http://www.addtoany.com/share_save#...ن روني نوما قائداً لفرقة سيناء ؟&description=http://www.addtoany.com/add_to/face... عين روني نوما قائداً لفرقة سيناء ؟&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/twit... عين روني نوما قائداً لفرقة سيناء ؟&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/emai... عين روني نوما قائداً لفرقة سيناء ؟&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/prin... عين روني نوما قائداً لفرقة سيناء ؟&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/hotm... عين روني نوما قائداً لفرقة سيناء ؟&linknote=http://www.addtoany.com/add_to/goog... عين روني نوما قائداً لفرقة سيناء ؟&linknote=
المجد- خاص
بعد الربيع العربي وضعت قيادة الجيش الصهيوني خططاً لمواجهة المتغيرات في المنطقة كان من ضمنها تنفيذ تغييرات في قيادات الجيش وأفرعه وعلى اثر ذلك تم تعيين "بني غانتس" رئيساً لهيئة الأركان والذي عمل على تطوير بعض الألوية والوحدات العسكرية الخاملة في الجيش وكان من ضمن هذه الوحدات "فرقة سيناء" والتي كانت ضمن الوحدات الخاملة.
ومن ضمن الاجراءات التي عمل عليها بعد التغييرات اعادة بناء هذه الوحدات عبر ايجاد مواقع تدريب جديدة لها بالإضافة لتعيين قائد جديد لفرقة سيناء خلفا لـ(آفي أشكنازي)وهو (روني نوما) وقد أوكلت إليه مهمة اعادة تأهيل جميع الوحدات التي تعمل على حدود سيناء واعادة بعضها للخدمة بشكل كامل والاستعداد للمخاطر التي قد تحدث على الجبهة الجنوبية مع مصر والتطورات في سيناء.
وفي أعقاب الثورة في مصر أكد "بني غانتس" أن مصر بعد الثورة على وشك أن تتحول لأكبر عدو على وجود الكيان الصهيوني بعد ان كانت في عهد مبارك الحليف الاستراتيجي لها مشدداً على أن جنود الكيان مستعدون لمواجهة التحديات مهما كانت خاصة مع عدم الاستقرار بالمنطقة الذي يؤثر على الكيان بالسلب.
وأضاف غانتس في تصريحات لإذاعة الجيش الصهيوني أنه فيما سبق كان هناك تعاون صهيوني مصري لقمع المقاومة الفلسطينية واجهاض تهريب السلاح لغزة وكان على أعلى مستوى ولكن انخفض مستوى التعاون نظراً لانشغال القيادة المصرية بالأحداث الداخلية وضغوط الشارع المصري التي تؤثر سلبا على العلاقات بين مصر ودولة الكيان وصعود الاسلاميين للحكم.
وتعتبر فرقة سيناء امتداد لوحدة قديمة تدعى 252 فرقة سيناء المدرعة تم تأسيسها في العام 1968 في أعقاب حرب الأيام الستة لكن عملها بات بغير أهمية بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد وباتت خاملة لحين التغييرات الاقليمية في المنطقة.
وتعتبر مهمة فرقة سيناء الرئيسية في الفترة الحالية تدريب جميع الوحدات العاملة على الحدود المصرية وحدود سيناء للتعامل مع المخاطر المتوقعة وامكانية نشوب حرب ميدانية.
ويندرج تحت تدريبات فرقة سيناء التي يقودها روني نوما الوحدات النظامية ووحدات الاحتياط، في ظل اختلاف التدريبات في الجيش الصهيوني بعد حرب 2006 وحرب غزة 2008.
وتستمر ولاية روني نوما في قيادة فرقة سيناء لمدة ثلاث سنوات يتم بعدها تعيين قائد جديد، ومطلوب منه -على حد قول آفي أشكنازي القائد السابق للفرقة- تنفيذ خطط وتوجيهات للوحدات الميدانية التي تعمل على حدود سيناء وفي داخلها.
وعند تسلم نوما المسئولية عن الفرقة قال له قائد القوات البرية حينها وقائد المنطقة الجنوبية الآن سامي ترجمان :" فرقة سيناء هي واجهة القوات البرية وقوات الدفاع الصهيونية ككل، وعشرات الآلاف من جنود الاحتياط سيخضعون ويمرون بها خلال العام عليك تقليل الفجوة بينهم وبين الميدان ليعملوا في أي حرب قادمة بمهنية عالية على يديك".
مواقفه
وعبر روني نوما عن سياسته الجديدة أمام جنوده في أول لقاء له حسبما نقلت الصحافة الصهيونية أنه يسعى لمزيد من التدريب والعلم بالعدو وتجهيز الإعدادات الأساسية والمركزية للحرب وبناء القدرات التشغيلية لذلك.
أكد نوما مع بدايات استلامه منصبه أن الوضع في سيناء غير مستقر بعد الثورة المصرية، مؤكداً أن الثورة تشكل نقمة على الأمن في سيناء حيث سهلت عمليات التهريب واظهار تشكيلات ارهابية دون رقابة أمنية هناك.
وأشار إلى أن الوضع في سيناء بحاجة لاستعداد كبير حتى لا تصبح سيناء جبهة مؤثرة على الكيان من خلال التعاون مع أجهزة الأمن المصرية، مؤكداً أن التعاون مع مصر بات أقل من السابق بشكل واضح بعد تغيير النظام.
بعد الربيع العربي وضعت قيادة الجيش الصهيوني خططاً لمواجهة المتغيرات في المنطقة كان من ضمنها تنفيذ تغييرات في قيادات الجيش وأفرعه وعلى اثر ذلك تم تعيين "بني غانتس" رئيساً لهيئة الأركان والذي عمل على تطوير بعض الألوية والوحدات العسكرية الخاملة في الجيش وكان من ضمن هذه الوحدات "فرقة سيناء" والتي كانت ضمن الوحدات الخاملة.
ومن ضمن الاجراءات التي عمل عليها بعد التغييرات اعادة بناء هذه الوحدات عبر ايجاد مواقع تدريب جديدة لها بالإضافة لتعيين قائد جديد لفرقة سيناء خلفا لـ(آفي أشكنازي)وهو (روني نوما) وقد أوكلت إليه مهمة اعادة تأهيل جميع الوحدات التي تعمل على حدود سيناء واعادة بعضها للخدمة بشكل كامل والاستعداد للمخاطر التي قد تحدث على الجبهة الجنوبية مع مصر والتطورات في سيناء.
وفي أعقاب الثورة في مصر أكد "بني غانتس" أن مصر بعد الثورة على وشك أن تتحول لأكبر عدو على وجود الكيان الصهيوني بعد ان كانت في عهد مبارك الحليف الاستراتيجي لها مشدداً على أن جنود الكيان مستعدون لمواجهة التحديات مهما كانت خاصة مع عدم الاستقرار بالمنطقة الذي يؤثر على الكيان بالسلب.
وأضاف غانتس في تصريحات لإذاعة الجيش الصهيوني أنه فيما سبق كان هناك تعاون صهيوني مصري لقمع المقاومة الفلسطينية واجهاض تهريب السلاح لغزة وكان على أعلى مستوى ولكن انخفض مستوى التعاون نظراً لانشغال القيادة المصرية بالأحداث الداخلية وضغوط الشارع المصري التي تؤثر سلبا على العلاقات بين مصر ودولة الكيان وصعود الاسلاميين للحكم.
وتعتبر فرقة سيناء امتداد لوحدة قديمة تدعى 252 فرقة سيناء المدرعة تم تأسيسها في العام 1968 في أعقاب حرب الأيام الستة لكن عملها بات بغير أهمية بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد وباتت خاملة لحين التغييرات الاقليمية في المنطقة.
وتعتبر مهمة فرقة سيناء الرئيسية في الفترة الحالية تدريب جميع الوحدات العاملة على الحدود المصرية وحدود سيناء للتعامل مع المخاطر المتوقعة وامكانية نشوب حرب ميدانية.
ويندرج تحت تدريبات فرقة سيناء التي يقودها روني نوما الوحدات النظامية ووحدات الاحتياط، في ظل اختلاف التدريبات في الجيش الصهيوني بعد حرب 2006 وحرب غزة 2008.
وتستمر ولاية روني نوما في قيادة فرقة سيناء لمدة ثلاث سنوات يتم بعدها تعيين قائد جديد، ومطلوب منه -على حد قول آفي أشكنازي القائد السابق للفرقة- تنفيذ خطط وتوجيهات للوحدات الميدانية التي تعمل على حدود سيناء وفي داخلها.
وعند تسلم نوما المسئولية عن الفرقة قال له قائد القوات البرية حينها وقائد المنطقة الجنوبية الآن سامي ترجمان :" فرقة سيناء هي واجهة القوات البرية وقوات الدفاع الصهيونية ككل، وعشرات الآلاف من جنود الاحتياط سيخضعون ويمرون بها خلال العام عليك تقليل الفجوة بينهم وبين الميدان ليعملوا في أي حرب قادمة بمهنية عالية على يديك".
مواقفه
وعبر روني نوما عن سياسته الجديدة أمام جنوده في أول لقاء له حسبما نقلت الصحافة الصهيونية أنه يسعى لمزيد من التدريب والعلم بالعدو وتجهيز الإعدادات الأساسية والمركزية للحرب وبناء القدرات التشغيلية لذلك.
أكد نوما مع بدايات استلامه منصبه أن الوضع في سيناء غير مستقر بعد الثورة المصرية، مؤكداً أن الثورة تشكل نقمة على الأمن في سيناء حيث سهلت عمليات التهريب واظهار تشكيلات ارهابية دون رقابة أمنية هناك.
وأشار إلى أن الوضع في سيناء بحاجة لاستعداد كبير حتى لا تصبح سيناء جبهة مؤثرة على الكيان من خلال التعاون مع أجهزة الأمن المصرية، مؤكداً أن التعاون مع مصر بات أقل من السابق بشكل واضح بعد تغيير النظام.