وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

احتياطي امريكا من الذهب بالضبط 8133.50 طن من الذهب تساوي بأسعار اليوم 344 مليار دولار
ديون امريكا 16.5 تريليون دولار
اي انها تحتاج لتسديد هذا الدين 389679 طن من الذهب
ما يساوي 48 ضعف احتياطيها من الذهب
و يساوي اكثر من ضعفي كمية الذهب الموجود على وجة الارض

اي اننا لو جمعنا جميع الذهب الموجود على سطح الارض لن يكفي لسداد إلا 43% من الدين الامريكي

الدين الامريكي ضخم جداً و من المستحيل منطقياً سداده و المشاكل التي تواجهها اليوم هي في خدمة هذا الدين​



أسعار الذهب ستجدها ترتفع بما يحقق الغاية الامريكية
وبالتالي بيع ما لا يقل عن 3000 طن من الذهب غايه جيده وكافيه لتكون امريكا قد خرجت من المخاطر الاقتصادية والازمة العالمية
وليس الامر ان تسدد امريكا جميع الديون في ان واحد
بل هو الخروج من عنق الزجاجه في الازمه الراهنه
والعمل على جدوله الديون الاخرى كما يحدث في جميع دول العالم
وبالتالي ستتحرك العجلة الاقتصادية العالمية
هنالك امر يجب ان يفهم
أن السياسيون الامريكيون لا يريدون ذالك
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

ما تملكه امريكا من الذهب يفوق ما تملكه دول مجتمعه
لدى امريكا مخزون من الذهب وصل الى ما يقارب 8000 طن من الذهب ناهيكم عن المعادن الاخرى
1000 طن كفيل بتسديد الديون


كلامك منطقي إلا اذا كان ذهب مغشوش
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

إعلان الإفلاس معناه أن الحكومة صارت عاجزة عن دفع ديونها و تسديد فواتيرها و بالتالي سيحررها من كل التزاماتها المالية .. أضراره ستمس كافة طبقات المجتمع الأميركي عدا فاحشي الثراء .. حالة الإضطرابات و الإنفلات الأمني ستكون في الواجهة ، لكن لا مشكلة بما أن الـ dhs قد اقتنى -و لا زال يقتني - الآلاف من مصفحات mrap و العشرات من البريداتور و الريبر و الملايين من الذخائر و مختلف الأسلحة ..
سيشهد العالم ظهور أكبر دكتاتورية بوليسية في التاريخ الحديث ..
أضراره على بقية إقتصادات العالم و بالأخص العربية منها موضوع أخر .
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

كلامك منطقي إلا اذا كان ذهب مغشوش

ليس مغشوشا
فعليا هنالك امر اخر ان امريكا تريد نقض الاتفاقيه الورقيه
وهذا امر هي تشرع فيه لتكسب وتنهار اقتصادات اخرى؟!
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

لننتقل للجزء الاهم
ماذا لو كان الدين العام في امريكا يفوق 16,4 ترليون دولار وقد بلغ ما يفوق المبلغ المعلن
كما تشير كثير من المصادر الى انه قد وصل الى 60 ترليون دولار او 80 ترليون دولار فعليا
وان ما يخرج هو فقط تصاريح مبطنه القصد منها تخفيف العجز وبالواقع هو اعلى من ذالك بكثير
وان الدين العام يعني افلاس فعلي وانهيار تام للبلاد اقتصاديا
لاكن ما اللذي جعل امريكا تستمر بالتعامل المالي وتزيد العجز وترفع الدين العام!!
هل دول العالم بلهاء او فعليا هي خاضعه لامريكا وخائفه منها؟!
لدرجه انها تعلم ان امريكا سرقتها وهي صامته!!






او على هذا الرابط




:b070[1]::b070[1]::b070[1]:

 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

هي حرب بين الديموقراطيين والجمهوريين
ضغوط الحزب الجمهوري وتحكمه في مفاصل امريكا الاقتصادي هو ماجعل امريكا بهذا الحال حتى يرضخ الديموقراطيين لهم
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

الرجاء عدم اخراج الموضوع عن مساره
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

اشهار الافلاس حالة قانونية تعبر عن عجز في تسديد ديون الدائنين في الاجال المحددة ما يستوجب تصفية ممتلاك المشهر للافلاس من اجل تسديد ديونه ويقوم بهذا الامر طرف ثالث تحدده المحكمة يسمي مصفي
هذا تبسيط قانوني
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل





امريكا السابقه وإسرائيل الآحقه بأذن الوآحد الأحد​
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

كما انهارت الامبروطوريات و الامبرياليات الانجليزية و الالمانية و السوفياتية في السنين السحيقة .
تدور عجلة الزمن لتنهار الحالية و تقوم مقامها التالية او تصبح متعددة الاقطاب كما كانت مع الاتحاد السوفيتي و امريكا
 
رد: وزير الخزانة الأمريكي: الولايات المتحدة ربما تفلس في 17 أكتوبر المقبل

بول كروغمان Paul Kraugman الخبير الإقتصادي الحائز على جائزة نوبل في الإقتصاد : أيام سوداء بإنتظار أميركا

(( «أيام سوداء»، هذا ما رأى الخبير الاقتصادى العالمى والحائز على جائزة نوبل فى الاقتصاد بول كروجمان أن الولايات المتحدة فى طريقها إليه عقب الإغلاق الحكومى إثر أزمة الرئيس باراك أوباما مع الحزب الجمهورى حول مشروع «أوباما كير».
وقال كروجمان فى مقال جديد بصحيفة «نيويورك تايمز» إنه لا يتوقع خيرًا قبل الموعد النهائى لرفع وزارة الخزانة لحد الديون قبل 17 أكتوبر، مضيفًا «لا أتوقع أن نعبر بسلام من موقعة 17 أكتوبر».
وتابع بقوله «نحن نجنى حاليا ثمار سياساتنا الفاشلة طوال سنوات طويلة وصراع الديوك بين الديمقراطيين والجمهوريين، الذى تحول تدريجيا إلى عدوانية عمياء فى ما بينهما».
وأشار كروجمان إلى أن قادة الحزب الجمهورى بسبب سوء تقديرهم الجذرى للوضع، وفى الوقت نفسه عدم إدراك أوباما لضرورة التنازل، أوصل البلاد إلى حافة الهاوية مجددًا.
وأردف قائلا «الأزمة أن كلا الطرفين لا يعرف كيفية التراجع، فأوباما من جهته يشعر أن التراجع بمثابة انكسار وتنازل وسيدمر مصداقيته وخيانة لقواعده الأساسية للحكم، والأمر نفسه بالنسبة إلى الجمهوريين».
وحاول كروجمان أن يتنبأ بما سماه «نهاية اللعبة» للأزمة الحالية، قائلا «أن يجعل أوباما سوق المال خارج السيطرة، أو حتى أن ينهار بصورة كلية، لن يجبر هذا الجمهوريين على رفع سقف الدين، وأستطيع أن أسمع من الآن تيد كروز وهو يقف يخطب فى الناس قائلا إن انهيار السوق هذا خطأ أوباما كلية، وفى المقابل لا يدرك أوباما أنه يقامر بانهيار اقتصاد البلاد فى معركة وصراع قوى بينه وبين الجمهوريين، دون أن يدرك أن مصير البلاد أهم من تلك الصراعات الحزبية الضيقة».
واختتم كروجمان مقاله قائلا «أعتقد أننا بحاجة لاتخاذ إجراءات استثنائية من جانب الرئيس وتنازلات قوية لحل الأزمة، وفى المقابل لا يمكن لأى إجراءات من أوباما أن تؤتى ثمارها فى ظل إظهار الجمهوريين حالة اللا مسؤولية المطلقة، لكن من المقلق حقًا أن يقوم محامو البيت الأبيض بتلفيق مبررات قانونية تسمح لأوباما بتجاهل سقف الدين، فهذا سيجعلنا نقف داعين أن يحفظنا الرب من الكوارث المحدقة بنا قريبا».
وفى السياق ذاته، حملت تصريحات الرئيس باراك أوباما نفس النبرة التشاؤمية، حينما قال فى حوار مع شبكة «سى إن بى سى» الأمريكية إن «على كل الماليين والاقتصاديين فى وول ستريت أن يقلقوا حاليا لأن مستقبل البلاد كله فى خطر».
وتابع قائلا «عندما يكون لديك تلك الحالة من الجمود وتشاهد الولايات المتحدة يمكن أن تتخلف عن سداد التزاماتها فيجب أن يعلم الجميع أننا فى ورطة حقيقية».
وفى تصريحات أخرى، لشبكة «إيه بى سى» الأمريكية، خلال إعداده ساندويتش بنفسه نظرًا لقلة الموظفين المساعدين فى البيت الأبيض، قال أوباما: «علينا إدراك أنه لن يكون هناك فائز فى معركة إغلاق الحكومة الحالية، فجميعنا خاسرون».

وفى المقابل، تستمر حالة الإحباط والغضب تجتاح الشارع الأمريكى إثر إغلاق الحكومة وتسريح نحو 880 ألف موظف، فعقب واقعة إطلاق النار بالقرب من الكونجرس تفاجأت قوات الأمن بإقدام مواطن على حرق نفسه أمام مبنى «الكابيتول هول».

وقال الرائد باتريك سميث إن الرجل، الذى عثر عليه وألسنة اللهب تغمره، نقل إلى المستشفى ويعانى من إصابات خطرة.
ولفت مكتب الناطق باسم شرطة متروبوليتان إلى تحقيق سوف تجريه السلطات الأمنية للتحقق إذا ما تعمد الشخص إشعال النار فى نفسه.

وقال آدم ستيفل، الذى شهد جانبًا من الحادثة، فى أثناء قيامه برياضة الركض بالمتنزه، لشبكة «سى إن إن» الأمريكية: «رأيت الرجل والنيران تغطيه، كان قد غمر نفسه بالجازولين، على ما أعتقد».
وأوضح أنه هرع، بجانب عدد آخر من الأشخاص تراوح عددهم بين 5 و6، إلى خلع قمصانهم لإطفاء النار، مشيرًا إلى مشاهدته قنينة غازولين صغيرة قرب الرجل.
ولم تتضح حتى اللحظة هوية الرجل أو إذا ما كان مشاركًا ضمن مجموعة احتجاجية. وفى محاولة لاحتواء غضب الشارع أعلن مصدران من داخل وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» لـ«سى إن إن» إنهم بصدد إصدار قرار بإعادة نحو 400 ألف من الموظفين المدنيين للوزارة، الذين حصلوا على إجازة قسرية غير مدفوعة الأجر نتيجة لإغلاق الحكومة. وقال المصدران المطلعان: «الخطة فى مراحل الإعداد الأخيرة قبيل توقيعها، لكن هذا لا يشير إلى وجود أى مؤشرات حول حل الأزمة أو تنازل أى من حزبى الكونجرس الرئيسيين بشأن خلافاتهما حول الموازنة». ))




مقال الخبير في نيويورك تايمز
 
عودة
أعلى