Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يا اخي لا أقدم و لا احدث
الفرق بين النسختين هو ان النسخة v تكون على عربات مجنزرة
و النسخة pm تكون على عربات مدولبة kraz-260
و بالمناسبة النسخة الجزائرية [font=arial, helvetica, sans-serif][font=arial, helvetica, sans-serif][font=arial, helvetica, sans-serif][font=arial, helvetica, sans-serif][font=arial, helvetica, sans-serif]pmu2 هي الأحدث بصواريخ أحدث و رادار جديد و مدى أكبر
بالنسبة لباقي النسخ
[/font][/font][/font][/font][/font]
f لنسخة البحرية
ps على عربة مدولبة من نوع maz-543
pm2 هي تطوير لل pm1 التي هي تطوير لل pm و حرف u هو للنسخ التصديرية [font=arial, helvetica, sans-serif][font=arial, helvetica, sans-serif][/font][/font]
هل نستطيع تشبيه الs-300 pmu2 والs-300v بال patriot pac 2 gem+ وال pac3 أمريكيا ..؟
لا أرى أن المقارنة صحيحة.
لا توجد لدى الولايات المتحدة نظير لعائلة النظام الروسي S-300V لإختلاف المفهوم وأسلوب إستخدام وسائط الدفاع الجوي للدولتين .
أنظمة باترويت الأمريكية مصصمة للدفاع النقطي ضد هجمات المقاتلات وتم تطويره لاحقا ليستطيع التعامل مع الصواريخ الباليستية القصيرة و المتوسطة المدى ونقطة دفاع أخيرة ضد أي من الصواريخ التي أستطاعات إختراق منظومة الدفاع ضد الصواريخ الامريكية المتعددة الطبقات (أكثرها طموحا كانت منظومة حرب النجوم في الثمانينات) لا تقوم نظرية الدفاع الجوي الأمريكية على الزج بوحدات دفاع جوي مضادة للصواريخ وطويلة المدى ضمن الألوية القتالية بل تقوم بالبقاء خلف الجبهة بمسافات بعيدة للدفاع عن الحواضر والنقاط الإستراتيجية (مطارات، مناطق صناعية ثقيلة ، مراكز إتخاذ قرار ألخ) . بينما المنظومة الروسية مصممة لمرافقة وحدات القتال وفرق المدرعات والمشاة الألية لميدان المعركة والعمل من هناك لنشر مظلة جوية فوق ميدان المعركة بالتعاون مع أنظمة Tor و Buk و Tunguska لتوفير دفاع متعدد الطبقات فوق ميدان المعركة نفسه ، بينما تتولى قوات الدفاع الجوي إدارة منظومة S-300Pxx و Pantsir و مجموعة من المعترضات المتخصصة حماية أجواء الإتحاد السوفييتي من إلمخاطر الجوية فوق روسيا الأم.
في حرب 1973 كانت صواريخ SA-2 هي عماد الدفاع الجوي للقوات العربية المشتركة للدفاع ضد الأهداف البعيدة المدى والمرتفعة إلا أنها لم تكن مصممة حقيقة لتعمل في خطوط الميدان الاولى للمعركة حسب النظرية السوفيتية للدفاع الجوي ، ولكن لكون العرب وخاصة المصريين لم يكن لهم خيار اخر سوى محاولة محاولة جعل النظما مرنا من ناحية الحركة الميدانية والزج به تدريجيا نحو الضفة الغربية للقناة ، رغم صعوبة فك وتحريك منظومة صصمت اساسا لتعمل من مواقع شبه ثابتة ومجهزة مسبقا . الإتحاد السوفييتي في تلك الحقبة الزمنية كان يستخدم المنظومة SA-4 المحمولة على مدرعات للقيام مهام الدفاع الميداني في الجبهة النظام عالي المرونة ومصمم للمناورة والتحرك بحرية مع القوات الصديقة . هل كان إستخدام الSA-4 في حرب اكتوبر 73 سيحقق فرقا كبيرا ويغير ميزان المعركة وقتها ربما !
اعتقد اوزباكستان وكازخستان وبلاروسيا ايضا يمتلكونها لكن ربما اول دولة جنبية خارج الاتحاد السوفيتي يقصدون
عائلة منظومة الصواريخ s-300v و عائلة نظومة s-300p فارق تصميمي كبير وكلهما من مواليد الإتخاد السوفييتي السابق .
S-300v ولد كبديل لمنظومة sa-4 السوفيتية كمنظومة دفاع جوي تعمل تحت إمرة الجيش السوفيتي ل ميدانية للدفاع عن الالوية القتالية في ارض ميدان المعركة ، وتوجب عليها أن تتحرك مع ألوية المشاة والمدرعات إلى قدما إلى داخل المعركة مقدمة مظلة جوية متقدمة، وعليه كان التصميم مبنيا على حرية الحركة في الميدان فتم بنا المنظومة على عربات مجنزرة ، وتم تزويدها بالقدرة على رد غارات الصواريخ النووية المتوسطة المدى الأمريكية -خاصة بيرشنج النووي- والتي كان من المتوقع أن تستخدم لإيقاف القوات الميديانية السوفييتية التي تتقدم في وسط اوروبا، لتحقيق هدف التعامل مع الأهداف الجوية التقليدية وهدف التعامل مع الصواريخ النووية التكتيكية تم تصميم نوعين من الصواريخ تحملا على نفس المدرعة مع تعديلات طفيفة على الناقلات ونظم التوجيه ، نموذج مخخص للتعامل مع الطائرات يحمل اربع صواريخ ونموذج مخصص للتعامل مع الصواريخ التكيتيكي ويحمل منه صاروخين ، منظمة إدارة النيران واحدة للنوعين بشكل كبير . أخر نموذج منه يحمل الأاسم s-300vm.
منظومة s-300p كانت المنظومة البديلة للنظام sa-2 التي كانت تخدم ضمن وحدات قوات الدفاع الجوي السوفييتي ، والتي كانت مهمتها توفير الحماية لسماء روسيا الأم من دخول أي مخاطر جوية ، وتضمنت بالإضافة إلى تحييد قاذفات و مقاتلات العدو تحييد الصواريخ الباليستية المتوسطة المدي وما قد يفلت من الصواريخ النووية التي من خط الدفاع الأول ضدها . تحمل مجموعة من هذه الصواريخ على عربات مدولبة مقطورة أو شاحنات متعددة المحاور قادرة على السير في ألارضي الوعرة بشكل جيد وإن كانت ليست مناسبة لمتابعة حركة الفيالق المدرعة في الميدان. إنتجت العديد من النسخ من هذه العائلة أحدثها s-400 ، ويحظى [اهتمام كبير نظرا لحداثة وتعقيد منظومة التحكم بالنيران.
فالنظامين صمما لغرضين مخصصين بشدة من وجهة النظر السوفييتية جعلا منهما نظامين مختلفين ويستخدمان منظومات إدارة نيران مختلفة تماما، وإن كانت المسميات تتشابه نظرا لتشابه متطلبات السلاح الجيش السوفييتي ووحدات الدفاع الجوي السوفييتي.
المرشد الدفاعي;836602 في حرب 1973 كانت صواريخ sa-2 هي عماد الدفاع الجوي للقوات العربية المشتركة للدفاع ضد الأهداف البعيدة المدى والمرتفعة إلا أنها لم تكن مصممة حقيقة لتعمل في خطوط الميدان الاولى للمعركة حسب النظرية السوفيتية للدفاع الجوي ، ولكن لكون العرب وخاصة المصريين لم يكن لهم خيار اخر سوى محاولة محاولة جعل النظما مرنا من ناحية الحركة الميدانية والزج به تدريجيا نحو الضفة الغربية للقناة ، رغم صعوبة فك وتحريك منظومة صصمت اساسا لتعمل من مواقع شبه ثابتة ومجهزة مسبقا . الإتحاد السوفييتي في تلك الحقبة الزمنية كان يستخدم المنظومة sa-4 المحمولة على مدرعات للقيام مهام الدفاع الميداني في الجبهة النظام عالي المرونة ومصمم للمناورة والتحرك بحرية مع القوات الصديقة . هل كان إستخدام الsa-4 في حرب اكتوبر 73 سيحقق فرقا كبيرا ويغير ميزان المعركة وقتها ربما ![/quote قال:نظام السام 4 حتى في عز سنوات مجده لم يحقق نجاحات باهرة
كان موجود منه لواء يدافع عن قاعدة جاناكليس على حسب مذكرات الشاذلي كما كانت توجد بطارية في الجيش الجزائري لفترة قصيرة جدا خلال الثمانينات
كان النظام يعاني من خلل في محركاته شبيه بالخلل في محرك السام 5
نظام السام 4 حتى في عز سنوات مجده لم يحقق نجاحات باهرة
كان موجود منه لواء يدافع عن قاعدة جاناكليس على حسب مذكرات الشاذلي كما كانت توجد بطارية في الجيش الجزائري لفترة قصيرة جدا خلال الثمانينات
كان النظام يعاني من خلل في محركاته شبيه بالخلل في محرك السام 5
ليست المرة الاولى ولن تكون الأخيرة
التي تواجه فيها الأنظمة الروسية المشاكل اثناء المعارك الحقيقية
نظام السام 4 حتى في عز سنوات مجده لم يحقق نجاحات باهرة
كان موجود منه لواء يدافع عن قاعدة جاناكليس على حسب مذكرات الشاذلي كما كانت توجد بطارية في الجيش الجزائري لفترة قصيرة جدا خلال الثمانينات
كان النظام يعاني من خلل في محركاته شبيه بالخلل في محرك السام 5