4 مستودعات جديدة في «المركز الهندسي» تدخل الخدمة منتصف العام المقبل
«طيران الإمارات» تخطط لإنتاج طائرة ثانية من طراز «آر في 12»
المصدر:
المركز يعتزم استخدام الطائرة في الترويج لبرنامج (طيران الإمارات) لتدريب المهندسين وتأهيلهم. تصوير: احمد عريديتي
قال مدير تدريب الهندسة في المركز الهندسي لـ«طيران الإمارات»، خالد جاسم، إن «المركز يخطط لإنتاج طائرة ثانية من طراز (آر في 12) ضمن خططه لصقل خبرات الكوادر الوطنية العاملة ضمن البرنامج الهندسي لدى المركز، وتأهيلها وفقاً لأعلى المعايير المعتمدة في صيانة الطائرات»، مشيراً إلى أنه «لا توجد أي خطط لبيع الطائرات التي يصنعها المركز أو استخدامها لأغراض تجارية».
وكانت «طيران الإمارات» كشفت قبل يومين عن أول طائرة من صنعها، من طراز «آر في 12»، عمل على إنجازها مجموعة من المهندسين المواطنين العاملين في المركز الهندسي التابع للناقلة.
وأوضح جاسم، خلال جولة لوسائل الإعلام لتفقد الطائرة الجديدة في المركز الهندسي في دبي أمس، أن «الهدف من إنتاج هذه الطائرات هو رفع مستويات التدريب المعتمدة في المركز، إذ تم إلحاق المواطنين الذي أسهموا في عملية الإنتاج بدورات مكثفة في مختلف مراحل الصيانة»، لافتاً إلى أنه «تم اختيار إنتاج هذا الطراز لأنه يتوافق ويتماشى مع مقررات برنامج التدريب الهندسي في المركز».
وبين أنه «على مدى عامين كاملين، نجح 40 متدرباً مواطناً في الدائرة الهندسية لـ(طيران الإمارات) في تجميع 11 ألف قطعة شكلت في نهاية المطاف أول طائرة تبنيها (طيران الإمارات)»، موضحاً أن «كلفة إنتاج الطائرة في جميع المراحل بلغت 68 ألف دولار، لكن هذا المبلغ الذي أنفق في بناء الطائرة كان مردوده أكثر».
وذكر أن «الطائرة التي تم بنائها على خمس مراحل تعمل بمحرك مروحي واحد، وتزن 335 كيلوغراماً، ويبلغ امتداد جناحيها 8.1 أمتار، فيما يصل طولها إلى ستة أمتار، ويقل مداها عن 1000 كيلومتر، وتصل سرعتها إلى 217 كيلومتر/ساعة».
وبين أن «أول رحلة تجريبية للطائرة التي أنتجت أخيراً ستكون بعد معرض دبي للطيران، الذي تقام فعالياته في الفترة من 17 وحتى 21 من نوفمبر الجاري»، لافتاً إلى أنه «سيتم استخدام الطائرة لترويج برنامج (طيران الإمارات) الخاص بتدريب وتأهيل المهندسين المواطنين».
وأشار إلى أن «المركز يسعى لاستقطاب الكوادر الوطنية للدراسة، التي تصل مدتها إلى نحو خمس سنوات، يحصل بعدها المتدرب على رخصة صيانة الطائرات التجارية»، موضحاً أن «معظم المديرين العاملين في المركز حالياً من خريجي البرنامج الهندسي».
وذكر أن «المركز يتولى حالياً عمليات الصيانة الدورية والمنتظمة لأسطول (طيران الإمارات) وبعض الناقلات العالمية الأخرى»، لافتاً إلى أنه «يتم حالياً تشييد أربعة مستودعات جديدة في المركز الهندسي تدخل الخدمة في منتصف العام المقبل، لاستيعاب النمو المتواصل في أسطول (طيران الإمارات)». وذكر أن «نحو 5000 موظف يعملون حالياً في المركز الهندسي بينهم 400 مواطن».
http://www.emaratalyoum.com/business/local/2013-11-12-1.622654
هي تجربة رائعة في تجميع الطائرات تمهيدا لماهو قادم .. اعتقد ان الامارات للطيران تعاونت في ذلك مع شركة Van's Aircraft المشهورة في مجال ال Kits
http://www.vansaircraft.com/public/rv12.htm
مزيد من الصور للطائرة ( آر في 12 ) التي تم تجميعها في طيران الامارات
والف مبروك هذه الخطوة الطيّبة ... بانتظار ما سيتحفنا به شباب كليات التقنية بطائرتهم عين الصقر الخفيفه
هذه ستكون انجازا اهم بسبب المشاركة الصناعية الاكبر من جهة طلبة كليات التقنية العليا واتمنى ان تعرض في معرض دبي للطيران هذا الشهر باذن الله .
«طيران الإمارات» تخطط لإنتاج طائرة ثانية من طراز «آر في 12»
المصدر:
أزاد عيشو - بي
المركز يعتزم استخدام الطائرة في الترويج لبرنامج (طيران الإمارات) لتدريب المهندسين وتأهيلهم. تصوير: احمد عريديتي
قال مدير تدريب الهندسة في المركز الهندسي لـ«طيران الإمارات»، خالد جاسم، إن «المركز يخطط لإنتاج طائرة ثانية من طراز (آر في 12) ضمن خططه لصقل خبرات الكوادر الوطنية العاملة ضمن البرنامج الهندسي لدى المركز، وتأهيلها وفقاً لأعلى المعايير المعتمدة في صيانة الطائرات»، مشيراً إلى أنه «لا توجد أي خطط لبيع الطائرات التي يصنعها المركز أو استخدامها لأغراض تجارية».
وكانت «طيران الإمارات» كشفت قبل يومين عن أول طائرة من صنعها، من طراز «آر في 12»، عمل على إنجازها مجموعة من المهندسين المواطنين العاملين في المركز الهندسي التابع للناقلة.
وأوضح جاسم، خلال جولة لوسائل الإعلام لتفقد الطائرة الجديدة في المركز الهندسي في دبي أمس، أن «الهدف من إنتاج هذه الطائرات هو رفع مستويات التدريب المعتمدة في المركز، إذ تم إلحاق المواطنين الذي أسهموا في عملية الإنتاج بدورات مكثفة في مختلف مراحل الصيانة»، لافتاً إلى أنه «تم اختيار إنتاج هذا الطراز لأنه يتوافق ويتماشى مع مقررات برنامج التدريب الهندسي في المركز».
وبين أنه «على مدى عامين كاملين، نجح 40 متدرباً مواطناً في الدائرة الهندسية لـ(طيران الإمارات) في تجميع 11 ألف قطعة شكلت في نهاية المطاف أول طائرة تبنيها (طيران الإمارات)»، موضحاً أن «كلفة إنتاج الطائرة في جميع المراحل بلغت 68 ألف دولار، لكن هذا المبلغ الذي أنفق في بناء الطائرة كان مردوده أكثر».
وذكر أن «الطائرة التي تم بنائها على خمس مراحل تعمل بمحرك مروحي واحد، وتزن 335 كيلوغراماً، ويبلغ امتداد جناحيها 8.1 أمتار، فيما يصل طولها إلى ستة أمتار، ويقل مداها عن 1000 كيلومتر، وتصل سرعتها إلى 217 كيلومتر/ساعة».
وبين أن «أول رحلة تجريبية للطائرة التي أنتجت أخيراً ستكون بعد معرض دبي للطيران، الذي تقام فعالياته في الفترة من 17 وحتى 21 من نوفمبر الجاري»، لافتاً إلى أنه «سيتم استخدام الطائرة لترويج برنامج (طيران الإمارات) الخاص بتدريب وتأهيل المهندسين المواطنين».
وأشار إلى أن «المركز يسعى لاستقطاب الكوادر الوطنية للدراسة، التي تصل مدتها إلى نحو خمس سنوات، يحصل بعدها المتدرب على رخصة صيانة الطائرات التجارية»، موضحاً أن «معظم المديرين العاملين في المركز حالياً من خريجي البرنامج الهندسي».
وذكر أن «المركز يتولى حالياً عمليات الصيانة الدورية والمنتظمة لأسطول (طيران الإمارات) وبعض الناقلات العالمية الأخرى»، لافتاً إلى أنه «يتم حالياً تشييد أربعة مستودعات جديدة في المركز الهندسي تدخل الخدمة في منتصف العام المقبل، لاستيعاب النمو المتواصل في أسطول (طيران الإمارات)». وذكر أن «نحو 5000 موظف يعملون حالياً في المركز الهندسي بينهم 400 مواطن».
http://www.emaratalyoum.com/business/local/2013-11-12-1.622654
هي تجربة رائعة في تجميع الطائرات تمهيدا لماهو قادم .. اعتقد ان الامارات للطيران تعاونت في ذلك مع شركة Van's Aircraft المشهورة في مجال ال Kits
http://www.vansaircraft.com/public/rv12.htm
مزيد من الصور للطائرة ( آر في 12 ) التي تم تجميعها في طيران الامارات
والف مبروك هذه الخطوة الطيّبة ... بانتظار ما سيتحفنا به شباب كليات التقنية بطائرتهم عين الصقر الخفيفه
عين الصقر" طائرة تدريبية وتعليمية تتسع لشخصين بدأ طلاب هندسة الطيران في كلية دبي التقنية تصنيع هيكلها في 2006 في ورشة عمل داخل الكلية من خلال قيامهم بعمليات القص والثني وتركيب جميع اجزاء هيكل الطائرة، وسوف تكون جاهزة بالكامل في 2013 وستعرض في معرض دبي للطيران في العام ذاته، يبلغ طولها 22 قدما، وارتفاعها 7.5 أقدام.
ويمكنها التحليق على ارتفاع 8 آلاف قدم وقطع مسافة 250 إلى 300 كيلومتر، وتبلغ سرعتها 100 عقدة، أما تكلفتها فتصل إلى 800 ألف درهم وفقا لديل غرلك رئيس برنامج هندسة الطيران في كلية دبي للطلاب الذي قال لــــ"البيان" إن طلاب هندسة الطيران في الكلية باشروا بتصنيع هذه الطائرة في عام 2006 من خلال مجموعات في كل عام تعمل مجموعة مؤلفة من عدد من الطلبة عددهم حوالي 10 طلاب، واليوم تتابع المجموعة السادسة من الطلبة عملية تصنيع الطائرة، مشيرا إلى أن سبب تأخير هذا المشروع أن عملية التصنيع تقتصر فقط على الدروس العملية لطلبة هندسة الطيران في الكلية بواقع 4 ساعات في الاسبوع لتطبيق ما تعلموه من دروس نظرية داخل الفصل الدراسي.
وأضاف: حاليا نحن بصدد شراء الاجهزة الالكترونية الخاصة بالطائرة والاسلاك الكهربائية ومحرك الطائرة المروحي والذي تبلغ قوته 120 حصانا وموضعه في مقدمة الطائرة، إضافة إلى قاعدة عجلات الطائرة، أما فيما تبقى فيقوم الطلبة بقياس وقص ألواح الالمنيوم وثنيها حسب الشكل المطلوب داخل ورشة العمل وفقا لتصميم الطائرة وقياستها، وتثقيب هذه القطع ووصلها ببعضها بعضا وإجراء صبغ أولي للقطع التي تتألف منها الطائرة وبعدها يتم تركيب الاجزاء التي يتم تصنيعها والآن نقوم بتصنيع الجناحين تمهيدا لتركيبهما.
وأشار غرلك إلى أن تصنيع هيكل الطائرة يعتبر تطبيقا عمليا للدروس النظرية التي يدرسها طلبة هندسة الطيران لدينا وأن تصميم الطائرة تم انجازه من قبل مدرسي هندسة الطيران في الكلية، منوها بأن ورشة العمل تتوفر فيها جميع المتطلبات والادوات التي يحتاجها الطلبة في عملهم.
ولفت إلى أنه تم دراسة مقاومة الطائرة للعوامل الجوية ونركز الآن على عملية انجاز هذا المشروع الرائد الذي يعكس تعزيز القدرات الوطنية في الصناعة وضمان مشاركة الكفاءات الوطنية الشابة المتمثلة في المهندسين الشباب في مختلف مجالات التقنية الحديثة، حتى يتمكن الطلبة من المساهمة في بناء الوطن وفق الخطط التنموية المستدامة، إلى جانب التطور الاكاديمي لكليات التقنية والمستوى التعليمي المتقدم لطلبة الكلية وتأهيلهم إلى سوق العمل في شتى التخصصات.
المجموعة السادسة
وأكد طلاب المجموعة السادسة عبدالله العوضي ومحمود الجسمي وأبو هريرة حسين واسماعيل العارف وعبدالله الشامسي وأحمد القرقاوي وفيصل أحمد وعبد الرحمن بن مويزه وفهد المزروعي وأحمد الماس، الذين يستكملون صناعة هيكل الطائرة حاليا أن جميع القطع تأتي غير جاهزة ويتم اخذ القياسات المطلوبة وقصها بحسب التصميم وثنيها وتثقيبها ونقوم بتركيب الاجزاء، وتصنيع الهيكل والجناحين والذيل.
وأشاروا إلى أنهم يركزون على انجاز هذا المشروع وتجربته، معتبرين أنه عملية تدريبية تصقل خبراتهم وتزيد من مهاراتهم العملية وتعزز الجانب النظري من خلال التطبيق العملي لما درسوه في الفصول الدراسية، آملين أن يحقق هذا المشروع نجاحا كبيرا ينعكس صداه ايجابيا على الطالب المواطن الذي يثبت نفسه في مختلف التخصصات الدراسية وفي حالة توفر الفرص لابراز مواهبه فإنه يمكن أن يقدم الكثير لخدمة وطنه ويسهم في عملية تنمية المجتمع في مختلف المجالات.
وعبر الطلبة عن فخرهم واعتزازهم الكبير بالعمل في هذا المشروع الذي يعكس أهمية تخصص هندسة الطيران وصناعة هياكل الطائرات وقدرات الطلبة المواطنين في الابداع والتميز في مختلف التخصصات الدراسية.
استثمار
وأوضح الدكتور طيب كمالي مدير مجمع كليات التقنية العليا أن الكليات توفر برامج هندسية في مجال الطيران، وتنظم ورش عمل لطلبة هذا التخصص للتعرف على آخر المستجدات في المجال هندسة الطيران، ليطلع عليها الطلبة، إلى جانب أنها فرصة لعرض مشروعات الطلبة، منوها إلى أن معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس كليات التقنية العليا يؤكد دائما أن الموارد البشرية ثروات نابضة ومتجددة ومستقبل التطور في دولة الإمارات وهذا الامر مرتبط بتوفير التعليم الجيد لأبناء وبنات الوطن.
وأن الدولة تحرص على توفير مختلف الامكانات التكنولوجية الحديثة بما يسهم في مساعدة الطلبة على الابداع والتفكير، وفقا لتوجهات القيادة الحكيمة لتمكين أبناء الامارات من مواكبة آخر تطورات التكنولوجيا، وتعزيز القدرات الوطنية في ميدان الصناعة.
وفي هذا الاطار فإن كليات التقنية العليا أصبحت اليوم مركزا تعليميا رائدا بفضل توجيهات معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان الذي يحرص دائما على تقديم كل أوجه الدعم لنا لنقل المعرفة والتكنولوجيا للأجيال الجديدة بما يضمن انتاج جيل من شباب الوطن المتعلم والمدرب للمحافظة على المنجزات الوطنية من خلال العلم والابتكار والاختراع الذي نهلوه من العلم لتطوير الوضع الاجتماعي والاقتصادي للدولة.
لافتا إلى أن كليات التقنية العليا منذ تأسيسها ترفد المؤسسات الحكومية والخاصة بكوادر وطنية مؤهلة تلبي احتياجات سوق العمل وتسهم في عملية التنمية المستدامة في دولة الامارات، وأن خريجي كليات التقنية مؤهلون ومدربون بشكل جيد نظرا لأن الجوانب النظرية مقرونة بالجوانب العلمية، حيث تحرص جميع كليات التقنية على تدريب الطلبة وتكليفهم بعمل مشروعات تعكس ما تعلموه في الفصول الدراسية لتشجيع الطلبة على الابداع والابتكار.
http://www.albayan.ae/across-the-uae/education/2011-12-18-1.1557210
فخور بهؤلاء الشباب وبجهودهم الطيّبه ... رغم تواضع المواصفات والتصميم الا انها خطوة بداية لهم تستحق الاشادة .. تحية وتقدير لهم باسم المنتدى العربي للدفاع والتسليح ..
هذه ستكون انجازا اهم بسبب المشاركة الصناعية الاكبر من جهة طلبة كليات التقنية العليا واتمنى ان تعرض في معرض دبي للطيران هذا الشهر باذن الله .