المعلومات انتشرت بين المحررين الروسية، قدم أولاً فياتشيسلاف دزيلكلان، نائب مدير التعاون العسكري الروسي الخبر، ثم أكدت برقية لوكالة أنباء انترفاكس. وقد طلبت الجزائر "ثلاثة اسراب من ياك ياك 130 يو بي إس"، بل أنها سوف تكون وفقا لوكالة الأنباء الروسية، بنيت بالفعل وتنتظر إرسالها في الجزائر.
هذه المرة، هو ليس إصدار "المدرب المتقدم"، الذي بالفعل في الخدمة في القوات الجوية الجزائرية، ولكن التكرار يو بي إس، للمشترك جنبا إلى جنب الإضراب، مصممة خصيصا وفقا للمواصفات الزبون العالمي الأولى للطائرة من طراز ياك 130.
تقرير من سلسلة الروسية يترقبون روسيا، صدر قبل أسبوع، بالكاد يظهر بعض الخصوصيات ياك 130 يو بي إس. أولاً علاوة على ذلك، بناء على طلب الجزائر، بندقية رشاشة جرابمركبة تحت بطن الطائرة. ويشمل هذا جراب نفس المدفع الدي تتسلح به مروحيات Mi24 P، الأنابيب المدفع 30K30 GSh ملم، بسعة 700-800 قذيفة مصغرة . وزن الطائرة الصغير يسمح لها بحمل انواع مختلفة من الاسلحة بقدرة أكبر. إلكترونيات الطيران والأسلاك المتفانين الدعم الجوي الوثيق ومكافحة التمرد وحساب القدرات والنار التي تذهب معها.
يو بي إس بياك 130 سوف لديها القدرة على إطلاق النار على مجموعة واسعة من الصواريخ الذكية، بما في ذلك الموجهة بأشعة الليزر، من خلال جراب به من تسمية الليزر Platan، فضلا عن الترسانة من القنابل والصواريخ الموجهة بالتلفزيون، ولكن أيضا القنابل غير الموجهة والصواريخ، المرتبطة "ب القرون"-8 م وب-18.
خيار استخدام 130 ياك بسرعة كبيرة في مجال مكافحة الإرهاب ووثيقة مكافحة يطيع منطق استبدال L39 الذين أثبتوا أنفسهم، ولكن أيضا في تعزيز مي-24 المستخدمة من قبل القوات الجوية الجزائرية.
ثلاثة أسراب من زيرونون UBS تمثل خطوة كبرى نحو ترشيد استعمال الوسائل الجوية الهجومية في الكفاح ضد الإرهاب، نظراً لأنها سوف تتضاعف قوة النيران لمي 24، حين كسب في السرعة والقدرة على التحمل وقدرة على إيصال النار. وهي أيضا بديل أرخص بكثير وتوفر أفضل من استخدام طائرات متعددة الأغراض الثقيلة وقاذفات القنابل لبعثات زاوية. ياك أيضا لديها الميزة كونها صغيرة وصامت، هو لن الشبح أنها ليست أقل حذراً وصعبة للغاية مراقبة عن بعد.
حتى إذا كانت المقارنة صعبة، فمن السهل أن نتصور أن الجيش الجزائري، قد استفادت من ريتش "التمرد الحروب" التي كانت تعقد عادة تحت الحظر الجوي، (ليبيا والعراق) وقد فهم ضرورة المحافظة على وسائل الضربة الجوية إلى توقيع رادار منخفض.
في ليبيا، على سبيل المثال، جيش القذافي له، على الرغم من أمبارجو، قادرة على قيادة الطائرات الصغيرة من أصل اليوغوسلافية (غالب سوبر) عمليا حتى نهاية الحرب، وجعل الاعتراف وتوجيه نيران المدفعية. في سوريا، أن "الجيش العربي السوري" يفضل استخدام L39 بدلاً من أن su24.
إذا أنهم ذاهبون ليكون مقرها في مشرية، "ياك 130 بنك يو بي إس"، ستكون على الأرجح استخدام القوة في الصحراء لأغراض الاستطلااع و القصف الدقيق للاهداف . و تعتبرخطوة كبيرة نحو تأمين عمق الجنوب.
المصدر
التعديل الأخير: