إنها الحرب إذن ...........
حرب من كل اتجاه , من الداخل و الخارج
حرب على الإسلام و أركانه
بدأ زمن الرويبضة كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
يقول صلى الله عليه و سلم
((لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها وأولهن نقضاً: الحكم، وآخرهن الصلاة))
و ظهر العلمانيون على السطح للضرب تحت الحزام لمساعدة الغرب الصليبي الصهيوني في دك حصون الاسلام و بدا هذا الطابور الخامس في العمل بجد و التفاني في بذل المجهود لادراك المراد.
روى البخاري في صحيحة عن أبي إدريس الخولاني “ أنه سمع حذيفة بن اليمان يقول: كان الناس يسالون الرسول صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يد ركني، فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ فقال: نعم، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير ؟؟ قال: نعم وفيه دخن 0 قلت: وما دخنه ؟ قال: قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال: نعم دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت: يا رسول الله صفهم لنا، قال هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا 0000 الحديث "
بعد هذه المقدمة الطويلة (اسف على ذلك و لكن شراييني تغلي غيظا) , عنوان الموضوع هو عنوان جروب علمانية قذرة على الفيس بوك لمحاربة الحجاب و المحجبات و حضهن على خلع حجابهن بحجة انه ليس بفرض و انا اهيب بكم يا اسود السنة ان تهبوا لنصرة دينكم و الذود عن عروة من عرى الاسلام يريد الخبثاء القضاء عليها , فبالامس بداوا بالنقاب و بعدها الحجاب و بعد الحجاب ما يصف و بعد الوصف ما يشف و بعد الشفاف تحت الركبة و بعد ذلك ميني جيب و بعده ميكرو جيب و بعده شورت ساخن و بعده فتح الجيوب و بعدها البرا و بعد البرا بيكيني اتنين قطعة و بعد كده حرية ممارسة الجنس بين الرجل و المراة من دون ""هذه العادة الجاهلية البدوية الروتينية التي يسمونها زواج"" و بعد ذلك حرية ممارسة الجنس في الشوارع و الطرقات و بعد ذلك قل على الدنيا السلام.
هذا زمن الفتن لا ريب في ذلك
فهبوا يا اسود السنة
المهم يا اخوان ان اعتمادي على الله انكم تساعدوني جميعا في التصدي لهذه الهجمة الشرسة جدا من قبل هؤلاء الادعياء
اسم الجروب على الفيس بوك هو ::: اخلعي حجابك الان
الرابط
http://*************************/******************=*************
اسمي انا على الفيس بوك
Abdallah Emran
وفقني الله و اياكم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حرب من كل اتجاه , من الداخل و الخارج
حرب على الإسلام و أركانه
بدأ زمن الرويبضة كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
يقول صلى الله عليه و سلم
((لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها وأولهن نقضاً: الحكم، وآخرهن الصلاة))
و ظهر العلمانيون على السطح للضرب تحت الحزام لمساعدة الغرب الصليبي الصهيوني في دك حصون الاسلام و بدا هذا الطابور الخامس في العمل بجد و التفاني في بذل المجهود لادراك المراد.
روى البخاري في صحيحة عن أبي إدريس الخولاني “ أنه سمع حذيفة بن اليمان يقول: كان الناس يسالون الرسول صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يد ركني، فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ فقال: نعم، قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير ؟؟ قال: نعم وفيه دخن 0 قلت: وما دخنه ؟ قال: قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال: نعم دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت: يا رسول الله صفهم لنا، قال هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا 0000 الحديث "
بعد هذه المقدمة الطويلة (اسف على ذلك و لكن شراييني تغلي غيظا) , عنوان الموضوع هو عنوان جروب علمانية قذرة على الفيس بوك لمحاربة الحجاب و المحجبات و حضهن على خلع حجابهن بحجة انه ليس بفرض و انا اهيب بكم يا اسود السنة ان تهبوا لنصرة دينكم و الذود عن عروة من عرى الاسلام يريد الخبثاء القضاء عليها , فبالامس بداوا بالنقاب و بعدها الحجاب و بعد الحجاب ما يصف و بعد الوصف ما يشف و بعد الشفاف تحت الركبة و بعد ذلك ميني جيب و بعده ميكرو جيب و بعده شورت ساخن و بعده فتح الجيوب و بعدها البرا و بعد البرا بيكيني اتنين قطعة و بعد كده حرية ممارسة الجنس بين الرجل و المراة من دون ""هذه العادة الجاهلية البدوية الروتينية التي يسمونها زواج"" و بعد ذلك حرية ممارسة الجنس في الشوارع و الطرقات و بعد ذلك قل على الدنيا السلام.
هذا زمن الفتن لا ريب في ذلك
فهبوا يا اسود السنة
المهم يا اخوان ان اعتمادي على الله انكم تساعدوني جميعا في التصدي لهذه الهجمة الشرسة جدا من قبل هؤلاء الادعياء
اسم الجروب على الفيس بوك هو ::: اخلعي حجابك الان
الرابط
http://*************************/******************=*************
اسمي انا على الفيس بوك
Abdallah Emran
وفقني الله و اياكم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
التعديل الأخير بواسطة المشرف: