رد: السعودية - مصر - باكستان - كازخستان
مرحبا بالأخ الكريم
دائما قبل اي حرب هناك مؤشرات وعلامات
مثلا انتم يتم استكمال توريد التايفون لكم ومازالت الsa في خط الإنتاج والتطوير للموجودات
وكذلك حال باقي الدول الخليجية
وبالتالي الأمر مرهون بالجاهزية الأمريكية دوما وهذه وجهة نظري
مصر ومهما كانت قوتها فهي لن تسعف في تجريد عملية عربية منفرده ضد ايران
مازال الطريق طويل يا صديقي
الشرف لي بنقاشك يا صديقي .... الأفضل (أخي ) :12[1]:
بما لا شك فيه اخي الكريم ,,, امريكا حجر الزاويه في اي صراع مستقبلي مع ايران من جانب العرب سواء كمصدر للسلاح او كحامي لامن اسرئيل ولاكن امريكا الان غارقه في ازمه اقتصاديه وفي مشكله كوريا ش والوضع اصبح اقرب الى رؤوسنا من اعلان ايران نوويه فأذا لم يكن هناك تحرك عسكري شامل للقضاء على قدرات ايران النوويه بالكامل قبل التقدم في هذه الصناعه والا التعاون لانتاج سلاح ذري تحت مرئ من العالم اجمع والقانون الدولي يكفل لنا هذا الامر ونكتفي بأنهاك ايران بمساعده اشقائنا في سوريا والعراق ونقضي على ذيولها في الجزيره العربيه وافريقيا وندعم الانفصال في الداخل
نعم اخي ولاكن الهند والصين وباكستان ليس بينها وبين كازاخستان عداء ,,, وعلى العموم حتى لو كان هناك عداء نحن نحتاج الخبره الكازاخستانيه في مجال الصواريخ الفضائيه والاقمار وكما تعلم حضرتك انها متميزه في هذا الجانب
نعم اخي ليس من الحكمه ان تقوم مصر بتأجيج الوضع الاعلان بالرغم من ان اهل الخليج العربي ما زالوا بعيدين نوعا ما عن اي عمل عسكري على الاقل حتى الان ولاكن مصر داخله في هذا الامر على الاقل بحكم اتفاقيه الدفاع المشتركه والمصير المشترك
اسرئيل لديها النووي ولو وجد تداخل بين الاراضي التي تريد ايران ا لسيطره عليها واسرئيل التي تحلم بها الان الا انهم يمكن ان يتفقوا في المستقبل واسرئيل لديها القدره على تحجيم ايران متى شاءت فأيران اضعف مما تبدو عليه ولاكن الجراءه تنقصنا نحن العرب للاسف الشديد
على العموم كما قلت اخي امريكا هي الاعب الاكبر في هذه الحرب ان حدثت واتمنى ان نستفيد من التجربه العراقيه في هذا الجانب
كلامي مع حضرتك شرف لي
اتمنى التوفيق
مرحبا بالأخ الكريم
دائما قبل اي حرب هناك مؤشرات وعلامات
مثلا انتم يتم استكمال توريد التايفون لكم ومازالت الsa في خط الإنتاج والتطوير للموجودات
وكذلك حال باقي الدول الخليجية
وبالتالي الأمر مرهون بالجاهزية الأمريكية دوما وهذه وجهة نظري
مصر ومهما كانت قوتها فهي لن تسعف في تجريد عملية عربية منفرده ضد ايران
مازال الطريق طويل يا صديقي
الشرف لي بنقاشك يا صديقي .... الأفضل (أخي ) :12[1]: