133 سم ومدى عملياتي 130 كم وسرعة 0.8 ماخ وتوجيه داخلي وراداري إيجابي

صاروخ دفاع جوي عن السفن قصير المدى مصنع بواسطة شركة روفائيل بوزن 98 كجم وطول 2.1 متر و قطر 18 سم ورأس حربي 22 كجم متشظي ومدى عملياتي 10 كم وسرعة 1.7 ماخ وتوجيه راداري

نظام Shtil SAM

وهو مشتق من نظام البوك - إم الروسي وهو للدفاع الجوي متوسط المدى منذ عام 1979 بواسطة شركة ألماز-أنتيي بوزن 690 كجم و طول 5.55 متر و قطر 0.4 متر برأس حربي زنة 70 كجم و بتوجيه فيوز تقاربي ومحرك وقودي صلب ومدى 30 كلم وتحليق على إرتفاع 14.000 متر وسرعة 3 ماخ وتوجيه راداري شبه إيجابي

RBU-6000

بقاذف يزن فارغا 3.100 كجم و طول 2 متر وإرتفاع 2.25 متر وعرض 1.75 متر و زاوية من -15 إلى +60 وأفقيا ب 180 درجة.وبه نوعان من المقذوفات

*RGB-60 projectile
بوزن 110 كجم و رأس حربي 25 كجم و قطر 21.2 سم وطول 1.83 متر ومدى من 350-5800 متر و عمق ضربة ضيل إلى 10-500 متر وسرعة غوص 11.5 متر بالثانية.

*90R projectile
بوزن 112.5 كجم ورأس حربي زنة 19.5 كجم و1.83 متر ومدى من 600-4.300 متر و مدى مؤثر قطره 130 متر و عمق ضرب للغواصات من 0-1.000 متر و للطوربيدات والغواصين 4-10 متر

.

AK-630

مدفع منذ الخمسينات عيار 30 ملم بوزن فارغ للقاذف من 1.850-2.500 كجم ووزنه محملا بالمقذوفات 1.918 ومحملا بالمقذوفات ونظم التوجيه من 9.114 كجم إلى 11.819 كجم ويرتفع المدفع بزوايا من -12 إلى +88 درجة بمعدل 50 درجة بالثانية ويتحرك أفقيا بزاوية 360 درجة بمعدل 70 درجة بالثانية وسرعة الفوهة 900 متر بالثانية ومعدل ضرب 83 طلقة بالثانية أي حوالي 5000 طلقة بالدقيقة بمدى 4.000 متر ومزود بنظم بحث وتعقب A-213-Vympel-A تشمل توجيه راداري وبصري وتليفيزيوني

المدمرات من الفئة ريجيبوت

Rajput class destroyer



وهي مدمرات مزودة بصواريخ موجهة تخدم لدى البحرية الهندية وهي معدلة من النموذج السوفيتي Kashin class ولذا من الممكن أن نطلق عليها Kashin-II class وقد بنيت هذه السفن لصالح البحرية الهندية بعد تعديلات هندية أدخلت على تصميمات المدمرة الروسية كاشين.وقد تم تحويل مهبط الهيلوكوبتر إلى مرج طيران صغير.

والمدمرات فئة Rajput class هي الأولى لدى البحرية الهندية التي تستخدم الصاروخ فوق الصوتي BrahMos حيث أن النظام الصاروخي براهموس ظهر خلال فترة تأهيل هذه السفن والنظام الصاروخي براهموس على متن هذه المدمرة يتكون من 8 صواريخ

إحدى سفن هذه العائلة من المدمرات وهي السفينة INS Ranvijay تم تعديل أنابيب إطلاق رأسي لصواريخ براهموس.

وقد تم تهيئة النموذج الروسي الأصلي وهو Kashin class لتعمل كمضادة للطائرات والغواصات للدفاع عن حاملات الطائرات ومجموعات الحاملات (السفن المرافقة ) من خطر الغواصات والطائرات التي تحلق على إرتفاعات منخفضة والصواريخ الجوالة.

وقد تم بناء خمسة سفن من هذه العائلة في الإتحاد السوفيتي وسلمت للهند في الثمانينات وقد حدثت تأخيرات (عام كامل قبل البناء ) وتأخيرات في التسليم من قبل السوفيت.
سفن العائلة:

INS Rajput دخلت الخدمة في 30 سبتمبر 1980 تحت إسم D51
INS Rana دخلت الخدمة في 28 يونيه 1982 تحت إسم D52
INS Ranjit دخلت الخدمة في 28 نوفمبر 1983 تحت إسم D53
INS Ranvir دخلت الخدمة في 28 أكتوبر 1986 تحت إسم D54
INS Ranvijay دخلت الخدمة في 15 يناير 1988 تحت إسم D55
البطاقة الفنية:
الإسم:
Rajput
المصنع:
61 Kommunara Shipbuilding Plant بالإتحاد السوفيتي
المشغل: البحرية الهندية
عددها: 5
النوع:
مدمرة مزودة بصواريخ موجهة
الإزاحة:
3.950 طن قياسي
4.974 طن بالحمولة الكاملة
الطول: 147 متر
الشعاع: 15.8 متر
الغاطس:5 متر

الدفع:
*عدد 4 محركات توربينية غازية
*عدد 2 رفاصة
*قدرة 72.000 حصان
السرعة: 35 عقدة
المدى:
4.000 ميل بسرعة 18 عقدة
2.600 ميل بسرعة 30 عقدة
الطاقم:
320 منهم 35 ضابط

المجسات:

*عدد 2 رادار فولجا Volga ترددي I-band
*عدد 1 رادار جوي MP-500 Kliver تردده C-band
*عدد 1 رادار Bharat RAWL (من الهولندي Signaal LW08) تردد D-band
*عدد 1 رادار جو/سطح MR-310U Angara على تردد E-bandالإتصالات:
Inmarsat أو International Maritime Satellite Organization السونار:
*عدد 1 سونار Vycheda MG-311
*عدد 1 سونار Vyega MG-325 للعمق

التسليح:

*عدد 8 صواريخ براهموس فوق الصوتية
*عدد 1 مدفع رئيسي عيار 76 ملم
*عدد 4 مدافع AK-230 عيار 30 ملم
*مدفع AK-630M (أستبدل بصواريخ باراك إسرائيلية على بعض القطع)
*عدد 2 قاذف ثنائي S-125M
*عدد 1 أنبوب طوربيد PTA 533
*عدد 2 مدفع RBU-6000 مضاد للغواصات
*عدد 1 صاروخ باليستي Dhanush ballistic missile أضيف للسفينة INS Rajput

الطائرات:
*عدد 1 طائرة Ka-28 أو HAL Chetak

حاملة الطائرات الهندية INS Viraat أو R22

وتعني العملاق بالعربية وهي حاملة طائرات إنجليزية الأصل من الفئة Centaur-class وتعمل حاليا لدى الأسطول الهندي وتعتبر هذه الحاملة هي حاملة لواء البحرية الهندية وهي من أقدم حاملات الطائرات العالمية وإحدى حاملتي طائرات تتواجدان في المحيط الهندي.

نبذة تاريخية:

الحاملة كانت تتبع أساسا سلاح البحر الملكي البريطاني تحت مسمى HMS Hermes والتحقت بخدمة سلاح البحرية الملكية في 18 نوفمبر 1959 وحملت لواء البحرية البريطانية وشاركت في حملة جزر الفوكلاند ضد الأرجنتين وخدمت بعدها بثلاثة أعوام أخرى لتخرج من الخدمة في عام 1985.

قامت البحرية الهندية بمتابعة وتقييم العديد من السفن من دول مختلفة وإشترت بالنهاية الحاملة البريطانية الأصل بعد منافسة شرسة من السفينة الإيطالية من الفئة Garibaldi class وإشترت الهند السفينة Viraat في أبريل عام 1986 وأولت الحكومة الهندية إهتماما خاصا لإعادة تأهيل السفينة في أحواض Devonport Dockyard لتستطيع النهوض بواجباتها لدى البحرية الهندية في العقد التالي فتم تحديث نظم القتال والرادارات الملاحية وتحسين نظم الحماية ضد السلاح النووي والكيماوي والبيولوجي وتأهيل مدرج الهبوط والإقلاع وتم تحويل المحركات التوربينية لتعمل بالوقود التقطيري وفي سبتمبر 1993 حدث غرق في غرفة محركات السفينة مما أخرجها من الخدمة لعدة أشهر وفي عام 1995 عادت السفينة للخدمة وتم تزويدها برادار باحث جديد.

وبين يوليه من عام 1999 وأبريل عام 2001 أنهت الحاملة عمرة إصلاح أخرى لتمديد قدراتها لعام 2010 وتم تعديل نظام الدفع وتزويد نظم الإنذار بمجسات إضافية وإضافة نظم إتصالات جديدة بالإضافة لرادار باحث طويل المدى ونظم تسليح وهناجر جديدة للطائرات وتزويدها بنظم مقاومة للحريق وفي بدايات يونيه عام 2001 عادت الحاملة للخدمة بعد عامين من التطوير .

ودخلت مرة أخرى للتأهيل في منتصف 2003 وعادت للخدمة في نوفمبر 2004 في هذه الفترة تم تزويد الحاملة بنظام باراك الإسرائيلي للدفاع الجوي.

في وقت الحرب تستطيع الحاملة إيواء عدد 18 طائرة مقاتلة وتتلخص مهمات الحاملة في مهمتين:
*مساندة العمليات البرمائية
*وقيادة عمليات مكافحة الغواصات وبرغم عمرها والمدى إلا أنها تبقى كافية في أي عمليات مساندة جوية وبحرية في أي مكان في جنوب شرق اّسيا.

في عام 2004 إشترت الهند حاملة الطائرات الروسية Admiral Gorshkov بقيمة 1.5 مليار دولار متضمنة الطائرات العاملة على متن الحاملة ويتوقع دخولها الخدمة عام 2012 تحت مسمى INS Vikramaditya ويتوقع إستبدال Viraat ب Vikramaditya في عام 2011-2012 .
التركيب:
زودت الحاملة بمدرج ski jump بزاوية 12° لتعمل من عليه طائرات الهارير Sea Harrier ومنصة تحليق مقواة بدروع 1.2 بوصة أو 3 سم .
وتستطيع حمل أكثر من 80 طوربيد خفيف لمكافحة الغواصات وتمتلك السفينة كذلك خواص نقل قوات كوماندوز وعمليات خاصة ونقل 750 جندي وتحمل عدد أربعة قوارب إنزال بحري.القوة الجوية:
*أسطول مكون من طائرات هاريير بحرية Sea Harrier FRS Mk.51 وتستطيع الحاملة حمل حتى 30 طائرة
*طائرة تحذير وإنذار مبكر Kamov Ka-31 Helix-B
*طائرات مكافحة غواصات Sea King Mk.42B و Kamov Ka-28 Helix-A
*طائرات هجومية وإنزال عمودي Sea Kingنظم القتال:
*نظم إتصالات Elmar إيطالية.
*نظم CAAIS لميكنة المعلومات Computer-Assisted Action Information System فئة Link 10
*نظم SATCOM أو global aircraft satellite communications

البطاقة الفنية للحاملة

الإسم:INS Viraat

المصنع:
Vickers-Armstrong

دخولها الخدمة :
16 فبراير 1953

دخولها الخدمة العملياتية:
18 نوفمبر 1959

إعادة تأهيلها:
مايو 1987 (مشتراه من إنجلترا)


الفئة:
الفئة Centaur class أو سيناتور

الإزاحة:
23,900 طن قياسي
28,700 بالحمولة الكلية

الطول:226.5 متر

الشعاع:
48.78 متر

الدفع:
محركين بخاريين Parsons وأربعة غلايات بقوة 76.000 حصانالسرعة:
28 عقدة أو 58 كلم بالساعة

المدى:
6.500 ميل أو 10.500 كلم بسرعة 14 عقدة أو 26 كلم / ساعة

الطاقم:
أقصى عدد 2.100
طاقم السفينة 1.207
الطاقم الجوي 143

المجسات:
عدد 1 رادار جوي BEL/Signaal RAWL 02
عدد 1 رادار سطح RAWS 08 air/surface radar
عدد 2 رادارات ملاحية BEL Rashmi
عدد 1 رادار تحكم نيراني EL/M-2221 STGR
عدد 1 رادار Plessey Type 904
عدد 1 FT 13-S/M Tacan systemالسونار:
عدد 1 Graseby Type 184M hull-mounted sonarنظم الحرب الأليكترونية:
عدد 1 نظام BEL Ajanta ESMالشراك الخداعية:
عدد 2 Knebworth Corvus chaff launchersالتسليح:

*عدد 2 مدفع بوفورز 40mm Bofors AA guns
*عدد 16 خلايا إطلاق رأسي لصواريخ باراك Barak SAM

الطائرات على الحاملة:
أقصى عدد 30
وفي الأحوال العادية 28
*طائرات Sea Harriers Mk.51 and Mk.52
*H-3 Sea King Mk.42
*HAL Chetak
*HAL Dhruv

ملاحظه يا شباب الموضوع بحاجه لوقت طويل لرفعه
الرجاء الاكتفاء بالقرأة طبعا مع لايك
لنترك التعليق لكم عند الانتهاء من رفع الموضوع
​

 

[f-14d]

الغواصة الهندية ( Arihant )

الغواصة ( Arihant )
هو الاسم الذي أطلق على باكورة الغواصات النووية الحديثة الخمس ، الذي
خططت القوات البحرية الهندية امتلاكها خلال العقد الثاني من القرن الحالي
. بدأت تلك الغواصة اختباردا البحرية منذ 26 يوليو
الماضي و تستمر لمدة عامين ، على أن يشهد العامان الحالي و القادم
الاختبارات البحرية للفردان الثاني و الثالث لهذه العائلة .
و رغم انه لم يتم تسمية الغواصة الثانية و الثالثة ، فان الاسم (Arihant ) الذي تحمله
الغواصة الأولى مستمد من كلمتين : Ari وHanth و تعنيان باللغة العربية "
تدمير العدو " . بلغت تكلفة انتاج تلك الغواصة نحو ( 2.9
) مليار دولار ، و مقرر انضمامها الى الخدمة الفعلية لدى البحرية الهندية
منتصف العام القادم . و قد بدأ مشروع انتاج تلك العائلة من الغواصات في
عام 1988 ، لدعم اسطولها الذي يضم (16 ) غواصة آخرى روسية و ألمانية الصنع ،
لكنها تعمل جميعها بمحرك ديزل تقليدية .
و كما هو معروف تحتاج هذه الغواصات للطفو يوميا لطرد عوادم
محركاتها المتمثله في ثاني أكسيد الكربون ، بينما تتميز الغواصات النووية
بقدرتها على البقاء غاطسة تحت الماء الى أظول زمن ، طالما يتاوفر لدى
طاقمها احتياجاته من الطعام

و قد نجح الهنود في بناء غواسطهم الحديثة على مرجعية الغواصة النووية
الروسية الشهيرة ( Akula-1 ) ، كما ان خبراء روس ساهموا في عمليات التصميم
و الانشاء للغواصة النووية الهندية ( Arihant ) بل و اشارت تقرير واردة من
نيودلهي خلال الاسابيع الأولى من شهرديسمبر 2009 ، بأن روسيا و الهند
اتفقتا رسميا على دفع موسكو لغواصة من الطراز ( Akula-2 ) الى الهند خلال
العام الحالي . لتدريب أطقم غواصتها النووية الخمس المخططة ، و ستستمر هذه
الغواصة البالغ ازاحتها ( 12 ) ألف طن لدى البحرية الهندية - مؤجرة - لمدة
(10 ) سنوات . علما بأن الغواصة النووية الهندية ( Arihant ) لا تتجاوز
ازاحتها الكلية ( 6 ) آلاف طن ، و تعمل بمولد نووي قدرته (85 ) ميجاوات و
وقوده من اليورانيوم المخصب بنسبة 40 % ، تم تأمينه داخل الغواصة في حاوية
طولها ( 42 ) متر و قطرها ( 8 ) أمتار . من جهة آخرى فان المواصفات الفنية
للغواصة تتمثل في طولها البالغ ( 110 ) أمتار ، و عرضها الأقصى ( 11 ) متر
و يمكنها العمل حتى عمق ( 300 ) متر من سطح البحر . يتألف طاقمها من ( 95
) فرد ، و سرعتها القصوى ( 15 ) عقدة و هي طافية ( أي ما يوازي ( 26 )
كيلو متر في الساعة ) ، و ( 24 ) عقدة و هي غاطسة ( أي ما يوازي ( 44 )
كيلو متر في الساعة ) . أما عن تسليح الغواصة النووية الهندية( Arihant )
فيبلغ ( 30 )
سلاحا ، بين طوربيدات و صواريخ منها المضادة للسفن و الطوافة و الباليستية ،
والتي يتم اطلاقها جميعا من تحت الماء . فالغواصة مزودة بعدد ( 6 ) أنابيب
طوربيد ثقيل ذي قطر (12 ) بوصة ، و مسلحة بعدد ( 12 ) صاروخ باليستي قصير
المدى من الطراز ( K-15 Sagarika ) ، التي يمكن اطلاقها حتى و هي غاطسة
أسفل الجليد . ويتميز هذا الصاروخ بطوله البالغ ( 10.4 ) أمتار و قطره
واحد متر ، و يزن ( 6.3 ) أطنان منها ( 500 ) كيلوجرام زنة رأسه المدمر
التي يمكن اسبدالها بآخرى نووية ، مداه نحو ( 750 ) كيلومتر و منتظر بدء
انتاجه الكمي خلال الأشهر القليلة القادمة .

علما بأن الطرازات الآخرى من هذه الغواصة ستتسلح بالطراز الأحدث ( K-X) من الصواريخ
الباليستية و التي يصل مداها الى ( 3500 ) كيلو متر و تتميز بتعدد رؤسها
النووية و لم يتم بعد الانتهاء من تصميمها و تجاربها البحثية .

ملاحظه يا شباب الموضوع بحاجه لوقت طويل لرفعه
الرجاء الاكتفاء بالقرأة طبعا مع لايك
لنترك التعليق لكم عند الانتهاء من رفع الموضوع​

 

[f-14d]

القوة الجوية






القوات الجوية الهندية (بالديفاناجارى: भारतीय वायु सेना) هي الجناح الجوي للقوات المسلحة الهندية. تقع مسئولية حماية الأجواء الهندية علي عاتقها بجانب الدعم الجوي في أي صراع مسلح. ترجع نشأتها إلى 8 أكتوبر، 1932 كفرع مساعد للقوات الجوية التابعة للهند البريطانية، ولاحقا سميت بالملكية عام 1945 تقديرًا لخدماتها أثناء الحرب العالمية الثانية. بعد الاستقلال عن بريطانيا عام 1947، خدمت القوات الجوية في قوات الاتحاد الهندي، و بعد إعلان الجمهورية 1950، تخلت عن الصفة الملكية.

منذ الاستقلال دخلت القوات الجوية الهندية في أربع اشتباكات مع الجارة باكستان واشتباك وحيد مع الصين. إلي جانب ذلك قامت بعدد من الاشتباكات المهمة للهند.
​

الحجم : 120000 عامل1700 طائرة
852 مقاتلة


المقر الرئيسي : نيودلهي - الهند

الطائرات المقاتلة​

1) سوخوي سو-30 إم كي آي
بعدد 170 و 272 تحت الطلب

2) ميكويان ميج-29
بعدد 63

3) داسو ميراج 2000
بعدد 51

4) ميكويان جيروفيتش ميج-21
بعدد 264 سيتم اخراجها من الخدمة بحلول 2019

5) تيجاس هال
بعدد 8 و 79 تحت الطلب

6) ميكويان ميج-27
بعدد 90 على أن يتم التخلص التدريجي منها بحلول عام 2025

7) جاغوار بعدد
149 و 10 تحت الطلب

8) Sukhoi/HAL FGFA

200 تحت الطلب

9) Dassault Rafale

126 تحت الطلب ( هناك اخبار تشير الى امكانية طلب الهند ل 63 اخرى لتصبح عدد المقاتلات 189 )

​

​

 

[f-14d]

طائرات استطلاع
1) Gulfstream III
بعدد 3

- طائرات النقل والتزود بالوقود جوا :

1) Ilyushin Il-78

بعدد 7

2) بوينغ سي-17 غلوب ماستر 3
بعدد 3 و 7 تحت الطلب

3)Ilyushin Il-76

بعدد 17

4) سي-130 جيه سوبر هركيوليس
بعدد 6 و6 تحت الطلب

5) Antonov An-32

بعدد 109

​

 

[f-14d]

طائرات التدريب
:1) بي أيه إي هوك
بعدد 70 و 55 تحت الطلب

2) HAL Kiran

بعدد 81

3)HAL HJT-36 Sitara

16 تحت الطلب

4)بيلاتوس بي سي-7
بعدد 14 و 63 + 37 تحت التسليم و100 تحت اطلب

5)HAL HPT-32 Deepak

75 تحت الطلب

​

 

[f-14d]

المروحيات

:1)HAL Rudra

بعدد 4 و16 تحت الطلب

2) HAL Light Combat Helicopter

بعدد 2 و65 تحت الطلب

3) ميل مي-24
بعدد 27

4)إيه إتش
-64 أباتشي ( 22 تحت الطلب )

5) ميل مي-17 و ميل مي -8
بعدد 150 و 103 تحت الطلب

6) ميل مي-26
بعدد 3

7)بوينغ سي إتش-47 شينوك ( 15 تحت الطلب )

8) أغستاوستلاند AW101
بعدد 3 و9 تحت الطلب

9) HAL Dhruv

بعدد 47 و65 تحت الطلب

10) Aérospatiale SA 315B Lama

بعدد 34

11)Aérospatiale Alouette III


بعدد 74

​

 

[f-14d]

الذراع الجوية للبحرية الهندية

- الطائرات :


1) ميج-29 كيه / كيه يو بي بعدد 20 و 25 تحت الطلب

2) بريتش ايروسبيس هارير البحر بعدد 12

- طائرات التدريب :



1) بي أيه إي هوك بعدد 1 و17 تحت الطلب

2) HAL Kiran

بعدد 8

3) HAL HPT-32 Deepak بعدد 8

طائرات اخرى :


1) Boeing P-8 Poseidon

بعدد 1 و 11 تحت الطلب

2)Ilyushin Il-38

بعدد 5

3) Tupolev Tu-142

بعدد 8

​

​

 

[f-14d]

المروحيات
1) Kamov Ka-31 بعدد 9

2) Westland Sea King بعدد 27

3) إس أتش-3 سي كينغ بعدد 6

4) Kamov Ka-25 بعدد 7

5) كاموف كا-27 بعدد 13

6) إيروسباسيال ألويت 3 بعدد 55

7) HAL Dhruv بعدد 8

طيران الجيش :


1) HAL Rudra بعدد 20 و 40 تحت الطلب

2) HAL Light Combat Helicopter

114 تحت الطلب

3) HAL Dhruv بعدد 45 و 179 تحت الطلب

4) Aérospatiale SA 315B Lama

( HAL Lancer ) بعدد 12

5) إيروسباسيال ألويت 3

( HAL Chetak ) بعدد 60

6) Aérospatiale SA 315B Lama
( HAL Cheetah ) بعدد 48 و 22 تحت الطلب

7) ميل مي -17 بعدد 6

خفر السواحل

1) HAL Dhruv بعدد 9

2) Aérospatiale Alouette III

( HAL Chetak ) بعدد 18

3) Dornier Do 228

بعدد 38

​

 

[f-14d]

الطائرات بدون طيار
:1) هاربي ( العدد مجهول )

2) هاروب بعدد 10

3) هيرون بعدد اكثر من 50

4) DRDO Lakshya بعدد 39

5) DRDO Nishant بعدد اكثر من 12

6) IAI Searcher بعدد اكثر من 100

-الطائرات الأنذار المبكر

1) Beriev A-50 EL/W-2090

بعدد 3 و 2 تحت الطلب

2) DRDO AEW&CS

3 تحت التسليم

​

ملاحظه يا شباب الموضوع بحاجه لوقت طويل لرفعه
الرجاء الاكتفاء بالقرأة طبعا مع لايك
لنترك التعليق لكم عند الانتهاء من رفع الموضوع

 

[f-14d]

المروحيه الهنديه HAL Rudra



وهي طائره مروحيه هجوميه صنعت لصالح الجيش الهندي وتعتبر هذه المروحيه اول مروحيه مسلحه مصنوعه بشكل كامل في الهند
وتستعمل هذه المروحيه لمهمات مختلفه مثل الاستطلاع ونقل القوات ومضاده للدروع كما يمكن ان تستعمل للاسناد الارضي




وقد تعاقدت شركة HAL المصنعه للطائره على تصنيع 76 مروحيه لصالح الجيش والقوات الجويه الهنديه

وسيقوم الجيش الهندي باستخدام 60 مروحيه لتشكيل السرب السادس لتقويه القوات الجويه الهنديه وقد تم تسليم الدفعه الاوليه من المروحيات الى الجيش الهندي
في شهر فبراير 2013



التصميم والتطوير

تم البدء في تطوير المروحيه ابتداءا من ديسمبر 1998 وقام النموذج الاولي باجراء اول تجربة طيران في اغسطس 2007 وتم اجراء اول اختبار لاطلاق النيران
في شهر سبتمبر 2011 حيث تم اختبار الرشاش عيار 20 ملي اثناء هذه التجربه
وقد تم تجربة صاروخ Mistral جو-جو وصواريخ عيار 70 ملي على الطائره في نوفمبر 2011
وتم القيام بالتجارب الارضيه على اول الطائرات المنتجه في نوفمبر 2012

وحصلت الطائره على اول موافقه للدخول بالخدمه في فبراير 2013 وعرضت الطائره لاول مره في معرض الهند للطيران 2013



وقد استعملت شركة HAL الهنديه تصميما تقليديا واستعملت الياف الكاربون في صناعة البدن وذلك لتقليل الوزن

اما المحركان فموجودان فوق الكابينه ومرتبطان بمروحه مكونه من اربع ريش
اما كابينه الطيار فتم صنعها باستخدام ماده Kelvar والياف الكاربون



قمرة الطيار والالكترونيات

قمره القياده الزجاجيه المتطوره في الطائره تتسع لطيارين ونظام الرؤيه الليلي مجهز بشاشات مختلفة الوظائف ونظام سيطره على الطيران مزدوج واتوماتيكي

اما الالكترونيات فتتكون من :

1- نظام تحديد المواقع العالمي
2- HF/UHF راديو للاتصالات
3- نظام لتحديد الطائرات الصديقه والمعاديه بواسطه الاشعه تحت الحمراء
4- رادار بالاشعه تحت الحمراء FLIR
5- جهاز ملاحه دوبلر
6- بود كهروبصري



التسليح

المروحيه تحمل التسليح التالي:

1- رشاش نوع Nexter THL-20 مثبت بحنك الطائره وهو من عيار 20 ملي وقادر على اطلاق 750 طلقه بالدقيقه وبمدى 2 كلم

2- تحمل 8 صواريخ موجهه ضد الدروع نوع هيلينا

3- تحمل 4 صواريخ Mistral او 4 حاويات صواريخ عيار 70 او 68 ملي

4- المروحيه تحمل نظام دفاعي متكامل من شركة ساب

5- رادار للتحذير من الصواريخ القادمه

6- جهاز تشويش بالاشعه تحت الحمراء

7- حاويات للمشاعل




المواصفات

بلد الصنع الهند
الشركه المصنعه Hindustan Aeronautics Limited (HAL),
طول الطائره 15.8 متر
ارتفاع الطائره 4.9 متر
قطر المروحه الرئيسيه 13.2 متر
وزن الاقلاع 5500 كغم
وزن الحموله 2600 كغم
المحرك محركان توربينيان نوع HAL / Turbomeca Ardiden 1H1
سرعه الطائره القصوى 270 كلم / الساعه
الارتفاع الاقصى للتحليق 20000 قدم
سرعة التسلق 10.3 متر /الثانيه
مدى عمل الطائره 660 كلم
تاريخ دخول الخدمه 2013
الدول المالكه الجيش والقوات الجويه الهنديه ​

 

[f-14d]

وصلت الى القسم الممل التاريخ والقراه
اعلم ان لا احد سيقرأه ومع ذلك نضعه بين ايديكم
البرنامج النووي العسكري الهندي

بعد حصول الهند على استقلالها أعلن قادتها مرات عديدة أن البلد لا ينوي إنتاج سلاح نووي، وأن الطاقة الذرية ستستعمل فقط للأغراض السلمية، ودعوا إلى عدم السماح بانتشار الأسلحة النووية، والى تحريم استعمالها، ووقف التجارب على هذه الأسلحة وإلى نزع شامل للسلاح النووي . ومع ذلك تطور الأبحاث النووية في الهند للأغراض السلمية وضع اللبنة الأساسية لإقامة برنامج عسكري، إضافة إلى أن ذلك أن البرنامج اعتمد على المصادر المحلية في الأساس. كان لذلك أهمية خاصة في الظروف الدولية عندما اشتدت إجراءات المجتمع الدولي في منتصف الستينات لمنع ظهور السلاح النووي في الدول غير النووية، لذلك فقد راقب المجتمع الدولي بقلق كبير تحول البرنامج " السلمي" إلى أهداف عسكرية.
في سنوات " الحرب الباردة" تطور البرنامج النووي الهندي كانت مبرراته قبل كل شيء الدوافع الأمنية، التي من أهمها كان التوتر في العلاقات مع الصين الذي ساعد على ظهوره تدهور العلاقات بين البلدين بعد أحداث التبت في عام 1959 م، وهزيمة الهند في الحرب مع الصين في عام 1962 م، ووجود نزاعات حدودية و منافسة طبيعية على دور الزعامة في القارة الآسيوية. على هذه الخلفية يعتبر دخول الصين "النادي النووي" في عام 1964م نقطة تحول هامة على ما يبدو، هي التي دفعت الهند إثرها إلى النزوع إلى " الخيار النووي".

العوامل الأساسية الأخرى تمثلت في المواجهات الحادة والمتكررة بين الهند والباكستان ( في 1947 م ــ 1947 م) والتي تحولت إلى نزاعات عسكرية. كل من الدولتين اعتبرت الأخرى الخصم العسكري الأساسي، مما شكّل آلية إضافية للسباق النووي في صورة موازية للمنافسة في برنامج تطوير السلاح النووي حتى قبل صنع أدوات التدمير النووي. أول هذه الأدوات كانت قد اختبرتها الهند في عام 1974 م "كتفجير سلمي "، كان يقصد منه فيما يبدو توجيه تحذير للباكستان ولكل العالم بالإشارة إلى القدرات التقنية الهندية. لكن دلهي لم تعتبر ذلك إبحارا ً في " النهر النووي"، نظرا ً لأنه فيما يلي التفجير لم يحدث تجميع لذخائر نووية ولا تكرار للتجارب. رد فعل الباكستان كان مضادا ً بشكل مباشر وتمثل في تسريع برنامجها النووي الخاص، الدلائل الموثوقة على ذلك تحصلت عليها الهند في نهاية سنوات السبعينات وبداية الثمانينات.

الهند في نزاعها مع الباكستان لم تتطلب السلاح النووي نظرا ً لتفوقها الكبير في القوى ذات الاستعمالات العامة، وأيضا ً تفوقها في القدرات الاقتصادية والعلمية ــ التقنية، وفي عدد السكان ومساحات الأراضي. علاوة على ذلك، السلاح النووي في أيدي الباكستان يمكن أن يصبح " مساويا ً" لانعدام التوازن في مصلحة الهند. لكن الهند لم تستطع الاعتماد على الضمانات الموثوقة لمنع البرنامج النووي الحربي للخصم، ومع الاقتراب من لحظة دخول الاتفاق حول منع انتشار السلاح النووي حيّز التنفيذ في عام 1971 م كان البرنامجان النوويان قد جمعا طاقة لقوة الاستمرار. بالإضافة إلى ذلك، توفرت للباكستان تغطية من دول نووية هي الصين والولايات المتحدة الأمريكية. العلاقات بين الهند والاتحاد السوفييتي كانت حميمة جدا ً، لكن لم تكن حليفة. موسكو لم تأخذ على نفسها مهمة حماية الهند في حالة دخول الأخيرة الحرب مع الصين أو الولايات المتحدة الأمريكية، وبالأخص الحرب باستعمال السلاح النووي ( بالنقيض مع ضمانات الولايات المتحدة الأمريكية لحلفائها في حلف الناتو وفي الشرق الأقصى، أو ضمانات الاتحاد السوفييتي لدول اتفاقية وارسو وللصين في سنوات الخمسينات من القرن الماضي).

الأوضاع الدولية العامة اتسمت بتوتر عالي المستوى في مواجهات الدولتين الكبيرتين، وبالسباق في مجال التسلح النووي على المستوى الاستراتيجي ( في أعوام السبعينات من القرن الماضي قوى الدولتين الكبيرتين نمت من خمس إلى سبع مرات بالنسبة إلى عدد الرؤوس على الصواريخ الاستراتيجية) ونشر السلاح النووي في المناطق الملاصقة للهند. ترابط في المناطق المتاخمة للهند في جزر المحيط الهندي القواعد العسكرية الأمريكية، وفي مياهها توجد القوات البحرية للولايات المتحدة، وهي مزودة بالسلاح النووي. في الهند أعتبر نمو القدرات الصاروخية النووية الصينية كتهديد خاص إلى جانب تطور التعاون الباكستاني الصيني في ميادين التقنية النووية والصاروخية ذات الاستخدامات العسكرية.

باشرت الهند في عام 1960م كنتيجة لتأثير هذه العناصر في إعداد مواد الأسلحة النووية للمفاعل النووي الذي بنته الهند بمساعدة كندا بقوة 40 ميغا وات. الحكومة الهندية في عام 1965 م من ناحية المبدأ استحسنت فكرة إجراء تجربة نووية تحت الأرض، زد على ذلك أن الهند التحقت بالدول الموقعة على الاتفاقية التي تحرم التجارب النووية في الغلاف الجوي، وفي الفضاء وتحت الماء في عام 1963 م.

أجرت الهند في عام 1974 م تفجيرا ً نوويا ً تحت الأرض بقوة 12 ــ 15 كيلو طن ( وهذا يعني ما يساوي القوة التفجيرية للقنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما )، والذي على الرغم من الأهداف السلمية المعلنة، ينظر كثير من المحللين الهنود إليه كرد على تقوية الصين لإمكاناتها الصاروخية النووية.

في بداية أعوام التسعينات من القرن الماضي صنف المجتمع الدولي الهند في فئة الدول التي تمتلك الأسلحة النووية بصورة غير رسمية.

في تلك الأزمنة الوضع في جنوب آسيا أصبح يتطور بصورة تدريجية في اتجاه خفض تهديد الأمن القومي الهندي. بعد انتصارها في الحرب على الباكستان في عام 1970 م اتسعت الشقة كثيرا ً في الإمكانيات العسكرية بين البلدين لصالح الهند . التعاون العسكري الأمريكي الباكستاني كان قد جمد مؤقتا ً، وذلك لأن الرأي العام في الولايات المتحدة الأمريكية والمتحكمين في الكونجرس في ذلك الوقت الديمقراطيين شجبوا سلوك الجيش الباكستاني في شرق البنغال. الصين أيضا ً لم تظهر جاهزية لتقديم المساعدة العسكرية المباشرة للباكستان. كل ذلك خفّض من إدراك الهند لهذه الأخطار، على الرغم من أن الاستقطاب بقي في العلاقات الهندية الباكستانية وقد كانت هاتان الدولتان لمرات عدة على شفا النزاع المسلح. حجر الزاوية في العلاقات بين الهند والباكستان كما في السابق هو كشمير.


مع نهاية سنوات الثمانينات لوحظ تطور ايجابي في العلاقات الهندية الصينية، مما أعطى أساسا ً لعدم النظر إلى الصين في صيغة التهديد الأول في الترتيب لأمن الهند. بكين وقعت وصادقت على اتفاقية منع انتشار السلاح النووي، وأعلنت مبدأ عدم المبادأة باستعمال السلاح النووي، وساندت نظام عدم انتشار السلاح النووي، كما انضمت إلى اتفاقية تحريم وتدمير الأسلحة الكيميائية، وفي عام 1996 م وقعت الهند على اتفاقية التحريم الكامل للتجارب النووية. الاستقطاب في العلاقات الهندية الصينية صار يخلي مكانه لتطبيع العلاقات بين البلدين، وتوسيع التعاون وتوطيد إجراءات الثقة على الحدود. في عام 1996 م الطرفان توصلا لاتفاقية حول الخفض التام للقوات وللأسلحة على الحدود، وأكدا على الامتناع الثنائي عن أية نشاطات تستهدف تحقيق تفوق أحادي الجانب في المناطق الحدودية، وهذا يعني أنهما اتفقا على إجراءات الثقة على طول الحدود.

وفي الوقت نفسه التعاون العسكري التقني الباكستاني الصيني استمر النظر إليه على أنه عامل سلبي للأمن في الهند. وكان ذلك بهذا الشكل بالأخص لأن الهند قد حرمت من الغطاء العسكري الذي كان يقدمه الاتحاد السوفييتي. انحلال إحدى الدول العظمى النووية ذات الحجم العالمي كان إيذانا ً بانتهاء " الحرب الباردة"، لكن وفي الوقت نفسه عنى ضمنيا ً التغيير الحاد في الوضع الاستراتيجي في وسط وجنوب آسيا في اتجاه مواجه العالم الإسلامي للهند.


على العموم بعد إلغاء النظام ثنائي القطبية في العالم، ضعف الخصم الإقليمي الأساسي للهند ألا وهو الباكستان وبدأ تطبيع العلاقات مع الصين. أما تهديدات أمن الهند على المستوى الإقليمي، وعلى المستوى الدولي فقد انخفضت وان ببطء وبأكثر من مدلول. على الرغم من كل ذلك، الهند لم تضعف فحسب، لكنها نشّطت بقوة تطوير برنامجها النووي.

يتمثل سبب ذلك في الظروف الجديدة في، أولا ً، سمعة ـ الدول العظمى، والمصالح الجيبوليتيكية للهند. وهذه المصالح غير مقيدة في إطار جنوب آسيا وتتحدد بكون الهند في القريب المنظور تسعى لتأكيد مكانتها كدولة عظمى عالمية، متساوية في قيمتها مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، والتي في الوقت نفسه تكون صفوة " النادي النووي" . أحد مظاهر ذلك يعتبر تصريح الهند في 21 سبتمبر عام 2004 م بالاشتراك مع البرازيل، واليابان وألمانيا والذي ينص على أنه من الضروري أن تأخذ منظمة الأمم المتحدة في الاعتبار عند مزاولتها لنشاطها التغيرات التي حصلت على الساحة السياسية الدولية بعد عام 1945 م بالعلاقة مع ذلك صرحت الدول الأربع عن ضرورة إصلاح منظمة الأمم المتحدة والاعتراف بها في صفة مرشحين قانونيين للعضوية الدائمة في مجلس الأمن الدولي.

ثانيا ً، انحلال الاتحاد السوفييتي وانهيار عالم ثنائي القطبية ( بكل ما يحمل ذلك من شروط وتحديد) يعتبر باعثا ً قويا ً كي تتجه الهند للاعتماد استثنائيا على قواها الذاتية، في المجال العسكري، بما في ذلك النووي منها، مكتفية ذاتيا ً. وليس سرا ً أن كثيرين في الهند وخارج حدودها يعينون سلفا ً الهند كدولة عظمى من العيار العالمي في الآفاق المستقبلية بالاقتراب من منتصف القرن الواحد والعشرين.

من الواضح أن الهند قد اقتنعت أن الوصول إلى وضع الدولة العالمية في الظروف، التي ما تزال تقيم السلاح النووي كرمز للتأثير والقوة، وتعتبره ضمان السيادة والأمن الأكثر مصداقية، يمكن إما بالانضمام للدول النووية الكبرى، وهذا يعني أن تعبر "العتبة النووية"، أو أن تحرم منه الآخرين" الاستثناء النووي"، والذي يمكن تحقيقه فقط عن طريق نزع السلاح الذري التام والعام. الهند ومن خلال نشاطاتها العسكرية العملية أعطت أفضليتها للطريق الأول، أما بالنسبة للمجال السياسي ــ الإعلاني والمخطط الدبلوماسي فقد فضلت الطريق الثاني.
الهند دفعت وأيدت تلك المقترحات التي كان في إمكانها في زمن قصير إخلاء الكوكب من الأسلحة النووية، ورفضت كل الحلول الجزئية لهذه المهمة العالمية، الأمر الذي بلاشك يشير إلى امتلاك مثل هذه السياسة للصفة الدعائية. فهي حين تتيقن من أن أية مقترحات مضادة للسلاح النووي لا تتوافق مع طريقتها، تمتنع عن تأييدها. هكذا في البداية وقفت الهند مؤيدة لاتفاقية عدم انتشار السلاح النووي ، معتمدة على أن هذه الاتفاقية ستؤمن التعجيل بإزالة الأسلحة النووية. إلا أنها بعد أن توصلت إلى قناعة بأن هذه الاتفاقية ستوطد فقط الاحتكار النووي " للخماسية" وتحرم الدول الأخرى من الحق في مشروعها الخاص " للخيار النووي"، جعلت من نفسها خصما ً له، مقيمة الاتفاقية كاتفاقية تمييزية في حق الغالبية العظمة من الدول ــ واعتبرتها شكلا ً من أشكال " التمييز العنصري النووي". أصبحت الهند تؤكد باستمرار عدم فاعلية اتفاقية منع انتشار الأسلحة النووية في تأمين عدم انتشار الأسلحة النووية لا على المستوى الأفقي ولا على المستوى الرأسي.
كانت الهند في عام 1993 م أحد المبادرين بالاتفاقية حول التحريم التام للتجارب النووية، مقترحة إدخال مادة خاصة في نص الاتفاقية تحدد مددا ً دقيقة للتخلص من كل الأسلحة النووية. وبما أن هذا المقترح لم يقبل، فان الهند وقفت ضد التصديق على هذه الاتفاقية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر عام 1996 م ( تجدر الملاحظة، أنه من الناحية العملية وقوف نيودلهي ضد اتفاقية المنع الشامل للتجارب النووية أملاه سعيها للحفاظ على حرية الاختيار في مسألة تجاربها النووية الخاصة

حددت رسميا نيودلهي مباشرة قبل إجراء التجارب النووية ً " التهديد الصيني" في صيغة السبب الأساسي الذي يدفع الهند إلى عبور " العتبة النووية". صرّح بذلك بوضوح وزير الدفاع الهندي آنذاك فرناندز. بالأخص السلاح النووي يعتبره المحللون الهنود فعليا ً كثقل موازي لإمكانيات الصين العسكرية كما في الميدان النووي أو في مجال أنواع الأسلحة التقليدية.

عنصر التهديد من طرف الهند النووية والباكستان " التي تكاد أن تكون نووية" استعمل بنشاط من قبل مختلف الأحزاب السياسية والمنظمات الاجتماعية الهندية في الصراعات السياسية الداخلية . القرار بإجراء التجارب النووية اتخذه تحالف حكومي بزعامة " حزب بهاراتييا دجاناتا"، الذي تعهد في بيان حملته الانتخابية بعبور " العتبة النووية" . عند اتخاذ هذا القرار أخذ في الاعتبار الحالة السياسية الداخلية المعقدة، التي كانت في بداية عام 1998 م حين كان للحكومة أغلبية ضئيلة وغير ثابتة في البرلمان. وأخذ في الحسبان أيضا ً، أن الاتجاه نحو " الخيار النووي" الخاص كان يحظى بتأييد واسع، وينظر إليه كأساس للمقدرة الدفاعية ولاستقلال البلد، والامتناع عنه أعتبر تفريطا ً في المصالح القومية. في هذه الظروف تنفيذ واحد من الوعود الانتخابية لحزب " بهاراتييا دجاناتا" ـ بعبور :" العتبة النووية" كان يجب أن يوطد حالة الاستقرار في الدولة، ويقوي وضع التحالف الحاكم.


هذا الافتراض تأكد من خلال نتائج الاستفتاء الذي أجري في الهند في 26 ــــ 27 مايو 1998 م ، أي بعد إجراء التجارب النووية، حيث أظهر أن أكثر من 80 % من المشاركين استحسنوا القرار الحكومي حول تجريب الأسلحة النووية، بينما وافق 65 % على أن التجارب النووية قد أجريت في صالح الأمن القومي. تقوى وضع الحكومة في أجواء تعلو فيها الموجات القومية.

على خلفية التجارب النووية في شهر مايو عام 1998 م حافظ التوتر آنذاك على وتيرته بخصوص العلاقة مع الباكستان. وكان قد انقطع الحوار الهندي الباكستاني. الجانبان اتهم أحدهما الآخر بالطموح النووي، وفي نشر الصواريخ عابرة المدايات على طول الحدود المشتركة بين البلدين. رافق ذلك تحذيرات حول " اتخاذ إجراءات رادعة"، ومطالب بفرض عقوبات على الطرف الآخر، وغير ذلك. واستمرت الصدامات العسكرية في المناطق الحدودية، وتصاعد التوتر ونشطت الأعمال الإرهابية في كشمير. كما أن ظهور صواريخ متوسطة المدى عند الباكستان أصبح مبررا ً لتدهور كبير في الأوضاع.

بكل وضوح أعلن أن تجارب الأسلحة النووية قد أجريت على مرحلتين في منطقة تجارب الأسلحة في باكخاران في منطقة رادجاستان، حيث أجريت في 1974 م تفجيرات نووية. في 11 مايو عام 1998 م كان قد تم تفجير ثلاث قنابل نووية: واحدة ( اعتبرت نووية حرارية) بقوة أقل من 45 كيلو طن، الأخرى بقوة 15 كيلو طن والثالثة بقوة أقل من 1 كيلو طن. في 13 مايو جرّبت عبوتان إضافيتان بقوة أقل من 1 كيلو طن. على إثر ذلك سريعا ً جاءت التجارب النووية الباكستانية.


بحسب تقييم الخبراء، في الوقت الحاضر تمتلك الهند 30 ــ 35 قنبلة نووية تحت الجاهزية القتالية، وأيضا ً عدد محدد من المكونات الكاملة التي تسمح خلال عدة أيام جمع عدد إضافي من القذائف النووية. يقدر الاحتياطي من السلاح البلوتوني بـ 225 ـــ 370 ك غ، أي ما يكفي لإنتاج 50 ــــ 90 قذيفة حربية نووية. علاوة على ذلك في الهند توجد بعض الأعداد من أسلحة الأورانيوم. بحسب مصادر أخرى تمتلك الهند من 45 إلى 95 قذيفة حربية. توجد معلومات أيضا ً عن أن الترسانة النووية الهندية تحوي من 60 ـــ 100 قذيفة نووية.

أما فيما يخص الوسائط الناقلة، فتحقيق البرنامج النووي الهندي تزامن مع حصولها وتحضيرها لنواقل للسلاح النووي. الدولة تمتلك عددا ً كبيرا ً من الطائرات الحربية، التي يمكنها أن تحمل القنابل النووية ( إليها تنتسب الطائرات من طراز ميغ ــ 27 ، سو ــ 30 إم كي، " ميراج ــ 2000 "، " جاغوار" ). الهند تدخل في عداد الدول الأكثر تقدما ً في مجال الصناعات الصاروخية. مع مستهل التسعينات من القرن الماضي بدأت دراسة الفضاء الكوني، بل إنها في عام 1980م كانت الدولة الأولى من بين الدول النامية التي استطاعت بواسطة صاروخها الخاص أن ترسل إلى مدار قريب من الأرض قمرا اصطناعيا ً.

في الهند في عام 1983 م كان قد أتخذ قرار بإنشاء " برنامج لتكامل للحاملات الصاروخية"، الذي خصص لتصنيع صواريخ متعددة المهمات، بما في ذلك صواريخ قصيرة المدى (أر ام دي) " بريتيخفي" من نوع " أرض ــــ أرض"، صواريخ الجيل الثالث المضادة للدروع " ناغ"، صواريخ "أرض ــــ جو" نوع " تريشول" و " أكاش" وغيرها. دخلت الخدمة في القوات المسلحة الهندية صواريخ قصيرة المدى " بريتخفي ـــ 1 " بمدى (150 كم). في قطاعات القوات الجوية توجد صواريخ " بريتخفي ـــ 2 " بمدى يصل إلى 250 كم، أما النسخة البحرية لصاروخ " بريتخفي" تحت تسمية " دخانوش" بمدى (250 كم) فقد مرت بسلسلة من التجارب الناجحة والاستعمال في القوات البحرية ( في المستقبل يُخطط لمضاعفة مداياتها إلى 500 كم). يجري العمل بتسارع على صواريخ بحرية القواعد " ساغا ــ ريكا " بمدى 250 ـــــ 350 كم. كما تنتج بكميات كبيرة صواريخ مضادة للسفن نوع " براموس" بالتعاون مع روسيا الاتحادية. وهذه الصواريخ يمكن أن تستعمل كصواريخ بحرية أو جوية القواعد بمدى طيران يصل إلى 300 كم . مرت التجارب بنجاح على صواريخ " أكاش" فئة " أرض ــــ جو" ( بمدى يصل إلى 25 كم ) و "تريشول" ( صواريخ الدفاع الجوي تطلق من على متن السفن، بمدى يصل إلى 9 كم ).


الهند استغلت من أجل تنفيذ برنامجها الصاروخي مساعدة الاتحاد السوفييتي / وروسيا الاتحادية ، ألمانيا وفرنسا، لكنها اعتمدت في أساس الصناعة الصاروخية على قاعدتها العلمية الإنتاجية. أصبح ً صنع صواريخ متوسطة المدى " أغني" إنجازا ً حقيقيا ( مدى نشاطها يصل إلى ــــ 1500 كم)، وتعتبر بنسبة 95 % محصلة تطورها التقني الإنتاجي الذاتي.

في عام 1994 م بعد عدة تجارب باستعمال صواريخ " أغني" جُمد العمل على هذه الصواريخ، بصورة أساسية، نتيجة لضغوط من الولايات المتحدة الأمريكية. بعد ذلك صيف عام 1997 م بدأت الباكستان تجريب صواريخ عابرة من نوع "حتف 3 " بمدى يصل إلى أكثر من 600 كم، فكان أن استؤنف العمل المتعلق بصواريخ " أغني". اختتمت الهند في خريف عام 2002 م سلسلة من التجارب على الصاروخ " أغني" متوسط المدى (1500 ــــ 2500 كم) وقصير المدى ( 700 كم )، بعد ذلك بدأت عملية نشرها على القطاعات العسكرية. توجد مخططات لمضاعفة مدى " أغني" إلى 5000 كم. بالأخص صواريخ " أغني" يمكن اعتبارها الحامل الأساسي للإمكانيات النووية الصاروخية الهندية. الخطط المستقبلية لتطور الأسلحة الصاروخية تتوخى صنع صواريخ عابرة للقارات من نوع " سوريا" بمدى من 8 ــــ 12 ألف كم. صواريخ " بريتخفي"، و" أغني" وفي المستقبل " سوريا " كلها قادرة على حمل القذائف النووية.

تطور إمكانيات الهند الصاروخية ـــ النووية تجري في ظروف النمو العام لترسانتها الحربية، زد على ذلك أنها توجه اهتماما ً خاصا ً لتطوير القوات العسكرية الجوية والقوات البحرية. ويخطط لتصنيع طائرة قتالية بتقنية طائرة " ستيلس". وبدأ العمل لبناء صاروخ فضائي بنظام الاستخدام المتعدد شبيه بالطراز الأمريكي " شاطل". الأسطول البحري يُزود بسفن حربية جديدة من مختلف الفئات من إنتاجها الخاص، أو المشتراة من الخارج ( مثال ذلك، حاملة الطائرات " أدميرال غورشكوف"، التي زودت بستة عشر طائرة مقاتلة حديثة من نوع ميغ ــ 29 ك على أمل الحصول في المستقبل على 30 طائرة أخرى من هذا النوع).
تحسّن منظومة إدارة لمخابرات والاتصالات باستمرار. كما يوجه اهتمام خاص لبناء أصناف حديثة من الأسلحة الدقيقة الهدف وعالية التقنية لتزويد القطاعات العسكرية التقليدية، ويخطط للوصول إلى أقصى إدخال للوسائط الحسابية التقنية ولتقنية المعلوماتية في الجيش الهندي . وضعت تحقيق تأمين القوات المسلحة بالتقنية الوطنية بنسبة 70 % في عام 2005 م في شكل المهمة الأكثر أهمية وأولوية.

فلننطلق الى الدفاع الجوي لنختم الوقت المخصص
لهذا اليوم للموضوع على امل ان نكمل غدا​

 

[f-14d]

الدفاع الجوي

نظام الدفاع الجوي الهندي Akash

نظام اكاش الذي تعني السماء، هو نظام دفاع جوي متوسط المدى يعمل في مختلف الاحوال الجوية طور و صنع في الهند، و يوفر هذا النظام دفاع جوي متعدد الجهات و متعدد الطبقات. طور هذا النظام محليا كجزأ من مشروع الصواريخ الموجهة في الهند، الذي استمر من سنة 1983 الى سنة 2007، طور فيه عدد كبير من الصواريخ منها صاروخ Nag المضاد للمدرعات،
و الصواريخ البالستية مختلفة المدى من نوع Trishul و Agni و Prithvi .
في سنة 2008، قامت القوات الجوية الهندية بكشف النقاب عن نظام الدفاع الجوي اكاش للعموم بعد ان قام بتسعة تجارب ناجحة، و تم اضافة عدد من التغييرات لعربة نظام اكاش التابعة للقوات البرية للجيش الهندي، لتزيد من قدرته على التحرك و مواكبة السير في الظروف الصعبة. و في جوان 2010، قام مجلس الدفاع الهندي بطلب صفقة ضخمة بلغت قيمتها 2،8 مليار دولار لنظام اكاش لكي يدخل الخدمة مع القوات البرية في الجيش الهندي.

نظام ال Akash:
نظام الدفاع الجوي اكاش طور لكي يعوض انظمة الدفاع الجوي السوفياتيية/الروسية المتقادمة من نوع (2K12 Kub (SA-6 Gainful الموجودة حاليا في الخدمة.
تطوير نظام الصواريخ اكاش بدأ في ثماننيات القرن الماضي، و شهد مشاركة 300 شركة عامة و خاصة.
تجارب الاطلاق و الطيران بدأت في سنة 1990، و استمرت تطويرات و تجارب الاطلاق حتى سنة 1997، و قد نجح النظام في اعتراض العديد من الاهداف التجربية.
تطوير نظام صواريخ الارض-جو اكاش بما فيه الرادارات المرافقة، الصواريخ المستعملة و انظمة التحكم و التتبع اخذ تقريبا عقدين من الزمن، و تكلف قرابة 120 مليون دولار.
من الدول الاخرى التي طورت انظمة دفاع جوي متعدد الاهداف مثل نظام الاكاش، هي روسيا، الولايات المتحدة الامركية، بعض الدول الاوربية، اسرائيل، الصين و اليابان.

كيفية اطلاق صاروخ الAkash
صاروخ نظام الاكاش يمكن اطلاقه من قاعدة ثابتة او متحركة، بما فيها دبابات القتال الرئيسي مما يوفر مرونة توظيف النظام، كما ان صواريخ الاكاش قادرة على التعامل مع الاهداف الجوية مختلفة الانواع، و تدمير الاهداف السريعة و حادة المناورة مثل الطائرات، طائرات الهليكوبتر، الطائرات بدون طيار، الصواريخ الطوافة كما ان به ميزة هامة و هي انه قادر على التعامل مع الصواريخ التي تطلقها الطائرات المروحية.
نظام الدفاع الجوي اكاش يقوم بالدفاع عن المناطق الضعيفة و الهامة في جميع الاحوال الجوية و قادر على التعامل مع الاهداف الجوية المحلقة على الارتفاعات العالية، المتوسطة و المنخفضة.
نظام الدفاع الجوي اكاش قادر على العمل بشكل مستقل، كما انه يقوم بالاشتباك و تدمير جميع الاهداف الجوية في نفس الوقت.
احتمالية القتل في نظام الصواريخ اكاش تبلغ 88% عند اطلاق الصاروخ الاول ، و تبلغ 99% عن اطلاق الصاروخ الثاني على نفس الهدف لذلك يعتبر ان نظام الاكاش اكثر اقتصادية و دقة من نظام الدفاع الجوي الامريكي MIM-104 Patriot الذي تستعمله عدة دول بما فيها الولايات المتحدة الامركية بسبب استعماله تكنولوجيا متقدمة.
الاكاش قادر على التعامل مع الاهداف من مدى يبلغ 30 كيلومتر، و قادرة على توفير تغطية دفاعية جوية تبلغ 2000 كيلومتر².

ملامح نظام الدفاع الجوي
يتكون نظام الدفاع الجوي اكاش من نظام دفع نفاث داخلي، نظام توجيه باستعمال الهوائيات قابل للتغيير، نظام تحكم و توجيه، خزان طاقي داخلي، رادارات، اجهزة حرب الكترونية و اجهزة ميكانكية و الكترونية متقدمة جدا .
اهم عنصر في بطارية الاكاش هو رادرها القوي جدا، متعدد المهام من نوع بيسا : Rajendra .
رادار المسح الاكتروني السلبي من نوع Rajendra العامل بتقنية الابعاد الثالثة، قادر على القيام بمهام المسح و التتبع الاكتروني، و قآدر على توجيه الصاروخ الى هدفه.
يوفر الصاروخ معلومات حول مدى، السمت، و ارتفاع الاهداف المعادية الطائرة.

رادار البيسا من نوع Rajendra
بطارية نظام الاكاش بها 4 رادارات من نوع Rajendra و 4 قواذف صواريخ مرتبطة مع بعضها، و يتم التحكم بها عبر منظومة التحكم في النيران، كل قاذف مزود ب 3 صواريخ، و يتم التحكم
فيهم و توجيههم عبر رادار واحد قادر على تتبع 16 هدف.
اذا رادار راجيندرا قادر على تتبع 64 هدف و في نفس الوقت يقوم 12 صاروخ اكاش الى هدفهم، هذا الرادار من نوع بيسا، يوفر 360 درجة من البحث.
يبلغ مدى الرادار حوالي 80 كيلومتر، و قادر على الاشتباك مع الاهداف على بعد 60 كيلومتر و على ارتفاع يبلغ حتى 8 كيلومترات.
اجهزة الاتصال، اجهزة التحكم و المراقبة، اجهزة الاستشعار و القواذف ذاتية الحركة لكامل انظمة الاكاش مرتبطة ببعضها، و يتم استخدام رادار ذاتي الحركة و صواريخ الاكاش مركبة
على دبابات التي72.

خاصيات الصاروخ
بالنسبة لصاروخ الاكاش، فله وزن يبلغ 720 كيلوغرام عند الاطلاق، و طوله يبلغ 5،8 متر، و قطره 0،35 متر، كما ان المسافة بين جناحيه هي 1،1 متر.
الصاروخ قادر على التحليق بسرعة تفوق الماخ 2،5 ، و قادرة على بلوغ ارتفاع 18 كيلومتر.
بالنسبة للرأس الحربي، فيبلغ وزنها 60 كيلوغرام و هي عبارة عن رئس حربية شديدة الانفجار مخترقة للدروع او رأس حربية نووية.

ويملك الدفاع الجوي الهندي عدة أنظمة أجنبية

نظام Arrow-2 الأسرائيلي



PAC-3 الامريكي



نظام الدفاع الجوي الأوروبيAster 30


لاحقا سازيد المعلومات بخصوص الدفاع الجوي
اما الان اصدقائي افسح لكم المجال للتعليق
اتفضلوا مع تمنياتي لكم طيب المشاهده
اخوكم (F-14D)​

 

[ابوقحط]

الله يجزاك الجنة ............ اخي عمر

موضوع خرافي ......... شكرا لك

اسمح لي ببعض الاسئلة

الصاروخ ساغاريكا
Sagarika missle

هل تمتلك الهند تقنية اطلق الصواريخ من الاعماق

ام هي تقنية مستوردة من الخارج

 

[f-14d]

الله يجزاك الجنة ............ اخي عمر

موضوع خرافي ......... شكرا لك

اسمح لي ببعض الاسئلة



هل تمتلك الهند تقنية اطلق الصواريخ من الاعماق

ام هي تقنية مستوردة من الخارج

باعتقادي انها مستورده لا تنسى ان روسيه المشرفه على سلاح الغواصات الهنديه​

 

[ابوقحط]

63 اباتشي للهند ........... الباكستان في موقف صعب جدا

 

[نيلوس]

بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم .
و أشير الى أن الهند تمتلك 194 مقاتلة SU-30MKI حسب تقرير التوازن العسكري 2013 لمعهد INSS .
تفضل الرابط لتحميل نص التقرير"صفحة 297" : military balance 2013 :chapter 6:asia
وتقييم في انتظار مواضيع أخرى عن بقية الجيوش الأسيوية خاصة اليابان و كوريا الجنوبية و التنين الصيني .

 

[ابوقحط]

باعتقادي انها مستورده لا تنسى ان روسيه المشرفه على سلاح الغواصات الهنديه​

بعد مراجعة بسيطة .......... تبين ان الصاروخ ........ هندي اصلا وفصلا

هو صاروخ نووي ينطلق من الغواصات ..... ويرجع الى عائلة الصواريخ الهندية التصميم والصناعه K

http://en.wikipedia.org/wiki/Sagarika_(missile)

 

[f-14d]

بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم .
و أشير الى أن الهند تمتلك 194 مقاتلة SU-30MKI حسب تقرير التوازن العسكري 2013 لمعهد INSS .
تفضل الرابط لتحميل نص التقرير"صفحة 297" : military balance 2013 :chapter 6:asia
وتقييم في انتظار مواضيع أخرى عن بقية الجيوش الأسيوية خاصة اليابان و كوريا الجنوبية و التنين الصيني .

حياك الله اخي

http://defense-arab.com/vb/threads/63611/
هذا الموضوع يخص الحيش الصيني طبعا من اعدادي ​