قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

شكرا لك اخوي على الدعوه
موضوع جميل ومتكامل وكامل باقي التقارير انا اشهد انك ماقصرت تكفى ادعوا q8demo, مصراوي نيوز , عبدالرحمن عزام,نشوف وش ردهم
شكرا لدعوتك

يرجل اهم شي ان نعرف ان بلادي لديها مايحميها و خل الكلام لغيرنا
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

اخ تايفون
الله يعطيك العافية احتاج الزبدة من الصورة التي وضعها الاخ النمر العربي
العنوان فهمت منه ان باكستان اعدت سلاحين نوويان للسعودية لكن ما في حيل اقرا الباقي:close_tema[1]:

الزبدة طال عمرك بأن باكستان جهزت قنبلتين نوويتين أو يعتقد بأنها رؤوس نووية للسعودية من أجل إيران

الخبر كذلك يتحدث عن تزويد باكستان السعودية بصواريخ غوري 2 بمدى 2300 كلم ويرجح أنها هي يحمل الرؤوس النووية ..
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

وش نوع الصواريخ الــ 600

وهل هي صينية او باكستانية والتفاصيل ؟؟؟

وشكرا
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

الزبدة طال عمرك بأن باكستان جهزت قنبلتين نوويتين أو يعتقد بأنها رؤوس نووية للسعودية من أجل إيران

الخبر كذلك يتحدث عن تزويد باكستان السعودية بصواريخ غوري 2 بمدى 2300 كلم ويرجح أنها هي يحمل الرؤوس النووية ..

تسلم والله زبدة كاملة الدسم انصح الي في كسترول ليقرب لموضوع:a020[2]:
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

وش نوع الصواريخ الــ 600

وهل هي صينية او باكستانية والتفاصيل ؟؟؟

وشكرا

اخي انا قرأت خبر يتكلم عن ترسانه من :

Css-2 و css-5 و css-6 صواريخ باكستانية مثل الغوري

اما التفاصيل فلا احبذ ان توضع الى ان اجد الخبر

والكلام لاتعتبر ذو مصداقية الى ان نحضر مايثبت

انا قلت قرأت خبر وابحثه عنه الى ان اجده ان شاء الله
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

الزبدة طال عمرك بأن باكستان جهزت قنبلتين نوويتين أو يعتقد بأنها رؤوس نووية للسعودية من أجل إيران

الخبر كذلك يتحدث عن تزويد باكستان السعودية بصواريخ غوري 2 بمدى 2300 كلم ويرجح أنها هي يحمل الرؤوس النووية ..

شكرا لك اخي الكريم
وتستاهل تقييم
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

تسلم والله زبدة كاملة الدسم انصح الي في كسترول ليقرب لموضوع:a020[2]:

فقط انتظر الى ان يتم النقاش
عن التقارير السابقة
وهناك تقارير اقوى من هذه
ههههههههههههههههههههههه
ستصدم منها
 
Re: رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

Beware of luggage that people leave behind. It could be a luggage bomb.


## I think , we're not in airport ##
 
Re: رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

beware of luggage that people leave behind. It could be a luggage bomb.


## لو سمحت مسس نووي , اذا بغيت تخرب الموضوع دور موضوع ثاني ##
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

والله شي يشرح الصدر

لو في ترجمة لاني مافهم في الانجليزي

تقبل مروري اخي الكريم
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

يعطيك العافيه اخوي النمر العربي هالكلام عارفينه من زمان
المكذبين وش بيضرهم .. هم شغلهم كلام×كلام
حتى لو اثبت لهم بالادله بيكذبون
شد حيلك اخبار مفرحة تستاهل تقييم يمشي مليون و خلهم بحقدهم مايضر السحاب نبح الكـ....
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

التقرير الأول:-

وتعتبر الولايات المتحدة غاضبة: الصين فعلياً بيع الصواريخ للمملكة العربية السعودية الأكثر تقدما
التاريخ: 2011-08-29Author:adminCategory:Military HistoryComment:0



العلاقة الحالية بين الصين والمملكة العربية السعودية، أساسا في بكين بحاجة إلى استيراد الطاقة، والطلب ينمو بسرعة، ولكن قد يكون الهدف طويل الأجل للصين ليحل محل الولايات المتحدة، التي يتعين عليها أن تحمي اﻷمن الخليج الفارسي.


بكين سرعان ما أصبحت سوق نفط رئيسية في عالم، دور، فإنه يتزايد واضحة للطاقة للأمن الوطني وأهمية استراتيجية عسكرية طويلة الأمد. وفي منتصف الثمانينات، والرؤوس الحربية النووية في بكين يمكن تحميل متوسطة المدى المغلق-2 الباليستي لبيع المملكة العربية السعودية، ومنذ ذلك الحين، بكين لن تدخر أي جهد لتطوير العلاقات مع الرياض. وأفادت بعض أن المملكة العربية السعودية تمول باكستان إلى الصين لشراء تكنولوجيا الصواريخ والأسلحة النووية، التي أصبحت باكستان إنتاج وانتشار الأسلحة النووية.


الصين جزءا هاما من الاستراتيجية ضمان أن يمكن أن تتعدى على موارد البترول في منطقة الخليج الفارسي، حيث أنه قد تم الحفاظ على علاقات وثيقة مع المملكة العربية السعودية. حتى عام 1995، كانت الصين مصدرا صافياً لنفط. بيد أنه تم استيرادها في عام 2001، أكثر من 6000 طن من النفط. في العقد المقبل، بغية الحفاظ على نمو الناتج المحلي الإجمالي، تحتاج الصين إلى استيراد على الأقل ضعف كمية النفط. قريبا، ستصبح أثر الصينية في أسواق النفط العالمية البلدان الرئيسية، هذا التغيير سيكون التنافس على الموارد، ولها تأثير كبير على العلاقات الأمنية الدولية.


الصين تحتاج إلى احتياطي للطاقة في العالم من التمتع بحصة أكبر، حيث أنه قد تعدل سياستها الخارجية واستراتيجية الطاقة. أنها مع السودان وفنزويلا والعراق ووقعت كازاخستان على كمية كبيرة من العقود النفطية، وجلبت هذه العقود العسكرية الهامة وبروتوكولات الأمان. الآلاف من العمال الصينيين والجنود تنكروا في زي عمال النفط في مرافق إنتاج النفط في السودان للحفاظ على الأمن. في ربيع عام 2001، القادة الصينيين * زيارة لفنزويلا، أن قادة البلدان المنتجة للنفط، قال جيانغ شافيز وثورتة الاشتراكية ثورة لنموذج "المأوى الصينية". وصل تشافيز إلى السلطة، المفاجئ البلدين لتعزيز العلاقات العسكرية الثنائية. اتفاق بين حقول النفط الكازاخستاني كازاخستان والصين من تشييد خط أنابيب النفط الضخمة عبر الصين. تأمل الصين في أن تصبح المستقبلية تسليم النفط إلى الجسر البري اليابان وكوريا الجنوبية، بهدف تعزيز نفوذها من أجل تحقيق حوض ليحل محل الولايات المتحدة كأكبر بلد في الأهداف الاستراتيجية في شرق آسيا.


الصين والمملكة العربية السعودية، العلاقة بين كل الأسلحة، هناك عقود تجارية. في أواخر الثمانينات، الصين باعت صواريخ المغلق-2 ستة وثلاثون للمملكة العربية السعودية. الرياض، المملكة العربية السعودية في جنوب الصين الذي بني قاعدتين للجيش الصيني مسؤولة عن الحفاظ على هذه الصواريخ. الصينية-2 المغلق منظومات الأسلحة النووية إقليمية رئيسية المستخدمة أصلاً لاستهداف الولايات المتحدة في اليابان وكوريا والقواعد العسكرية في الفلبين. النطاق المغلق-2′s 3 آلاف ميل أو نحو ذلك؛ ومن الناحية النظرية، ستنشر في المملكة العربية السعودية أن الصاروخ يمكن أن يصيب الجميع تقريبا في منطقة الشرق الأوسط وأجزاء من الهند. النظام المغلق-2 ثقيل للغاية، وتحتاج إلى أنفاق مئات الناس يستعدون لإطلاق العشرات من المركبات العسكرية. ووقود سائل أكال جداً، إذا كانت استنشاقه، ويمكن أن يسبب الوفاة؛ ولذلك، مشيراً إلى وقود لتشغيل معقدة للغاية. المملكة العربية السعودية من المحتمل أن تعتمد على الخبراء العسكريين الصينيين للقيام بالاستعدادات الإطلاق، لذلك، تحت أي ظروف استخدام هذه تنتمي إلى هذه الصواريخ السعودية، بكين تتمتع بصوت عظيم. الأسلحة النووية المغلق--2، ولكن الصين باعت مكالمة صوتية المملكة العربية السعودية إنتاج 2 المغلق من الرؤوس الحربية التقليدية. يفترض أن السعودية المغلق-2 برؤوس حربية تقليدية، ولكن بكين لا وعد القطاع الخاص لتوفير رؤوس حربية نووية في أزمة، وقاموا بضرب فقراء السعودية-2 المغلق أساسا كومة من النفايات. لا يشترون الشعب الصيني قد اتخذت فعلا السعوديين الطعم، يبلغ من العمر غير مجدية مع الرؤوس الحربية النووية على أنظمة الصواريخ.


أخبار تكهنت تقارير أن الصين قدمت لبيع السعودية متقدمة منظومات القذائف، التي 600 كم الصواريخ المغلق-6 وطائفة من 1800 كلم، استخدام الصلبة وقود الصواريخ المغلق-5؛ قد يكون أيضا طائفة من 5500 كم الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، لأن أساسا وأضاف الداعم المغلق-2. ويقال أن وزير الدفاع السعودي الأمير سلطان وولداه "الأمير مولتان داسو" الطبقات (الآن سفير للولايات المتحدة) والأمير خالد بن سلطان (المملكة العربية السعودية خلال قائد حرب الخليج) والصين التفاوض اﻷول صفقة الصواريخ. توجه الأمير سلطان إلى الصين لعدة سنوات بعدة زيارات رفيعة المستوى. قال مزرعته ليست بعيدة عن الرياض، في عام 1988، صواريخ 2 المغلق، هبطت الطائرة النقل في المزرعة في المطار. أن مجموع المعاملات 2 من قانون الأحوال المدنية لمبلغ 3 إلى 3.5 مليار دولار أمريكي، وبطبيعة الحال، استعداد لبيع بكين منظومات كاملة للرياض، ولكن قد أدرك الشعب السعودي على تران





التقرير الثاني:-

وساطة الحكومة الباكستانية ويقال أن هذه الصفقة، وقد عرضت أيضا لبيع السعودية الرؤوس الحربية النووية ل 2s المغلق، الذي لا تكون دقيقة بما فيه الكفاية لتقديم الرؤوس الحربية التقليدية فعالة.


يمكن بيع باكستان أسلحة نووية التشغيلية وإيصالها إلى المملكة العربية السعودية، أو أنها يمكن أن توفر السعوديين مع البنية التحتية والمواد، والدعم التقني التي يحتاجون إليها لإنتاج أسلحة نووية أنفسهم في غضون سنوات، مقارنة بعشر سنوات أو أطول




التقرير الثالث:-

أكوام باكستان على البلوتونيوم


الأسلحة النووية والبيولوجية والكيميائية
20 يوليه 2011: "الولايات المتحدة" تعتقد أن باكستان تقوم ببناء ثلاثة مفاعلات نووية أكثر، ستستخدم لإنتاج البلوتونيوم للأسلحة النووية الجديدة. ويعتقد أن باكستان لديها على مدى مئات الأسلحة النووية. قبل عامين، تعتقد الولايات المتحدة أن باكستان لديها أسلحة نووية 60، وهو إنتاج المواد النووية لمزيد من القنابل على الأقل 5-6 في السنة. التي تبين أن نقلل. باكستان يبدو أن زيادة إنتاجها السنوي من الأسلحة النووية. لقد أوجد هذا الخوف المتزايد من تلك الأسلحة يمكن أن ينتهي بهم الأمر في أيدي الأشخاص الخطأ.


وقد قدمت الولايات المتحدة المال والمساعدة التقنية لضمان اﻷمن تلك الأسلحة. ويعتقد أن باكستان يخزن القنابل النووية، مع المواد النووية تظل منفصلة عن بقية الأسلحة (التي تحتوي على المتفجرات التي ضغط البلوتونيوم أو اليورانيوم المخصب، تسبب التفجير النووي، وكذلك مكونات الإلكترونيات والرؤوس الحربية اللازمة لتحريك الانفجار). الباكستانيين أيضا توفير مستويات الأمن لأسلحتها النووية، وعمليات الفحص على أي شخص يشاركون في بناء أو معالجة أو حراسة القنابل النووية على الخلفية. ومع ذلك، هناك العديد من أنصار الراديكالية الإسلامية في باكستان، والبلد تالف ذلك (كما في الكثير من الناس هي للبيع أو الإيجار) أن الجهود الأمنية الأكثر صرامة حتى التي ليست فعالة كما أنها ستكون في الغرب (أو حتى الصين أو روسيا.) باكستان توسع برنامجها للأسلحة النووية، فإنه يزيد من خطر شخص الحصول على الفور مع نوك، أو المواد النووية (التي يمكن استخدامها لتصنيع "قنبلة قذرة" الذي ينتشر في المواد النووية حول استخدام المتفجرات.)


باكستان بناء أسلحتها النووية بغية توفير بعض الحماية من غزو الهندية والغزو. ولكن الهند ليس لديها مصلحة في قهر باكستان. من شأنه أن ما يقرب من ضعف عدد المسلمين في الهند، وكذلك إضافة مجال يحتوي على الكثير من الفقر والفساد. ثم هناك الأقاليم القبلية الباكستانية، مع ما يزيد على 20 مليون شخص القبلية الذين لديهم، اقتحم آلاف السنين، إلى، وأحيانا بغزو، الهند. يأتي عدد متزايد من الباكستانيين إلى قبول هذا الموقف الهندي ك true، وطوال السنوات السبع الماضية، البلدين قد تم التفاوض لتسوية الخلافات الإقليمية والسياسية التي تسببت في عقود العنف (وأربعة حروب) بين البلدين. على جانبي الحدود، يتفق معظم الناس على أن حرب نووية ستكون كارثة مأساوية لكل الأمم، التأمين على أنه لا يمكن أن يدعى "النصر" بوجه مستقيم. ولكن حتى الآن لم يتم أي اتفاق سلام، وباكستان تحافظ على بناء المزيد من القنابل النووية.


وتنفي باكستان أن توسع ترسانتها النووية، ولكن المخابرات الأمريكية (ونظرائهم الهنود) يعتقدون خلاف ذلك. ينبغي أن تكون الأسلحة ستين كافية للحفاظ على "توازن الرعب" مع الهند. ما لا أحد يريد أن يناقش علنا هو خطر باكستان بيع به "الفائض" من القنابل النووية إلى بلد آخر. باكستان بالتأكيد بحاجة المال، ولديها بالفعل على سجل يبيعان تكنولوجيا الأسلحة النووية. وتواصل الوكالة الأمم المتحدة (الوكالة الدولية للطاقة الذرية) التحقيق في تنظيم تهريب تكنولوجيا الأسلحة النووية غير المشروعة عالم الأسلحة النووية الباكستانية القدير خان. الوكالة تعتقد أن الفريق خان ليس فقط نطاق أوسع مما كان يعتقد سابقا، ولكن لا يزال في مجال الأعمال التجارية. وأظهرت خان مؤخرا إيقاف رسالة من كوريا الشمالية، مناقشة مبلغ 3.5 مليون دولار لتكنولوجيا الأسلحة النووية.


خان متهم ببيع أسرار نووية ترجع إلى أواخر التسعينات. وفي عام 2004، اعترف خان أخيرا أنه. كان هناك الغضب الشعبي في باكستان بناء على اقتراح من سياسيين المحليين أن القدير خان، الذي سرق أصلاً التكنولوجيا من الغرب التي مكنته من خلق القنابل النووية الباكستانية، أن استجوبته الشرطة الأجنبية لدورة في بيع هذه التكنولوجيا (كمشروع مشترك خاصة) إلى دول أخرى (مثل ليبيا وكوريا الشمالية). خان وضعت قيد الإقامة الجبرية بعد أن اعترف، وأبقى بعيداً عن الصحفيين، لكنه كان خلاف ذلك منبوذا، لأنه كان بطلا قوميا لخلق "القنبلة الإسلامية". مطلب شعبي أدى في نهاية المطاف إلى خان أن يطلق سراحه من الإقامة الجبرية في منزله منذ ثلاثة أعوام.


وتواصل الوكالة سؤال العملاء خان، بعضهم كانت متعاونة للغاية. من المعروف الآن، على سبيل المثال، أن معظم الأسلحة النووية كانت الوثائق المقدمة في شكل إلكتروني. وهكذا المعلومات يمكن بسهولة نسخها وتوزيعها. هناك أي طريقة لتعقب هناك كم عدد نسخ أو لديه منها. ومن المعروف أن الوثائق ليست في توزيع على نطاق واسع، ولكن من المرجح أن شخص ما (لا سيما في إيران وكوريا الشمالية) وقد نسخ. ولكن هناك دلائل تشير إلى أن الوثائق لا تزال السوق.


عميل محتمل الرئيسي للقنابل النووية الباكستانية هي المملكة العربية السعودية، التي تخشى زيادة العدوان الإيراني بمجرد الاكتسابات إيران أسلحة نووية. السعوديين قد اشترت القذائف التسيارية من الصين (التي يشتبه في أن إمدادات
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

هههههههههههههههههه
كالعادة اخ ridoking
فيه مفاجأة وجدتها تخص البرنامج الصاروخي المصري
وفيه جدول يوضح كل شيئ بس احترام للاخوان المصريين
راح اتغاضى عن مشاركتك

ياخي كل يوم اكتشف ان السعودية تخطط لامور اكبر من العالم العربي
والاسلامي
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

نستكمل بقية التقارير :
التاريخ 06/7/2010

A former CIA officer who managed intelligence reports on Saudi Arabia has sent an uncleared manuscript to congressional offices claiming that China supplied nuclear missiles to the kingdom early in the George W. Bush administration
.

يتكلم الفقرة اعلاه عن ان الصين امدت السعودية بصواريخ نووية بعلم الرئيس بوش

“I believe the People’s Republic of China delivered a turn-key nuclear ballistic missile system to the Kingdom of Saudi Arabia over the course of several years beginning no later than December 2003,” writes Jonathan Scherck in a self-published book, “Patriot Lost,” which he provided to SpyTalk on Monday
وهنا يؤكد العميل الاستخباراتي ان السعودية استلم الصواريخ من عام 2003

the Bush White House opted not to intervene in an oil-for-nuclear weapons pact between the Chinese government and the Kingdom of Saudi Arabia.

اختار البيت الابيض الى عدم التدخل في اتفاق النفط مقابل الأسلحة النووية بين الحكومة الصينية والمملكة العربية السعودية


about Saudi Arabia's procurement of a new ballistic missile system from China
.
المشتريات في المملكة العربية السعودية لنظام الصواريخ الباليستية الجديدة من الصين


Over the years there have been constant reports on secret collaboration among China, Saudi Arabia and Pakistan in nuclear and ballistic missile development

على مر السنين كانت هناك تقارير مستمرة عن تعاون سري بين الصين والسعودية وباكستان في تطوير الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية



وهنا التقرير كامل لمن اراد الاستزادة
Posted at 8:32 PM ET, 06/ 7/2010
Former CIA analyst alleges China-Saudi nuclear deal
By Jeff Stein
A former CIA officer who managed intelligence reports on Saudi Arabia has sent an uncleared manuscript to congressional offices claiming that China supplied nuclear missiles to the kingdom early in the George W. Bush administration.

“I believe the People’s Republic of China delivered a turn-key nuclear ballistic missile system to the Kingdom of Saudi Arabia over the course of several years beginning no later than December 2003,” writes Jonathan Scherck in a self-published book, “Patriot Lost,” which he provided to SpyTalk on Monday.

He also e-mailed copies to the offices of Sen. Dianne Feinstein (D-Calif.), who chairs the Senate Select Committee on Intelligence, and Rep. Peter Hoekstra (R-Mich.), ranking Republican on the House Permanent Select Committee on Intelligence.


Scherck, who became convinced that the White House was covering up the China-Saudi nuclear connection so as not to damage relations with a major U.S. ally and oil supplier, said he formed his conclusions while reading intelligence reports from Riyadh during his 18 months on “the Saudi account” in the Near East Division between 2005 and 2007, as well as talking with other CIA personnel in contact with the Bush White House.

“Based on the author’s knowledge of U.S. satellite imagery spanning this time period, along with first-hand accounts of revealing interactions between Cheney’s office and CIA management,” a press release says, “Patriot Lost details how -- out of political expediency amidst the war in Iraq -- the Bush White House opted not to intervene in an oil-for-nuclear weapons pact between the Chinese government and the Kingdom of Saudi Arabia. This heavily shrouded deal and Washington’s shocking complicity constituted a flagrant violation of the long-standing but crippled Nuclear Non-Proliferation Treaty ratified decades ago under the Richard Nixon administration.”

But his manuscript provides little in the way of detailed evidence for his conclusions.

Scherck joined the CIA in 2004 but quit before finishing the agency’s rigorous clandestine career training course, in November of that year. He then joined SpecTal, a Reston, Va.-based intelligence contractor, which assigned him to the CIA as a collection management officer on the Saudi desk. He supplied SpyTalk with corroboration of his agency employment and correspondence with the CIA’s Publications Review Board over his manuscript.

Scherck also said he was fired “because of my continued interaction with the NGA” – the National Geospatial Agency, which provides spy satellite pictures to the CIA and other U.S. intelligence components.

He said he tired of the board’s “foot dragging” on his manuscript, although he had submitted it only in April, the correspondence shows. Negotiations can drag on for several months.

Publishing the manuscript without the CIA’s approval opens him to criminal prosecution.

CIA spokesmen were not readily available for comment. Spokesman for Feinstein and Hoekstra could not be reached. (Update: A Feinstein spokesman later said the office was "still digesting" the manuscript and would have no comment.)

“I was a contractor supporting America’s intelligence community,” Scherck writes.

“As a contractor working at CIA … I served as a middleman between HUMINT [human intelligence] collectors in the field overseas and policymakers downtown at the White House and National Security Council. But in this role, I was one of only a few individuals in Washington with access to what was being said overseas at the time about Saudi Arabia’s procurement of a new ballistic missile system from China. “

“I read things, I heard things, I saw things,” he continued. “Admittedly, I did not see all—but I saw enough.”

Over the years there have been constant reports on secret collaboration among China, Saudi Arabia and Pakistan in nuclear and ballistic missile development.
http://voices.washingtonpost.com/spy-talk/2010/06/former_cia_officer_alleges_chi.html
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

طبعا التقارير الى الان تتحدث عن السعودية الصين باكستان
والطرف الرابع كوريا لم نتطرق له بعد
لان هناك علاقات نوعا ما مع الجانب السعودي
وهذا يذكرنا بالمثلث الصيني الباكستاني السعودي
ساحضر التقرير عن هذا المثلث
لكي نعرف كيف تدار الدفة فقط دقائق قليلة
 
رد: الترسانة النووية والصاروخية السعودية

بسم الله الرحمن الرحيم "


استراتيجية الولايات المتحدة في مواجهة مثلث الصين - باكستان - والسعودية
الدكتور كابيلا سوبهاش

محلل في الشؤون الاستراتيجية والعلاقات الدولية - مجموعة جنوب آسيا للتحليل

27 يناير 2010

تـمـهـيـد

تعتمد سياسة الولايات المتحدة في إنشاء عدد كبير من المؤسسات الفكرية والتي تزخر بها واشنطن الآن ، لكن يبدوا أنهم غافلين تماماً عن العلاقات الإستراتيجية الثلاثية التي تضم كلاً من الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية والتي تواجه نفوذ الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا . المثلث الاستراتيجي العسكري المكون من الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية ليست تكويناً ناشئاً حديثاً ، فالعلاقات الإستراتيجية بين الصين وباكستان بدأت في الستينيات الماضية وتوسع ليشمل المملكة العربية السعودية في الثمانينات .

ويتجلى هذا المثلث الاستراتيجي اليوم بين الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية ليس فقط في التعاون العسكري ، بل أيضاً في الأسلحة النووية والصواريخ الباليستية والعلاقات المتبادلة فيما بينهم .

من الممكن أن هذا المثلث الاستراتيجي لم يكتسب بعد ملامح تحالف عسكري رسمي أو تجمع أمني بعد ، لكن صياغة هذا المثلث الاستراتيجي من قبل الصين وتدعيمها لها بالأسلحة النووية الموردة والصواريخ البالستية ، يجعلها لا تقل إمكانيات عن الولايات المتحدة .

ومنطقة جنوب غرب آسيا هي من ضمن المصالح الإستراتيجية الهامة بالنسبة للولايات المتحدة سواء سياسياً أو استراتيجياً أو عسكرياً ، واستثمرت بكثافة في هذه المنطقة والتي تمتد من شبه الجزيرة العربية ومنطقة الخليج العربي وصولاً إلى أفغانستان وباكستان .

ومما يثير السخرية هو حقيقة أن الولايات المتحدة تضع في خططها الإستراتيجية أن باكستان والمملكة العربية السعودية في مكانة بارزة لحفظ أمن ومصالح الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا . ومن المفارقات أيضاً أنه في حين تناولت الولايات المتحدة في الاعتقاد بأن باكستان والسعودية " أعمدة مزدوجة جديدة " في الحفاظ على الهيكل الأمني الأمريكي في المنطقة ، كان كل من هذه الدولتين المسلمتين " السنيتين " قد جذبوا استراتيجياً من قبل الصين .

وباعتبار أن الصين من المخضرمين في ممارسة (استراتيجية الوخز بالإبر) ، فقد ايقنت واعترفت في وقت مبكر أن استراتيجية الولايات المتحدة في منطقة شرق آسيا وما يتعلق بنقاط الضغط عليها هي تايوان ، ولذلك يمكن للصين بتوليد ضغوط مضادة للولايات المتحدة في منطقة جنوب غرب آسيا . في حين كانت كل من باكستان والمملكة العربية السعودية يتباهون بأنهم (حلفاء دائمين ومخلصين) للولايات المتحدة ، كانوا استراتيجياً مثل الخوخ الناضج ليتم قطفهم من قبل الصين .

باستثناء فترة وجيزة خلال حرب المجاهدين في أفغانستان خلال الثمانينات عندما تزامنت المصالح الاستراتيجية لباكستان والمملكة العربية السعودية مع المصالح للولايات المتحدة ، حيث كانت العلاقات بين باكستان والولايات المتحدة والسعودية قيد الاختبار والتي كانت غير مستقرة . وخلال أحداث 11 سبتمبر 2001 عندما ظهر تورط كلاً من باكستان والسعودية المباشر وغير المباشر بشكل علني ، أصبحت العلاقات الثلاثية غير مستقرة أكثر .

في تناقض ملحوظ لعلاقاتها الفاترة مع الولايات المتحدة ، تحركت باكستان والمملكة العربية السعودية لإقامة علاقات أكثر قرباً مع الصين . هذه العملية يمكن أن تكثف على باكستان والتي تأتي ضمن إطار ممارسة المزيد من الضغوط الأميركية المكثفة على أفغانستان ، كما السعودية ترى أن كلاً من الولايات المتحدة وإيران قد يكونا أكثر قرباً في الفترة القادمة .

ويستحق التسجيل أنه في حين أن للمملكة العربية السعودية نفوذ سياسي ومالي كبير على باكستان ، فإن لدى الصين نفوذ عسكري على باكستان ضمن مجال ضيق . وهاتين الدولتين لديهما تردد في مساعدة الولايات المتحدة والتي تميل باكستان لاستخدام الجماعات الإسلامية الجهادية كأدوات لسياسة الدولة في منطقتها .

ولعل واحدة من الأسباب التي قد دفعت لانتخاب الرئيس أوباما رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية هو لكي يصل لعلاقة دافئة مع الصين ومحاولة إقناعها لاستخدام دوافع وضغوطات قوية على باكستان بشأن قضية أفغانستان .

وقد كانت خطوة غير واقعية إذ تبقى في الاعتبار أن الأسباب التي تربط بين الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية في العلاقة الاستراتيجية الثلاثية هو لأجل إعاقة هيمنة الولايات المتحدة الإستراتيجية في جنوب غرب آسيا .

لذا يصبح من الضروري لكي نفهم ما هو نمط ومدى المثلث الاستراتيجي بين الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية ، وما ينبئ به . ولتمكين ذلك ، فإنه لابد من الاعتزام لدراسة الجوانب التالية :

- العلاقة الإستراتيجية بين الصين وباكستان : الصين تقدم القنبلة النووية الإسلامية .

- العلاقة الإستراتيجية بين الصين والمملكة العربية السعودية : الصين تدخل الصواريخ البالستية طويلة المدى في المنطقة .

- الشراكة الإستراتيجية بين باكستان والمملكة العربية السعودية : الأسلحة النووية المشتركة .

- المثلث الاستراتيجي بين الصين وباكستان والسعودية : تواجه الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا .


- العلاقة الاستراتيجية بين الصين وباكستان : الصين تقدم القنبلة النووية الإسلامية

لم تكن العلاقة الاستراتيجية الصينية مزيفة مع باكستان من أجل تحقيق هدف محدود ، بل كان من أجل اللعب في ميزان القوة السياسية مع منافستها الآسيوية " الهند " . وقد أقامت الصين علاقتها الإستراتيجية مع باكستان لأجل تحقيق أهداف إستراتيجية أكبر بكثير ، والتي ركزت أيضاً على الولايات المتحدة .

ويمكن تحليل الأهداف الإستراتيجية للصين والتي تدفعها لإقامة علاقة إستراتيجية مع باكستان كما يلي :

(1) : تحويل تباهي الولايات المتحدة بكثرة ، بحليف قوي كباكستان إلى نقطة ضغط إستراتيجية ضد الولايات المتحدة نفسها .

(2) : الحصول على موطئ قدم استراتيجي في شمال بحر العرب على مقربة من مضيق هرمز من خلال استغلال موقع باكستان الجغرافي الاستراتيجي . وتكمن مصلحة الصين ، في القاعدة البحرية الباكستانية Gwadur المدعومة من خلال حصول باكستان على بعض الأراضي الصينية والتي بنت الصين طريق " Karakoram " السريع الذي يربط بين مدينة "Xingjian" الصينية وباكستان .

(3) : تحويل باكستان إلى زبون ودولة مستخدمة للمعدات العسكرية الصينية مع كل آثارها الإستراتيجية المترتبة على ذلك .
والأهم من ذلك ، هو لأجل زعزعة استقرار وأمن الولايات المتحدة وأهدافها الاستراتيجية في منطقة جنوب غرب قارة آسيا . وقد زرعت الصين " القنبلة النووية الإسلامية " في هذه المنطقة المضطربة للغاية من خلال تزويد باكستان بها ، مع تسليمها صواريخ بالستية طويلة المدى . وفي هذه العملية ، ليس فقط كسبت الصين عن امتنان باكستان الأبدي ، ولكن أيضاً الضغط على باكستان وتكبيل نفوذها الاستراتيجي وإضفاء صورة مفادها أن الصين حليفاً قوياً للعالم الإسلامي .

وكرد جميل للصين وكبديلاً عنها ، شرعت باكستان في نشر الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل وتقنية تصنيعها لدول العالم الإسلامي المناوئة للولايات المتحدة مثل ليبيا وإيران .

وكان تأهيل الصين لباكستان واعتبارها دولة تمتلك أسلحة نووية مع صواريخ بالستية متوسطة المدى IRBMs (والتي قدمتها كوريا الشمالية) استراتيجية رئيسية والتي تهدف إلى إضعاف هيمنة ومصالح الولايات المتحدة الساحقة في جنوب غرب آسيا . وهكذا بدأت الصين مع استراتيجيتها الصلبة واللامسؤولة والتي تؤدي إلى سباق تسلح نووي في هذه المنطقة المضطربة والتي تهدد ليس فقط مصالح الولايات المتحدة الإستراتيجية ولكن أيضاً الاستقرار العالمي .



- العلاقة الإستراتيجية بين الصين والمملكة العربية السعودية : الصين تدخل الصواريخ البالستية طويلة المدى في المنطقة
استغلت الصين عدم تيقن استراتيجية المملكة العربية السعودية ، ولهذا أرادت فعل ما فعلته مع باكستان وتكرار هذا الانجاز .

في كلتا الحالتين كان هدف الصين الاستراتيجي هو جذب واستخلاص حليف عسكري آخر قوي للولايات المتحدة من المدار الاستراتيجي الأميركي .

علي عكس حالة باكستان ، كان الإغراء هذه المرة هو ترسانة الأسلحة النووية مع المساعدات الصينية المباشرة ، وتم استدراج المملكة العربية السعودية عن طريق تزويدها بصواريخ بالستية متوسطة المدى (IRBM) من طراز (DF-3A East Wind) CSS-2 مع قدرات نووية . فزودت الصين السعودية في عام 1988 بأكثر من 50 صاروخ CSS-2 - IRBM بمدى تقارب الـ 2800 كلم . وعلى إثر هذا ، فقد بدأ سباق التسلح الصاروخي في جنوب غرب آسيا . وهذا مثال آخر على قسوة تصرف الصين الاستراتيجي والنهج الغير المسؤول من الناحية الاستراتيجية لاستقرار جنوب غرب آسيا .

وبينما كان في ذلك الوقت من يحلل ويظن أن الصين قامت بتوريد صواريخ CSS-2 - IRBM إلى السعودية كانت بدافع احتياجات وتأمين الطاقة اللازمة لها ، لكن سيكون من العدل القول أيضاً أن هذا ليس السبب الوحيد ، إذ أن الضرورات الإستراتيجية أيضاً كانت دافعاً لعقد تلك الصفقة .

ومع عدم وجود اتصال جغرافي مباشر أو غير المباشرة بين الصين والمملكة العربية السعودية ، فقد تطورت هذه العلاقة والشراكة الإستراتيجية في المقام الأول باعتبارها نقطة إستراتيجية لمكافحة الضغوطات ضد الولايات المتحدة . وعقدت السعودية هذه الصفقة بسرية تامة من دون علم الولايات المتحدة في الوقت التي كانت العلاقات بينهما جيدة .

ويرى المحللون الاستراتيجيون الأمريكيون أن المملكة العربية السعودية باعتبارها الدولة الأكثر محورية في المنطقة كانت مجتهدة جداً في جذب الصين .

بعد أحداث 11 سبتمبر ، بدأ ينظر للمملكة العربية السعودية من قبل الأمريكيين بشيء من الريبة . وفي أثناء ذلك ، عززت الصين علاقتها الاستراتيجية أكثر مع السعودية مع تكثيف الجانب السياسي معها . ولم يكن من دون سبب أن العاهل السعودي (الملك عبدالله بن عبدالعزيز) قام بزيارته الخارجية الأولى للصين ، وكان الرئيس الصيني (هو جينتاو) قد قام بزيارتين إلى المملكة العربية السعودية في فترة قصيرة خلال ثلاث سنوات .

وهناك أيضاً مسألة الأسلحة النووية المشتركة . منظومة صواريخ CSS-2 ليست ذات دقة كبيرة ولكنها معدة لنقل الأسلحة نووية في المنطقة المراد تدميرها . وهذه الخطوة كفيلة لأن تجعل المملكة العربية السعودية تقتني ترسانة الأسلحة النووية بشكل نهائي .



- الشراكة الإستراتيجية بين باكستان والمملكة العربية السعودية : الأسلحة النووية المشتركة
من المعروف أن باكستان تحصل على الدعم المالي من المملكة العربية السعودية على نطاق واسع ، ومن المعروف أيضاً بأن السعودية قد استخدمت هذه الورقة كورقة ضغط للسيطرة على السياسة الداخلية الباكستانية . ومن أجل لاشيء ، فإن الحكام الدكتاتوريين العسكريين في باكستان قد خضعوا لإملاءات العاهل السعودي حول السياسة الداخلية في باكستان .

باكستان والمملكة العربية السعودية لهما علاقات وثيقة تمتد لتشمل التعاون العسكري بما في ذلك توفير وحدات الجيش الباكستاني للحفاظ على الأمن السعودي في حالات الأزمات . وقد قدمت باكستان أيضاً فرق التدريب للقوات المسلحة السعودية .

وأيضاً عملت باكستان كوكيل للمملكة العربية السعودية في انتشار النفوذ الوهابي في جنوب وجنوب شرق آسيا . كما عملت الاستخبارات السعودية بقيادته العليا بتعاون وثيق مع الاستخبارات العسكرية الباكستانية في التعامل مع تنظيم القاعدة وحركة طالبان .

ومع ذلك ، فقد كانت الأهمية البالغة من هذا التعاون (باكستان - السعودية) والروابط المشتركة بينهما فيما يتعلق بخطط السعودية للحصول على أسلحة نووية .

في حين أن المملكة العربية السعودية نأت بنفسها عن عملية استحواذ وامتلاك مباشر للأسلحة النووية (وربما حتى تعلن إيران لامتلاكها الأسلحة النووية) ، لكن في خطط طوارئها تقتضي توفير وإرسال الأسلحة النووية من باكستان إلى المملكة العربية السعودية .

وتعتقد الولايات المتحدة أن الربط بين النقاط التالية يعطي معلومات حيوية حول الأسلحة النووية المقدمة من باكستان إلى المملكة العربية السعودية :

(1) : المملكة العربية السعودية دعمت واستثمرت بشكل كبير في برنامج الأسلحة النووية الباكستانية .

(2) :زار كبار الشخصيات من المملكة العربية السعودية المرافق النووية الباكستانية قبل وبعد الاختبارات النووية الباكستانية .

(3) :في أعقاب اختبارات باكستان النووية ، زودت المملكة العربية السعودية باكستان بـ 50 ألف برميل من النفط يومياً من دون مقابل للتعويض عن أثر العقوبات الاقتصادية المفروضة على باكستان .

(4) :وكجزء من شراكة الأسلحة النووية ، وجود خطط طوارئ لباكستان على توفير الأسلحة النووية إلى المملكة العربية السعودية خلال فترة زمنية قصيرة .
في هذا الصدد ، تم التأكد على أن :

(1) : نفذت باكستان خطط الطوارئ وذلك لتوفير الأسلحة النووية الباكستانية إلى المملكة العربية السعودية في فترة وجيزة للاستخدام مع أنظمة التسليم السعودية (صواريخ بالستية) .

(2) : من المحتمل أن طائرات من القوات الجوية الباكستانية والسعودية قد شاركتا في تنفيذ هذه العملية .
إذا كانت الأسلحة النووية الباكستانية تحتاج إلى دمج مع الصواريخ البالستية السعودية CSS-2 الصينية المنشأ ، فإنه من الواضح أن هذا سيتطلب مشاركة وخبرة الصين . وحينئذٍ سيكتمل المثلث النووي ( الصين – باكستان – المملكة العربية السعودية ) مع قدرات IRBM وبالتداعيات الإستراتيجية المصاحبة .



- المثلث الاستراتيجي بين الصين وباكستان والسعودية : تواجه الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا
المثلث الإستراتيجي المكون من الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية لم يتحول بعد إلى تحالف عسكري كامل لمواجهة الولايات المتحدة. وأيضاً لم يتطور هذا المثلث بعد إلى تجمع أمني مثل منظمة شنغهاي للتعاون لمواجهة إستراتيجية الولايات المتحدة للزحف شرقاً تجاه الصين .

تقوم الولايات المتحدة بمواجهة هذا المثلث بطرق أكثر غدراً ، ولذلك فإنه يجب علينا أن ننظر إليها على مستويين كما يلي :

(1) : الصين ترى علاقاتها الاستراتيجية مع باكستان والمملكة العربية السعودية كنقاط لمقاومة الضغوط الاستراتيجية لموازنة الضغوط الأميركية في شرق آسيا وأماكن أخرى .

(2) : باكستان والمملكة العربية السعودية ترى علاقاتها الإستراتيجية مع الصين لموازنة الضغوط القسرية السياسية والاستراتيجية من الولايات المتحدة ، والمرونة في الخيارات السياسية العامة
.
على العموم ، فإن هذا المثلث الاستراتيجي الصيني الباكستاني والسعودي هو تكوين استراتيجي التي تواجه الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا المضطربة والتي تضم قوتين نوويتين ، الصين وباكستان والقوة النووية المتولدة ، والمملكة العربية السعودية. وهذا التكوين الاستراتيجي يؤخذ على محمل الجد لأمن الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا .

وفي هذا التكوين الثلاثي ، برزت الصين قبل كل شيء بالفعل كمنافس لهيمنة الولايات المتحدة على العالم . وقد اخترقت استراتيجياً جميع الأرباع الاستراتيجية من العالم بما فيها أفريقيا . وليس لشيء أن اضطرت الولايات المتحدة الى اقامة قيادة عسكرية جديدة (قيادة أفريقيا) .

العنصر الثاني في هذا المثلث هي باكستان ، باستمرار التوقيت الغير مناسب للولايات المتحدة من الناحية الاستراتيجية ، إلا أنها تعتمد بشكل مطلق على المساعدات المالية من الولايات المتحدة في وجودها . وهو فعال حالياً في احباط التجسيد الناجح لاستراتيجية أفغانستان وباكستان لتحقيق الاستقرار في أفغانستان .

احتمالات تفكك باكستان وسلامة أسلحتها النووية الصينية المنشأ وترسانة الصواريخ البالستية ، برزت كتهديد لأمن الولايات المتحدة قبل كل شيء .

أما العنصر الثالث من هذا المثلث ، لم تعد المملكة العربية السعودية لتكون داعماً استراتيجياً للولايات المتحدة في منطقة جنوب غرب آسيا الاستراتيجية . فقد رفضت المملكة العربية السعودية استقبال القوات الأمريكية في قواعدها لأجل العمليات العسكرية على العراق عام 2003 . وبعد الحرب ، كانت المملكة العربية السعودية كما جاءت في التقارير تنشط في ارسال السعوديين سراً الى العراق لاستباق ظهور السيطرة الشيعية هناك (الحكومة المهيمنة الآن في العراق) . وأيضاً لدى المملكة العربية السعودية روابط استراتيجية قوية مع الصين ، والآن قد غامرت في توسيع علاقتها الأمنية مع روسيا .

الصورة العامة التي تبرز الآن هو أن المثلث الاستراتيجي الصين – باكستان – والمملكة العربية السعودية تتشارك حتى اللحظة - إن لم يكن بطريقة منسقة - بشكل واضح في الوقت الحاضر بمواجهات كل منهم مع الولايات المتحدة ، وقد تم تعزيز هذه المواجهات بواسطة الردع الصاروخي والنووي صيني المنشأ الواقع تحت تصرفهم .

ولم تعلن الصين بعد أن الأسلحة النووية والصواريخ البالستية تقتصر فقط لمساعدة باكستان ، ويمكن تفسير ذلك بأنها قد أمدت المملكة العربية السعودية بها أيضاً.


الملاحظات الختامية
في جميع الاحتمالات ، فإن منطقة جنوب غرب آسيا قد تكون منطقة الصراع الرئيسي القادم مع المعالم العالمية . فمنطقة جنوب غرب آسيا هي منطقة استراتيجية بالنسبة للولايات المتحدة أكثر من منطقة شرق آسيا إذ يقع تفوقها العالمي ، ومن المرجح أن يكون التركيز فيها بشكل مكثف وبمهارة .

ويتساءل المرء ما إذا كان المخططين الاستراتيجيين والمفكرين الأمريكيين قد أدركوا أن في أي وقت مضى أن للصين في منطقة جنوب غرب آسيا مصالح وربحية أكثر من منافستها الولايات المتحدة .

وبخلاف عن منطقة شرق آسيا ، فإن الصين سوف تضطر في الدخول في صراع مسلح مباشر مع الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا . ولذلك فإن التحالفات مثل تحالف المثلث الاستراتيجي المكون من الصين – باكستان والمملكة العربية السعودية قد يضعف وينهي هيمنة الولايات المتحدة بطريقة غير مباشرة .

وعلى المدى الطويل ، فإن تحالف المثلث الاستراتيجي لديه كل الامكانيات الاستراتيجية لجعل تغلغل الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا باهظاً بشكل كبير .




تم بحمد لله ، فإن أصبت فمن الله ، وإن أخطأت فمني والشيطان

والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



بمساعدة وترجمة الاخ العزيز : تقنية

التقرير الاصلي


UNITED STATES STRATEGICALLY CONFRONTED WITH CHINA-PAKISTAN-SAUDI ARABIA TRIANGLE

The United States policy establishment and the plethora of think-tanks that abound in Washington seem to be totally oblivious that a strategic triangular relationship comprising China-Pakistan-Saudi Arabia is confronting the United States in South West Asia. China-Pakistan-Saudi Arabia strategic triangle is not a newly emergent military configuration. It commenced with the China-Pakistan strategic nexus in the 1960s and expanded to the China-Pakistan-Saudi Arabia strategic triangle by the 1980s.

The China-Pakistan-Saudi Arabia strategic triangle today manifests itself not only in military inter-linkages, but also in nuclear weapons and ballistic missiles linkages and inter-dependencies.

The China-Pakistan-Saudi Arabia Triangle may not have acquired the contours of a formal military alliance or a security grouping yet, but China’s crafting this strategic triangle and cementing it with China-supplied nuclear weapons and missiles makes it no less potent for the United States.

South West Asia is of significant strategic interests for the United States which politically, strategically and militarily has invested heavily in this region extending from the Arabian Peninsula, the Persian Gulf Region and extending to Afghanistan and Pakistan.

Strategically ironic is the fact that in United States strategic planning, Pakistan and Saudi Arabia figured high in the United States security architecture for South West Asia. Ironically further, that while the United States revelled in the belief that Pakistan and Saudi Arabia were the new “twin-pillars” of US security architecture in the region, both these Sunni Muslim nations had been strategically enticed by China.

China as an astute practitioner of “strategic acupuncture” strategies had very early recognised that in terms of American strategic pressure-points in East Asia in relation to Taiwan, China could generate counter-pressure points against the United States in South West Asia. Pakistan and Saudi Arabia, flaunted by the United States as its most “staunch and durable allies” were strategic plums ripe for picking by China.

Except for a brief interlude of the Afghanistan Mujahideen war of the 1980s when the strategic interests of Pakistan and Saudi Arabia coincided with those of the United States, the relationships between the United States, Pakistan and Saudi Arabia have been testing and uneasy. Post-9/11 when Pakistan and Saudi Arabia’s direct and indirect involvement became overt, the three-way relations have become even more uneasy.

In marked contrast to their frosty relationships with the United States, Pakistan and Saudi Arabia moved to more proximate relationships with China. This process could intensify as Pakistan comes under more intense American pressures on Afghanistan and Saudi Arabia perceives that a United States-Iran rapprochement may be forthcoming.

It is worth recording that while Saudi Arabia has significant political and financial leverages over Pakistan and China has a tight military leverage over Pakistan, both these nations have hesitated in assisting the United States by restraining Pakistan’s proclivity to use Islamic Jihadi outfits as instruments of state policy in its region.

One of the reasons which may have prompted President Obama on election as US President to cozy upto China may be to persuade China to use its strong leverages over Pakistan on the Afghanistan issue.

It was an unrealistic move if one had only kept in mind that the reasons that bind China-Pakistan-Saudi Arabia into a triangular strategic relationship is to impede United States strategic dominance of South West Asia.

It becomes imperative therefore to understand the pattern and extent of the China-Pakistan-Saudi Arabia Strategic Triangle and what it portends. To enable this, this Paper intends to examine the following aspects:


· China-Pakistan Strategic Nexus: China Provides the Islamic Nuclear Bomb

· China-Saudi Arabia Strategic Relationship: China Introduces Long Range Ballistic Missiles in Region

· Pakistan-Saudi Arabia Strategic Partnership: The Nuclear Weapons Inter-linkage

· China-Pakistan-Saudi Arabia Strategic Triangle: Confronting the United States in South West Asia.

China-Pakistan Strategic Nexus: China Provides the Islamic Nuclear Bomb

China’s strategic nexus with Pakistan was not forged with a limited aim of playing balance-of-power politics with its Asian rival, namely India. China’s strategic nexus with Pakistan was forged with much larger strategic aims, and that too focused on the United States.

China’s strategic aims for forging a strategic nexus with Pakistan can be analysed as follows: (1) Transform United States much flaunted staunch ally Pakistan into a strategic counter-pressure point against the United States itself (2) Acquire a strategic foothold on the North Arabian Sea in close proximity of the Hormuz Straits by exploiting Pakistan’s geo-strategic location. China’s interest in Pakistani naval base of Gwadur backed by land access through China-built Karakoram Highway linking Xingjian to Pakistan are evidence (3) Converting Pakistan into a Chinese military equipment client state with all its strategic implications.

Most significantly, de-stabilizing the United States security and strategic aims in South West Asia, China implanted “The Islamic Nuclear Bomb’ in this highly volatile region by equipping Pakistan with the same, along with long range delivery missiles. In the process China not only earned the eternal gratitude of Pakistan but also a shackling strategic leverage over Pakistan. It added to China’s image as a staunch ally of the Islamic World.

Courtesy China and as China’s proxy, Pakistan embarked on nuclear and WMD proliferation to Islamic countries adversarial to the United States like Libya and Iran.

China’s creation of Pakistan as a nuclear weapons state with IRBMs (supplied by North Korea) was a strategic master-stroke aimed at United States overwhelming predominance in South West Asia. China thus with strategic callousness and strategic irresponsibility initiated a nuclear arms race in this volatile region not only endangering United States strategic interests but global stability too.

China-Saudi Arabia Strategic Relationship: China Introduces Long Range Ballistic Missiles in Region

China’s preying on Saudi Arabia’s strategic uncertainties went in for a repeat performance of China’s preying on Pakistan’s strategic uncertainties.

In both cases China’s predominant strategic aims was to draw out yet another United States staunch military ally from the American strategic orbit.

While in the case of Pakistan, the lure was a nuclear weapons arsenal with Chinese direct assistances, Saudi Arabia was lured by the supply of CSS-2 Intermediate Range Ballistic Missiles (IRBMs) with nuclear weapons capability.

China’s supply of over 50 CSS-2 IRBMs in 1988 with ranges nearing 2,800 km, initiated a missiles acquisition race in South West Asia. This was yet another example of China’s strategic callousness and strategically irresponsible approach to South West Asia stability.

While analyses at that time surmised that China’s supply of IRBMs to Saudi Arabia were prompted by energy security needs, but it would be equally fair to argue that this was not the sole reason. Strategic imperatives were also underwriting the deal.

With no geographical contiguity or proximity between China and Saudi Arabia, this strategic partnership has been evolved primarily as a strategic counter-pressure point against the United States. Saudi Arabia went into this deal with great secrecy and behind the back of the United States, at a time when their relations were good.

US strategic analysts have opined that Saudi Arabia as the most pivotal state in the region has been the “most assiduous” in cultivating China.

Post 9/11, with Saudi Arabia being perceived by most Americans with suspicion, China receives enhanced strategic focus and political focus from Saudi Arabia. It was not without reason that the Saudi Monarch’s first foreign visit was to China and the Chinese President has paid two visits to Saudi Arabia in a short span of three years.

There is also a nuclear weapons angle involved. CSS-2 missiles are not precise weapons but area weapons intended for nuclear weapons delivery. It was a graduated step by Saudi Arabia for ultimate acquisition of a nuclear weapons arsenal.

Pakistan-Saudi Arabia Strategic Partnership: The Nuclear Weapons Interlinkage

Pakistan’s financial bondage to Saudi Arabia is widely known and so is widely known that the Saudis have used this financial leverage to control Pakistan’s domestic politics. It is for nothing that even Pakistan’s military dictators succumb to Saudi monarch’s dictates on Pakistan’s domestic politics.

Pakistan-Saudi Arabia relations extends to close military cooperation including provision of Pakistan Army Contingents for Saudi security in crisis situations. Pakistan has also provided training teams for Saudi Armed Forces.

Pakistan also has acted as proxy for Saudi Arabia in the spread of Wahabi influence in South Asia and South East Asia. Saudi intelligence hierarchy has worked in close conjunction with Pakistan military intelligence in dealings with Al Qaeda and Taliban.

However, more significant than this cooperation has been the Pakistan – Saudi Arabia inter-linkages in respect of Saudi Arabia’s plans for nuclear weapons.

While Saudi Arabia has shied away from a direct acquisition of nuclear weapons (possibly till such time Iran’s nuclear arsenal becomes overt), plans exist for contingency provision of nuclear weapons by Pakistan to Saudi Arabia.

US think-tanks provide the following vital information on Pakistan – Saudi Arabia nuclear inter-linkage (1) Saudi Arabia has invested heavily in Pakistan’s nuclear weapons program (2) Saudi Arabia dignitaries were given access to Pakistan’s nuclear facilities both before and after Pakistan’s nuclear tests (3) In the wake of, Pakistan’s nuclear test, Saudi Arabia supplied free to Pakistan 50,000 barrels of oil per day to offset effect of economic sanction against Pakistan (4) As part of this nuclear weapons partnership, contingency plans exist for Pakistan to provide nuclear weapons to Saudi Arabia at short notice.

In this connection, it has further been asserted that (1) Pakistan has practiced the contingency plans of providing Pakistani nuclear weapons to Saudi Arabia at short notice for use with Saudi delivery systems (2) Likely that Pakistan Air Force and their Saudi counter parts have jointly practiced this operation.

If Pakistani nuclear weapons would additionally be required to be mated with Chinese- origin Saudi CSS-2 IRBMs then obviously Chinese expertise and participation would be required. That completes the China- Pakistan – Saudi Arabia nuclear weapons and IRBMs triangle with attendant strategic ramifications

China- Pakistan – Saudi Arabia Strategic Triangle: Confronting the United States in South West Asia

China- Pakistan – Saudi Arabia as a strategic triangle has not metamorphosed into a full-fledged military alliance to confront the United States. Nor has this Triangle evolved into a security grouping like the Shanghai Cooperation Organization to offset United States strategic creep eastwards towards China.

In terms of confronting the United States, the China – Pakistan – Saudi Arabia operates in a more insidious manner. It needs to be viewed at two levels as follows (1) China perceives its strategic relationships with Pakistan and Saudi Arabia as strategic counter-pressure points to offset US pressures in East Asia and else where (2) Pakistan and Saudi Arabia perceive their strategic relationships with China to offset coercive political and strategic pressures from the United States and have flexibility in their policy options.

Overall, the China – Pakistan- Saudi Arabia Strategic Triangle is a strategic configuration confronting the United States in volatile South West Asia comprising two nuclear powers, China and Pakistan and a nascent nuclear power, Saudi Arabia. This strategic configuration seriously complicates South West Asia security for the United States.

In this triangular configuration, China has already emerged as the foremost challenger to United States globe predominance. It has strategically penetrated all the strategic quadrants of the globe including Africa. It is not for nothing that the United States has been forced to set up a new military command – The Africa Command.

The second component of this Triangle, namely Pakistan, has constantly double-timed the United States strategically, despite its utter dependency on US financial doles for its existence. It is currently active in thwarting the successful materialization of the Af –Pak strategy to stabilize Afghanistan.

Pakistan’s prospects of disintegration and the safety of its Chinese - origin nuclear weapons and missiles arsenal has emerged as the foremost threat to US national security.

The third component of this triangle, Saudi Arabia has ceased to be a strategic asset to the United States in its South West Asia strategy. Saudi Arabia refused its bases to the United States for Gulf War II operations. Post- Gulf War II, Saudi Arabia as per reports was active in secretly sending Saudis to Iraq to pre-empt the emergence of a Shia – dominated government. Saudi Arabia has strong strategic linkages with China and has now ventured to enlarge its security relationship with Russia.

The overall picture that emerges therefore is that the China – Pakistan – Saudi Arabia Strategic Triangle if not in a visibly concerted manner at present is yet engaged in their respective confrontations with the United States, reinforced with the Chinese - origin nuclear and missile deterrence at their disposal.

China has yet not restricted its nuclear weapon and missiles assistance to Pakistan and can be construed by extension to Saudi Arabia.

Concluding Observations

In all likelihood, the South West Asia region may be the area for the next major conflict with global contours. South West Asia more than East Asia may be the strategic region where United States global strategic supremacy is likely to be challenged intensely and subtly.

One wonders whether United States strategic planners and think-tanks have ever realized that for China the region of South West Asia presents a more profitable area to check-mate the United States. Unlike East Asia, where China would have to enter into a direct armed conflict with the United States, in South West Asia, the China – contrived configurations like the China – Pakistan – Saudi Arabia Strategic Triangle can strategically check-mate the United States predominance in an indirect manner.

In the long run, the China – Pakistan – Saudi Arabia Strategic Triangle has all the strategic potential to make the costs of United States embedment in South West Asia that much more prohibitive
http://www.southasiaanalysis.org/\papers37\paper3628.html
 
عودة
أعلى