قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

تقرير انجليزي مطول



الترجمـــــه :


استراتيجية الولايات المتحدة في مواجهة مثلث الصين - باكستان - والسعودية
الدكتور كابيلا سوبهاش

محلل في الشؤون الاستراتيجية والعلاقات الدولية - مجموعة جنوب آسيا للتحليل

27 يناير 2010
تـمـهـيـد

تعتمد سياسة الولايات المتحدة في إنشاء عدد كبير من المؤسسات الفكرية والتي
تزخر بها واشنطن الآن ، لكن يبدوا أنهم غافلين تماماً عن العلاقات
الإستراتيجية الثلاثية التي تضم كلاً من الصين وباكستان والمملكة العربية
السعودية والتي تواجه نفوذ الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا . المثلث
الاستراتيجي العسكري المكون من الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية
ليست تكويناً ناشئاً حديثاً ، فالعلاقات الإستراتيجية بين الصين وباكستان
بدأت في الستينيات الماضية وتوسع ليشمل المملكة العربية السعودية في
الثمانينات .

ويتجلى هذا المثلث الاستراتيجي اليوم بين الصين وباكستان والمملكة العربية
السعودية ليس فقط في التعاون العسكري ، بل أيضاً في الأسلحة النووية
والصواريخ الباليستية والعلاقات المتبادلة فيما بينهم .

من الممكن أن هذا المثلث الاستراتيجي لم يكتسب بعد ملامح تحالف عسكري رسمي
أو تجمع أمني بعد ، لكن صياغة هذا المثلث الاستراتيجي من قبل الصين
وتدعيمها لها بالأسلحة النووية الموردة والصواريخ البالستية ، يجعلها لا
تقل إمكانيات عن الولايات المتحدة .

ومنطقة جنوب غرب آسيا هي من ضمن المصالح الإستراتيجية الهامة بالنسبة
للولايات المتحدة سواء سياسياً أو استراتيجياً أو عسكرياً ، واستثمرت
بكثافة في هذه المنطقة والتي تمتد من شبه الجزيرة العربية ومنطقة الخليج
العربي وصولاً إلى أفغانستان وباكستان .

ومما يثير السخرية هو حقيقة أن الولايات المتحدة تضع في خططها الإستراتيجية
أن باكستان والمملكة العربية السعودية في مكانة بارزة لحفظ أمن ومصالح
الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا . ومن المفارقات أيضاً أنه في حين
تناولت الولايات المتحدة في الاعتقاد بأن باكستان والسعودية " أعمدة مزدوجة
جديدة " في الحفاظ على الهيكل الأمني الأمريكي في المنطقة ، كان كل من هذه
الدولتين المسلمتين " السنيتين " قد جذبوا استراتيجياً من قبل الصين .

وباعتبار أن الصين من المخضرمين في ممارسة (استراتيجية الوخز بالإبر) ، فقد
ايقنت واعترفت في وقت مبكر أن استراتيجية الولايات المتحدة في منطقة شرق
آسيا وما يتعلق بنقاط الضغط عليها هي تايوان ، ولذلك يمكن للصين بتوليد
ضغوط مضادة للولايات المتحدة في منطقة جنوب غرب آسيا . في حين كانت كل من
باكستان والمملكة العربية السعودية يتباهون بأنهم (حلفاء دائمين ومخلصين)
للولايات المتحدة ، كانوا استراتيجياً مثل الخوخ الناضج ليتم قطفهم من قبل
الصين .

باستثناء فترة وجيزة خلال حرب المجاهدين في أفغانستان خلال الثمانينات
عندما تزامنت المصالح الاستراتيجية لباكستان والمملكة العربية السعودية مع
المصالح للولايات المتحدة ، حيث كانت العلاقات بين باكستان والولايات
المتحدة والسعودية قيد الاختبار والتي كانت غير مستقرة . وخلال أحداث 11
سبتمبر 2001 عندما ظهر تورط كلاً من باكستان والسعودية المباشر وغير
المباشر بشكل علني ، أصبحت العلاقات الثلاثية غير مستقرة أكثر .

في تناقض ملحوظ لعلاقاتها الفاترة مع الولايات المتحدة ، تحركت باكستان
والمملكة العربية السعودية لإقامة علاقات أكثر قرباً مع الصين . هذه
العملية يمكن أن تكثف على باكستان والتي تأتي ضمن إطار ممارسة المزيد من
الضغوط الأميركية المكثفة على أفغانستان ، كما السعودية ترى أن كلاً من
الولايات المتحدة وإيران قد يكونا أكثر قرباً في الفترة القادمة .

ويستحق التسجيل أنه في حين أن للمملكة العربية السعودية نفوذ سياسي ومالي
كبير على باكستان ، فإن لدى الصين نفوذ عسكري على باكستان ضمن مجال ضيق .
وهاتين الدولتين لديهما تردد في مساعدة الولايات المتحدة والتي تميل
باكستان لاستخدام الجماعات الإسلامية الجهادية كأدوات لسياسة الدولة في
منطقتها .

ولعل واحدة من الأسباب التي قد دفعت لانتخاب الرئيس أوباما رئيساً للولايات
المتحدة الأمريكية هو لكي يصل لعلاقة دافئة مع الصين ومحاولة إقناعها
لاستخدام دوافع وضغوطات قوية على باكستان بشأن قضية أفغانستان .

وقد كانت خطوة غير واقعية إذ تبقى في الاعتبار أن الأسباب التي تربط بين
الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية في العلاقة الاستراتيجية
الثلاثية هو لأجل إعاقة هيمنة الولايات المتحدة الإستراتيجية في جنوب غرب
آسيا .

لذا يصبح من الضروري لكي نفهم ما هو نمط ومدى المثلث الاستراتيجي بين الصين
وباكستان والمملكة العربية السعودية ، وما ينبئ به . ولتمكين ذلك ، فإنه
لابد من الاعتزام لدراسة الجوانب التالية :

- العلاقة الإستراتيجية بين الصين وباكستان : الصين تقدم القنبلة النووية الإسلامية .

- العلاقة الإستراتيجية بين الصين والمملكة العربية السعودية : الصين تدخل الصواريخ البالستية طويلة المدى في المنطقة .

- الشراكة الإستراتيجية بين باكستان والمملكة العربية السعودية : الأسلحة النووية المشتركة .

- المثلث الاستراتيجي بين الصين وباكستان والسعودية : تواجه الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا .

- العلاقة الاستراتيجية بين الصين وباكستان : الصين تقدم القنبلة النووية الإسلامية

لم تكن العلاقة الاستراتيجية الصينية مزيفة مع باكستان من أجل تحقيق هدف
محدود ، بل كان من أجل اللعب في ميزان القوة السياسية مع منافستها الآسيوية
" الهند " . وقد أقامت الصين علاقتها الإستراتيجية مع باكستان لأجل تحقيق
أهداف إستراتيجية أكبر بكثير ، والتي ركزت أيضاً على الولايات المتحدة .

ويمكن تحليل الأهداف الإستراتيجية للصين والتي تدفعها لإقامة علاقة إستراتيجية مع باكستان كما يلي :

(1) : تحويل تباهي الولايات المتحدة بكثرة ، بحليف قوي كباكستان إلى نقطة ضغط إستراتيجية ضد الولايات المتحدة نفسها .

(2) : الحصول على موطئ قدم استراتيجي في شمال بحر العرب على مقربة من مضيق
هرمز من خلال استغلال موقع باكستان الجغرافي الاستراتيجي . وتكمن مصلحة
الصين ، في القاعدة البحرية الباكستانية Gwadur المدعومة من خلال حصول
باكستان على بعض الأراضي الصينية والتي بنت الصين طريق " Karakoram "
السريع الذي يربط بين مدينة "Xingjian" الصينية وباكستان .

(3) : تحويل باكستان إلى زبون ودولة مستخدمة للمعدات العسكرية الصينية مع كل آثارها الإستراتيجية المترتبة على ذلك .والأهم
من ذلك ، هو لأجل زعزعة استقرار وأمن الولايات المتحدة وأهدافها
الاستراتيجية في منطقة جنوب غرب قارة آسيا . وقد زرعت الصين " القنبلة
النووية الإسلامية " في هذه المنطقة المضطربة للغاية من خلال تزويد باكستان
بها ، مع تسليمها صواريخ بالستية طويلة المدى . وفي هذه العملية ، ليس فقط
كسبت الصين عن امتنان باكستان الأبدي ، ولكن أيضاً الضغط على باكستان
وتكبيل نفوذها الاستراتيجي وإضفاء صورة مفادها أن الصين حليفاً قوياً
للعالم الإسلامي .

وكرد جميل للصين وكبديلاً عنها ، شرعت باكستان في نشر الأسلحة النووية
وأسلحة الدمار الشامل وتقنية تصنيعها لدول العالم الإسلامي المناوئة
للولايات المتحدة مثل ليبيا وإيران .

وكان تأهيل الصين لباكستان واعتبارها دولة تمتلك أسلحة نووية مع صواريخ
بالستية متوسطة المدى IRBMs (والتي قدمتها كوريا الشمالية) استراتيجية
رئيسية والتي تهدف إلى إضعاف هيمنة ومصالح الولايات المتحدة الساحقة في
جنوب غرب آسيا . وهكذا بدأت الصين مع استراتيجيتها الصلبة واللامسؤولة
والتي تؤدي إلى سباق تسلح نووي في هذه المنطقة المضطربة والتي تهدد ليس فقط
مصالح الولايات المتحدة الإستراتيجية ولكن أيضاً الاستقرار العالمي .



- العلاقة الإستراتيجية بين الصين والمملكة العربية السعودية : الصين تدخل الصواريخ البالستية طويلة المدى في المنطقة
استغلت الصين عدم تيقن استراتيجية المملكة العربية السعودية ، ولهذا أرادت فعل ما فعلته مع باكستان وتكرار هذا الانجاز .

في كلتا الحالتين كان هدف الصين الاستراتيجي هو جذب واستخلاص حليف عسكري آخر قوي للولايات المتحدة من المدار الاستراتيجي الأميركي .

علي عكس حالة باكستان ، كان الإغراء هذه المرة هو ترسانة الأسلحة النووية
مع المساعدات الصينية المباشرة ، وتم استدراج المملكة العربية السعودية عن
طريق تزويدها بصواريخ بالستية متوسطة المدى (IRBM) من طراز (DF-3A East
Wind) CSS-2 مع قدرات نووية . فزودت الصين السعودية في عام 1988 بأكثر من
50 صاروخ CSS-2 - IRBM بمدى تقارب الـ 2800 كلم . وعلى إثر هذا ، فقد بدأ
سباق التسلح الصاروخي في جنوب غرب آسيا . وهذا مثال آخر على قسوة تصرف
الصين الاستراتيجي والنهج الغير المسؤول من الناحية الاستراتيجية لاستقرار
جنوب غرب آسيا .

وبينما كان في ذلك الوقت من يحلل ويظن أن الصين قامت بتوريد صواريخ CSS-2 -
IRBM إلى السعودية كانت بدافع احتياجات وتأمين الطاقة اللازمة لها ، لكن
سيكون من العدل القول أيضاً أن هذا ليس السبب الوحيد ، إذ أن الضرورات
الإستراتيجية أيضاً كانت دافعاً لعقد تلك الصفقة .

ومع عدم وجود اتصال جغرافي مباشر أو غير المباشرة بين الصين والمملكة
العربية السعودية ، فقد تطورت هذه العلاقة والشراكة الإستراتيجية في المقام
الأول باعتبارها نقطة إستراتيجية لمكافحة الضغوطات ضد الولايات المتحدة .
وعقدت السعودية هذه الصفقة بسرية تامة من دون علم الولايات المتحدة في
الوقت التي كانت العلاقات بينهما جيدة .

ويرى المحللون الاستراتيجيون الأمريكيون أن المملكة العربية السعودية
باعتبارها الدولة الأكثر محورية في المنطقة كانت مجتهدة جداً في جذب الصين .

بعد أحداث 11 سبتمبر ، بدأ ينظر للمملكة العربية السعودية من قبل
الأمريكيين بشيء من الريبة . وفي أثناء ذلك ، عززت الصين علاقتها
الاستراتيجية أكثر مع السعودية مع تكثيف الجانب السياسي معها . ولم يكن من
دون سبب أن العاهل السعودي (الملك عبدالله بن عبدالعزيز) قام بزيارته
الخارجية الأولى للصين ، وكان الرئيس الصيني (هو جينتاو) قد قام بزيارتين
إلى المملكة العربية السعودية في فترة قصيرة خلال ثلاث سنوات .

وهناك أيضاً مسألة الأسلحة النووية المشتركة . منظومة صواريخ CSS-2 ليست
ذات دقة كبيرة ولكنها معدة لنقل الأسلحة نووية في المنطقة المراد تدميرها .
وهذه الخطوة كفيلة لأن تجعل المملكة العربية السعودية تقتني ترسانة
الأسلحة النووية بشكل نهائي .



- الشراكة الإستراتيجية بين باكستان والمملكة العربية السعودية : الأسلحة النووية المشتركة
من المعروف أن باكستان تحصل على الدعم المالي من المملكة العربية السعودية
على نطاق واسع ، ومن المعروف أيضاً بأن السعودية قد استخدمت هذه الورقة
كورقة ضغط للسيطرة على السياسة الداخلية الباكستانية . ومن أجل لاشيء ، فإن
الحكام الدكتاتوريين العسكريين في باكستان قد خضعوا لإملاءات العاهل
السعودي حول السياسة الداخلية في باكستان .

باكستان والمملكة العربية السعودية لهما علاقات وثيقة تمتد لتشمل التعاون
العسكري بما في ذلك توفير وحدات الجيش الباكستاني للحفاظ على الأمن السعودي
في حالات الأزمات . وقد قدمت باكستان أيضاً فرق التدريب للقوات المسلحة
السعودية .

وأيضاً عملت باكستان كوكيل للمملكة العربية السعودية في انتشار النفوذ
الوهابي في جنوب وجنوب شرق آسيا . كما عملت الاستخبارات السعودية بقيادته
العليا بتعاون وثيق مع الاستخبارات العسكرية الباكستانية في التعامل مع
تنظيم القاعدة وحركة طالبان .

ومع ذلك ، فقد كانت الأهمية البالغة من هذا التعاون (باكستان - السعودية)
والروابط المشتركة بينهما فيما يتعلق بخطط السعودية للحصول على أسلحة نووية
.

في حين أن المملكة العربية السعودية نأت بنفسها عن عملية استحواذ وامتلاك
مباشر للأسلحة النووية (وربما حتى تعلن إيران لامتلاكها الأسلحة النووية) ،
لكن في خطط طوارئها تقتضي توفير وإرسال الأسلحة النووية من باكستان إلى
المملكة العربية السعودية .

وتعتقد الولايات المتحدة أن الربط بين النقاط التالية يعطي معلومات حيوية
حول الأسلحة النووية المقدمة من باكستان إلى المملكة العربية السعودية :

(1) : المملكة العربية السعودية دعمت واستثمرت بشكل كبير في برنامج الأسلحة النووية الباكستانية .

(2) :زار كبار الشخصيات من المملكة العربية السعودية المرافق النووية الباكستانية قبل وبعد الاختبارات النووية الباكستانية .

(3) :في أعقاب اختبارات باكستان النووية ، زودت المملكة العربية السعودية
باكستان بـ 50 ألف برميل من النفط يومياً من دون مقابل للتعويض عن أثر
العقوبات الاقتصادية المفروضة على باكستان .

(4) :وكجزء من شراكة الأسلحة النووية ، وجود خطط طوارئ لباكستان على توفير
الأسلحة النووية إلى المملكة العربية السعودية خلال فترة زمنية قصيرة .في هذا الصدد ، تم التأكد على أن :

(1) : نفذت باكستان خطط الطوارئ وذلك لتوفير الأسلحة
النووية الباكستانية إلى المملكة العربية السعودية في فترة وجيزة للاستخدام
مع أنظمة التسليم السعودية (صواريخ بالستية) .

(2) : من المحتمل أن طائرات من القوات الجوية الباكستانية والسعودية قد شاركتا في تنفيذ هذه العملية .إذا
كانت الأسلحة النووية الباكستانية تحتاج إلى دمج مع الصواريخ البالستية
السعودية CSS-2 الصينية المنشأ ، فإنه من الواضح أن هذا سيتطلب مشاركة
وخبرة الصين . وحينئذٍ سيكتمل المثلث النووي ( الصين – باكستان – المملكة
العربية السعودية ) مع قدرات IRBM وبالتداعيات الإستراتيجية المصاحبة .



- المثلث الاستراتيجي بين الصين وباكستان والسعودية : تواجه الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا
المثلث الإستراتيجي المكون من الصين وباكستان والمملكة العربية السعودية لم
يتحول بعد إلى تحالف عسكري كامل لمواجهة الولايات المتحدة. وأيضاً لم
يتطور هذا المثلث بعد إلى تجمع أمني مثل منظمة شنغهاي للتعاون لمواجهة
إستراتيجية الولايات المتحدة للزحف شرقاً تجاه الصين .

تقوم الولايات المتحدة بمواجهة هذا المثلث بطرق أكثر غدراً ، ولذلك فإنه يجب علينا أن ننظر إليها على مستويين كما يلي :

(1) : الصين ترى علاقاتها الاستراتيجية مع باكستان
والمملكة العربية السعودية كنقاط لمقاومة الضغوط الاستراتيجية لموازنة
الضغوط الأميركية في شرق آسيا وأماكن أخرى .

(2) : باكستان والمملكة العربية السعودية ترى علاقاتها الإستراتيجية مع
الصين لموازنة الضغوط القسرية السياسية والاستراتيجية من الولايات المتحدة ،
والمرونة في الخيارات السياسية العامة .
على العموم ، فإن هذا المثلث الاستراتيجي الصيني الباكستاني والسعودي هو
تكوين استراتيجي التي تواجه الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا المضطربة
والتي تضم قوتين نوويتين ، الصين وباكستان والقوة النووية المتولدة ،
والمملكة العربية السعودية. وهذا التكوين الاستراتيجي يؤخذ على محمل الجد
لأمن الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا .

وفي هذا التكوين الثلاثي ، برزت الصين قبل كل شيء بالفعل كمنافس لهيمنة
الولايات المتحدة على العالم . وقد اخترقت استراتيجياً جميع الأرباع
الاستراتيجية من العالم بما فيها أفريقيا . وليس لشيء أن اضطرت الولايات
المتحدة الى اقامة قيادة عسكرية جديدة (قيادة أفريقيا) .

العنصر الثاني في هذا المثلث هي باكستان ، باستمرار التوقيت الغير مناسب
للولايات المتحدة من الناحية الاستراتيجية ، إلا أنها تعتمد بشكل مطلق على
المساعدات المالية من الولايات المتحدة في وجودها . وهو فعال حالياً في
احباط التجسيد الناجح لاستراتيجية أفغانستان وباكستان لتحقيق الاستقرار في
أفغانستان .

احتمالات تفكك باكستان وسلامة أسلحتها النووية الصينية المنشأ وترسانة
الصواريخ البالستية ، برزت كتهديد لأمن الولايات المتحدة قبل كل شيء .

أما العنصر الثالث من هذا المثلث ، لم تعد المملكة العربية السعودية لتكون
داعماً استراتيجياً للولايات المتحدة في منطقة جنوب غرب آسيا الاستراتيجية .
فقد رفضت المملكة العربية السعودية استقبال القوات الأمريكية في قواعدها
لأجل العمليات العسكرية على العراق عام 2003 . وبعد الحرب ، كانت المملكة
العربية السعودية كما جاءت في التقارير تنشط في ارسال السعوديين سراً الى
العراق لاستباق ظهور السيطرة الشيعية هناك (الحكومة المهيمنة الآن في
العراق) . وأيضاً لدى المملكة العربية السعودية روابط استراتيجية قوية مع
الصين ، والآن قد غامرت في توسيع علاقتها الأمنية مع روسيا .

الصورة العامة التي تبرز الآن هو أن المثلث الاستراتيجي الصين – باكستان –
والمملكة العربية السعودية تتشارك حتى اللحظة - إن لم يكن بطريقة منسقة -
بشكل واضح في الوقت الحاضر بمواجهات كل منهم مع الولايات المتحدة ، وقد تم
تعزيز هذه المواجهات بواسطة الردع الصاروخي والنووي صيني المنشأ الواقع تحت
تصرفهم .

ولم تعلن الصين بعد أن الأسلحة النووية والصواريخ البالستية تقتصر فقط
لمساعدة باكستان ، ويمكن تفسير ذلك بأنها قد أمدت المملكة العربية السعودية
بها أيضاً.


الملاحظات الختامية
في جميع الاحتمالات ، فإن منطقة جنوب غرب آسيا قد تكون منطقة الصراع
الرئيسي القادم مع المعالم العالمية . فمنطقة جنوب غرب آسيا هي منطقة
استراتيجية بالنسبة للولايات المتحدة أكثر من منطقة شرق آسيا إذ يقع تفوقها
العالمي ، ومن المرجح أن يكون التركيز فيها بشكل مكثف وبمهارة .

ويتساءل المرء ما إذا كان المخططين الاستراتيجيين والمفكرين الأمريكيين قد
أدركوا أن في أي وقت مضى أن للصين في منطقة جنوب غرب آسيا مصالح وربحية
أكثر من منافستها الولايات المتحدة .

وبخلاف عن منطقة شرق آسيا ، فإن الصين سوف تضطر في الدخول في صراع مسلح
مباشر مع الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا . ولذلك فإن التحالفات مثل
تحالف المثلث الاستراتيجي المكون من الصين – باكستان والمملكة العربية
السعودية قد يضعف وينهي هيمنة الولايات المتحدة بطريقة غير مباشرة .

وعلى المدى الطويل ، فإن تحالف المثلث الاستراتيجي لديه كل الامكانيات
الاستراتيجية لجعل تغلغل الولايات المتحدة في جنوب غرب آسيا باهظاً بشكل
كبير
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

Nuclear Worries

A major concern for Washington is that Riyadh is thought to be considering creating a deterrent against Iran by acquiring from Pakistan both Chinese-designed missiles and dual-key Pakistani nuclear warheads. Under such a dual-key system, Pakistanis would have the key that controls the warheads while Saudis would have the key that controls the missiles on which the warheads sit. Such a stratagem, used by the United States and Germany during the Cold War, does not breach the Nuclear Non-Proliferation Treaty and perhaps evades Chinese international obligations against the transfer of ballistic missiles, but would seriously undermine U.S. diplomatic efforts to block Iran’s suspected nuclear weapons program. Saudi Arabia’s current arsenal of Chinese CSS-2 missiles, capable of reaching both Tel Aviv and Tehran, were originally designed to carry nuclear warheads, but Riyadh maintains they carry only high explosive. King Abdullah visited Pakistan in February, on his way back from China. And Crown Prince Sultan, Abdullah’s heir apparent as well as Saudi defense minister, was in Pakistan earlier in April. On Sultan’s previous visit in 1999, he went to Pakistan’s controversial and unsafeguarded Kahuta uranium enrichment and missile production center, where he was shown round by the then director, the now disgraced nuclear proliferator A.Q. Khan. That excursion by Sultan prompted a formal U.S. diplomatic protest to Riyadh.


اعلاه كتب في عام 2006
ويتكلم عن السعودية وشرائها صواريخ صينية لتركيب رؤوس نووية باكستانية
باتفاق الاطراف الثلاثة
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

207657-120211-n-iran-saudi-arabia-map.jpg


SAUDI Arabia could acquire nuclear warheads within weeks of Iran developing atomic weapons as the threat from Tehran triggers an arms race across the Middle East.

In the event of a successful Iranian nuclear test, Riyadh would immediately launch a twin-track nuclear weapons program.

Warheads would be purchased off the shelf from abroad, with work on a new ballistic missile platform getting under way to build an immediate deterrent, according to Saudi sources.

At the same time, the Saudi kingdom would upgrade its planned civil nuclear program to include a military dimension, beginning uranium enrichment to develop weapons-grade material in the long term.

Saudi officials emphasise that Riyadh has no military nuclear program at present and will continue to lobby for nuclear disarmament across the region.

But the Saudi government accepts privately that there is no chance of Israel surrendering its undeclared arsenal of warheads, and Riyadh is determined to match Tehran if its arch enemy in the Gulf goes nuclear.



RECOMMENDED COVERAGE

Rights concern a luxury UK can't afford

Like many Western powers, Riyadh is convinced that Iran is seeking to build nuclear weapons, and is preparing for a worst-case scenario should Western efforts to halt Iran's nuclear advance fail.

The Times has learnt that commanders of Saudi Arabia's Strategic Missile Force have been actively considering the missile platforms on the market.

"There is no intention currently to pursue a unilateral military nuclear program but the dynamics will change immediately if the Iranians develop their own nuclear capability," one senior Saudi source said.

"Politically, it would be completely unacceptable to have Iran with a nuclear capability and not the kingdom."

Pakistan is the most likely vendor of warheads to Riyadh, according to Western officials.

Saudi Arabia is believed to have shouldered much of the cost of Pakistan's nuclear program and bailed out Islamabad when it was sanctioned by the West after its first nuclear test, in 1998.

In exchange, the countries have long been rumoured to have an agreement whereby Pakistan would sell Saudi Arabia warheads and nuclear technology if security in the Gulf deteriorated.

Riyadh and Islamabad have persistently denied that any such arrangement exists, but Western defence officials and diplomats in Riyadh are convinced there is an understanding. One said the kingdom would call in its favour from Pakistan "the next day" after an Iranian nuclear test and could have warheads within weeks.

This would place Saudi Arabia in breach of a memorandum of understanding signed with the US in 2008, promising US assistance with civil nuclear power on condition that Riyadh does not pursue "sensitive nuclear technologies".





التقرير يتكلم عن الامكانيات النووية السعودي والحصول عليها في اسابيع قليلة
وبدء برنامج نووي متقدم وسريع لصنع القنبلة النووية
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

ويكبيديا

Military relations

While official diplomatic relations between Saudi Arabia and China were not established until the 1990s, defense relations began beforehand in the 1980s. When the United States refused to sell Saudi Arabia long-range fuel tanks for Saudi F-15 fighters, Saudi Arabia arranged a deal with China in 1988 to obtain between fifty and sixty nuclear-payload-capable CSS-2 intermediate-range ballistic missiles.[34] However, the missiles that China sold to Saudi Arabia ended up being widely inaccurate and unusable. One commentator asserted, "The Chinese in essence hoodwinked the Saudis into buying an antique missile system worthless without its nuclear warhead."[35] After this interaction, there is no more documented evidence of similar transactions. However, there is speculation that Sino-Saudi strategic military cooperation has continued to grow. Experts believe that China has based more than one thousand of its military advisers at Saudi missile installations. Press reports indicate that China has offered Saudi Arabia the opportunity to purchase modern missile systems. (i.e. 373-mile range CSS-6, 1,118-mile range CSS-5 solid-fueled missiles, 3,418-mile range CSS-2 intercontinental ballistic missile.) China is one of the few countries supplying this type of technology and as such is capable of demanding a cash transaction.[36]

Nuclear cooperation

On January 15, 2012, China and Saudi Arabia signed a deal signifying increased nuclear cooperation. According to Saudi Arabia, the goal is "to enhance cooperation between the two countries in the development and use of atomic energy for peaceful purposes." The deal sets the stage for strengthened scientific, technological, and economic cooperation between the People's Republic of China and Saudi Arabia, focusing on areas such as maintenance and development of nuclear power plants and research reactors, as well as the supply of nuclear fuel components. This agreement is Saudi Arabia's fourth nuclear agreement, following such deals with France, Argentina and South Korea. The agreement was signed at the end of Chinese Premier Wen Jiabao's first trip to Saudi Arabia as part of a six-day tour to the Middle East.[39]
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

China Sold Nuclear Missiles to Saudi Arabia, Ex-CIA Officer Claims

Tuesday, June 8, 2010

An ex-CIA analyst who oversaw intelligence dispatches on Saudi Arabia has asserted in a new self-published book that China provided the Middle Eastern nation with nuclear-capable ballistic missiles during the early years of the Bush administration, the Washington Post reported yesterday (see GSN, Aug. 24, 2009).

"I believe the People’s Republic of China delivered a turn-key nuclear ballistic missile system to the Kingdom of Saudi Arabia over the course of several years beginning no later than December 2003," asserted Jonathan Scherck in his book "Patriot Lost," which has not been approved by the CIA.

Scherck concluded that Beijing was selling Riyadh nuclear missiles based on his year and half of reviewing intelligence dispatches from Saudi Arabia from 2005 to 2007, information on U.S. satellite photographs from these years, and conversations with other CIA personnel who were in touch with officials in former Vice President Dick Cheney's office.

He believed the Bush White House was keeping the nuclear deal secret in order to maintain ties with a key ally and major oil exporter, according to a press release: "This heavily shrouded deal and Washington’s shocking complicity constituted a flagrant violation of the long-standing but crippled Nuclear Nonproliferation Treaty" (see GSN, June 1).

The book does not supply many concrete details to back up the nuclear assertion, according to the Post.

Copies of the book have been sent to Senate Select Intelligence Committee Chairwoman Dianne Feinstein (D-Calif.) and House Permanent Select Intelligence Committee ranking member Peter Hoekstra (R-Mich.).

Scherck worked briefly as a CIA employee and then as contract staffer at the agency. He wrote that his job as a go-between for field agents collecting human intelligence and officials with the National Security Council gave him uncommon access "to what was being said overseas at the time about Saudi Arabia’s procurement of a new ballistic missile system from China."

"I read things, I heard things, I saw things," Scherck wrote. "Admittedly, I did not see all -- but I saw enough."

In past years, there has been a regular stream of reports claiming covert cooperative nuclear and missile activities between China, Pakistan and Saudi Arabia (Jeff Stein, Washington Post, June 7).


تصريح لمسئول في المخابرات المركزية الامريكية
ان الصين باعت السعودية صواريخ نووية
اللي يترجم يتفضل
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

New Insights On Saudi Arabia’s Strategic Rocket Forces Revealed In Exposé On Kingdom’s Covert Transition from Aging Chinese CSS-2 Missile Arsenal to New Mobile CSS-5 Nuclear Capability
PATRIOT LOST Author Accuses Former Vice President Dick Cheney of High Crime and George Tenet’s CIA Management of Criminal Misconduct In Handling of Saudi Intelligence
Los Angeles, California, June 17, 2010 – PATRIOT LOST, by Jonathan Scherck, uncovers former Vice President Dick Cheney’s decision to turn a blind eye to Saudi Arabia’s acquisition of nuclear capable CSS-5 medium range ballistic missiles from the People’s Republic of China during the George W. Bush administration.
The book also implicates former Central Intelligence Agency Director George Tenet and senior agency veteran Charles Allen in a cover-up of U.S. satellite imagery in late-2003, imagery that provided initial warning of Riyadh’s oil-for-nuclear weapons deal with Beijing.
U.S. complicity in such a drastic change in the balance of power in the Middle East is problematic for Washington in 2010. President Barack Obama has sought to engage Beijing at the tactical level on the problem of nuclear terrorism while at the same time opting to maintain the Bush era strategy of non-intervention in China’s state-to-state nuclear proliferation practices.
“President Obama’s Nuclear Security Conference held in Washington in April 2010, focusing on the need to keep nuclear materiel out of the hands of international terrorists, was without question a step in the right direction. But such tactical level efforts will only go so far in reigning in the spread of nuclear weapons throughout the world.” – from PATRIOT LOST
Scherck’s account was written from his perspective as a Collection Management Officer working in CIA’s Counter-Proliferation Division and is based on direct knowledge of previously undisclosed U.S. satellite imagery analysis of shipments originating from China to Saudi Arabia’s Jeddah Islamic Seaport. In this role, Scherck was also privy to interactions with Cheney’s Office of the Vice President specifically on the Saudi nuclear issue.
“…I think we can all agree looking back now that the act in question—this misguided contempt for speaking truth to power, as it were—was less a classified matter than simply a criminal one.
Likewise, as to the liberties I have knowingly taken herein in discussing otherwise classified imagery analysis, I am no less convinced. The events
captured by U.S. spy satellites flying high above the Arabian Peninsula can hardly be considered in their proper context as an American state secret. Surely, those many illicit Chinese shipments into Saudi Arabia pose far less a threat to America’s national security than to the people of the Middle East.” – from PATRIOT LOST
According to the book, Scherck was frequently at odds with analysts working in the CIA’s Directorate of Intelligence who were skeptical at the time of Riyadh’s interest in upgrading to the CSS-5, even amidst overwhelming imagery analysis published by the National Geo-Spatial Intelligence Agency. Saudi Arabia acquired a conventional missile capability (China’s CSS-2) in the 1980s as part of a deal brokered by Saudi Prince Bandar bin Sultan. Riyadh has yet to officially acknowledge its Strategic Rocket Forces’ transition to the mobile CSS-5 delivery system.
PATRIOT LOST was first published earlier this month as an eBook, nearly 60 days after being submitted to the CIA’s Publication Review Board (PRB) for approval. Preliminary manuscript reviews typically take 30 days or less, according to the PRB. After receiving no response of any sort (beyond the initial confirmation of receipt), Scherck decided to make the book available to the public.
Source: Know Thyself Enterprises, LLC
Los Angeles, California
[email protected]
www.patriotlost.us







وهذا مصدر اخر ايضاً




وهذا المصدر على وجود صواريخ css-6
press reports have speculated that china has approached the saudis with offers to sell modern missile systems. The 600-km range css-6 and 1800-km range css-5 solid-fueled missiles have been mentioned









وهذا مصدر اخر

 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

يدمج مع موضوع مشابة و يثبت
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

اتمني اعطاء الطفيل بن عمر صلاحيات يسوي فيها اعادة هيكله للموضوع توجد هناك معلومات جديدة ولانريد ان تكون في اواخر الصفحات

وشكرا قائد السرب
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

اتمني اعطاء الطفيل بن عمر صلاحيات يسوي فيها اعادة هيكله للموضوع توجد هناك معلومات جديدة ولانريد ان تكون في اواخر الصفحات

وشكرا قائد السرب

ههههههههههههههههههههه
صلاحيات ايش
اسكت ساكت لايحظروني
المهم في الموضوع السعودية
الطفيل ولا انت ولا النمر العربي
كلهم فداء لهذا الوطن
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

مصدر : محلل وكالة المخابرات المركزية السابق يدعي الاتفاق النووي بين الصين والسعودية


بواسطة جيف شتاين
وقال ضابط المخابرات السابق الذي تمكن التقارير الاستخباراتية عن المملكة العربية السعودية قد أرسلت مخطوطة المزالة إلى مكاتب الكونغرس مدعيا أن الصين زودت الصواريخ النووية إلى المملكة في إدارة جورج دبليو بوش في وقت مبكر.

واضاف "اعتقد تسليمها جمهورية الصين الشعبية نظام الصواريخ الباليستية النووية تسليم المفتاح إلى المملكة العربية السعودية على مدى عدة سنوات تبدأ في موعد أقصاه ديسمبر 2003"، وكتب جوناثان Scherck في كتاب نشرت الذاتي، "باتريوت المفقود ، "الذي قدم إلى SpyTalk يوم الاثنين.

كما انه نسخ بالبريد الإلكتروني إلى مكاتب السناتور ديان فينشتاين (ديمقراطى من كاليفورنيا)، الذي يرأس لجنة مجلس الشيوخ للاستخبارات، والنائب بيتر هوكسترا (R-Mich.)، زعيم الجمهوريين في لجنة الاختيار الدائمة البيت على الاستخبارات.


حتى لا تضر بالعلاقات مع حليف للولايات المتحدة والمورد الرئيسي للنفط، قال Scherck، الذي أصبح على قناعة بأن البيت الأبيض كان التستر على اتصال النووية بين الصين والسعودية وقال انه شكلت استنتاجاته أثناء قراءة التقارير الاستخباراتية من الرياض خلال 18 شهرا له في " حساب السعودية "في شعبة الشرق الأدنى بين عامي 2005 و 2007، فضلا عن الحديث مع موظفي وكالة المخابرات المركزية الأخرى في اتصال مع البيت الأبيض في عهد بوش.

"بناء على معرفة المؤلف من صور الأقمار الصناعية الولايات المتحدة تمتد هذه الفترة الزمنية، جنبا إلى جنب مع حسابات مباشرة من التفاعلات كاشفة بين مكتب تشيني وإدارة وكالة المخابرات المركزية"، كما يقول بيان صحفي، "باتريوت فقدت التفاصيل كيف - من النفعية السياسية وسط الحرب في العراق - اختار البيت الابيض ان بوش بعدم التدخل في اتفاقية الأسلحة النفط مقابل النووية بين الحكومة الصينية والمملكة العربية السعودية. هذه الصفقة يكتنفها بشكل كبير وتواطؤ واشنطن صدمة يشكل انتهاكا صارخا لطويلة الأمد لكنها تعاني عدم انتشار الأسلحة النووية معاهدة صادقت منذ عقود في ظل إدارة نيكسون ريتشارد ".

لكن مخطوطته يوفر القليل في الطريق من الأدلة التفصيلية لاستنتاجاته.

انضم Scherck وكالة الاستخبارات المركزية في عام 2004 لكنه استقال قبل الانتهاء من صرامة السرية بالطبع التدريب المهني التابعة للوكالة، في نوفمبر من ذلك العام. ثم انضم SpecTal، وريستون، فرجينيا المقاول الاستخبارات، الذي كلف به الى وكالة المخابرات المركزية كضابط إدارة جمع على طاولة السعودية. لقد قام بتزويد SpyTalk مع التثبت من العمالة وكالته والمراسلات مع مجلس مراجعة المنشورات وكالة الاستخبارات المركزية على مخطوطته.

وقال ايضا انه Scherck أطلق "بسبب بلدي استمرار التفاعل مع NGA" - الوكالة الوطنية للجغرافيا المكانية، التي توفر صور الاقمار الصناعية للتجسس لوكالة الاستخبارات المركزية والمكونات الأخرى للمخابرات الامريكية.

وقال انه تعب من "المماطلة" المجلس على مخطوطته، على الرغم من انه قدم فقط في نيسان، ويظهر المراسلات. يمكن للمفاوضات أن تستمر لعدة أشهر.

نشر المخطوط دون الحصول على موافقة وكالة الاستخبارات المركزية يفتح له للملاحقة الجنائية.

قال متحدثون باسم وكالة المخابرات المركزية ليست متاحة بسهولة للحصول على تعليق. ولم يتسن الوصول الى المتحدث باسم فينشتاين وهويكسترا. (تحديث: قال متحدث باسم مكتب فينشتاين في وقت لاحق "لا يزال هضم" المخطوط ولن يكون لها أي تعليق.)

"أنا كان المقاول دعم أجهزة الاستخبارات الأميركية،" Scherck يكتب.

"ونتيجة لمقاول يعمل في وكالة المخابرات المركزية ... كنت أشغل منصب وسيط بين المعلومات البشرية [الذكاء البشري] جامعي في مجال ما وراء البحار وصناع القرار وسط المدينة في البيت الأبيض ومجلس الأمن القومي. ولكن في هذا الدور، كنت واحدا من عدد قليل من الأفراد في واشنطن مع الوصول إلى ما كان يقال في الخارج في ذلك الوقت عن المشتريات في المملكة العربية السعودية من نظام الصواريخ الباليستية الجديدة من الصين. "

"، وأنا أقرأ الأشياء، وأنا سمعت أشياء، ورأيت أشياء"، وتابع. "وباعتراف الجميع، لم أكن أرى كل لكنني رأيت بما فيه الكفاية."

على مر السنين كانت هناك تقارير مستمرة على التعاون السري بين الصين والمملكة العربية السعودية وباكستان في تطوير الصواريخ النووية والبالستية.
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

خبر مثل الصاعقة على رؤوس المشككين


Morsi Shopping For Nuclear-Capable Missiles in China, Saudis Have Already Bought Them
Morsi to shop for nuclear-capable missiles in Beijing en route for Tehran. Netanyahu, Obama meet Sept. 27

DEBKAfile
Exclusive Report
August 25, 2012, 12:43 PM (GMT+02:00)


The White House has fixed an appointment for President Barack Obama and
Prime Minister Binyamin Netanyahu to hold talks on Sept. 27, debkafile’s
Washington sources report. Netanyahu will spend ten days in the United
States, during which he will address the UN General Assembly and launch
Israel’s counter-attack on the virulently anti-Semitic themes of Iran’s
official anti-Israel propaganda.

This timeline indicates that the prime minister is inclined to
accommodate President Obama by delaying once again an Israeli attack on
Iran’s nuclear program until after the US presidential election on Nov.
6.

It stands to reason that Netanyahu would not fix a date with Obama to
take place after an attack, or that the president would receive him.
That being the case, there will not be much for them to talk about.

Obama stood up to the blasts from a number of influential American
editorial writers and strategic analysts who urged him to offer Israel a
solemn commitment for a pre-emptive American offensive against Iran
from the Knesset podium, as a means of holding the Netanyahu government
back from military action in the fall of 2012. Another suggestion was
for the president to formally notify the US congress of his plans for
military action if Iran persisted in speeding the development of
ifs nuclear weapon capacity.

Obama rejected both suggestions – and Iran continued to accelerate its advance towards a nuclear weapon undisturbed.

Thursday, diplomats close to the International Atomic Energy Agency in
Vienna, disclosed that Iran had installed another 1,000 uranium
enrichment machines in its fortified underground facility at Fordo, and
was expanding its production of 20-percent refined uranium.

Experts not bound by the IAEA’s diplomatic constraints report that
enrichment climbed to 30 percent some months ago and was now on the way
to 60 percent. At least 3,000 centrifuges were now spinning at Fordo.

Israel recently passed information to Washington that Iran had already developed a radioactive (dirty) bomb.

Yet US official spokesmen keep on intoning that there is still room for
diplomacy - even after all the parties admitted that the Six Power
talks with Tehran broke down irretrievably weeks ago. And Friday, Aug.
24, seven hours of argument between the IAEA and Iranian representatives
failed to dent Iran’s implacable opposition to any reduction in its
nuclear drive or the slightest transparency.

One can only conclude that, even after Iran has the bomb, the mantra
“there is still room for diplomacy” will continue to issue from official
US mouths and the Washington-Tehran dialogue drag on, possibly through
new channels, as it does with Pyongyang.

After they meet, the US President may reward the Israeli Prime Minister
with a marginally more assertive statement about Iran as a sort of
consolation prize for his restraint. But that will not change the fact
that neither has raised a finger to halt a nuclear Iran, both preferring
to bow to domestic political pressures and considerations.

Their inaction has given two Middle East leaders a major boost for progress on their own nuclear initiatives.

Last March, Saudi Prince Bandar bin Sultan, who was recently appointed
head of general intelligence, travelled secretly to Beijing and
returned with Chinese President Hu Jintao’s consent to sell Saudi Arabia
nuclear-capable CSS-5 Dong-Feng 21 MRBM ballistic missiles. He also
agreed to send over Chinese nuclear engineers and technicians to help
Saudi Arabia develop uranium enrichment and other nuclear production
capacities.

This work is already in progress at the King Abdulaziz City for Science and Technology near Riyadh.

In the last few weeks, Saudi Crown Prince Salman launched negotiations
with Tehran on a non-aggression pact and other understandings covering
bilateral cooperation behind America’s back on such issues as Syria.

It should be obvious from this development alone that the Middle East
nuclear race, which both President Obama and Prime Minister Netanyahu
admitted would be triggered by a nuclear Iran, unless preempted, is in
full flight, a fact of which they have neglected to inform the general
public in both countries.

But there is more.

After less than three months in office, the Egyptian President Mohamed
Morsi is following in Saudi footsteps: He will kick off his first
foreign trips next week with a visit to Beijing, where he hopes to take a
leaf out of the Saudi nuclear book. He then touches down in Tehran,
ostensibly to attend the Non-Aligned Organization’s summit opening there
on Aug. 26, but meanwhile to cultivate ties with Tehran for common
action in the Middle East.

He has laid the ground for this by proposing the creation of a new
“contact group” composed of Egypt, Saudi Arabia, Iran and Turkey to
disentangle the Syrian conflict – again behind America’s back.

The optimistic presumption that the Egyptian president will have to
dance to Washington’s tune to win economic assistance is proving
unfounded.

And Obama’s hands are tied.

In June 2009, he bound his administration’s Middle East policy to
mending American ties with the Muslim Brotherhood. Today, he can hardly
starve the new Cairo administration of financial aid.

And the Egyptian president is riding high. Believing he can get away
with it, he may even proclaim from Tehran that the two nations have
decided to resume diplomatic relations after they were cut off for 31
years.

This chain of events confronts Israel with three strategic predicaments:

1. Even if Riyadh, Cairo and Tehran are unable to come to terms in
their first efforts at understanding, the fact remains that Saudi Arabia
and Egypt have set their faces toward détente with Iran.

2. Saudi Arabia and Egypt are on the road to a nuclear weapon although Egypt is still trailing far behind.

3. In the five weeks remaining before the Obama-Netanyahu meeting,
Iran, Egypt, Saudi Arabia and China will be moving forward vigorously
toward their strategic, military and nuclear goals, while the US and
Israel will be stuck in the doldrums of their interminable argument over
who goes first against Iran – if at all.


يهمنا في الخبر الاتي :

في مارس الماضي عاد الامير بندر بن سلطان من زيارو سرية من بيجين مع موافقة من الرئيس الصيني على بيع صواريخ اخري للمملكة من نوع css-5 البالستية ذات القدرة النووية

كما وافقت الصين على ارسال عدد من المهندسين والفنيين النووية الصينيين للمساعدة السعودية لتطوير و تخصيب اليورانيوم وإنتاج مواد نووية وهذا العمل هو بالفعل قائم في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالقرب من الرياض.

وكانت زيارة الرئيس مرسي الاخيرة الى الصين هدفها الاول السير على الطريقة السعودية في الحصول على الصواريخ والقدرة النووية


توجد اتصالات سرية تجمع بين الرياض و القاهرة وطهران على عدم الاعتداء واستنكار التهديدات الامريكية نحو دول المنطقة

حتى ولم يتم الاتفاق مع ايران على نزع فتيل الازمة فأن الرياض والقاهرة لديهما نفس الاراء في الملف الايراني

تم تأكيد ان السعودية ماضية في الحصول على السلاح النووي او حصلة عليه بالفعل ..... وان مصر تسير الان على نفس الخط السعودي في الحصول على هذه الاسلحة

أشكر اخي العزيز ابو قحط على الترجمه الاحترافية

 
التعديل الأخير:
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

^^

الصراحه كنت شاك في كثير نقاط

لي عودة غدا ان شاء الله
 
رد: قوة الصواريخ الاستراتيجية السعودية

خبر مثل الصاعقة على رؤوس المشككين





يهمنا في الخبر الاتي :

في مارس الماضي عاد الامير بندر بن سلطان من زيارو سرية من بيجين مع موافقة من الرئيس الصيني على بيع صواريخ اخري للمملكة من نوع css-5 البالستية ذات القدرة النووية

كما وافقت الصين على ارسال عدد من المهندسين والفنيين النووية الصينيين للمساعدة السعودية لتطوير و تخصيب اليورانيوم وإنتاج مواد نووية وهذا العمل هو بالفعل قائم في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالقرب من الرياض.

وكانت زيارة الرئيس مرسي الاخيرة الى الصين هدفها الاول السير على الطريقة السعودية في الحصول على الصواريخ والقدرة النووية


توجد اتصالات سرية تجمع بين الرياض و القاهرة وطهران على عدم الاعتداء واستنكار التهديدات الامريكية نحو دول المنطقة

حتى ولم يتم الاتفاق مع ايران على نزع فتيل الازمة فأن الرياض والقاهرة لديهما نفس الاراء في الملف الايراني

تم تأكيد ان السعودية ماضية في الحصول على السلاح النووي او حصلة عليه بالفعل ..... وان مصر تسير الان على نفس الخط السعودي في الحصول على هذه الاسلحة

أشكر اخي العزيز ابو قحط على الترجمه الاحترافية


كلمة اخرى في الخبر تأكد امتلاكنا لصواريخ css-5

الظاهر اصبح الامر واقع للجميع
الان نستطيع القول ان قوة الصواريخ الايرانية باااااااااااااااااااااااااااااح تبخرت

يالله كم انا فرح بهذا الخبر
 
عودة
أعلى