اليوم نستذكر وبكل فخر يوم النصر العظيم يوم 8/8 /1988
يوم انتصار الجيش العراقي البطل في تلك الحرب الضروس:
علينا ان نستلهم منها الدروس والعبر لتنير دربنا في طريق التحرير وبناء العراق الجديد وبناء قواتنا المسلحة من جديد بأذن الله .
ان نصرنا تحقق بفعل التضحيات الجسيمة التي قدمها شعب العراق كله من عربه واكراده وتركمانه مسلمين ومسيحيين صابئة ومندائيين وكانوا كلهم متوحدين مؤمنين بحب العراق واغرقوا ارض وتراب العراق بدمائهم الطاهرة .
الشعب العراقي الباسل وجيشنا الباسل الذي قهر حلم التوسع الفارسي هذا الجيش الذي سطر اروع ملاحم البطولة من حيث التنسيق والتخطيط والتجهيز وادارة المعارك وتحية خاصة لقواتنا الجوية البطلة صقور العراق الأبطال ولا ننسى هنا ايضا التضحيات والبطولات التي قدمها الجيش الشعبي وقدم فيها عشرات الالاف من التضحيات كما لا ننسى عشرات الالاف من اسرى الجيش العراقي والجيش الشعبي و المتطوعين للقتال الذين رووا بدمائهم الطاهرة ارض العراق ودافعوا عن شرف وكرامة هذه الامة.
ان يوم 8 - 8 - 1988 سيظل شاهدا على عظمة العراق وشعبه ورجالة الأحرار ودليلا على ان العراق بلد لا يموت وشعب العراق شعباً لايموت وان العراق عائد بأذن الله ليأخذ مكانه المستحق كدرع وبوابة شرقية للأمة العربية .
لقد اضطر خميني لقبول الهزيمة رسميا في مثل هذا اليوم التاريخي، حينما تجرع السم الزعاف و قبل وقف اطلاق النار، بعد ان رفض بعناد ذلك ثمانية أعوام، وقال : انني
اقبل وقف اطلاق النار كما لو انني اتجرع سما زعافا!
عاش الجيش العراقي البطل الذي سطر اروع البطولات والملاحم في قادسية المجيدة
المجد والخلود لشهداء قادسية
المجد والخلود لقادتنا ألأبطال الذين قاتلوا في تلك الملحمة هنا اوجه كل احترامي لقادتنا الأبطال
للفريق الركن سلطان هاشم احمد فك الله أسره ولفريق الركن وزي الدفاع البطل الشهيد عدنان خير الله وللفريق الركن الشهيد بارق عبد الله بطل القادسية قائد القوات الخاصة وتحية للمئات من القادة الأبطال الذين دفعوا دمائهم لهذا الوطن وتحياتي لكل عربي مسلم وتحياتي لكل جندي عراق وعربي بطل.
عاش العراق حراً عربيا ابد الدهر .
الفريق البطل سلطان هاشم احمد
الشهيد البطل عدنان خير الله عند تقلدة لوسام
يوم انتصار الجيش العراقي البطل في تلك الحرب الضروس:
علينا ان نستلهم منها الدروس والعبر لتنير دربنا في طريق التحرير وبناء العراق الجديد وبناء قواتنا المسلحة من جديد بأذن الله .
ان نصرنا تحقق بفعل التضحيات الجسيمة التي قدمها شعب العراق كله من عربه واكراده وتركمانه مسلمين ومسيحيين صابئة ومندائيين وكانوا كلهم متوحدين مؤمنين بحب العراق واغرقوا ارض وتراب العراق بدمائهم الطاهرة .
الشعب العراقي الباسل وجيشنا الباسل الذي قهر حلم التوسع الفارسي هذا الجيش الذي سطر اروع ملاحم البطولة من حيث التنسيق والتخطيط والتجهيز وادارة المعارك وتحية خاصة لقواتنا الجوية البطلة صقور العراق الأبطال ولا ننسى هنا ايضا التضحيات والبطولات التي قدمها الجيش الشعبي وقدم فيها عشرات الالاف من التضحيات كما لا ننسى عشرات الالاف من اسرى الجيش العراقي والجيش الشعبي و المتطوعين للقتال الذين رووا بدمائهم الطاهرة ارض العراق ودافعوا عن شرف وكرامة هذه الامة.
ان يوم 8 - 8 - 1988 سيظل شاهدا على عظمة العراق وشعبه ورجالة الأحرار ودليلا على ان العراق بلد لا يموت وشعب العراق شعباً لايموت وان العراق عائد بأذن الله ليأخذ مكانه المستحق كدرع وبوابة شرقية للأمة العربية .
لقد اضطر خميني لقبول الهزيمة رسميا في مثل هذا اليوم التاريخي، حينما تجرع السم الزعاف و قبل وقف اطلاق النار، بعد ان رفض بعناد ذلك ثمانية أعوام، وقال : انني
اقبل وقف اطلاق النار كما لو انني اتجرع سما زعافا!
عاش الجيش العراقي البطل الذي سطر اروع البطولات والملاحم في قادسية المجيدة
المجد والخلود لشهداء قادسية
المجد والخلود لقادتنا ألأبطال الذين قاتلوا في تلك الملحمة هنا اوجه كل احترامي لقادتنا الأبطال
للفريق الركن سلطان هاشم احمد فك الله أسره ولفريق الركن وزي الدفاع البطل الشهيد عدنان خير الله وللفريق الركن الشهيد بارق عبد الله بطل القادسية قائد القوات الخاصة وتحية للمئات من القادة الأبطال الذين دفعوا دمائهم لهذا الوطن وتحياتي لكل عربي مسلم وتحياتي لكل جندي عراق وعربي بطل.
عاش العراق حراً عربيا ابد الدهر .
الفريق البطل سلطان هاشم احمد
الشهيد البطل عدنان خير الله عند تقلدة لوسام