- إنضم
- 29 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 6,291
- التفاعل
- الدولة
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إن إسرائيل قد تضطر للحفاظ على حدودها من الإرهاب في سيناء، وسنتعامل مع أي حكومة ذات شرعية في مصر.
واعتبر «بوتين» في مؤتمر صحفي عقده على هامش قمة دول العشرين، الجمعة، أن «الإرهاب في سيناء أمرا خطيرا ليس فقط لإسرائيل بل لمصر أيضا»، مؤكدا أن «بقاء الوضع في مصر يعرَض المنطقة بأكملها للخطر وخصوصاً وجود الارهاب في سيناء».
وأضاف: «نشعر بالقلق حيال استمرار حالة الطواريء في مصر، وسنسعي لإعادة الاستقرار إليها»، مُشددا على أن استقرار مصر يشكل استقرارا للشرق الأوسط، وأن العمل على زعزعته في المنطقة سيأتي بنتائج عكسية.
وبشأن الملف السوري، قال الرئيس الروسي إن الكثير من دول الـ 20 ترفض الضربة العسكرية ضد دمشق، مُشيرا إلى أن استخدام القوة العسكرية ضد دولة تتمتع بالسيادة محظور إلا للدفاع عن النفس أو بقرار من مجلس الأمن الدولي، واعتبر أن الدول الداعمة للضربة تخالف القانون الدولي.
وأشار إلى أنه لم يتوصل إلى اتفاق مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما بشأن الأزمة السورية، موضحا أنه التقى أوباما وبحثا الملف السوري، «كل منا بقي على رأيه واتفقنا على أن يبحث وزيرا خارجية بلدينا الملف».
ولفت إلى أن «الولايات المتحدة وفرنسا وكندا والسعودية تدعم الضربة العسكرية على سوريا لكن البرلمان البريطاني رفض»، منوها أن معظم سكان الدول التي تدعو إلى العمل العسكري في سوريا يعارضون الحرب «وهذا ما تظهره الاستطلاعات».
وقال فلاديمير بوتين إن «الاتهامات للأسد ترمي للتدخل العسكري في سوريا»، مُعتبرا أن «استخدام الأسلحة الكيميائية بالغوطة كان استفزازا من المعارضة المسلحة للحصول على تأييد دول كبري».
وبيًن أن روسيا ساعدت النظام السوري بالسلاح، مُضيفا «ساعدنا سوريا من خلال توفير الأسلحة ولقد تعاوننا معهم اقتصاديا ونتمنى توفير مساعدات إنسانية للمتضررين».
آ«ط¨ظˆطھظٹظ†آ»: ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظ‚ط¯ طھط¶ط·ط± ظ„طظپط¸ طط¯ظˆط¯ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ط±ظ‡ط§ط¨ ط¨ط³ظٹظ†ط§ط،
واعتبر «بوتين» في مؤتمر صحفي عقده على هامش قمة دول العشرين، الجمعة، أن «الإرهاب في سيناء أمرا خطيرا ليس فقط لإسرائيل بل لمصر أيضا»، مؤكدا أن «بقاء الوضع في مصر يعرَض المنطقة بأكملها للخطر وخصوصاً وجود الارهاب في سيناء».
وأضاف: «نشعر بالقلق حيال استمرار حالة الطواريء في مصر، وسنسعي لإعادة الاستقرار إليها»، مُشددا على أن استقرار مصر يشكل استقرارا للشرق الأوسط، وأن العمل على زعزعته في المنطقة سيأتي بنتائج عكسية.
وبشأن الملف السوري، قال الرئيس الروسي إن الكثير من دول الـ 20 ترفض الضربة العسكرية ضد دمشق، مُشيرا إلى أن استخدام القوة العسكرية ضد دولة تتمتع بالسيادة محظور إلا للدفاع عن النفس أو بقرار من مجلس الأمن الدولي، واعتبر أن الدول الداعمة للضربة تخالف القانون الدولي.
وأشار إلى أنه لم يتوصل إلى اتفاق مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما بشأن الأزمة السورية، موضحا أنه التقى أوباما وبحثا الملف السوري، «كل منا بقي على رأيه واتفقنا على أن يبحث وزيرا خارجية بلدينا الملف».
ولفت إلى أن «الولايات المتحدة وفرنسا وكندا والسعودية تدعم الضربة العسكرية على سوريا لكن البرلمان البريطاني رفض»، منوها أن معظم سكان الدول التي تدعو إلى العمل العسكري في سوريا يعارضون الحرب «وهذا ما تظهره الاستطلاعات».
وقال فلاديمير بوتين إن «الاتهامات للأسد ترمي للتدخل العسكري في سوريا»، مُعتبرا أن «استخدام الأسلحة الكيميائية بالغوطة كان استفزازا من المعارضة المسلحة للحصول على تأييد دول كبري».
وبيًن أن روسيا ساعدت النظام السوري بالسلاح، مُضيفا «ساعدنا سوريا من خلال توفير الأسلحة ولقد تعاوننا معهم اقتصاديا ونتمنى توفير مساعدات إنسانية للمتضررين».
آ«ط¨ظˆطھظٹظ†آ»: ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظ‚ط¯ طھط¶ط·ط± ظ„طظپط¸ طط¯ظˆط¯ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ط±ظ‡ط§ط¨ ط¨ط³ظٹظ†ط§ط،
