هل مصر تمتلك سلاح نووى ؟؟

إنضم
27 يوليو 2011
المشاركات
241
التفاعل
96 0 0
انا وجدت خبر فى موقع المجموعه 73 مؤرخين ....افتكر فى مره الرئيس السادات قال اسرائيل لو امتلكت سلاح نووى سأحاربها بنفس السلاح....ماذا كان يقصد السادات






374440_451482108260126_222026101_n.jpg
 
المفترض من يريد انزال موضوع ينزلة بالكامل وليس رابط فى منتدى حتى يستفيد الجميع

هناك دائما جدال هل الدول تحت التهديد بضربات نووية تسعى لحصول على الاسلحة النووية باى وسيلة
وهل هناك فعلا امكانية لذلك
نقطة الاختلاف ترجع الى ان البعض يوظف الامور سياسيا هل الجيوش وطنية وتسعى لحماية دولها من التهديدات
هذا يعود لمعتقدات كل طرف ولكن اى جيش لاى دولة يسعى ليحمى مقدرات دولتة

الظروف الدولية هل تسمح بذلك هناط ظروف استثنائية

مثل انهيار الاتحاد السوفيتى
امتلاك دول مثل باكستان وكوريا الشمالية
اغرء تركيا باربعين راس نووى لتساهم فى ضرب وتدمير العراق
المافيا الدولية فى جنوب افريقيا لتهريب اليورانيوم
النقطة الاخيرة السيناريو الاسرائيليى للحصول على السلاح النووى
بسرقة متطلبات البرنامج من يورانيوم مخصة والماء الثقيل وغيرها

تمويل برامج نووية مقابل الحصول على عدة رؤس او سرقة رؤس امور غير مستبعدة

وهناك دول تلجاء لخيارات اخرى القنابل الفراغية كبيرة الوزن الصورايخ الباليتسية المزدة بقنابل فراغية باطلاقات لسلسة صورايخ تمثل معادلة هندسية لتدمير مساحات كاملة من المدن
الاسلحة البيولوجية والكيماوية ولكن كل الدول التى تمتلك اسلحة بيولوجية وكيماوية ايضا تسعى للنووى بكل الطرق
حتى العصابات الدولية

اخيرا السلاح النووى اقصى استخادم حقيقى له حتى الردع وصول للاستخدام الفعلى يعنى فشل الردع فعلمية التدمير سيترتب عليها تدمير مضادة

نوعية الحروب والصراعات تعتمد الان على التفجير من الداخل مثل الحرب التى تقودها مصر الان حيث يسعى لتفتيتها
من يدعون انهم ثورجية متهمون بالتمويل من الخاردج وليس لديهم من افعال يدل على وطنية او شرف او انتماء لمصر وتيارت تدعى انها اسلامية والاسلام منها براء خلقت الارهاب والجرام والتكفير والتفجير يستخدم الغرب تلك الحروب من اجل تدمير الدول باقل قدر من الخسائر

لذا نرى الدول الغربية تخفض جيوشها ومستويات التسليح اعتمادا على سياستهم فى نشر الفتن وتدمير الدول خاصة بعدما تم تدمير عدد من الدول العربية بدون قطرة دماء تسال منهم الان كالعراق وليبيا وسوريا فبعد تدخلهم السابق بقواتهم فى افغنستان والصومال وادىالى خسائر لهم استخدموا الاسلوب الاخر التدمير من الداخل وتفكيك الدول
لذا عملية استخدام النووى فى التهديد بيصبح مرتبة تالية


thumbnail.php
 

نستكمل فى هذه الحلقة التفاصيل التى تقبع بين صفحات وثيقة صنفت تحت بند «منتهى السرية» سلمتها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA إلى لجنة الأرشيف الفيدرالى الحكومى، والمتعلقة بحصول على مساعدات نووية فى عام 1973 مباشرة قبل خوضها حرب العبور.
ففى صباح 28 أغسطس 2012 سقطت مدة الحظر التى فرضها قانون معلومات الأمن القومى الأمريكى على الوثيقة التى ظلت محفوظة فى غياهب الملفات الأكثر سرية منذ صباح 30 أكتوبر 1973.
وعقب فحص الرقيب الأمريكى للوثيقة مهرها فى تمام التاسعة صباح 4 سبتمبر 2012 بخاتم أرشيف ملفات الأمن القومى الفيدرالى الأمريكى كمستند رسمى حصلت منه على نسخة مستند الوثيقة مع السماح بالنشر.
تتكون الوثيقة من 7 صفحات وتحمل الترقيم الأمنى الأمريكى:
EO–13526 3.3 (B) >25 YRS – 13526 3.5 (C)
سرى للغاية من يوم 30 أكتوبر 1973.
الموضوع: أسلحة نووية سوفيتية فى مصر؟
وأنقل إليكم نص الوثيقة حصريًا كما هى دون تدخل:
«أرسل المصدر - الاسم محذوف فى الوثيقة بسبب السرية التامة حتى بعد السماح بالنشر - تأكيدًا بوجود منصات صواريخ «سكاد» الاستراتيجية الباليستية داخل موقعين فى القاهرة، مما يؤكد جدية التهديد المصرى برد كاسح حاسم إذا حاول الجيش الإسرائيلى اجتياح القاهرة.
تأتى المعلومات الحصرية حول امتلاك فى أكتوبر 1973 لقوة ردع نووية محدودة ليثبت أن الاتحاد السوفيتى أدخل يومها أسلحة غير تقليدية إلى منطقة الشرق الأوسط بالمخالفة للاتفاقيات الدولية والأممية.
المنصات والصواريخ الملحقة بها تتواجد فى منطقة محاطة بترتيبات أمنية قوية تقع بالقرب من منطقة «طرة» الواقعة على مسافة 10 كيلو مترات تقريبًا جنوب العاصمة المصرية القاهرة.
تم رصد سيارتين روسيتين مموهتين تحملان ذخائر صواريخ سكاد معدة للتركيب والتحميل على منصاتها معدة لاستقبال رؤوس نووية محدودة هبطت بالفعل فى مطار القاهرة الدولى.
يبلغ مدى الصاروخ الروسى المرصود من طراز سكاد أرض - أرض 160 ميلًا جويًا، وهو معد لحمل رأس نووية غير تقليدية زنة 200 كيلو طن، وهو تهديد مروع بالنسبة للمدن الإسرائيلية المأهولة بالسكان.
هناك تكهنات مؤكدة أن يكون فى حاليًا - الوثيقة الأمريكية تتحدث عن أكتوبر 1973 - عدة رؤوس نووية محدودة الحجم وصلت قبل أكتوبر 1973.
بعدها نطالع فى متن الوثيقة الأمريكية «منتهى السرية» عنوانًا جانبيًا حرر فيه:
«احتمالية إدخال السوفييت أسلحة نووية إلى منطقة الشرق الأوسط».
«رصدت مصادر المعلومات الأمريكية - هناك سطران محذوفان من الوثيقة السرية التامة - فى 22 أكتوبر 1973 سفينة الشحن الحربية الروسية الأسرع بين قطع الأسطول السوفييتى «ميزدوريخينك» - Mezhdurechenck - وهى تحمل الرؤوس المحدودة أثناء مسار رحلتها عبر بحر البلطيق مرورًا بمضيق البوسفور التركى فى اتجاه البحر المتوسط.
رست فى ميناء الإسكندرية الحربى صباح 24 أكتوبر 1973 السفينة الحربية الروسية «ميزدوريخينك» التى ترددت على الميناء المصرى أكثر من مرة منذ بداية أكتوبر طبقًا لمعلومات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA.
غادرت السفينة الروسية نفسها الميناء المصرى بتاريخ 27 أكتوبر 1973 تحت الرقابة الأمريكية اللصيقة حيث رصد مسارها يوم 20 أكتوبر 1973 أثناء عبورها مضيق البوسفور التركى فى اتجاه البحر الأسود.
الثابت أن سفينة الشحن الروسية الحربية «ميزدوريخينك» لا يوجد لها تاريخ مسجل فى عمليات شحن الأسلحة النووية، دخلت الخدمة البحرية السوفيتية عام 1965 حمولتها المسجلة عشرة آلاف طن، ولم تحمل أية علامات أو إشارات تثير الشك فيها.
السفينة المشار إليها أفرغت حمولتها داخل ميناء الإسكندرية الحربى يوم 15 أكتوبر 1973، وتقرر فى جدول عمليات إبحارها عودتها مرة أخرى إلى الميناء المصرى يوم 29 أكتوبر 1973 لتسليم المزيد من شحنات السلاح.
تلاحظ عدم مرافقة أية قطع بحرية روسية هجومية تلك السفينة، الأمر الذى يثبت أن العقلية المخططة هدفت إلى عدم لفت الانتباه الزائد لحمولة السفينة غير التقليدية، بينما تدل أرقام حساب المسافات والوقت الخاص بمسار إبحار تلك السفينة أنها توقفت خلال رحلاتها المكوكية أكثر من مرة لإفراغ شحنات خاصة بما فيها رؤوس نووية سلمتها لأسطول السفن الروسية العسكرية الراسية بالفعل فى محيط المياه الدولية المصرية بالبحر الأبيض المتوسط.
تؤكد المعلومات الأمريكية أن سفينة الشحن الحربية الروسية «ميزدوريخينك» أفرغت بالفعل رؤوسًا نووية محدودة فى ميناء الإسكندرية الحربى المصرى، وهى رؤوس معدة للإطلاق بواسطة منصات سكاد الموجودة بالفعل - وقتها - فى القاهرة.
تثبت المعلومات الأمريكية حصول القاهرة على الصاروخFROG-7 التكتيكى أرض - أرض القادر على حمل رأس نووية زنة 3 إلى 9 أطنان KILOTON لمسافة قصوى تبلغ 43 ميلا.
ما زلنا مع متن الوثيقة الحصرية الأمريكية المعنونة بـ: أسلحة نووية سوفيتية فى مصر؟
«تأكدت المعلومات الأمريكية من تواجد قاذفتين نوويتين بعيدتى المدى من طراز SU-7 وSU-17 مع قاذفة واحدة من طراز IL-28، بالإضافة لما تمتلكه أصلًا من قوة جوية تضم القاذفات من طراز TU-16 قصيرة المدى.
علمًا أن القاذفة الأخيرة يمكنها حمل قنبلة نووية محدودة الحجم متعددة الاستخدام أرض - أرض من منصات سكاد أو للإسقاط المباشر أو حتى من نوعية صواريخ جو - أرض غير التقليدية.
هناك إمكانية أن تكون سفينة الشحن العسكرية الروسية «ميزدوريخينك» قد أفرغت شحنة رؤوس نووية مماثلة لسفن الأسطول الحربى الروسى المرابض فى المياه الدولية بالبحر المتوسط، علما أن عددًا من قطع الأسطول السوفيتى تمتلك قدرات نووية».
ملحوظة يوجد عدد من السطور فى صلب متن الوثيقة الأمريكية «منتهى السرية» تم حذفه بمعرفة الرقابة المعلوماتية الأمنية الأمريكية بشأن بيانات الروسية وتحركاتها خارج حدود الاتحاد السوفييتى مع إشارة أن هناك واقعة خرق روسية واحدة للاتفاقيات الدولية سجلت أثناء حرب 1967.
تثبت أن ثلاث سفن روسية عسكرية كانت تحمل رؤوسًا وشحنات نووية رست فى الموانئ المصرية على البحر المتوسط منذ واقعة قرار الرئيس السادات بطرد الخبراء السوفييت من فى 18 يوليو 1972.
تدل المعلومات الأمريكية أن ذخائر الروسية من طراز سكاد شحنت إلى فى شهر يوليو 1973، بينما شحنت المنصات الخاصة بها بواسطة السفينة الحربية الروسية «نيكولاييف» Nikolayev.
تثبت معلومات المصادر الأمريكية الدقيقة أن الضباط المصريين تدربوا على تشغيل الأنظمة الصاروخية غير التقليدية للصاروخ الروسى سكاد، وأن تدريبهم جرى فى سرية تامة منتصف شهر أغسطس 1973.
اتخذ القرار السوفيتى السرى بتزويد بالرؤوس المحدودة المعدة للإطلاق من منصات سكاد بشكل نهائى عقب موافقة موسكو على طلب قائد القوات الجوية المصرية مبارك بتاريخ 14 أكتوبر 1973.
بينما اعتمدت قيادة الحزب الشيوعى السوفيتى القرار ذاته بتاريخ 19 أكتوبر 1973 أى قبل سريان وقف إطلاق النيران الأول فى 22 أكتوبر 1973.
يكمن الدليل على ذلك فى اعتراف علنى أعلنه الرئيس المصرى محمد أنور السادات يوم 16 أكتوبر 1973 أمام مجلس الشعب المصرى عندما كشف عن امتلاك بلاده صواريخ تكتيكية بعيدة المدى.
لكن السادات أشار يومها إلى صواريخ مصرية - عربية من طراز «ظافر» أرض - أرض وهو صاروخ مصرى بدأ تصنيعه فى الستينيات، وتوقف مشروعه بالكامل عقب نكسة عام 1967.
وتكشف الوثيقة الأمريكية «منتهى السرية» بوضوح أن مشكلة سياسية حادة وقعت بين الرئيس السادات و«أليكسى كوسيجين» رئيس الوزراء السوفيتى الذى شغل مهام منصبه فى الفترة من 15 أكتوبر 1964 وحتى 23 أكتوبر 1980.
وأن كوسيجين كان قد وصل إلى القاهرة صباح يوم 16 أكتوبر 1973، وحضر بنفسه تفاصيل خطاب الرئيس السادات فى مجلس الشعب المصرى عندما عرض معلومات نووية سوفيتية استراتيجية للخطر على حد وصف الوثيقة.
التى تشير أن السادات استغل بقوة فى خطابه العلنى ذلك اليوم حقيقة امتلاك بلاده للرؤوس غير التقليدية مهددًا باستخدامها ضد إسرائيل مما حقق له مفهوم الردع الاستراتيجى.
وقلل فى نهاية الأمر من خطورة التسلل الإسرائيلى الاستراتيجى إلى الضفة الغربية المصرية فيما عرف بخطأ الثغرة التى بدأت من مساء يوم 15 أكتوبر 1973.
وتكشف الوثيقة الأمريكية «منتهى السرية» أن الزعيم الروسى ليونيد بريجينيف ساند معلومات الرئيس المصرى فى الشأن النووى عندما هدد أمام مجلس الأمن يوم 26 أكتوبر 1973 أن الاتحاد السوفيتى سيرد بقوة «غير تقليدية» إذا حاولت القوات الإسرائيلية المتسللة بموافقة أمريكية عدم احترام وقف إطلاق النيران والتقدم فى اتجاه القاهرة.
وذلك بعدما التقطت أطباق أقمار الاستخبارات السوفيتية KGB رسالة مشفرة من اللواء احتياط «إرييل شارون» قائد الكتيبة المدرعة الإسرائيلية 143 مساء 16 أكتوبر 1973 يطلب الأمر للتقدم بدباباته إلى العاصمة المصرية.
نصل إلى ملخص الوثيقة الأمريكية الحصرية المصنفة تحت بند «منتهى السرية» ونجدها قد ردت السبب المباشر وراء نقل الرؤوس المحدودة إلى فى أكتوبر 1973إلى هدف تحقيق مفهوم الردع الاستراتيجى الشامل لعملية الهجوم الإسرائيلى المضاد، ومنع الولايات المتحدة الأمريكية من التدخل بقوتها العسكرية بغرض الانتقام لتدمير الجيش المصرى المنتصر.
وتشير معلومات الوثيقة الأمريكية أن الاتحاد السوفيتى الموقع على معاهدة حلف وارسو - وقعت معاهدة وارسو بولندا بتاريخ 14 مايو 1955، وألغيت بتاريخ 1 يوليو 1991 - حرص دائمًا على تبنى سياسة ضبط النفس بشأن استخدام الأسلحة غير التقليدية بما فيها النووية.
وأن موسكو لم تخرق تلك السياسة الحكيمة عن طريق إرسال رؤوس نووية خارج الاتحاد السوفيتى إلا فى أزمة الأسلحة الكوبية التى دارت أحداثها بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتى ودولة كوبا خلال الفترة من 14 إلى 28 أكتوبر 1962، والتى هددت ساعتها بقوة بإشعال حرب عالمية ثالثة.
الغريب أن مبارك لم يستمر فى علاقاته الجيدة مع الجنرال أليكساندر ساخاروفسكى وثابت فى التفاصيل الحصرية أنه انسحب منها كلية عقب نجاحه فى دفع موسكو إلى تزويد بالسلاح الرادع أثناء أخطر أيام حرب أكتوبر 1973، وذلك بعد أن فشل الرئيس السادات نفسه فى الحصول على الموافقة ذاتها من الاتحاد السوفيتى بسبب العداء المستحكم بينه وبين الحزب الشيوعى على خلفية مساعيه السرية للتقرب من الغرب من وراء ظهر موسكو.
أكثر من هذا تعترف وثائق الأرشيف السوفيتى «عظيم السرية» أن مبارك خدع الاتحاد السوفيتى بشكل مؤكد، وأنه عمل من أجل مصلحة بلاده عامدًا التلاعب بصداقته مع الجنرال أليكساندر ساخاروفسكى بشكل مهين.
أضر فى النهاية بسمعة ساخاروفسكى وجهاز الاستخبارات السوفيتية KGB فى مجال تجنيد الأصدقاء ضمن عمليات «الابن البار»، وفى المجمل بمصالح الاتحاد السوفيتى فى والشرق الأوسط.
وتحدد المعلومات السوفييتية دون حرج أن مبارك كان أحد أهم عوامل فقد موسكو لمكانتها ونفوذها فى النظام المصرى للرئيس السادات.
وتوثق الأوراق السوفيتية الأعظم سرية أن محمد حسنى السيد مبارك حجب عن موسكو متعمدًا جميع المعلومات الحيوية الدقيقة التى جعلت القادة السوفييت يفاجئون مثل غيرهم بالضربة المصرية الشاملة ظهر السادس من أكتوبر 1973
طبقًا للوثائق السوفيتية الحصرية «عظيمة السرية»، حرر الجنرال أليكساندر ساخاروفسكى تقريرًا خطيًا باليد مساء 8 أكتوبر 1973 اعترف فيه بفشل عملية «الابن البار» السوفيتية بشأن محاولة تجنيد الطيار المصرى «مبارك».
وأثبت الجنرال الروسى بنفسه كم التضليل المعلوماتى الذى تسبب فيه صديقه المصرى، مما أدى إلى انهيار التقدير الاستراتيجى السوفيتى بالكامل.
وحدد ساخاروفسكى عدة نقاط كشفت أن مبارك قام بتأدية دور مصرى وطنى رفيع درسته القاهرة جيدًا، وأنه لم يكن نهائيًا، كما ادعى صديقًا للاتحاد السوفيتى بل كان أحد أبطال عملية الخداع الاستراتيجى المصرى الشامل.
وبشجاعة طالب ساخاروفسكى فى نهاية تقريره التاريخى إغلاق ملف العملية برمتها وإعفاءه عن إدارتها غير أن الاستخبارات السوفيتية KGB قبلت طلبه وأعفته من المهمة، لكنها فى الوقت نفسه لم تر تلك الحقيقة، وظلت متمسكة بأحلامها فى مصادقة مبارك.
رقى مبارك فى 16 أكتوبر 1973 إلى رتبة الفريق طيار مكافأة له على مساهمته التاريخية فى تحقيق نصر أكتوبر المجيد، وأصبح الطريق أمامه ممهدًا لصعود قمة السلم الوظيفى فى النظام المصرى.
وفى 16 إبريل 1975 اختار الرئيس «محمد أنور السادات» - ثالث الرؤساء المصريين عمليًا بداية من 28 سبتمبر 1970 حتى 6 أكتوبر 1981 - الفريق طيار محمد حسنى السيد مبارك ليخدم جانبه فى منصب نائب الرئيس.
تقبع تحت الحظر القانونى الشامل ممنوع الاطلاع عليها خاصة الملفات المؤرخة بين عامى 1967 و1973 حيث تحمل تلك الملفات خاتم حكومى عريض بارز باللون الأحمر يحذر من عقوبة الإعدام لمن يكشف أسرار عمليات الاستخبارات السوفيتية KGB فى مصر.
 
النووي صعب
إيران تعاني للوصول قنبلة و تركيا لا تحلم بذلك
باكستان إستفادت من الصين و الخلاف الهندي الصيني حول الحدود و التبت
يعني مصر مستحيل و هي لا تملك المعرفة لذلك
 
تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكر أن مصر تستطيع الحصول على النووي خلال سنة من العمل بشكل كامل في المفاعل الصيني الموجود لديهم،
ﻷن علماء مصريين اكتشفوا طرقا لتحضير اليورانيوم من مادة النحاس-بعضهم قتل- وهذه طريقة تفردت بها مصر،
اقصد معادلة اليورانيوم المناسب عن طريق النحاس بدل التخصيب المعروف،
لكن السلاح سيكون عبئ كبير على مصر سيكلفهم الكثير سياسيا وعسكريا واقتصاديا،
لكن بلا شك مصر تملك المعرفة النظرية اللازمة لتحضير سلاح نووي،
يبقى بعض القدرات الفنية التي يجب استيرادها
والتي تتعلق بصيانة السلاح وطرق حمايته ومعالجة مخلفاته المشعة وايجاد مكان مناسب لدفنها فيه بعيد عن مصر،
مصر تأتي في المرتبة الثانية بعد اسرائيل في الجانب النظري العلمي النووي،
ايران تعاني بقوة في مسألة معالجة المخلفات النووية وفي كل القدرات الفنية الخاصة بما بعد الحصول على القنبلة النووية،
قدراتها في هذا المجال تساوي صفر،
اما مصر فلديها قدرات عالية جدا وهي تعمل حاليا لما بعد الضربة النووية،
فهي تصنع دبابات قادرة على العمل في بيئة نووية مشعة،
ولديها طاقم عالي التدريب للتعامل مع هذه الحالة،
وامريكا نفسها طالبت مصر باﻹطلاع على هذه الدبابة لكن مصر رفضت ذلك والقضية معروفة،
ايران قد يكون لديها القدرة على صنع السلاح لكن مابعد السلاح لايوجد لديها شئ،
ومصر مرة اخرى تمتلك القدرات الفنية العلمية النظرية لصنع سلاح نووي ناجح بشهادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية،
وجعلتها في نفس درجة اليابان وكندا واستراليا وكوريا الجنوبية
 
التعديل الأخير:
تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكر أن مصر تستطيع الحصول على النووي خلال سنة من العمل بشكل كامل في المفاعل الصيني الموجود لديهم،

لا يوجد بمصر مفاعلات نووية صينية
لدينا مفاعلين :
الاول روسي بقدرة 2 ميجا وات منذ ستينيات القرن الماضي
الثاني ارجنتيني بقدرة 22 ميجا وات تم افتتاحه عام 1998 م
و هي مفاعلات بحثية ..

أما عن باقي مداخلتك ارجو ارفاق مصدر يبين صحة ما ذكر فيه
 
لا يوجد بمصر مفاعلات نووية صينية
لدينا مفاعلين :
الاول روسي بقدرة 2 ميجا وات منذ ستينيات القرن الماضي
الثاني ارجنتيني بقدرة 22 ميجا وات تم افتتاحه عام 1998 م
و هي مفاعلات بحثية ..

أما عن باقي مداخلتك ارجو ارفاق مصدر يبين صحة ما ذكر فيه
حاضر يافندم..خود دول المصادر اهوه

على المفاعل الصيني الشهير المعروف
بدات مصر فى التسعينات بناء مفاعل نووى صينى بقوة 300 ميجا وات قادر على انتاج اربعة رؤس نوويه فى الشهر

A small research reactor was purchased
from the Soviets in the 1960s and efforts may remain focused on
conventional and chemical and biological weapons but a 300MW Chinese
made reactor currently being built will be able to produce 4 nuclear
warheads a month. Egypt is believed to be seeking joint nuclear weapons
research with Syria and Saudi Arabiaالمصــــدر:



ودا تقرير اميركي يفصل فيه بشكل عام

13 دولة لها كفاءاتٌ نووية مشهودة، وتتمتَّع بالعضوية الدَّائمةِ في مجلس حكَّام الوَكالة الدَّولية للطاقة النوويَّةِ (بالإضافة للخمس دول الكبرى، هناك: ألمانيا والأرجنتين وكندا وأستراليا والبرازيل والهند واليابان ومصر).

رابط الموضوع:
وخذ ايضا تقرير الوكالة
يُعتقد أن الدول المذكورة أدناه قادرة على بناء قنبلة نووية خلال سنوات في حال اتخاذ حكوماتها قرارات بهذا الشأن، علماً بأن كل هذه الدول قد وقعت على :

وهذه الدول لديها مفاعلات نووية تستعمل لأغراض مدنية أو بحثية فقط
المصدر..
 
على المفاعل الصيني الشهير المعروف
بدات مصر فى التسعينات بناء مفاعل نووى صينى بقوة 300 ميجا وات قادر على انتاج اربعة رؤس نوويه فى الشهر

A small research reactor was purchased
from the Soviets in the 1960s and efforts may remain focused on
conventional and chemical and biological weapons but a 300MW

أخي الكريم
عندما طلبت منك مصدر لم أطلبه بخصوص المفاعل الصيني الشهير المعروف
لانني أعلم تمام العلم أنه لا يوجد مفاعل صيني على الاراضي المصرية
و ما ذكر بذلك الخصوص في مصدرك ـ و الذي قُتل بحثا منذ سنوات ـ و بضع مصادر أخرى مشبوهة و مشكوك في مصداقيتها لا يتعدى نوع من الفبركة الاعلامية و المخابراتية للتشوية و التشويش لا أكثر
ربما كان هناك نية لانشاء هذا المفاعل مع الصين سابقا .. و لكن المفاعلات لا يتم بناءها بالنيات فقط
لا وجود لمفاعلات نووية على ارض مصر سوى المفاعلين المذكورين في مداخلتي السابقة
و دعني أوضح ..
كيف لمفاعل نووي شهير و معروف ـ على حد قولك ـ لا تعلم عنه وكالة الطاقة الذرية شيئا .. هل هو معروف و مشهور فقط في الأوساط المخابراتية و بعض المدونات على الإنترنت التي لا يتعدى عددها اصابع اليد الواحدة ؟ !!

إن كان الامر صحيحا لكان هناك الكثير من الاجراءات و التنسيق لادخال هذا المفاعل النووي الشهير المعروف ضمن المنشأت النووية المصرية التي يتم التفتيش عنها بصفة دورية من قبل وكالة الطاقة الذرية التي تصف التعاون المصري معها بأنه جيدا جدا
ربما يشوبه بعض الملاحظات إلا أنه في المجمل جيد جدا ..


ودا تقرير اميركي يفصل فيه بشكل عام

13 دولة لها كفاءاتٌ نووية مشهودة، وتتمتَّع بالعضوية الدَّائمةِ في مجلس حكَّام الوَكالة الدَّولية للطاقة النوويَّةِ (بالإضافة للخمس دول الكبرى، هناك: ألمانيا والأرجنتين وكندا وأستراليا والبرازيل والهند واليابان ومصر).

رابط الموضوع:
وخذ ايضا تقرير الوكالة
يُعتقد أن الدول المذكورة أدناه قادرة على بناء قنبلة نووية خلال سنوات في حال اتخاذ حكوماتها قرارات بهذا الشأن، علماً بأن كل هذه الدول قد وقعت على :

لا أحد ينكر أن مصر لديها من الإمكانيات العلمية التي تؤهلها بأن تكون دولة من دول العالم الأول ليس فقط في المجال النووي و إنما في كافة المجالات
و ا أحد ينكر أن مصر من الدول المؤهلة ـ إن توفت لها الإرادة السياسية ـ أن تصبح دولة نووية في بضع سنين
ـ جميع مصادرك ـ و التي تتحدث عن الخط الزمني للبرنامج النووي المصري ـ لم تأتي بجديد فهي مصادر كما قلت سابقا قُتلت بحثا هنا بالمنتدى و بمنتديات أخرى صديقة ..
و جميعها لا يثبت شيئا و لا ينفي شيئا ( بخصوص إمتلاك مصر للسلاح النووي ) ..


ﻷن علماء مصريين اكتشفوا طرقا لتحضير اليورانيوم من مادة النحاس-بعضهم قتل- وهذه طريقة تفردت بها مصر،
اقصد معادلة اليورانيوم المناسب عن طريق النحاس بدل التخصيب المعروف،
لكن السلاح سيكون عبئ كبير على مصر سيكلفهم الكثير سياسيا وعسكريا واقتصاديا،

اما مصر فلديها قدرات عالية جدا وهي تعمل حاليا لما بعد الضربة النووية،
فهي تصنع دبابات قادرة على العمل في بيئة نووية مشعة،
ولديها طاقم عالي التدريب للتعامل مع هذه الحالة،
وامريكا نفسها طالبت مصر باﻹطلاع على هذه الدبابة لكن مصر رفضت ذلك والقضية معروفة،

هاتان النقطتان هما ما اردت عليهما ما يؤكدهما بالمصادر :
فالنقطة الأولى :.

لا يمكن أن تترك هكذا و أو نمر عليها مرور الكرام فلابد أنها قد نشرت في أحدى الدوريات العلمية و البحثية المرموقة بإسم أحد علماء مصر ـ هذا إن صحت المعلومة ـ
و النقطة الثانية :.

التي تتحدث عن دبابة تصنعها مصر لا نعلم عنها شيئا . فجميعنا يعلم ان مصر تصنع الدبابة الأمريكية M1A1 بنسبة تصنيع محترمة .. أما غير ذلك فليس لدي أي علم
أما بخصوص الحماية من الاشعاع النووي فمعظم الدبابات الحديثة و متوسطة الحداثة ـ بما في ذلك الدبابة M60 الغير مطورة ـ بها أنظمة حماية ضد إشعاعات الضربة النووية ..

تحياتي ..
 
أخي الكريم
عندما طلبت منك مصدر لم أطلبه بخصوص المفاعل الصيني الشهير المعروف
لانني أعلم تمام العلم أنه لا يوجد مفاعل صيني على الاراضي المصرية
و ما ذكر بذلك الخصوص في مصدرك ـ و الذي قُتل بحثا منذ سنوات ـ و بضع مصادر أخرى مشبوهة و مشكوك في مصداقيتها لا يتعدى نوع من الفبركة الاعلامية و المخابراتية للتشوية و التشويش لا أكثر
ربما كان هناك نية لانشاء هذا المفاعل مع الصين سابقا .. و لكن المفاعلات لا يتم بناءها بالنيات فقط
لا وجود لمفاعلات نووية على ارض مصر سوى المفاعلين المذكورين في مداخلتي السابقة
و دعني أوضح ..
كيف لمفاعل نووي شهير و معروف ـ على حد قولك ـ لا تعلم عنه وكالة الطاقة الذرية شيئا .. هل هو معروف و مشهور فقط في الأوساط المخابراتية و بعض المدونات على الإنترنت التي لا يتعدى عددها اصابع اليد الواحدة ؟ !!

إن كان الامر صحيحا لكان هناك الكثير من الاجراءات و التنسيق لادخال هذا المفاعل النووي الشهير المعروف ضمن المنشأت النووية المصرية التي يتم التفتيش عنها بصفة دورية من قبل وكالة الطاقة الذرية التي تصف التعاون المصري معها بأنه جيدا جدا
ربما يشوبه بعض الملاحظات إلا أنه في المجمل جيد جدا ..




لا أحد ينكر أن مصر لديها من الإمكانيات العلمية التي تؤهلها بأن تكون دولة من دول العالم الأول ليس فقط في المجال النووي و إنما في كافة المجالات
و ا أحد ينكر أن مصر من الدول المؤهلة ـ إن توفت لها الإرادة السياسية ـ أن تصبح دولة نووية في بضع سنين
ـ جميع مصادرك ـ و التي تتحدث عن الخط الزمني للبرنامج النووي المصري ـ لم تأتي بجديد فهي مصادر كما قلت سابقا قُتلت بحثا هنا بالمنتدى و بمنتديات أخرى صديقة ..
و جميعها لا يثبت شيئا و لا ينفي شيئا ( بخصوص إمتلاك مصر للسلاح النووي ) ..






هاتان النقطتان هما ما اردت عليهما ما يؤكدهما بالمصادر :
فالنقطة الأولى :.

لا يمكن أن تترك هكذا و أو نمر عليها مرور الكرام فلابد أنها قد نشرت في أحدى الدوريات العلمية و البحثية المرموقة بإسم أحد علماء مصر ـ هذا إن صحت المعلومة ـ
و النقطة الثانية :.

التي تتحدث عن دبابة تصنعها مصر لا نعلم عنها شيئا . فجميعنا يعلم ان مصر تصنع الدبابة الأمريكية M1A1 بنسبة تصنيع محترمة .. أما غير ذلك فليس لدي أي علم
أما بخصوص الحماية من الاشعاع النووي فمعظم الدبابات الحديثة و متوسطة الحداثة ـ بما في ذلك الدبابة M60 الغير مطورة ـ بها أنظمة حماية ضد إشعاعات الضربة النووية ..

تحياتي ..
عذرا هرد بالنسبة للدبابة المحمية من الاشعاعات الت55 نفسها اخر نسخها مزودة بنظام nbc يعنى ليس امر مبهر او اعجاز
 
أخي الكريم
عندما طلبت منك مصدر لم أطلبه بخصوص المفاعل الصيني الشهير المعروف
لانني أعلم تمام العلم أنه لا يوجد مفاعل صيني على الاراضي المصرية
و ما ذكر بذلك الخصوص في مصدرك ـ و الذي قُتل بحثا منذ سنوات ـ و بضع مصادر أخرى مشبوهة و مشكوك في مصداقيتها لا يتعدى نوع من الفبركة الاعلامية و المخابراتية للتشوية و التشويش لا أكثر
ربما كان هناك نية لانشاء هذا المفاعل مع الصين سابقا .. و لكن المفاعلات لا يتم بناءها بالنيات فقط
لا وجود لمفاعلات نووية على ارض مصر سوى المفاعلين المذكورين في مداخلتي السابقة
و دعني أوضح ..
كيف لمفاعل نووي شهير و معروف ـ على حد قولك ـ لا تعلم عنه وكالة الطاقة الذرية شيئا .. هل هو معروف و مشهور فقط في الأوساط المخابراتية و بعض المدونات على الإنترنت التي لا يتعدى عددها اصابع اليد الواحدة ؟ !!

إن كان الامر صحيحا لكان هناك الكثير من الاجراءات و التنسيق لادخال هذا المفاعل النووي الشهير المعروف ضمن المنشأت النووية المصرية التي يتم التفتيش عنها بصفة دورية من قبل وكالة الطاقة الذرية التي تصف التعاون المصري معها بأنه جيدا جدا
ربما يشوبه بعض الملاحظات إلا أنه في المجمل جيد جدا ..




لا أحد ينكر أن مصر لديها من الإمكانيات العلمية التي تؤهلها بأن تكون دولة من دول العالم الأول ليس فقط في المجال النووي و إنما في كافة المجالات
و ا أحد ينكر أن مصر من الدول المؤهلة ـ إن توفت لها الإرادة السياسية ـ أن تصبح دولة نووية في بضع سنين
ـ جميع مصادرك ـ و التي تتحدث عن الخط الزمني للبرنامج النووي المصري ـ لم تأتي بجديد فهي مصادر كما قلت سابقا قُتلت بحثا هنا بالمنتدى و بمنتديات أخرى صديقة ..
و جميعها لا يثبت شيئا و لا ينفي شيئا ( بخصوص إمتلاك مصر للسلاح النووي ) ..






هاتان النقطتان هما ما اردت عليهما ما يؤكدهما بالمصادر :
فالنقطة الأولى :.

لا يمكن أن تترك هكذا و أو نمر عليها مرور الكرام فلابد أنها قد نشرت في أحدى الدوريات العلمية و البحثية المرموقة بإسم أحد علماء مصر ـ هذا إن صحت المعلومة ـ
و النقطة الثانية :.

التي تتحدث عن دبابة تصنعها مصر لا نعلم عنها شيئا . فجميعنا يعلم ان مصر تصنع الدبابة الأمريكية M1A1 بنسبة تصنيع محترمة .. أما غير ذلك فليس لدي أي علم
أما بخصوص الحماية من الاشعاع النووي فمعظم الدبابات الحديثة و متوسطة الحداثة ـ بما في ذلك الدبابة M60 الغير مطورة ـ بها أنظمة حماية ضد إشعاعات الضربة النووية ..

تحياتي ..
عزيزي انا لم اقل قط ان مصر تملك حاليا سلاح نووي
انا اتكلم عن قدرات مصر الفنية والعلمية ووجود البنية التحتية عندها في حال اتخاذ قرار سياسي في هذا الشأن،
وطالبتني انت بالمصادر واتتك كما طلبت انت،
ثم فجأة تقول ان مصر لاتملك ولاتنفي امتلاكها لسلاح نووي وانا لم اتكلم في مشاركاتي جميعها عن اثبات امتلاك مصر لسلاح نووي بل العكس ذكرت أن السلاح النووي سيكون عبئ على مصر،
أما تصنيع مصر ﻷنظمة حمايةnbc فهو اعجاز بمعنى الكلمة
كونك تصنع انظمة تعتمد عليها وليس عندك تجارب نووية
هذا يعد تجاوزا لمرحلة البحوث في صناعة السلاح النووي الى مرحلة مابعد الضربة النووية اﻷولى،
وهذا تقدم علمي هائل حقيقة يدل على نضوج اﻷبحاث المصرية،
اما المفاعل الصيني فحتى لو كان غير صحيح كما تقول انت
فترقية الهند لمفاعل مصر الروسي لﻷبحاث جعله ذو حدين وجاوز به مرحلة اﻷبحاث،
وهناك اكثر من 48 دولة في العالم تملك مفاعلات نووية مدنية
لكن لماذا مصر اختيرت من بينهم مع 13 دولة اخرى كي تكون عضوا دائما في مجلس الحكام النووي باﻹضافة للدول الخمس الكبرى؟؟!!
هو بسبب تفرد مصر بطرق انتاج اليورانيوم الصالح للتفجير النووي عن طريق تفتيت النحاس،
واليك المصدر:
أنجزت الرسالة في سنة وخمسة أشهر وقضت السنة الثانية في أبحاث متصلة وصلت من خلالها إلي معادلة هامة (لم تلق قبولاً في العالم الغربي آنذاك) تمكن من تفتيت المعادن الرخيصة مثل النحاس ومن ثم صناعة القنبلة الذرية من مواد قد تكون في متناول الجميع، ولكن لم تدون الكتب العلمية العربية الأبحاث التي توصلت إليها د. سميرة موسي.
وهذا من هيئت الاستعلامات المصرية فارجع اليها وتأكد،
مصر قادرة على انتاج سلاح نووي رخيص يخرج من مفاعلات صغيرة كمفاعلات اﻷبحاث عندها،
وطرق تفتيت النحاس وبعض المعادن قد تفرد بها العقل المصري في العالم كله،
على أن ترقية الهند لمفاعل اﻷبحاث السوفييتي قد كثف جولات المفتشين الدوليين على مصر،
والبرادعي والوكالة الدولية تحسست منه كثيرا،
ثم تجاوزت مصر بأبحاثها الى مابعد الضربة النووية وهذا مخيف للغرب واسرائيل،
ونظامnbc المصري موجود ايضا على دبابة رمسيس2
التي ذهب نموذجها اﻷول الى امريكا بدونه
 
ثم فجأة تقول ان مصر لاتملك ولاتنفي امتلاكها لسلاح نووي وانا لم اتكلم في مشاركاتي جميعها عن اثبات امتلاك مصر لسلاح نووي بل العكس ذكرت أن السلاح النووي سيكون عبئ على مصر،
عندما تحدثت عن المصادر التي لا تثبت شيئا و لا تنفي شيئا فأنا أتحدث بشكل عام إستكمالا للموضوع و أعلم أنك لم تدّعي أن مصر تمتلك السلاح النووي و لم أقل انك قلت ذلك
حديثي كان بالعموم عن المصادر التي قُتلت بحثا و دراسة ..


أما تصنيع مصر ﻷنظمة حمايةnbc فهو اعجاز بمعنى الكلمة
كونك تصنع انظمة تعتمد عليها وليس عندك تجارب نووية
هذا يعد تجاوزا لمرحلة البحوث في صناعة السلاح النووي الى مرحلة مابعد الضربة النووية اﻷولى،
وهذا تقدم علمي هائل حقيقة يدل على نضوج اﻷبحاث المصرية،

أنت تحدثت عن تصنيع دبابة كاملة و لم تتحدث عن مجرد تصنيع منظومة حماية الضربة الذرية
و الأن حديثك عن تصنيع منظومة الحماية فقط .. عموما ارجو ارفاق مصدر يتثبت ذلك و إلا سيكون مجرد كلام مرسل


اما المفاعل الصيني فحتى لو كان غير صحيح كما تقول انت
فترقية الهند لمفاعل مصر الروسي لﻷبحاث جعله ذو حدين وجاوز به مرحلة اﻷهداف،

المفاعل النووي البحثي الأول ( الروسي ) لم يتم تطويرة حتى الان لا من الهند او من أي طرف أخر ( كان هناك محاولات للترقية و لكن كلها لم تدخل حيز التنفيذ ) و هو تقريبا مغلق لحين تجديده و تطويره ..
و التطوير يشمل رفع قدرته من 2 ميجا وت الى 5 ميجا وات مع تطوير البنية الأمنية له
و هذا مصدر يتحدث عن اتفاق مصري روسي في مايو 2014 لتطوير المفاعل




ولا أعلم كيف لمفاعل قدرته 5 ميجاوات ـ بعد التطوير ـ يستطيع أن يعوض مصر فقدان مفاعل قدرته 300 ميجاوات ( الصيني الذي تتحدث عنه ) .. !

أنجزت الرسالة في سنة وخمسة أشهر وقضت السنة الثانية في أبحاث متصلة وصلت من خلالها إلي معادلة هامة (لم تلق قبولاً في العالم الغربي آنذاك) تمكن من تفتيت المعادن الرخيصة مثل النحاس ومن ثم صناعة القنبلة الذرية من مواد قد تكون في متناول الجميع، ولكن لم تدون الكتب العلمية العربية الأبحاث التي توصلت إليها د. سميرة موسي.

ارجو ارفاق مصدر هذه الجملة , ليتسنى لي و للأعضاء الإطلاع عليها ..


ونظامnbc المصري موجود ايضا على دبابة رمسيس2
التي ذهب نموذجها اﻷول الى امريكا بدونه

رمسيس 2 ما هي الا تطوير للدبابة T54 و ليست دبابة مصرية بنسبة 100 % و قد تم تطوير عدد 425 وحدة
النموذج الذي ارسل للولايات المتحدة هو T54 ماذهب للتصدير او للتباهي و إنما ذهب لدراسة امكانية التطوير و إضافة التعديلات عليه

يمكنك مراجعة هذا الموضوع

http://defense-arab.com/vb/threads/63001/

تحياتي ..
 
عندما تحدثت عن المصادر التي لا تثبت شيئا و لا تنفي شيئا فأنا أتحدث بشكل عام إستكمالا للموضوع و أعلم أنك لم تدّعي أن مصر تمتلك السلاح النووي و لم أقل انك قلت ذلك
حديثي كان بالعموم عن المصادر التي قُتلت بحثا و دراسة ..




أنت تحدثت عن تصنيع دبابة كاملة و لم تتحدث عن مجرد تصنيع منظومة حماية الضربة الذرية
و الأن حديثك عن تصنيع منظومة الحماية فقط .. عموما ارجو ارفاق مصدر يتثبت ذلك و إلا سيكون مجرد كلام مرسل




المفاعل النووي البحثي الأول ( الروسي ) لم يتم تطويرة حتى الان لا من الهند او من أي طرف أخر ( كان هناك محاولات للترقية و لكن كلها لم تدخل حيز التنفيذ ) و هو تقريبا مغلق لحين تجديده و تطويره ..
و التطوير يشمل رفع قدرته من 2 ميجا وت الى 5 ميجا وات مع تطوير البنية الأمنية له
و هذا مصدر يتحدث عن اتفاق مصري روسي في مايو 2014 لتطوير المفاعل




ولا أعلم كيف لمفاعل قدرته 5 ميجاوات ـ بعد التطوير ـ يستطيع أن يعوض مصر فقدان مفاعل قدرته 300 ميجاوات ( الصيني الذي تتحدث عنه ) .. !



ارجو ارفاق مصدر هذه الجملة , ليتسنى لي و للأعضاء الإطلاع عليها ..




رمسيس 2 ما هي الا تطوير للدبابة T54 و ليست دبابة مصرية بنسبة 100 % و قد تم تطوير عدد 425 وحدة
النموذج الذي ارسل للولايات المتحدة هو T54 ماذهب للتصدير او للتباهي و إنما ذهب لدراسة امكانية التطوير و إضافة التعديلات عليه

يمكنك مراجعة هذا الموضوع

http://defense-arab.com/vb/threads/63001/

تحياتي ..
ولك تحيات مثنيات مني،
مصدر تفتيت النحاس وصنع قنبلة نووية رخيصة موجود مصدره كما ذكرت لك في اﻷعلى ارجع الى هيئة اﻹستعلامات المصرية عن ابحاث الدكتورة سميرة موسى
والحمدلله انها قتلت وقد سلمت بحوثها اﻷصلية لمصر،
لو انك تتعب نفسك قليلا في البحث لما احتجت ان تطلب مني مصادر قد ذكرتها لك اصلا!!!!
الكلام لك غنمه وعلي غرمه ان شئت فابحث عنه
اما بالنسبة لي فقد قرأت الموضوع وحزت معلوماته من مجلة الجندي المسلم التي تنشرها وزارة الدفاع السعودية في مقال للعميد الدكتور سبأ بن عبد الله باهبري،
وهو شخصية معروفة في البحوث المقالية العسكرية،
ولك تحياتي
 
ولك تحيات مثنيات مني،
مصدر تفتيت النحاس وصنع قنبلة نووية رخيصة موجود مصدره كما ذكرت لك في اﻷعلى ارجع الى هيئة اﻹستعلامات المصرية عن ابحاث الدكتورة سميرة موسى
والحمدلله انها قتلت وقد سلمت بحوثها اﻷصلية لمصر،
لو انك تتعب نفسك قليلا في البحث لما احتجت ان تطلب مني مصادر قد ذكرتها لك اصلا!!!!
الكلام لك غنمه وعلي غرمه ان شئت فابحث عنه
اما بالنسبة لي فقد قرأت الموضوع وحزت معلوماته من مجلة الجندي المسلم التي تنشرها وزارة الدفاع السعودية في مقال للعميد الدكتور سبأ بن عبد الله باهبري،
وهو شخصية معروفة في البحوث المقالية العسكرية،
ولك تحياتي

:D
في الحقيقة لم أجد في كلامك غنمة
أما غُرمُه فهو على كل من يقرأه و يعتقد فيه الصحة ,,

و لك بمثل التحية و احسنها
 
عودة
أعلى